salam alekom,I am syrian and I would like to join you ......I have read Mrs Sham 's problem and I have a story shows how mums sacrfice themslves for sake of their children .
أمي كانت بعين واحدة

لقد كرهتها كانت تسبب لي الكثير من الاحراج

كانت تطبخ للطلاب و المعلمين لكي تساند العائلة ذات يوم بينما كنت بالمدرسة

المتوسطة قدمت امي لتلقي علي التحية

لقد كنت محرجاً جداً .. كيف استطاعت ان تفعل هذا بي

لقد تجاهلتها , احتقرتها ... رمقتها بنظرات حقد ... و هربت بعيداً

باليوم الثاني أحد طلاب فصلي وجه كلامه لي ساخراً

" إيييييييي , امك تملك عيناً واحدة "أردت ان ادفن نفسي وقتها , و تمنيت أن

تختفي امي للأبد

فواجهتها ذلك اليوم قائلاً :

" أن كنت فقط تريدين ان تجعلي مني مهزلة , فلم لا تموتين ؟ "

مكثت امي صامتة ... و لم تتفوه بكلمة واحدة

لم أفكر للحظة فيما قلته , لأني كنت سأنفجر من الغضب كنت غافلاً عن مشاعرها

اردت الخروج من ذلك المنزل , فلم يكن لدي شيء لأعمله معها لذا أخذت أدرس بجد

حقيقي , حتى حصلت فرصة للسفر خارج البلاد بعد ذلك تزوجت .. و امتلكت منزلي

الخاص كان لى أطفال و كوّنت

أسرتى كنت سعيداً بحياتي الجديدة كنت سعيداً بأطفالي , و كنت في قمة الارتياح

في أحد الأيام ..... جائت أمي لتزورني بمنزلي هي لم تراني منذ أعوام ... و لم

ترى احفادها و لو لمرة واحدة عندما وقفت على باب منزلي , اطفالي أخذوا يضحكون

منها لقد صرخت عليها بسبب قدومها بدون موعد " كيف تجرأتي و قدمتي لمنزلي و

ارعبت اطفالي ؟ " " أخرجي من هنا حالاً " جاوبت بصوت رقيق " عذراً , أسفة جداً

, لربما تبعت العنوان الخطأ "

منذ ذلك الحين ... اختفت امي أحد الأيام , وصلتني رسالة من المدرسة بخصوص لم

الشمل بمنزلي لذا كذبت على زوجتي و اخبرتها اني مسافر في رحلة عمل بعد

الانتهاء من لم الشمل ... توجهت لكوخي العتيق حيث نشأت كان فضولي يرشدني لذلك

الكوخ احد جيراني أخبرني " لقد توفيت والدتك ! " لم تذرف عيناي بقطرة دمع

واحدة كان لديها رساله أرادت مني أن اعرفها قبل وفاتها "

أبني العزيز , لم ابرح افكر فيك طوال الوقت , أنا آسفة لقدومي لبيتك و ارعابي

لأطفالك , لقد كنت مسرورة عندما عرفت انك قادم بيوم لم الشمل بالمدرسة , لكني

لم اكن قادرة على النهوض من السرير لرؤيتك أنا آسفة ... فقد كنت مصدر احراج لك

في فترة صباك

سأخبرك ... عندما كنت طفلاً صغيراً تعرضت لحادث و فقدت احدى عيناك لكني كأم ,

لم أستطع الوقوف و أشاهدك تنمو بعين واحدة فقط .. لذا فقد اعطيتك عيني ... كنت

فخورة جداً بابني الذي كان يريني العالم , بعيني تلك مع حبي لك ... أمك "

النهاية



" ربنا هب لنا من أزواجنا و ذريتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماماً"

هاي الرابط ان شاء الله يشتغل وقولي رايكم

http://www.enshad.net/audio/Ful_Wa_Yasmeen_D/Ful_Wa_Yasmeen_D_-_08_-_Al-Hawaarah.ram

