أسعدتي مشاركتكن غالياتي
إن شاءا لله انا أحضر ردا لا بأس فيه عسى ان نستفيد منه إن شاءا لله
وأشكرك يا فرش على الرابط
إن شاء الله سأستمع إليه
بارك الله فيكن جمعا
شام
•
شام
•
مرحبا أخواتي .......
سأتناول موضوع الإراادة على حلقات ... ونريد بذلك أن نصل إلى إرادة قوية وهمة عالية بإذنه تعالى , تهون علينا المصاعب , وتعطينا دفعات للإرتقاء بأنفسنا
فتابعن معي حفظكن الله , وساعدنني بأي إضافة مهما كانت بسيطة لكي نصل إلى الهدف المنشود ........
بسم الله نبدء ....
ما هي الإرادة ...... وما الفرق بين إرادة الله وإرادة العبد
ان الإرادة الكاملة التامة هي لله – سبحانه وتعالى – الذي قال ووصف نفسه بأنه
( فعال لما يريد )
لا تحدث حركة ولا سكنة في الأرض ولا في السماء إلا بإرادته ومشيئته ولو شاء عدم وقوعها لم تقع فهذه هي إرادته الكونية القدرية التي لابد من وقوعها ,
كما قال الله – عز وجل – ( فأراد ربك أن يبلغا أشدهما )
وقال (وإذا أردنا أن نهلك قرية امرنا مترفيها )
( ومن يرد الله فتنته فلن تملك له من الله شيئا )
(وإذا أراد الله بقوم سوء فلا مرد له )
فمشيئته – سبحانه وتعالى – نافذة إرادته نافذة هذه الإرادة الكونية القدرية .
الإرادة الثانية هي الإرادة الدينية الشرعية كما قال الله – تعالى – فيها (والله يريد أن يتوب عليكم ) ،
ثم إن بعض الناس قد يسلكون سبيل التوبة فيتوب الله عليهم وبعض الناس لا يسلكونها فلا يتوب الله عليهم ،
وقال الله ( يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر )
وهذه أيضا من الإرادة الدينية الشرعية فلو كانت الإرادة هذه كونية لما حصل لأحد منا عسر أبدا .
والخلط بين الإرادتين هو الذي يورد الخالط المهالك وقد ضل أناس في هذه الإرادة فجعلوها شيئا واحدا وصار بعض الناس يقولون إننا مجبورون على الأفعال لا إرادة لنا
وبعض الناس يقولون : أن كل شيء نفعله فالله يريده يعني يحبه فضلوا واستمروا على المعاصي والضلال , قالوا : إن الله يحب هذا واحتجوا بأنه وقع وان الله أراده ...
وبعض الناس ضلوا في الناحية الأخرى فقالوا : أن العباد يخلقون أفعالهم بأنفسهم وهؤلاء الضلال هم الذين انحرفوا في مفهوم الإرادة إرادة الله – سبحانه وتعالى –
فخلطوا بين الإرادة الشرعية وبين الإرادة الكونية ,
والذي يخلط بينهما ولاشك فانه يضل فهؤلاء الذين قالوا : إن العباد يخلقون أفعالهم بأنفسهم جعلوا هناك اكثر من خالق , بل أن الخالقين صار بعدد الناس الذين يفعلون الأفعال , ولاشك أن الله خلقنا وخلق أفعالنا
( والله خلقكم وما تعملون )
و أما الذين قالوا إن العباد ليس لهم إرادة وانهم مقصورون ومجبرون على أفعالهم سلبوا العباد القدرة والإرادة التي أعطاهم الله إياها ,
بل انهم بهذا الكلام الباطل جعلوا تعذيب العاصي مثل تعذيب الطويل لما لم يكن قصيرا والقصير لما لم يكن طويلا بل انهم مجبورون وقال قائلهم في البيت المشهور :
ألقاه في اليم مكتوفا وقال له *** إياك إياك أن تبتل بالماء
سأتناول موضوع الإراادة على حلقات ... ونريد بذلك أن نصل إلى إرادة قوية وهمة عالية بإذنه تعالى , تهون علينا المصاعب , وتعطينا دفعات للإرتقاء بأنفسنا
فتابعن معي حفظكن الله , وساعدنني بأي إضافة مهما كانت بسيطة لكي نصل إلى الهدف المنشود ........
