بسم الله نبدأ . . .
صراحة ما جعلني أكتب هذا الموضوع ...
ما رأيت من احدى عضوات المنتدى و تعصبها و اندفاعها باسم النصيحه
عندما ارسل الله تعالى نبيه محمد عليه الصلاة و السلام ...
وصاه باليين في الدعوة ...
"" و لو كنت فظاً غليظ القول لانفضوا من حولك ""
ندش بالموضوووع...
الاندفاع و الحماس و سب الناس و اتهامهم بالبدعة هذا أكبر غلط ..
وستحاسبين لأنج نفرتي كثييير من الناس في الدين ...
من قال لك ان قراءة البقرة بدعة ..!!
يا اختي الفاضلة هل تعرفين بالشرع ..؟
فالنرى فضائل البقرة في القرآن و السنة ..
- قارئها أمير على غيره:
عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: بعث رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بعثًا وهم ذوو عدد
فاستقرأهم فاستقرأ كل رجل منهم ما معه من القرآن، فأتى على رجل منهم من أحدثهم سنًا، فقال: «ما
معك يا فلان ؟» قال: معي كذا وكذا وسورة البقرة، قال: «أمعك سورة البقرة؟» قال: نعم.
قال: «فاذهب فأنت أميرهم»، فقال رجل من أشرافهم: والله يا رسول اللَّه ما منعني أن أتعلم سورة
البقرة إلا خشية ألا أقوم بها، فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (تعلموا القرآن فاقرأوه وأقرئوه،
فإن مثل القرآن لمن تعلمه فقرأه وقام به كمثل جراب محشو مسكًا يفوح بريحه كل مكان، ومثل من
تعلمه فيرقد وهو في جوفه كمثل جرابٍ وكئ على مسك)
وهي سنام القرآن وطاردة للشيطان:
عن عبد اللَّه بن مسعود -رضي الله عنه- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: (إن لكل شيء سنامًا،
وسنام القرآن سورة البقرة، وإن الشيطان إذا سمع سورة البقرة تقرأ خرج من البيت الذي يقرأ فيه
سورة البقرة)
قال العلامة المباركفوري في «تحفة الأحوذي» 8/146: قوله -صلى الله عليه وسلم-: (لكل شيء
سنام) بفتح السين أي رفعة وعلو استعير من سنام الجمل ثم كثر استعماله فيها حتى صار مثلاً، ومنه
سميت سورة البقرة سَنام القرآن قاله الطيبي. وقال ابن الأثير في النهاية: سَنَام كل شيء أعلاه.
وقوله -صلى الله عليه وسلم-: (وإن سنام القرآن سورة البقرة) إما لطولها واحتوائها على أحكام كثيرة
أو لما فيها من الأمر بالجهاد وبه الرفعة الكبيرة.
وفي رواية: (لا تجعلوا بيوتكم مقابر). قال المباركفوري في «تحفة الأحوذي»: قوله: (لا تجعلوا بيوتكم
مقابر) أي خالية من الذكر والدعاء فتكون كالمقابر وتكونون كالموتى فيها، أو معناه لا تدفنوا موتاكم
فيها، ويدل على المعنى الأول قوله: (وإن البيت الذي تقرأ البقرة فيه لا يدخله الشيطان)، هذه رواية
الترمذي، أمَّا رواية مسلم الأولى ففيها: (إن الشيطان ينفر من البيت الذي يقرأ فيه سورة البقرة).
وفي حديث سهل بن سعد عند ابن حبان: (من قرأها –يعني: سورة البقرة- ليلاً لم يدخل الشيطان بيته
ثلاث ليال، ومن قرأها نهارًا لم يدخل الشيطان بيته ثلاثة أيام)، وخص سورة البقرة بذلك لطولها وكثرة
أسماء اللَّه تعالى والأحكام فيها.
وقد قيل: فيها ألف أمر وألف نهي وألف حكم وألف خبر. كذا في المرقاة.
وفي هذا الحديث ترغيب في تلاوة القرآن في البيوت وخصوصًا سورة البقرة.
وقد رويت كلمة «ينفر» و«يفر» في الروايتين السابقتين وكلاهما صحيح.
