
el5a6eera
•

يعتقد باحثون أميركيون أن القمح قد يكون سلاحا فعالا في محاربة السرطان وأمراض أخرى. وتوصل باحثون في جامعة كنساس سيتي في الولايات المتحدة إلى أن القمح غير المعالج يحتوي على مستويات عالية من المواد المضادة للأكسدة التي قد تساعد في الوقاية من سرطان القولون، وكذلك أمراض أخرى مثل السكري وأمراض القلب.
وقال فريق من العلماء في قسم الكيمياء الحيوية في جامعة كنساس سيتي، حسب صحيفة البيان الإماراتية، إن هذه النتائج قد تساعدهم على إنتاج أنواع من القمح المعدل وراثيا يحتوي على كميات عالية من مواد كيماوية مضادة لمرض السرطان.
والجدير بالذكر أن ليس كل أنواع الخبز مفيدة للصحة حيث يصنع الخبز عادة من القمح أو الشعير، والأول أكثر فائدة من الثاني، وكما هو معروف فان الخبز المختمر يلين المعدة، وكلما كان الخبز مختمراً أكثر كان أكثر جودة من غيره. ومن المعروف أن الخبز الذي يحتوي على الكثير من النخالة يساعد من يعاني من الإمساك.
والخبز الذي يتناوله معظمنا هذه الأيام هو الخبز الأبيض المصنوع من الدقيق الأبيض المنزوع منه قشرته، ولهذا فإن فوائده قد انخفضت، فالخبز الحالي فقير بالمواد البروتينية والدسمة والفيتامينات، والعناصر المعدنية، وهو لا يحتوي إلا على المواد النشوية، ولهذا فإن العديد من البلدان المتطورة قد باتت تضيف للخبز بعض العناصر الغذائية كالكالسيوم والحديد وبعض الفيتامينات لتعويض ما سلبته الصناعة من الخبز.
وبالرغم من تحذيرات خبراء التغذية والصحة العامة على أن الخبز الأبيض يضر بالجسم ويسبب العديد من الأمراض كأمراض البدانة والقلب والأوعية الدموية والتهابات المفاصل وغيرها، وأن الخبز الأسمر اكثر فائدة للجسم، إلا أن الإقبال على الخبز الأبيض كبيرة خاصة في مجتمعاتنا العربية.
ومن جانب آخر وحسب دراسة أجريت في استراليا تبين أن نسبة الإصابة بأمراض القلب أقل من غيرها من البلدان وذلك يعود لاستهلاك الفرد الأسترالي ما لا يقل عن 25 جراماً يوميا من الألياف الغذائية.
وتجدر الإشارة إلى أن الطعام المكون من الحبوب كالقمح والأرز والشعير والشوفان والذرة يحتوي على الألياف الغذائية الأقل تحللاً والتي تعتبر الأكثر أهمية للألياف الغذائية. أما الحبوب الأخرى كالعدس والفاصولياء واللوبياء المجففة فهي أكثر تحللاً من سابقتها.
بينما تعتبر الألياف الغذائية التي تحتويها الفواكه والخضار الأكثر تحللاً من غيرها وأن أفضل الألياف لعسر الهضم هي النوعية التي لا تتحلل وهي تجتمع في الأمعاء الغليظة وتكون بطيئة في التفتت وجيدة لحفظ المياه الأمر الذي يكون العناصر الملائمة لإبقاء جدران خلايا الأمعاء الغليظة صحيحة، كما أن هذا التجمع في الأمعاء الغليظة يزيد فترة المرور في الأمعاء ويمكن أن يذيب بعض الجزئيات السرطانية فيقلل بالتالي احتمال الإصابة بسرطان الأمعاء ويعتبر القمح الأقل تحللا، وبالتالي فإن احتمال الإصابة بسرطان الأمعاء يكون منخفضا.
ويعتبر القمح الأقل تحللا بين الأغذية الليفية والأرز أيضا، ولكن عندما تنزع قشر الأرز أثناء عملية الطحن يبقى القليل من الألياف فيه حتى وإن كان من النوع الأسمر.