مساكم ورد كيفكم يابنات
أنا سهرانة وقريت مشكلة العزيزة شام وتأثرت كتير لأنو سبحان الله الولد مابيعرف قيمة أهلو إلا ليكبر ويجيه ولاد ويشوف شلون بيطالعو الروح
أما بالنسبة للمشكلة فهي حالة أغلب الناس العايشين بالمجتمعات الغربية الولاد بيصير معهون خربطة بين القيم والعادات تبع أهلهون والقيم بالمجتمع الغربي يلي عم يشوفوه كل يوم ودائما تلقي الطفل من الأطفال يلي حوليه بيكون أقوى بكتير من تلقيه من الكبار
وابنك بسن حرجة فطولي بالك عليه مشان تكسبيه ومرة بالكلمة الحلوة ومرة بالخناق ومرة بالزعل ومرة احرميه من شي بيحبو والله يهديلك ياه يارب
أنا ابني عمرو سنتين ونص وأحيانا بيجنني ولسا الخير لقدام عندك المراهقة
وبدي ألك شغلة ياريت ماتعتبريها كترة غلبة إذا عندكون أمكانية ترجعو تكملو حياتكون بسوريا اعملو جهدكون وأسسو شغل الواحد مالو غير بلدو بالنهاية وأكيد حتفرق معك ترباية الولاد كتير لأنو عن جد حوينتون الولاد يتربو بهيك مجتمع ويتعلمو هيك تعاليم
إن شالله ماكون أزعجتك بحكيي بس هاد فعلا إحساسي تجاه كل المتغربين بالبلاد الأجنبية الله يغنينا ويغنيكون عن الغربة


الأخت ليلك قصتك كتير مؤثرة وفتقتلنا جروحاتنا عند هالمسا
نور الدرب وهيلين وهنودة والله شهيتوني كاسة بوظة من عند بكداش وقعدت أتخيل شوارع الحميدية والحريقة وهديك الأراني احجزولي مكان معكون بالتمشاية

بنت الشيشان وعصفورة دمشق أهلا وسهلا فكون بيناتنا نورتو الموضوع

صباح الخير يا صبايا ، إن شاء الله الكل بخير ..

اعذروني صار لي فترة ما بينت ، بس الله أعلم بالحال .

بنات ، أنا اخت زوجي مريضة ( الله يشافيها و يعافيها ) معها السرطان و شكله صار بمرحلة متأخرة كتير و حتى الدكاترة قالوا لنا ما بيقدروا يعملوا شي هلق و ما في غير إنو ننتظر معجزة من الله .
من يومين دخلت بغيبوبة و ما عاد صحيت من وقتها و ما عمنعرف شو بدنا نعمل و مافي بإيدينا غير القرآن و الدعاء الله يرأف بحالها .
و الله حالة زوجي و إخواته بتبكي الحجر ، لإنها كانت كتير حنونة ع الكل و بتسأل على الكبير و الصغير و هي الله ما رزقها أولاد و كانت تعتبر أولادنا كأنوا أولادها ، و خاصة إبني عمر لإنو تربى عندها و كنت خليه عندها لما روح ع الشغل .
حماتي شكلها كإنها كبرت عشر سنين بهالشهر و هي عم بتشوف بنتها عم تذبل قدامها وهي بعدها صبية عمرها 42 سنة .

و جعت راسكن ع الصبح ، بس مالي غيركن إحكيلن لإن الكل حوالي مو لقيان كلمة .

بنات ادعولها الله يكتب لها الخير و يتولاها برحمته ، لإن الآلام اللي عم بتعانيها لا تحتمل .

شام و فتاة ، الله يحفظ و لادكن و يسلمهم من كل شر .

و الترباية شغلة مالها سهلة أبدا .

أنا مبارح عمر أفندي عمل فيني فصل غير شكل .

بالعادة بابا بيجيبوا من المدرسة مع إختي الصغيرة و مبارح و أنا بالشغل خبرني تليفون و سألني إذا كنت رحت ع المدرسة و أخذت عمر ، قلتلوا أنا ما تحركت من الشغل ، قال لي لإنوا ما عم نلاقيه بالمدرسة
و أنا كان فيني عقل و طار ، شو وين راح الولد ؟؟؟ و فكرة تاخدني و فكرة تجيبني ؟ و أنا ما بقدر اطلع من الشغل .
و بعد أكتر من نصف ساعة بيتصل بابا و بيقلي لقيناه

تاري الأخ بدو يروح مع رفيقه يلعب بالكومبيوتر عنده بالبيت و مسك إيده و راح معه و المعلمة فكرته أخوه و خلته يطلع معه .

و إم الولد الفهيمة كتير ما انتبهت غير لما و صلت ع السيارة و قالت له إرجاع ع البوابة و ما كلفت حالها ترجعه ، قام حبيبي ما عرف يرجع و ضل ماشي و شافه حارس المدرسة عم يمشي لحاله و رجعه لعنده ع البوابة لحتى شافه بابا .

يعني كان الولد رح يضيع لولا ستر الله .

بقى خليها على ربك ، ما حدا مرتاح بهالدنيا .