3- نادى النبي -صلى الله عليه وسلم- أصحابه بها:
عن كثير بن عباس عن أبيه قال: كنت مع النبي -صلى الله عليه وسلم- يوم حنين ورسول اللَّه -صلى
الله عليه وسلم- على بغلته التي أهداها له الجذامي «فروة بن عمرو بن النافرة» فلما ولى المسلمون
قال لي رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (يا عباس ناد قل: يا أصحاب السَّمرة -هي الشجرة التي كانت
عندها بيعة الرضوان- يا أصحاب سورة البقرة-، وكنت رجلاً صيتًا -شديد الصوت عاليه- فقلت: يا
أصحاب السمرة، يا أصحاب سورة البقرة، فرجعوا عطفةً كعطفة البقرة على أولادها، وارتفعت الأصوات
وهم يقولون: معشر الأنصار، معشر الأنصار، ثم قصرت الدعوة على ابن الحارث بن الخزرج قال:
وتطاول رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وهو على بغلته فقال: (هذا حين حمى الوطيس) «كناية عن
شدة الأمر واضطرام الحرب» وهو يقول: (قدمًا يا عباس)، ثم أخذ رسول الله -صلى الله عليه وسلم-
حصيات فرمى بهن ثم قال: (انهزموا ورب الكعبة)). .
قال العلماء: ركوبه -صلى الله عليه وسلم- البغلة في موطن الحرب وعند اشتداد البأس هو النهاية في
الشجاعة والثبات، ولأنه يكون معتمدًا يرجع إليه المسلمون وتطمئن قلوبهم به وبمكانه وإنما فعل هذا
عمدًا، وإلا فقد كان له -صلى الله عليه وسلم- أفراس معروفة، وقد أخبر الصحابة -رضي الله عنه-م
بشجاعته -صلى الله عليه وسلم- في جميع المواطن.
وكونه -صلى الله عليه وسلم- يأمر العباس أن ينادي على من فر يوم حنين ويذكر من حفظ منهم سورة
البقرة بأنه لا ينبغي لمن حفظ منهم هذه السورة أن يفر ويترك ساحة القتال لعظم هذه السورة وما
اشتملت عليه من الإيمان واليقين بالله والأمر بقتال أعداء اللَّه في قوله: وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة
ويكون الدين لله . فكون النبي -صلى الله عليه وسلم- يأمر العباس أن ينادي بها فهذا
دليل على عظمة هذه السورة.
وفي هذا المعنى من المراسيل: عن طلحة بن مصرف اليامي قال: لما انهزم المسلمون يوم حنين
نودوا: يا أصحاب سورة البقرة، فرجعوا ولهم خنين -يعني بكاء-. مرسل رجاله ثقات.
وفي هذا المعنى من الموقوفات: «عن هشام بن عروة عن أبيه قال: كان شعار أصحاب النبي -صلى
الله عليه وسلم- يوم مسيلمة: يا أصحاب سورة البقرة». .
4- تنزل الملائكة لقراءتها:
عن أسيد بن حضير قال: بينما هو يقرأ من الليل سورة البقرة وفرسه مربوط عنده إذ جالت الفرس،
فسكت فسكنت، فقرأ فجالت الفرس، فسكت وسكنت الفرس، ثم قرأ فجالت الفرس فانصرف، وكان ابنه
يحيى قريبًا منها فأشفق أن تصيبه، فلما اجتره رفع رأسه في السماء حتى ما يراها، فلما أصبح حدث
النبي -صلى الله عليه وسلم- فقال: فأشفقت يا رسول اللَّه أن تطأ يحيى، وكان منها قريبًا، فرفعت رأسي
فانصرفت إليه فرفعت رأسي إلى السماء فإذا مثل الظلة فيها أمثال المصابيح، فخرجت حتى لا أراها،
قال: (وتدري ما ذاك). قال: لا. قال: (تلك الملائكة دنت لصوتك، ولو قرأت لأصبحت ينظر الناس إليها لا
تتوارى منهم). .
وقد وقع نحو من هذا لثابت بن قيس بن شمَّاس -رضي الله عنه-، وذلك فيما رواه أبو عبيد عن جرير بن
يزيد - أن أشياخ أهل المدينة حدَّثوه (أنَّ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قيل له: ألم تر ثابت بن قيس
بن شماس لم تزل داره البارحة تزهر مصابيح. قال: (فلعله قرأ سورة البقرة). قال: فسُئل ثابت فقال:
قرأت سورة البقرة). قال ابن كثير: وهذا إسنادٌ جيدٌ إلا أن فيه إبهامًا، ثم هو مرسل، والله أعلم.