و تشير الدراسات إلى أن الألياف الغذائية غير المتحللة والكثيفة تبطئ عملية امتصاص السكر والكوليسترول والمواد الدسمة.
ويعتبر الشوفان النوع الأفضل لتكوين ألياف متكثفة، وقد ثبت أنه يخفف من الكوليسترول عند أولئك الذين يعانون من ارتفاع في معدلاته، والطريقة الأسهل للحصول على ذلك هي تناول طعام الشوفان الجاهز، كذلك تعتبر الذرة مصدراً للألياف المكثفة كما تحتوي بعض الحبوب الأخرى على خصائص صحية للأمعاء الدقيقة.
وقال فريق من العلماء في قسم الكيمياء الحيوية في جامعة كنساس سيتي، حسب صحيفة البيان الإماراتية، إن هذه النتائج قد تساعدهم على إنتاج أنواع من القمح المعدل وراثيا يحتوي على كميات عالية من مواد كيماوية مضادة لمرض السرطان.
والجدير بالذكر أن ليس كل أنواع الخبز مفيدة للصحة حيث يصنع الخبز عادة من القمح أو الشعير، والأول أكثر فائدة من الثاني، وكما هو معروف فان الخبز المختمر يلين المعدة، وكلما كان الخبز مختمراً أكثر كان أكثر جودة من غيره. ومن المعروف أن الخبز الذي يحتوي على الكثير من النخالة يساعد من يعاني من الإمساك.
والخبز الذي يتناوله معظمنا هذه الأيام هو الخبز الأبيض المصنوع من الدقيق الأبيض المنزوع منه قشرته، ولهذا فإن فوائده قد انخفضت، فالخبز الحالي فقير بالمواد البروتينية والدسمة والفيتامينات، والعناصر المعدنية، وهو لا يحتوي إلا على المواد النشوية، ولهذا فإن العديد من البلدان المتطورة قد باتت تضيف للخبز بعض العناصر الغذائية كالكالسيوم والحديد وبعض الفيتامينات لتعويض ما سلبته الصناعة من الخبز.
وبالرغم من تحذيرات خبراء التغذية والصحة العامة على أن الخبز الأبيض يضر بالجسم ويسبب العديد من الأمراض كأمراض البدانة والقلب والأوعية الدموية والتهابات المفاصل وغيرها، وأن الخبز الأسمر اكثر فائدة للجسم، إلا أن الإقبال على الخبز الأبيض كبيرة خاصة في مجتمعاتنا العربية.
ومن جانب آخر وحسب دراسة أجريت في استراليا تبين أن نسبة الإصابة بأمراض القلب أقل من غيرها من البلدان وذلك يعود لاستهلاك الفرد الأسترالي ما لا يقل عن 25 جراماً يوميا من الألياف الغذائية.
وتجدر الإشارة إلى أن الطعام المكون من الحبوب كالقمح والأرز والشعير والشوفان والذرة يحتوي على الألياف الغذائية الأقل تحللاً والتي تعتبر الأكثر أهمية للألياف الغذائية. أما الحبوب الأخرى كالعدس والفاصولياء واللوبياء المجففة فهي أكثر تحللاً من سابقتها.
بينما تعتبر الألياف الغذائية التي تحتويها الفواكه والخضار الأكثر تحللاً من غيرها وأن أفضل الألياف لعسر الهضم هي النوعية التي لا تتحلل وهي تجتمع في الأمعاء الغليظة وتكون بطيئة في التفتت وجيدة لحفظ المياه الأمر الذي يكون العناصر الملائمة لإبقاء جدران خلايا الأمعاء الغليظة صحيحة، كما أن هذا التجمع في الأمعاء الغليظة يزيد فترة المرور في الأمعاء ويمكن أن يذيب بعض الجزئيات السرطانية فيقلل بالتالي احتمال الإصابة بسرطان الأمعاء ويعتبر القمح الأقل تحللا، وبالتالي فإن احتمال الإصابة بسرطان الأمعاء يكون منخفضا.