بسم الله نبدء ....
ما هي الإرادة ...... وما الفرق بين إرادة الله وإرادة العبد
ان الإرادة الكاملة التامة هي لله – سبحانه وتعالى – الذي قال ووصف نفسه بأنه
( فعال لما يريد )
لا تحدث حركة ولا سكنة في الأرض ولا في السماء إلا بإرادته ومشيئته ولو شاء عدم وقوعها لم تقع فهذه هي إرادته الكونية القدرية التي لابد من وقوعها ,
كما قال الله – عز وجل – ( فأراد ربك أن يبلغا أشدهما )
وقال (وإذا أردنا أن نهلك قرية امرنا مترفيها )
( ومن يرد الله فتنته فلن تملك له من الله شيئا )
(وإذا أراد الله بقوم سوء فلا مرد له )
فمشيئته – سبحانه وتعالى – نافذة إرادته نافذة هذه الإرادة الكونية القدرية .
الإرادة الثانية هي الإرادة الدينية الشرعية كما قال الله – تعالى – فيها (والله يريد أن يتوب عليكم ) ،
ثم إن بعض الناس قد يسلكون سبيل التوبة فيتوب الله عليهم وبعض الناس لا يسلكونها فلا يتوب الله عليهم ،
وقال الله ( يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر )
وهذه أيضا من الإرادة الدينية الشرعية فلو كانت الإرادة هذه كونية لما حصل لأحد منا عسر أبدا .
والخلط بين الإرادتين هو الذي يورد الخالط المهالك وقد ضل أناس في هذه الإرادة فجعلوها شيئا واحدا وصار بعض الناس يقولون إننا مجبورون على الأفعال لا إرادة لنا
وبعض الناس يقولون : أن كل شيء نفعله فالله يريده يعني يحبه فضلوا واستمروا على المعاصي والضلال , قالوا : إن الله يحب هذا واحتجوا بأنه وقع وان الله أراده ...
وبعض الناس ضلوا في الناحية الأخرى فقالوا : أن العباد يخلقون أفعالهم بأنفسهم وهؤلاء الضلال هم الذين انحرفوا في مفهوم الإرادة إرادة الله – سبحانه وتعالى –
فخلطوا بين الإرادة الشرعية وبين الإرادة الكونية ,
والذي يخلط بينهما ولاشك فانه يضل فهؤلاء الذين قالوا : إن العباد يخلقون أفعالهم بأنفسهم جعلوا هناك اكثر من خالق , بل أن الخالقين صار بعدد الناس الذين يفعلون الأفعال , ولاشك أن الله خلقنا وخلق أفعالنا
( والله خلقكم وما تعملون )
و أما الذين قالوا إن العباد ليس لهم إرادة وانهم مقصورون ومجبرون على أفعالهم سلبوا العباد القدرة والإرادة التي أعطاهم الله إياها ,
بل انهم بهذا الكلام الباطل جعلوا تعذيب العاصي مثل تعذيب الطويل لما لم يكن قصيرا والقصير لما لم يكن طويلا بل انهم مجبورون وقال قائلهم في البيت المشهور :
ألقاه في اليم مكتوفا وقال له *** إياك إياك أن تبتل بالماء
شام
•
نحن نعتقد أن الله – سبحانه وتعالى – أعطانا القدرة وأعطانا الإرادة ولكن لا يقع إلا ما يريد الله ....
– وهذا مثال على ما ذكرنا ...
