موضوعك راائع ومميزوبتمنى تقبلي رأيي بموضوعية
موضوعك كله مبني على منطق سليم انما المثال يلي اضفتيه هو الغلط
قصة هي البنت وصلت للكل وعنا كمان كتير انحكى عنها ومتلك كمان قمت بالبحث لافهم شو قصة هالبنت وقرأت توضيحات القضاء يلي وضح فيها موقفه ومسببات حكمه لكن ما اقتنعت
لي سؤال صغير هل لو قمتي بوضع مال زوجك على طاولة بمطعم وسرق مثلا هل تحاسبين انتي لانك وضعتي المال !!! هل تحاسبين لانك أخطأتي بالمال ...ويحكم عليكي بتجريمك ام يحاسب من سارع لسرقة المال !! القضاء هذا ما فعله بدلا من ان يعاقب الجناة على فعلتهم عاقبوا الفتاة لانها استهترت وهذا ما جعل الكثير يستغرب موقفهم فانا لا ادافع عنها واقف بوجهها والفضيحةالتي نالتها تكفي لكن ايضا لا ان اقوم بمعاقبتها ايضا !!!!
لما نجد بكل المجتمعات يتم احترام الانسان لانسانيته ....بينما في مجتمعاتنا العربية تجدوهم لا يراعوا شئ من هذا....هل تعلمين ان في المجتمعات الاجنبية لو تم اغتصاب العاهرة يحكم بالسجن ل10 سنوات....لانه انتهك انسانيتها....ونحن كمسلمين احق بحمايةانسانيتنا....
ملاحظة " الاخت التي تقول ان كل من تعاطف مع البنت انسان غبي ..هل يا ترى منطقها هي الصواب الذي ينظر للرأي الاخر انه غبي !!!!
موضوعك راائع ومميزوبتمنى تقبلي رأيي بموضوعية
موضوعك كله مبني على منطق سليم انما المثال يلي اضفتيه...
قبل اي شي اريد ان اكتب انا لا انقل القصه كرها بالفتاه
ولا حبا لكاتبة الموضوع عصافير البحيره
ولكن انا مؤيده ان القاضي لديه من العلم مالا تملكه احداكن
فلا يجوز انا نهاجم احدا اذا لن نعرف القضيه كامله
فهؤلاء القضاه الذين حكموا الحكم بذمتهم ليوم الدين
اتمنى ان لا القى هجوم من بعض الاخوات
فانا استفزني رود بعض الكتاب
في موقع العربيه نت
وحببت ان انقل لكم ما قرأته
ولا اتحمل مصداقية القصه ولا تكذيبها
فهي بذمة كاتبها
588 - القصة الحقيقية --- الكاتب أبو لُجين إبراهيم
أبو عبدالله |22/11/2007 م، 11:20 مساءً (السعودية) 08:20 مساءً (جرينتش)
هذا الموضوع كنت قد نشرته في ذلك الوقت بعد أن تم الاستفسار من بعض القضاة المسئولين في
القضية : بسم الله الرحمن الرحيم تابع الكثير قصة الفتاة الشيعية المختطفة من مجموعة شباب شيعة
وما صدر فيها من أحكام مبنية على العدل الوارد في الكتاب والسنة ولله الحمد . لكن بعض كتاب
الصحافة من مرضى القلوب استغلوها في النيل من القضاة والمحاكم ، وكأن بينهم عداء تاريخي
وتصفية حساب !! الغريب أن هذه القصة لو كانوا يعقلون تشهد بأمرين مهمين : الأول : أن الأحكام
الشرعية مرجعها الكتاب والسنة لا أهواء الصحفيين . الثاني : أنه رغم الخلاف بيننا وبين الشيعة إلا أن القضاة لم يستغلوا هذه الحادثة – مع أنها فرصة - للحكم على الشيعة المتهمين بقتل أو أحكام
ظالمة . فهل سيجد الشيعة مثل هذا العدل في بلاد أخرى ؟! تفاصيل القصة من مصدر خاص - الفتاة المذكورة تدعى عقيلة بنت ...... وهي متزوجة وتقيم علاقة غير شرعية قبل الزواج وبعده مع شاب
يدعى حسين ......... وقد تبادلا الصور فيما بينهما وحصل بينهما خلوة محرمة مرتين وفي أول أيام شهر صفر عام 1427 هـ وفي ليلة الخميس اتصلت الفتاة عقيلة وهي في بيت زوجها من جوالها على
جوال حسين ...... وطلبت منه أن يقابلها عند سوق سيتي بلازا بمدينة القطيف لتخرج معه وعند الموعد المحدد خرجت عقيلة إلى السوق وأثناء سيرها شاهدها كل من جعفر بن سلمان الزويري
وعبدالله بن حسن الغزوي ومهدي العباد وقد لاحظوا على سيرها الاضطراب وكثرة الاتصال مما دفعهم إلى متابعتها حتى دخلت السوق وخرجت من الباب الخلفي ثم ركبت مع الشاب حسين ..... واتجها إلى
الكورنيش بمكان مظلم ومكثا مدة من الوقت ثم وقعت مجريات ما يدعيه المدعي العام وينكره المدعى عليهم والمرصودة في القرار المرفقة صورته رقم 6/9/ ص في 16/10/1427هـ 2-شكوى زوج
الفتاة المجني عليها مع دعوى المدعي العام ملخصها أن المدعى عليهم قاموا بمتابعة المجني عليهما حسين ....... والفتاة عقيلة ..... واعترضوا السيارة التي كانا يستقلانها ثم قاموا باختطافهما واتجهوا
