بحور 217
بحور 217
غاليتي كلمة سر ..

كم تستحق مشاهدك أن تأخذ الصدارة في الصفحة لتتوارى خلفها مشاهدي ..

غفر الله لك وجزاك الخير كله على ما تبذلينه من النصح والتذكير ..

حقا نحتاج أن نراجع كثيرا كيف استعدادنا للقاء الله ؟؟ خاصة ونحن قد ودعنا رمضان حديثا فما أثره على نفوسنا ؟؟

وإن كانت هذه تعد ثرثرة فأكثري منها بالله عليك ولن نسامحك على الصمت ..




أختي atheer..

صدقت شيء من المرونة والتفهم لمشاعر الناس من حولنا ينهي كثيرا من المشكلات أو يمنع تواجدها ..

شكرا لك .





غاليتي سنوكة ..

لردك طعم مميز لأنني أشعر أنك تحدثيني مباشرة ..

شعرت بما احتوته كلماتك وأتمنى أن يكون لها أثر طيب ..

أنتظر عودتك إن تيسرت ..






أختي الضوء الخافت ..

أشكرك كثيرا على كلماتك الطيبة ..

وما ذكرت من أنواع الحب يكون أكمل ما يكون إن كان بين زوجين متحابين في الله ..

نسأل الله أن يصلح بيوت المسلمين ويوفق بينهم على طاعته ..

جزاك الله خيرا .






عزيزتي المرسى ..

حظينا بمحلله جديدة للنصوص الأدبية ..

هذا ما أردته تماما ..

والنهاية المفتقدة هي ما نريد أن نصل إليها في الحياة لنتجنب النهاية المكتوبة على الورق ..

البحث في تصرفات الطرف الآخر عن معاني الحب ومساعدته كي يعبر عنها ..

السعي في إشباع حاجات الآخرين قبل البحث عن حاجاتنا ..

الإيثار والتضحية والسعادة بالناس ومعهم بعيدا عن الأنانية خصوصا في الحياة الزوجية ..

أشكرك فقد وضعت نقاطا كثيرة على حروفها ..





عزيزتي أنصاف الحلول ..

يكفيني مرورك ..

فكيف بإطرائك ..

كنت أعتزم أن أكتب موضوعا جديدا بعنوان أنصاف الحلول .. !! أوتذكرين ذلك أم نسيت ؟؟

مرحبا بك دائما .
بحور 217
بحور 217
أختي ميس الجزيرة ..

أشكرك على اختارك لهذه الكلمات الرقيقة ..

وننتظر ما وعدت به .
صباح الضامن
صباح الضامن
واحتوتني الجدران , كانت باردة بعد إجازة طويلة وفراق للأحبة,أحسها مختلفة وكأنني لا أعرفها
فتحت النوافذ .. أدخلت الشمس والبرودة لا زالت تسكن محيطاتي الأربع
بحثت عن السبب هي نفس الجدران فلم الثلج يكسوها ؟؟
قررت ان أصبغها لونا دافئا فأطلقت ريشتي تصول وتجول محدثة جلبةعلى برودة وصمت جدراني وأحسست أني لم أفلح وانتابتني نوبة من البكاء فإذا بزوجي الحبيب يضع يده يلتقط دموعي المنهطلة فنظرت إلى الجدران وريشتي في يدي فرأيت ألوان الطيف من خلال دموعي
إذن كان هناك شمس على جدراني ولم يظهر أثرها إلا عندما امتدت يد زوجي تزيل أثر الوحشة عني ......
تلك كانت جزءا من مقالة كتبتها فأيقظت كلماتك الشيقة حروفي النائمة وحاولت أن ترتقي لتصل إليها
لله درك يا بحور كم تخرجين من المكنون
لا حرمني الله منك
دونا
دونا
فتحت الصفحة...
للحب أكثر من طريقة...
و توالت المشاهد تعدو رشيقة راقية الأسلوب و المعنى و الأهداف...
سطور أرق من بتلات الورد..
و ابتسامه ترتسم على شفتي ..
كلماتك السلسة أجبرت عيني على الأبحار..
لتتوقف فجأة وسط أمواج الأعصار...
ترى هل ستمضي سفينة الحب إلى بر الأمان ؟؟!..
أم أنها ستتحول إلى بقايا حطــام؟؟!!..
ربما كنت لاأؤمن بأن الحب قد يموت يوما..فهو مهما قل بسبب..
الفتور..
المشاكل..
ظروف الحياة..
فلا بد أن تبقى الجذور..
تنظر كلمة ..
أو بسمة..
أو نظرة حنان ..تعطيها قوة البركان ...
لماذا لا ندفن مشاكلنا..و نبدأ بالأعتذار..
لماذا ينصبغ الحب بالفتور و الملل..بعض مضي الزمان...
لماذا نسمح بهكذا نهاية ...هي أقرب للضعف منها ..للقوة..
عزيزتي بحور...بوركت أناملك المبدعة...
ربما كان هذا أول موضوع أقرأه لك بعد انقطاع مني لظروف الدراسة..
و كم أمتعتني قراءته...و أبهرتني حياكته..
للحب أكثر من طريقة..
إحدها الشكر و العرفان و التقدير..
فهلا قبلتيه مني؟؟
بحور 217
بحور 217
الغالية صباح ..

الألوان الزاهية التي تتلون بها حروفك تجعلنا نبصر لوحة فنية تعطي كل تفاصيل الموقف والشعور ..

صفحتي تظل تنتظر مرورك حتى تزدهي به ..



مرحبا يا دونا ..


دائما أفتقد حضورك في كل المواضيع

ولكنك عندما تحضرين أصمت تماما لأستمع فقط ..

كلماتي لم يزينها إلا تفهمكم العميق للمراد منها ..

نعم يا دونا .. كل الهدف أن لا نسمح لهذه النهاية أن تكون ختاما للحب والأحلام ..

وتقبلي أنت مني أيضا مثل ما أهديتني ..