قال بعض السلف : خرجنا في سفينة وصحبنا فيها قدري ومجوسي فقال القدري للمجوسي : اسلم قال المجوسي : حتى يريد الله ، هذا عين ما يقع اليوم من بعض الناس الفسقة إذا قلت لهم التزموا بدين الله عودوا إلى الله اتركوا المعاصي قالوا : حتى يريد الله ، قال المجوسي : حتى يريد الله فقال القدري : أن الله يريد ولكن الشيطان لا يريد فقال المجوسي : أراد الله و أراد الشيطان فكان ما أراد الشيطان ، هذا شيطان قوي وفي رواية قال : فأنا مع الأقوى منهما !!
وهذا الضلال بسبب الخلط بين الإرادة الكونية والإرادة الشرعية
الله سبحانه وتعالى أعطانا الإرادة و أراد منا أن نعبده – سبحانه وتعالى – وهو لا يقع في ملكه إلا ما يريد
(إذا قضى أمرا فإنما يقول له كن فيكون )
ومن الأدلة على أن الإنسان له إرادة , ما اخبر الله – سبحانه وتعالى – به في عدد من المواضع في كتابه كقوله – عز وجل –
( فلما أن ارادى أن يبطش بالذي هو عدو لهما )
(فأردت أن أعيبها )
(وانك لتعلم ما نريد )
(وما تريد إلا أن تكون جبارا في الأرض )
فنحن لنا إرادة ضمن إرادة الله لا يمكن أن نخرج عن إرادة الله ولكن لنا إرادة لسنا مجبورين على أفعالنا
أحــــــــــوال الناس مع الإرادة
فالله – سبحانه وتعالى – خلق فينا الإرادة وخلق فينا غرائز و أهواء وجعل فينا غرائز و أهواء وشهوات ,,,
- فالإرادة الحازمة تلبي المطالب الشرعية وترفض الإذعان لما يخالف الشريعة ,
وعلى مقدار إيمان الإنسان تكون قوة إرادته , وبمقدار انحرافه واتباعه لاهوائه وشهواته ونزواته وغرائزه تكون ضعف إرادته ,
لان الشهوة تجعل ضعيف الإرادة مسوقا إلى تحقيق مطالب النفس الأمارة بالسوء بدون أن يقاوم و إرادة الإنسان المسلم تكبح جماح الأهواء والشهوات الثائرة وتسكنها بالكبح والصبر ,
- وإذا كانت الإرادة قوية محكومة بالعلم الشرعي مع العقل والحكمة التي اقتضتهما الشريعة وجاءت بهما فان أفعال المسلم تكون حكيمة ونافعة ,
- وإذا كانت الإرادة ضعيفة أو غير مقرونة بالعلم والعقل بالحكمة فان التصرفات لا تكون حكيمة ولا نافعة ,
- وضعيف الإرادة يتخاذل أمام ميل نفسه إلى الكسل والى التباطؤ في العمل ويجعل غالب وقته في الهزل ويتعطل عن العمل عند شعوره بأدنى تعب في جسمه أو علة في نفسه أو عند الشعور أن العمل لا يوافق هواه وهكذا ..........
- وهؤلاء ضعاف الإرادة متبعين لاهوائهم ولذلك تراهم يخلدون إلى النوم الطويل القاتل للقوة والمتلف للجسم وهؤلاء الذين لم يلتزموا بدين الله ولم يأخذوا بهذه الشريعة فقصروا وجعلوا للشيطان عليهم سبيلا ......
- وبعض الناس يكون عندهم قوة إرادة لكن لا يحكمونها بحكمة الشريعة قد تكون إرادتهم قوية جدا لكن بسبب فقدانهم للعلم والحكمة تكون قوة إرادتهم نكبة على أنفسهم فقد يضغط بعضهم على نفسه فيركب مركب الغلو فيصل إلى تعذيب النفس والجسد فينهار ويتحطم ,
وبعضهم قد يستخدم إرادته القوية فيفرض سيطرته على مجموعة من الناس ويقودهم للإجرام وبعضهم من قوة إرادته يغامر بنفسه وبغيره مغامرات تقوهم إلى الهلكة .........