بهما إلى إحدى المزارع وهناك فعلا بهما الفاحشة وصورهما أحد الجناة وهما عاريين بكاميرا الجوال وقد أنكر المدعى عليهم قيامهم بمتابعة المجني عليهما واعتراض سيارتهما واختطافهما وقالوا إنما
حدث هو أننا رأينا المرأة عقيلة تسير في الطريق بشكل مضطرب وملفت وتتصل بالجوال حتى دخلت السوق ثم شاهدناها مع الشاب حسين .... في سيارته في مكان مظلم على الكورنيش وهما في وضع
غير طبيعي حيث أن المرأة قد خلعت ملابسها فلما رأتنا سارعت إلى لبسها ثم سارا أمامنا بالسيارة وتوقفا فأوقفا سيارتنا خلفهما ونزلنا إليهما وكلمنا الشاب وناصحناه لماذا يأخذ امرأة لاتحل له فقال إن
هذا ليس مكان للتفاهم فلنذهب إلى مكان آخر وإعطاءنا دفة القيادة فذهبنا إلى إحدى المزارع وقلنا لهما تزوجا من بعضكما فقالت المرأة أنا متزوجة وعلى ذمة رجل وأثناء ذلك فتحت المرأة عباءتها
وعرضت علينا نفسها فناصحناهما ثم أرجعناهما إلى محل إقامتهما ولم نفعل بهما شيء0 3- طلبنا البينة من المدعي العام على دعواه فقال اعترافاتهم المصدقة شرعا وبالاطلاع عليها وجد أن بعضهم
لم يعترف باشتراكه في الجريمة مطلقا وبعضهم اعترف برؤيته فقط للمجني عليهما لكنه لم يشارك أو يكون ردءا في الخطف وبعضهم ركب في سيارة الشاب الذي كان برفقة المرأة بعد أن طلب من الشاب
فتح الباب ففتحه له وركب 0 4- لم يرد في اعتراف أي منهم حمله للسلاح مطلقا سوى واحد فقط اعترف أنه كان يحمل حديدة ولم يبين في اعترافه بماهيتها وهل قام باستخدامها أم لا ولم يرد في
اعتراف المدعي عليهم لدينا أن فعل الفاحشة بالمرأة كان بإيلاج سوى واحد منهم فقط وقد ورد في اعتراف بعضهم أنه فعل الفاحشة بلا إيلاج وبعضهم لم يفعل شيئا وأن فعلهم الفاحشة كان برضا المرأة
وطوعها وكانت تعرض عليهم إتيانها من القبل أو الدبر ولم يرد في الاعتراف أن أحدا منهم قام بتصويرهما عاريين 0 5- بعرض الاعترافات على المدعي عليهم أنكروها جملة وتفصيلا وقالوا إنها
أخذت منا بالقوة وطلبنا من المدعي العام زيادة بينة على دعواه فقال لا يوجد لدي زيادة بينة 0 6- بعرض دعوى المدعي العام على الفتاة عقيلة والشاب حسين ..... صادقا على جميع ما جاء فيها من
اتصالهما على بعضهما بالجوال وإقامة علاقة غير شرعية ووقوع الخلوة المحرمة وتبادل للصور 0 7- بناء على مصادقة الفتاة عقيلة وحسين ....... ونظرا لإنكار المدعى عليهم دعوى المدعي العام من
الخطف والاغتصاب وحيث أنه لا بينه للمدعي العام دعواه سوى اعترافهم المصدق شرعا وحيث رجع المدعي عليهم عن اعترافهم ونظرا لقول النبي صلى الله عليه وسلم " ادرؤوا الحدود بالشبهات " ولما
كان رجوع المدعى عليهم عن اعترافهم يعد شبهة يدرأ بها الحد لذا حكمنا بدرء حد الحرابة عن المدعى عليهم ولكن نظرا إلى أن اعترافهم مصدق شرعا يعد قرينة تقوي ما ورد في الدعوى لذا حكمنا
بتعزير المدعى عليهم بالسجن والجلد حسب ما ورد في القرار المرفق ونظرا إلى مصادقة الشاب حسين ...... وعقيلة ...... على ما ورد في دعوى المدعي العام من إقامة علاقة غير شرعية وخلوة
محرمة وتبادل للصور لذا حكمنا بتعزير كل منهما بالجلد فقط حسب ما ورد في القرار ويتضح مما ذكر مايلي :- أولا: أن ما ذكر في بعض الصحف في الجملة غير صحيح ومن ذلك قولهم إن الفتاة كانت
برفقة أحد أقاربها وقولهم إن من ركبت معه الفتاة هو أحد المارة الذين استنجدت بهم في الشارع وقولهم إن الجريمة وقعت في وضح النهار وقولهم إن المحكمة في نظر القضية والحكم فيها وقولهم إن
تعزير المجني عليها لم يكن بطلب من المدعي العام ولم يرد في الدعوى 0 ثانيا :- تم نظر هذه القضية وحكم فيها ثلاثة من قضاة المحكمة وليس قاضي فرد كما زعمت بعض الأخبار . ثالثا: إن معظم النار
من مستصغر الشرر فالفتاة متزوجة وقد دخل بها زوجها وانتقلت إلى بيت الزوجية ومع ذلك استمرت في إقامة علاقة غير شرعية وقامت بالاتصال على الشاب من بيت الزوجية وطلبت اللقاء به ثم وقع ماذكر وصدق النبي صلى الله عليه وسلم
انا لا اتحمل ما قام بكتابته الاخ ابو عبد الله
ولكن لنعلم اننا لسنا بعالمين الغيب لنحكم بان القاضي ظالم والفتاه مظلومه وايضا لا نحكم بالعكس
اثير