
يرفع لتطلع عليه مشرفات حواء العزيزات ولإبداء الرأي ولطرح مشكلات التعليم ومن ثم محاولة إيجاد الحلول.

همسات للمعلمات
اختي المعلمة الفاضلة ...... ادام الله بقائك وحفظك مربية حاملة لامانة القاها الله على عاتقك
وبعد
أخيتي ان ما نهدف له و ما نسعى جميعا للوصول اليه هو بناء شخصيات سوية ترتقي بمجتمعاتنا الى عنان السماء ، ولننجح في الوصول الى هذا كان لي بعض الهمسات التي اهمس بها في اذنك اخيتي واذكر نفسي بها :-
1- غاليتي لقد كنت يوما ممن يجلسن على مقاعد الدراسة ويرتدين الزي المدرسي فلا تنسي ذلك الاحساس وانت اليوم تقفين امامها وقد تحررت من ذلك الزي
2- أخيتي انت قدوة نسمعها كثيرا ونرددها ولكن هل فهمنا مغزاها ؟ انت قدوة في تصرفاتك انت معلمة ليس فقط في الشرح والتوضيح ، انت تعلمين طالبتك شيئا ساميا في كل تصرف يصدر عنك ، تعلمينها التسامح عندما تكوني متسامحة ، تعلمينها الشكر عند البذل ، تعلمينها الاعتذار عند الخطأ ، تعلمينها احترام الرأي الاخر وان كان مخالفا ،تعلمينها البساطة في التعامل وعدم التكلف ، تعلمينها التواضع ولين الجانب كل هذا ليس بالأقوال بل بالأفعال اجمعي كل هذه الصفات في شخصك واجعليها تستقيه منك وتقلدك لتكون نموذجا حسنا
3- عزيزتي تذكري ان هذه الطالبة بشر مثلك لديه من القدرات و الطاقات والمشاعر ما يساويك وراعي ذلك في كل حال واياك والمقارنة بين جيلك وجيلها بل انظري اليها دوما بعين المحب الحنون
4- تذكري ان من منحت لقب معلمة أو شمعة تحترق لتضيء للآخرين لابد و أن تحترق لتضيء لمن حولها وتعطي بلا حدود وتزهد فيما ايدي الناس وتطمح فيما عند الله
5- اخيرا ايتها الحبيبة تعلمي الصبر وترويض النفس وضعي نفسك مكان طالبتك وانظري بمنظارها وتعايشي معها عندها ستكونين خير نموذج و خير مربية
واعود لاقول نحن نطمع في المثالية واستكمال الفضائل وليس الكمال فهو من صفاته جل وعلا
ومن يتهيب صعود الجبال********* يعش ابد الدهر بين الحفر
جعلني الله واياكن ممن تسمو بهن اخلاقهن فوق رؤوس الاعلام
ـــــــــــــــــأعجبتني فنقلتهاــــــــــــــــــــ
اختي المعلمة الفاضلة ...... ادام الله بقائك وحفظك مربية حاملة لامانة القاها الله على عاتقك
وبعد
أخيتي ان ما نهدف له و ما نسعى جميعا للوصول اليه هو بناء شخصيات سوية ترتقي بمجتمعاتنا الى عنان السماء ، ولننجح في الوصول الى هذا كان لي بعض الهمسات التي اهمس بها في اذنك اخيتي واذكر نفسي بها :-
1- غاليتي لقد كنت يوما ممن يجلسن على مقاعد الدراسة ويرتدين الزي المدرسي فلا تنسي ذلك الاحساس وانت اليوم تقفين امامها وقد تحررت من ذلك الزي
2- أخيتي انت قدوة نسمعها كثيرا ونرددها ولكن هل فهمنا مغزاها ؟ انت قدوة في تصرفاتك انت معلمة ليس فقط في الشرح والتوضيح ، انت تعلمين طالبتك شيئا ساميا في كل تصرف يصدر عنك ، تعلمينها التسامح عندما تكوني متسامحة ، تعلمينها الشكر عند البذل ، تعلمينها الاعتذار عند الخطأ ، تعلمينها احترام الرأي الاخر وان كان مخالفا ،تعلمينها البساطة في التعامل وعدم التكلف ، تعلمينها التواضع ولين الجانب كل هذا ليس بالأقوال بل بالأفعال اجمعي كل هذه الصفات في شخصك واجعليها تستقيه منك وتقلدك لتكون نموذجا حسنا
3- عزيزتي تذكري ان هذه الطالبة بشر مثلك لديه من القدرات و الطاقات والمشاعر ما يساويك وراعي ذلك في كل حال واياك والمقارنة بين جيلك وجيلها بل انظري اليها دوما بعين المحب الحنون
4- تذكري ان من منحت لقب معلمة أو شمعة تحترق لتضيء للآخرين لابد و أن تحترق لتضيء لمن حولها وتعطي بلا حدود وتزهد فيما ايدي الناس وتطمح فيما عند الله
5- اخيرا ايتها الحبيبة تعلمي الصبر وترويض النفس وضعي نفسك مكان طالبتك وانظري بمنظارها وتعايشي معها عندها ستكونين خير نموذج و خير مربية
واعود لاقول نحن نطمع في المثالية واستكمال الفضائل وليس الكمال فهو من صفاته جل وعلا
ومن يتهيب صعود الجبال********* يعش ابد الدهر بين الحفر
جعلني الله واياكن ممن تسمو بهن اخلاقهن فوق رؤوس الاعلام
ـــــــــــــــــأعجبتني فنقلتهاــــــــــــــــــــ

كيف تجذبي طالباتك لمادتك ؟
إن المعلم صاحب رسالة سامية و عليه أن يكون مخلصا في هذه الرسالة مدركا للمسئولية الكبرى الملقاة على عاتقه .. والمعلم أمين على أبناء الأمة و مسئولية المعلم كبيرة جدا فهي لا تقل خطورة عن مسئولية الطبيب فالطبيب يستطيع أن يهلك مريضه إذا أساء علاجه عن إهمال أو جهالة .. وكذلك الفلاح قد يهلك زرعه إذا أساء خدمته و رعايته عن إهمال .. وكذلك المعلم يحطم تلاميذه إذا أساء أو أهمل في عمله و المعلم نائب عن الوالدين و موضع ثقتهما لأنهم قد وكلا إليه تربية ابنهما فهو يقوم في المدرسة بدور الوالدين .. التمكن من المادة العلمية صفة ضرورية لكل معلم .. فهو أمر ضروري لحفظ مركز المدرس من جهة و قدرته على التعليم من جهة أخرى .. وهو يبعث في نفس المعلم نشاطا و إقبالا على علمه كما يجب أن يكون للمعلم ولا سيما معلم اللغة العربية و يجب فوق هذا أن يكون واسع الحفظ من شعر العرب و نثرهم ..
سمات الطريقة الناجحة للتدريس..
1. أن تؤدي الغاية في أقل وقت و أيسر جهد يبذله المعلم و المتعلم ..
2. أن تثير التلاميذ و تحفزهم و تدفعهم إلى العمل الإيجابي و المشاركة الفعالة في الدرس ..
3. أن تشجع التلاميذ على التفكير ..
4. أن تكون الطريقة مرنة و غير جامدة فتارة في صور ة ألعاب و مسابقات و تارة في صورة محاورات و تمثيليات لأن استمرار الطريقة على وتيرة واحدة يؤدي إلى الملل و السآمة داخل الفصل ولذلك فالتنويع مطلوب ..
5. أن تراعي الفروق الفردية بين الطلاب في الذكاء و الميول والقدرات و التحصيل كما تراعى ظروفهم الاجتماعية و الاقتصادية فما يصلح لتلاميذ المدن قد لا يصلح لتلاميذ القرى ..
6. أن تربط الطريقة بين المادة و بين واقع الطلاب ..
7. أن تربي الطريقة في التلاميذ الاعتماد على النفس و لاتخلو الطريقة من وسائل متنوعة و مناسبة ..
8. أن تكون الطريقة مبنية على أساس مبادىء علم النفس و على الخصائص النفسية للتلاميذ ..
9. أن تعمل على جعل التلميذ هو محور العملية التعليمية فلا يليق بالمعلم إهمال تلاميذه أثناء الدرس ..
10. وهكذا نعرف اختيار الطريقة المناسبة للدرس أمر علمي قائم على أصول معينة لا يمكن مجانبتها ..
معوقات العلاقة بين المعلم وتلاميذه هناك فواصل عميقة بين المعلم وتلاميذه بوسائل قائمة على السلطة المباشرة و القسوة من قبل المعلم و تكاد تنعدم العلاقة المطلوب إيجادها و هناك معوقات تقف أمام هذه العلاقة منها :
1. اقتصار المعلم على تقديم المعلومات ..
2. العلاقة الفوقية من قبل المعلم ..
3. صرامة المعلم و قسوته على تلاميذه ..
4. عدم عدل المعلم بين تلاميذه ..
5. سخرية المعلم من تلاميذه ..
6. جمود العلاقة بين المعلم و التلاميذ و تواضعه لهم ..
7. هذا وقد قام أحد التربويين بعمل استبانة يكشف فيها عن اتجاهات التلاميذ نحو مفاعلتهم و أظهرت النتائج ما يلي :
- كثير من المعلمين غير قادرين على إفهام الدرس ..
- لا يهتم بعض المعلمين بالطلاب ..
- الملل والسآمة داخل الفصل ..
- بعض المعلمين لا يشجعونهم ..
- لا يهتم بعض المعلمين بآراء الطلاب ..
- لا توجد علاقة صداقة بين المعلم و الطلاب ..
- أن المعلمين يسخرون منهم ..
- أن المعلمين لا يعطونهم الثقة ..
- بعض المعلمين لا يهتمون بمشكلات التلاميذ ..
عوامل مساعدة في التغلب على الملل والسآمة داخل الفصل :
- التنويع في طرائق الدرس ..
- استخدام الوسائل المتنوعة ..
- إثارة المدرس للحوار و النقاش .
- إالتشجيع و الثناء على الطلاب داخل الفصل ..
- الخروج عن الدرس بشكل بسيط بقصة مناسبة او حادثة او موقف ما ..
- تحريك التلاميذ بالأناشيد التي يميلون اليها ..
- عدم مبالغة المعلم في إصدار الأوامر ..
- زرع الثقة في التلاميذ و تقبل آرائهم و مناقشتهم ..
- تغيير مكان الدرس ( الفصل ).. في المكتبة او المصلى او الساحة ..
- استضافة معلم آخر يقوم مع المعلم بالحديث حول الدرس على شكل حوار بين الاثنين ..
الموضوع منقول
جزى الله كاتبه خير الجزاء
------------------------------------
إن المعلم صاحب رسالة سامية و عليه أن يكون مخلصا في هذه الرسالة مدركا للمسئولية الكبرى الملقاة على عاتقه .. والمعلم أمين على أبناء الأمة و مسئولية المعلم كبيرة جدا فهي لا تقل خطورة عن مسئولية الطبيب فالطبيب يستطيع أن يهلك مريضه إذا أساء علاجه عن إهمال أو جهالة .. وكذلك الفلاح قد يهلك زرعه إذا أساء خدمته و رعايته عن إهمال .. وكذلك المعلم يحطم تلاميذه إذا أساء أو أهمل في عمله و المعلم نائب عن الوالدين و موضع ثقتهما لأنهم قد وكلا إليه تربية ابنهما فهو يقوم في المدرسة بدور الوالدين .. التمكن من المادة العلمية صفة ضرورية لكل معلم .. فهو أمر ضروري لحفظ مركز المدرس من جهة و قدرته على التعليم من جهة أخرى .. وهو يبعث في نفس المعلم نشاطا و إقبالا على علمه كما يجب أن يكون للمعلم ولا سيما معلم اللغة العربية و يجب فوق هذا أن يكون واسع الحفظ من شعر العرب و نثرهم ..
سمات الطريقة الناجحة للتدريس..
1. أن تؤدي الغاية في أقل وقت و أيسر جهد يبذله المعلم و المتعلم ..
2. أن تثير التلاميذ و تحفزهم و تدفعهم إلى العمل الإيجابي و المشاركة الفعالة في الدرس ..
3. أن تشجع التلاميذ على التفكير ..
4. أن تكون الطريقة مرنة و غير جامدة فتارة في صور ة ألعاب و مسابقات و تارة في صورة محاورات و تمثيليات لأن استمرار الطريقة على وتيرة واحدة يؤدي إلى الملل و السآمة داخل الفصل ولذلك فالتنويع مطلوب ..
5. أن تراعي الفروق الفردية بين الطلاب في الذكاء و الميول والقدرات و التحصيل كما تراعى ظروفهم الاجتماعية و الاقتصادية فما يصلح لتلاميذ المدن قد لا يصلح لتلاميذ القرى ..
6. أن تربط الطريقة بين المادة و بين واقع الطلاب ..
7. أن تربي الطريقة في التلاميذ الاعتماد على النفس و لاتخلو الطريقة من وسائل متنوعة و مناسبة ..
8. أن تكون الطريقة مبنية على أساس مبادىء علم النفس و على الخصائص النفسية للتلاميذ ..
9. أن تعمل على جعل التلميذ هو محور العملية التعليمية فلا يليق بالمعلم إهمال تلاميذه أثناء الدرس ..
10. وهكذا نعرف اختيار الطريقة المناسبة للدرس أمر علمي قائم على أصول معينة لا يمكن مجانبتها ..
معوقات العلاقة بين المعلم وتلاميذه هناك فواصل عميقة بين المعلم وتلاميذه بوسائل قائمة على السلطة المباشرة و القسوة من قبل المعلم و تكاد تنعدم العلاقة المطلوب إيجادها و هناك معوقات تقف أمام هذه العلاقة منها :
1. اقتصار المعلم على تقديم المعلومات ..
2. العلاقة الفوقية من قبل المعلم ..
3. صرامة المعلم و قسوته على تلاميذه ..