وهذا من الغلو في هذا الموضوع
والإرادة التي نتكلم عنها هي إرادة وجه الله ما نريده إرادة وجه الله – سبحانه وتعالى –
- ان بعض الناس في هذه الدنيا عندهم قوة إرادة لكنهم وجهوها لطلب الحياة الدنيا فأرادوها وسعوا من اجلها فمن اجل الدنيا يعيشون ومن اجلها يعملون في الصباح والمساء حتى يصلوا إلى غنى أو شهرة أو منصب أو شهادة ونحو ذلك ......
وهذا حال كثير من الناس اليوم بعضهم عنده ارادات قوية لكن في أي شيء سخرها ؟
لجمع الأموال .. فتح الشركات .. متابعة الأعمال .. كله في الدنيا أو دراسة تجده يهلك نفسه في الدراسة الدنيوية يفرط في أمور الشريعة وفي أمور الدين وجاعل إرادته هذه كلها منصبه في قضايا الدنيا هذا الذي قال الله – عز وجل – فيه
(من كان يريد العاجلة عجلنا له فيها ما نشاء لمن نريد )
يعني قد تحصل له وقد لا تحصل فان بعضهم يكدحون ويكدحون وعندهم ارادات ولكن لا يوفقهم الله حتى في الدنيا
( من كان يريد العاجلة عجلنا له فيها ما نشاء لمن نريد ثم جعلنا له جهنم يصلاها مذموما مدحورا ومن أراد الآخرة وسعى لها سعيها وهو مؤمن فؤلئك كان سعيهم مشكورا ) .
مأخوذ من مقالة للشيخ صالح المنجد
– وهذا مثال على ما ذكرنا ...
قال بعض السلف : خرجنا في سفينة وصحبنا فيها قدري ومجوسي فقال القدري للمجوسي : اسلم قال المجوسي : حتى يريد الله ، هذا عين ما يقع اليوم من بعض الناس الفسقة إذا قلت لهم التزموا بدين الله عودوا إلى الله اتركوا المعاصي قالوا : حتى يريد الله ، قال المجوسي : حتى يريد الله فقال القدري : أن الله يريد ولكن الشيطان لا يريد فقال المجوسي : أراد الله و أراد الشيطان فكان ما أراد الشيطان ، هذا شيطان قوي وفي رواية قال : فأنا مع الأقوى منهما !!
وهذا الضلال بسبب الخلط بين الإرادة الكونية والإرادة الشرعية
الله سبحانه وتعالى أعطانا الإرادة و أراد منا أن نعبده – سبحانه وتعالى – وهو لا يقع في ملكه إلا ما يريد
(إذا قضى أمرا فإنما يقول له كن فيكون )
ومن الأدلة على أن الإنسان له إرادة , ما اخبر الله – سبحانه وتعالى – به في عدد من المواضع في كتابه كقوله – عز وجل –
( فلما أن ارادى أن يبطش بالذي هو عدو لهما )
(فأردت أن أعيبها )
(وانك لتعلم ما نريد )
(وما تريد إلا أن تكون جبارا في الأرض )
فنحن لنا إرادة ضمن إرادة الله لا يمكن أن نخرج عن إرادة الله ولكن لنا إرادة لسنا مجبورين على أفعالنا
أحــــــــــوال الناس مع الإرادة
فالله – سبحانه وتعالى – خلق فينا الإرادة وخلق فينا غرائز و أهواء وجعل فينا غرائز و أهواء وشهوات ,,,
- فالإرادة الحازمة تلبي المطالب الشرعية وترفض الإذعان لما يخالف الشريعة ,
وعلى مقدار إيمان الإنسان تكون قوة إرادته , وبمقدار انحرافه واتباعه لاهوائه وشهواته ونزواته وغرائزه تكون ضعف إرادته ,
لان الشهوة تجعل ضعيف الإرادة مسوقا إلى تحقيق مطالب النفس الأمارة بالسوء بدون أن يقاوم و إرادة الإنسان المسلم تكبح جماح الأهواء والشهوات الثائرة وتسكنها بالكبح والصبر ,
- وإذا كانت الإرادة قوية محكومة بالعلم الشرعي مع العقل والحكمة التي اقتضتهما الشريعة وجاءت بهما فان أفعال المسلم تكون حكيمة ونافعة ,
- وإذا كانت الإرادة ضعيفة أو غير مقرونة بالعلم والعقل بالحكمة فان التصرفات لا تكون حكيمة ولا نافعة ,
- وضعيف الإرادة يتخاذل أمام ميل نفسه إلى الكسل والى التباطؤ في العمل ويجعل غالب وقته في الهزل ويتعطل عن العمل عند شعوره بأدنى تعب في جسمه أو علة في نفسه أو عند الشعور أن العمل لا يوافق هواه وهكذا ..........