ويعتبر القمح الأقل تحللا بين الأغذية الليفية والأرز أيضا، ولكن عندما تنزع قشر الأرز أثناء عملية الطحن يبقى القليل من الألياف فيه حتى وإن كان من النوع الأسمر.
و تشير الدراسات إلى أن الألياف الغذائية غير المتحللة والكثيفة تبطئ عملية امتصاص السكر والكوليسترول والمواد الدسمة.
ويعتبر الشوفان النوع الأفضل لتكوين ألياف متكثفة، وقد ثبت أنه يخفف من الكوليسترول عند أولئك الذين يعانون من ارتفاع في معدلاته، والطريقة الأسهل للحصول على ذلك هي تناول طعام الشوفان الجاهز، كذلك تعتبر الذرة مصدراً للألياف المكثفة كما تحتوي بعض الحبوب الأخرى على خصائص صحية للأمعاء الدقيقة.

هو من الخضراوات الجذرية .. قشرة يميل إلى اللون الاحمر ولبه أبيض ناصح البياض و هو غنى بالكربوهيدرات ..والدهون ..والبروتين ..والأملاح .. والسيلليولوز ..واللفت يؤكل نيئا أو على شكل " مخلل " بأن يملح بالماء والملح ..وقيمته الغذائية عالية .. فهو سهل الهضم .. يفيد الصحيح والمريض على السواء .. وينقى الدم وينشط الجسم لكثرة ما يحوية من فيتامينات وهو يعالج الإمساك ..وعرق النسا والبول السكري .. بالإضافة إلى أنه فاتح للشهية ويزيد إفرازات المعدة التى تسهل عملية الهضم..

يعد اللفت .. من أفضل مرممات الدم .. لما فيه من الأملاح المعدنية .. فالدم ، يحتاج إلى ترميم دائم .. وهو أحد النباتات .. التي تحوي على أكبر كميةٍ من الكالسيوم لبناء العظام .. لبناء الأسنان ..واللفت يقي من كثيرٍ من الأمراض .. بفضل كمية المغنزيوم التي يحتويها .. فهو يقي .. كما يقول بعض الأطباء .. من الأورام السرطانية ..بفضل مادة المغنزيوم .. وبفضل أزوته .. فهو منقٍ للدم .. ينقي الدم .. ويحصن العضوية من الأمراض ..والبوتاسيوم الذي في اللفت ..يجعل منه أحسن الخضار .. التي تجنِّب العضوية .. تراكم الشحوم .. أي أنه مذيب للشحوم في الدم .. وهو غنيٌ بحامض الفوسفور .. وحامض الفوسفور .. يغذِّي الخلية العصبية .. فمن كان له عملٌ فكري .. فاللفت يغذي دماغه وأعصابه..
وأوراق اللفت ..غنيةٌ بالحديد والنحاس .. وهذه تفيد في ..غذاء الدم.. وغنية باليود .. وهذه تفيد في الغدة الدرقية .. وغنية بالفيتامين أ و ب و ث ..
ويسهِّل عصير اللفت .. تفتت حصيات الكلية .. من يشكو حصاةً في كليته .. فليشرب عصير اللفت ..ومغليِّ اللفت .. يطهِّر المجاري التنفسية ..من الرشوحات.. ويطهر الحلق ..ويقي من الدمامل والخراجات والبثور الجلدية .. ويستعمل اللفت كلصقاتٍ للجلد أيضاً..
وأوراق اللفت ..غنيةٌ بالحديد والنحاس .. وهذه تفيد في ..غذاء الدم.. وغنية باليود .. وهذه تفيد في الغدة الدرقية .. وغنية بالفيتامين أ و ب و ث ..
ويسهِّل عصير اللفت .. تفتت حصيات الكلية .. من يشكو حصاةً في كليته .. فليشرب عصير اللفت ..ومغليِّ اللفت .. يطهِّر المجاري التنفسية ..من الرشوحات.. ويطهر الحلق ..ويقي من الدمامل والخراجات والبثور الجلدية .. ويستعمل اللفت كلصقاتٍ للجلد أيضاً..

الصفحة الأخيرة