لكلام اللَّه تعالى فضيلة، ولتلاوته سكينة وطمأنينة ورهبة ولتدبره خشوع وخضوع ولذة، لقد قال
كافرهم حين سمعه: والله إن له لحلاوة إن عليه لطلاوة، وإن أعلاه لمثمر، وإن أسفله لمغدق، وكل
كلام يعاد ويتكرر يمل ويضعف إلا القرآن لا يَخْلَق على كثرة الرد، ولا يشبع منه العلماء، يزيده حلاوة
وطراوة صوت حسن، وتلاوة دقيقة رقيقة، وإذا كان هذا أثره في البشر فما بالنا بأثره في ملائكة اللَّه ؟
لقد كان أسيد بن حضير الصحابي الجليل ذو الصوت الحسن الرقيق يقرأ سورة البقرة في منزله في
جوف الليل وقد ربط فرسه في مربطه بحبل مزدوج، لأنه فرس جموح ونام ابنه يحيى على الأرض قريبًا
من الفرس، وجلس أسيد أو قام يصلي في مكان قريب من ابنه، في حائط صغير يتخذ مخزنًا للتمر يجفف
فيه ويحفظ، وما كان لهم بيوت بحجرات ولا فرش وأسرة، وفي هدوء الليل وروعته تجلجل صوت أسيد
بن حضير بالقرآن الكريم وسورة البقرة، وسمعت ملائكة اللَّه الصوت الرقيق يقرأ سورة البقرة، فتنزلت
له من قرب، حتى دنت من الفرس، ورآها الفرس كأن سحابة تهبط عليه فنفر وأخذ يضرب الأرض
بقوائمه ويشيح ذات اليمين وذات الشمال بعنقه ورأسه ويحاول الجري والفرار خوفًا ورعبًا، سكت أسيد
عن القراءة فهدأ الفرس، وسكن كأن السحابة تلاشت حين سكت، فقرأ فنفر الفرس، وسكت فسكن
الفرس فقرأ فهاجت، عجبًا يرى ظلة فيها مصابيح تدنو وتقرب والفرس يُحس بها ويراها وينفر، والولد
قريب من الفرس، يخشى عليه أن تطأه بحوافرها أثناء جموحها، لقد دفعته عاطفة الأبوة أن يرفع ولده
ويبعده عن الفرس ثم يعود للقراءة، لكنه - واأسفاه - ما إن قام نحو ابنه حتى رأى الظلة تعرج وتمضي
نحو السماء حتى اختفت عن ناظريه، فأصبح يحدث رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بهذا الأمر
العجيب، فقال له -صلى الله عليه وسلم- «ليتك مضيت في القراءة حتى الصباح، إنها السكينة والملائكة
جاءت تستمع لقراءتك، ولو بقيت حتى الصباح تقرأ لبقيت مشغولة بالسماع لا تتستر حتى يراها
الناس».
5- تعظيم الصحابة لها:
عن هشام بن عروة عن أبيه أنَّ أبا بكر الصديق -رضي الله عنه- صلى الصبح فقرأ فيها سورة البقرة ف
ي الركعتين كلتيهما.
وعن أنس بن مالك -رضي الله عنه- أنَّ أبا بكر قرأ في صلاة الصبح بالبقرة فقال له عمر حين فرغ:
كادت الشمس أن تطلع، قال: لو طلعت لم تجدنا غافلين.
عن عبد اللَّه بن مسعود -رضي الله عنه- أنه انتهى إلى الجمرة الكبرى جعل البيت عن يساره، ومنى
عن يمينه، ورمى بسبع وقال: هكذا رمى الذي أنزلت عليه سورة البقرة. رواه البخاري ومسلم وأبو د
اود والترمذي والنسائي وابن ماجه.
قال ابن المنير: خص عبد اللَّه بن مسعود -رضي الله عنه- سورة البقرة بالذكر، لأنها التي ذكر فيها
الرمي فأشار بذلك إلى أن فعله -صلى الله عليه وسلم- مبين لمراد اللَّه تعالى.