- وهؤلاء ضعاف الإرادة متبعين لاهوائهم ولذلك تراهم يخلدون إلى النوم الطويل القاتل للقوة والمتلف للجسم وهؤلاء الذين لم يلتزموا بدين الله ولم يأخذوا بهذه الشريعة فقصروا وجعلوا للشيطان عليهم سبيلا ......
- وبعض الناس يكون عندهم قوة إرادة لكن لا يحكمونها بحكمة الشريعة قد تكون إرادتهم قوية جدا لكن بسبب فقدانهم للعلم والحكمة تكون قوة إرادتهم نكبة على أنفسهم فقد يضغط بعضهم على نفسه فيركب مركب الغلو فيصل إلى تعذيب النفس والجسد فينهار ويتحطم ,
وبعضهم قد يستخدم إرادته القوية فيفرض سيطرته على مجموعة من الناس ويقودهم للإجرام وبعضهم من قوة إرادته يغامر بنفسه وبغيره مغامرات تقوهم إلى الهلكة .........
وهذا من الغلو في هذا الموضوع
والإرادة التي نتكلم عنها هي إرادة وجه الله ما نريده إرادة وجه الله – سبحانه وتعالى –
- ان بعض الناس في هذه الدنيا عندهم قوة إرادة لكنهم وجهوها لطلب الحياة الدنيا فأرادوها وسعوا من اجلها فمن اجل الدنيا يعيشون ومن اجلها يعملون في الصباح والمساء حتى يصلوا إلى غنى أو شهرة أو منصب أو شهادة ونحو ذلك ......
وهذا حال كثير من الناس اليوم بعضهم عنده ارادات قوية لكن في أي شيء سخرها ؟
لجمع الأموال .. فتح الشركات .. متابعة الأعمال .. كله في الدنيا أو دراسة تجده يهلك نفسه في الدراسة الدنيوية يفرط في أمور الشريعة وفي أمور الدين وجاعل إرادته هذه كلها منصبه في قضايا الدنيا هذا الذي قال الله – عز وجل – فيه
(من كان يريد العاجلة عجلنا له فيها ما نشاء لمن نريد )
يعني قد تحصل له وقد لا تحصل فان بعضهم يكدحون ويكدحون وعندهم ارادات ولكن لا يوفقهم الله حتى في الدنيا
( من كان يريد العاجلة عجلنا له فيها ما نشاء لمن نريد ثم جعلنا له جهنم يصلاها مذموما مدحورا ومن أراد الآخرة وسعى لها سعيها وهو مؤمن فؤلئك كان سعيهم مشكورا ) .
مأخوذ من مقالة للشيخ صالح المنجد
الصفحة الأخيرة
هديه متواضعه اهديها اخواتي ...محاضره قيمه للمنجد الله يجزيه الف خير ...رائعه وترفع المعنوياات ...واكيد بتعجبكم ... :39:
http://www.liveislam.net/browsearchive.php?sid=&id=19967
وياخواتي ...حتى تكوون ارادتنا دايما قويه لابد من الابتعااد عن كل اشكال الاحبااط والتحبيط ...ومتى ما بدأت الاراده في الهبووط لابد من الوقووف والتزود من هالمحاضرات القيمه ... :27: