$el.classList.remove('shaking'), 820))"
x-transition:enter="ease-out duration-300"
x-transition:enter-start="opacity-0 translate-y-4 sm:translate-y-0 sm:scale-95"
x-transition:enter-end="opacity-100 translate-y-0 sm:scale-100"
x-transition:leave="ease-in duration-200"
x-transition:leave-start="opacity-100 translate-y-0 sm:scale-100"
x-transition:leave-end="opacity-0 translate-y-4 sm:translate-y-0 sm:scale-95"
x-bind:class="modalWidth"
class="inline-block w-full align-bottom bg-white dark:bg-neutral-900 rounded-lg text-right overflow-hidden shadow-xl transform transition-all sm:my-8 sm:align-middle sm:w-full"
id="modal-container"
>
جزاك الله خيراً يا عطـــاء....
الذي كنت أقصده هو الجمع بين الشكر و بين حسن الظن بالله الخالق المنعم المتفضل.......ولم أدع أبداً إلى حسن الظن بالنفس أو الركون إلى النعمة..أو الأمن من مكر الله.....إنما هو استقرار النفس المؤمنة إلى عطاء الله و رضاه بما قسم و أنعم....و إلى ذلك أشرت عندما قلت إن المنع ذاته نوع من العطاء....فأنت تشكرين الله عى منعه كما تشكرينه على عطائه...
علاقتنا بالله سبحانه تورث الطمأنينة والهدوء المستمدان من الإيمان به و معرفته حق المعرفة ، لذلك كان أعظم الشاكرين صلى الله عليه و سلم في حالة شكر دائم..بين قيام ليل وعبودية متنوعة و خالصة للمولى...وبين اطمئنان إلى ما عند الله و إلى قضاء الله...تلك هي أكمل صور العبودية.....الخشية التي تورث اليقين والحب الذي يعطي السكينة والرجاء الذي يمنح الحياة.....