4. عدم عدل المعلم بين تلاميذه ..
5. سخرية المعلم من تلاميذه ..
6. جمود العلاقة بين المعلم و التلاميذ و تواضعه لهم ..
7. هذا وقد قام أحد التربويين بعمل استبانة يكشف فيها عن اتجاهات التلاميذ نحو مفاعلتهم و أظهرت النتائج ما يلي :
- كثير من المعلمين غير قادرين على إفهام الدرس ..
- لا يهتم بعض المعلمين بالطلاب ..
- الملل والسآمة داخل الفصل ..
- بعض المعلمين لا يشجعونهم ..
- لا يهتم بعض المعلمين بآراء الطلاب ..
- لا توجد علاقة صداقة بين المعلم و الطلاب ..
- أن المعلمين يسخرون منهم ..
- أن المعلمين لا يعطونهم الثقة ..
- بعض المعلمين لا يهتمون بمشكلات التلاميذ ..
عوامل مساعدة في التغلب على الملل والسآمة داخل الفصل :
- التنويع في طرائق الدرس ..
- استخدام الوسائل المتنوعة ..
- إثارة المدرس للحوار و النقاش .
- إالتشجيع و الثناء على الطلاب داخل الفصل ..
- الخروج عن الدرس بشكل بسيط بقصة مناسبة او حادثة او موقف ما ..
- تحريك التلاميذ بالأناشيد التي يميلون اليها ..
- عدم مبالغة المعلم في إصدار الأوامر ..
- زرع الثقة في التلاميذ و تقبل آرائهم و مناقشتهم ..
- تغيير مكان الدرس ( الفصل ).. في المكتبة او المصلى او الساحة ..
- استضافة معلم آخر يقوم مع المعلم بالحديث حول الدرس على شكل حوار بين الاثنين ..
الموضوع منقول
جزى الله كاتبه خير الجزاء
------------------------------------

إشراق 55
•
جزاك الله خيراً اً اختي ام عبد العزيز على إضافتك القيمة وبارك الله فيك.
وموضوع (كيف تجذبي طالباتك لمادتك ؟ ) هو مكرر وقد كتبته الأخت الغالية atheer جزاها الله خير سابقاً .
وقد اتركه هنا للإستفادة منه وشكراً لك لإهتمامك بالموضع وجعل الله ما تكتبيه في موازين حسناتك .
:26: :26: :27: :27:
وموضوع (كيف تجذبي طالباتك لمادتك ؟ ) هو مكرر وقد كتبته الأخت الغالية atheer جزاها الله خير سابقاً .
وقد اتركه هنا للإستفادة منه وشكراً لك لإهتمامك بالموضع وجعل الله ما تكتبيه في موازين حسناتك .
:26: :26: :27: :27:
الصفحة الأخيرة
هذه الشكليات يمكن تطبيقها لمن يمر بظروف مشابهة.
والآن تكمل لكم الأخت لميس _ حاصلةعلى شهادة جامعية ( ادارة واقتصاد) , ممارس معتمد من الإتحاد العالمي للبرمجة اللغوية العصبية INLPTA , مدربة معتمدة فى ممارسة البرمجة اللغوية العصبية, ممارسة معتمدة فى التنويم الايحائي_
الشكليات الثانوية ببساطة
هى جميع الصور والاصوات والاحاسيس التى تكونت وتخزنت فى العقل اللاواعى ... من ايام الطفولة ؟؟؟
ومن ثم كلما تعرض لموقف مماثل ... ترجع نفس الاحاسيس المؤلمة كما لو كانت الآن ....
ممكن يتذكر صورة فى خياله ... قد تزعجه ...
او يتذكر صوت مزعج يتردد دوما فى اذنه... كصوت المعلم الذى هزأه مرة امام زملائه الطلبة .. وبالامكان هذا الصوت يظهر ... كلما مر لموقف مماثل فيشعر بالتعرق والخوف كانه مازال طالبا .... بالرغم من ان الحادثة قد تمر عليه سنوات ويصبح الطفل رجلا .... ولكن الاحساس تماما كما كان صغيرا لايستطيع التحرر منه الا بالتغلب عليها بالبرمجة .... كما ذكرته سابقا فى خنق الصوت او تغير الصوت بالاذان او تقفيل الصوت من الراديو وهكذا ..
اما بالنسبة للصور ممكن نبعدها بالتخيل بايدينا لان الصورة قد تكون امام اعيننا بالخيل ....
او ممكن نرجع نحن للوراء عدة خطوات مع ثبات الصورة ...
او ان تضع شاشة بيضااااااء كبيرة مثبتة على عجلات لتحركها بسهولة بالتخيل بينك وبين الصورة .....
جربوها سترون الفرق