قال ابن حجر: ولم أعرف موضع ذكر الرمي من سورة البقرة، والظاهر أنه أراد أن يقول: إن كثيرًا من
أفعال الحج مذكورة فيها منبهًا بذلك على أن أفعال الحج توقيفية وقيل: خص البقرة بذلك لطولها وعظم
قدرها وكثرة ما فيها من الأحكام، أو أشار بذلك إلى أنه يشرع الوقوف عندها بقدر سورة البقرة، وفي
هذا الحديث بيان لما كان عليه الصحابة -رضي الله عنهم- من مراعاة حال النبي -صلى الله عليه وسلم-
في كل حركة وهيئة، ولا سيما في أعمال الحج.[/CENTER
****
عدل بواسطة المشرفه
والتناصح بذكر الاسماء
ممكن على الخاص.
الهدف من كلام اختكم
النصيحه لكم والخوف
عليكم..بغض النظر عن
اسلوبها ..
فرفقا بأختكم.

صفاءقلب @sfaaaklb
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

rahm
•
المشكله يااخوات مو في العبااااااده
مشكلتنا بأننا نشبه القوم اللي ذكرهم الله بالقران
تذكروا الله يوم غرقت بهم السفينه في البحررررر...ويوم وصلوا للبر نسوا الله واشركوا به!!!
بدون الفتاوي او كلام العلماء..الله خلقنا بعقوووووول ونقدر نميز الصح من الخطأ
قراءة سورة البقره راااااااائعه جدا..وحتى آل عمران
لكن اللي تقرأ سورة معينه لنية معينه تذكرها بدلييييييل
لو لاحظتم سيرة النبي عليه الصلاة والسلام وسيرة اصحابه رضوان الله عليهم..مافيهم واحد عبد الله لنية دنيويه معينه!!!
يقرأ القران ويقرأ يوميا سورة معينه مثل البقره..لكن مو يهجر القران في سبيل قراءة البقرة
وبمجرررررد تحقيق الامر له..ترك قراءة البقره..واذا اصيب بمصيبه اخرى يقرأ البقره..واذا انتهت مصيبته تركهاااا!!!!!!!!!
هنا الأمر يشبه امر المشرررركين للأسف..اللي مايتذكرون الله الا عند المصايب
وعشان كذا هذول الناس (اللي تتصدق بنيه دنيويه او تقرأ بنيه دنيويه) راح تبعد عن العباده بمجرد تحقق غرضها الدنيووووووي
واللي قالوا بدعه..فـ من المعرووووووووف القاعده الدينيه
( العبادات لاتخصص بوقت معين او عدد معين إلا ماذكر عن النبي عليه الصلاة والسلام او ذكر عن صحابته رضوان الله عليهم )
وانا لاحظت اخوات هنااا يقولون قراءة البقره في جلسه افضل..طيب مين اللي قالك؟؟؟
وبعضهم يقولون افضل شيء قراءة البقره في قيام الليل..ومين قالك؟؟؟؟؟؟؟
يعني فكروا شوووووي بعقولكم
صح قراءة البقره عباده..لكن فيه عبادات افضل منها في الاجر..ومثبته بالسنه
مثل السنن الرواتب وقيام الليل وصلاة الضحى وغيرهااااا
(أتمنى فهمتم قصدي )
مشكلتنا بأننا نشبه القوم اللي ذكرهم الله بالقران
تذكروا الله يوم غرقت بهم السفينه في البحررررر...ويوم وصلوا للبر نسوا الله واشركوا به!!!
بدون الفتاوي او كلام العلماء..الله خلقنا بعقوووووول ونقدر نميز الصح من الخطأ
قراءة سورة البقره راااااااائعه جدا..وحتى آل عمران
لكن اللي تقرأ سورة معينه لنية معينه تذكرها بدلييييييل
لو لاحظتم سيرة النبي عليه الصلاة والسلام وسيرة اصحابه رضوان الله عليهم..مافيهم واحد عبد الله لنية دنيويه معينه!!!
يقرأ القران ويقرأ يوميا سورة معينه مثل البقره..لكن مو يهجر القران في سبيل قراءة البقرة
وبمجرررررد تحقيق الامر له..ترك قراءة البقره..واذا اصيب بمصيبه اخرى يقرأ البقره..واذا انتهت مصيبته تركهاااا!!!!!!!!!
هنا الأمر يشبه امر المشرررركين للأسف..اللي مايتذكرون الله الا عند المصايب
وعشان كذا هذول الناس (اللي تتصدق بنيه دنيويه او تقرأ بنيه دنيويه) راح تبعد عن العباده بمجرد تحقق غرضها الدنيووووووي
واللي قالوا بدعه..فـ من المعرووووووووف القاعده الدينيه
( العبادات لاتخصص بوقت معين او عدد معين إلا ماذكر عن النبي عليه الصلاة والسلام او ذكر عن صحابته رضوان الله عليهم )
وانا لاحظت اخوات هنااا يقولون قراءة البقره في جلسه افضل..طيب مين اللي قالك؟؟؟
وبعضهم يقولون افضل شيء قراءة البقره في قيام الليل..ومين قالك؟؟؟؟؟؟؟
يعني فكروا شوووووي بعقولكم
صح قراءة البقره عباده..لكن فيه عبادات افضل منها في الاجر..ومثبته بالسنه
مثل السنن الرواتب وقيام الليل وصلاة الضحى وغيرهااااا
(أتمنى فهمتم قصدي )

العامريه
•
بنات لازم تنتبهوا
لانه فعلا الحد دقيق جدا بين العباده والبدعه..
بشكل يجعل الكثيرين يقعون في بدع بإسم
العبادات..
والسبب الجهل بالدين اساساً.
ياليت نرجع في هالامور لاهل العلم
لننقذ انفسنا من الشبهات.
الله يوفقكم ويرعاكم.
لانه فعلا الحد دقيق جدا بين العباده والبدعه..
بشكل يجعل الكثيرين يقعون في بدع بإسم
العبادات..
والسبب الجهل بالدين اساساً.
ياليت نرجع في هالامور لاهل العلم
لننقذ انفسنا من الشبهات.
الله يوفقكم ويرعاكم.

العامريه :
بنات لازم تنتبهوا لانه فعلا الحد دقيق جدا بين العباده والبدعه.. بشكل يجعل الكثيرين يقعون في بدع بإسم العبادات.. والسبب الجهل بالدين اساساً. ياليت نرجع في هالامور لاهل العلم لننقذ انفسنا من الشبهات. الله يوفقكم ويرعاكم.بنات لازم تنتبهوا لانه فعلا الحد دقيق جدا بين العباده والبدعه.. بشكل يجعل الكثيرين يقعون في بدع...
كلااام ممتاز:) :)
والله يهدي الجميع
والله يهدي الجميع

الله يجزاكم خير جميعا ً
التقرب إلى الله يكون بأي أمر بقراءة القرآن بالمحافظه على السنن والأذكاربالصدقه والأبواب كثيره ومتاحه
أهم شيء يكون فعلا ً إخلاص النيه لله تعالى ودعاؤه بأن ييسر لك أمرك أو يفرج عنك همك
والله يوفق الجميع
التقرب إلى الله يكون بأي أمر بقراءة القرآن بالمحافظه على السنن والأذكاربالصدقه والأبواب كثيره ومتاحه
أهم شيء يكون فعلا ً إخلاص النيه لله تعالى ودعاؤه بأن ييسر لك أمرك أو يفرج عنك همك
والله يوفق الجميع
الصفحة الأخيرة
احنا قرينا الفتاوى من ناس ثقة
وهذا مكتوب في كتاب الشيخ محمد عبد الوهاب
ان التقرب لله لامور دينوية شرك خفي
يعني قراءة القران لله وبنية الزواج
لان الاصل في العبادات انها تكون لله بس
اما قراءة سورة البقرة لطرد الشياطين هذا مطلوب
لانه حرز مثل اذكار الصباح والمساء
يعني الشخص اللي يبغى التوفيق من الله يتقرب لله من قلبه بدون مايكون هدفه دنيوي
لازم يكون تائب ويعبد الله حبا لله مو سعيا وركضا وراء الدنيا
لان اساس خلقتنا عبادة الله والابتلاءات اللي تجينا وتضيق صدورنا ترفع مزلتنا باذن الله
فالدنيا فانية ومايسوى الواحد يتعب نفسه علشانها
اذا بغيتي امر من امور الدنيا عليكي بالدعاااء فقط
واللي مو متأكدة تسأل شيخ ثقة لان الموضوع محل خلاف
وتخلي عنها كلام البنااات
انا اتكلم عن اللي تتصدق او تقرا القران لهدف ديني ودنيوي
اما اللي تخصصه لهدف دنيوي فقط فهذا شرك ومافيه اي خلاف بين العلماء في ذلك
والاحوط ان الانسان يبتعد عن الشبهاااااااااات