حفنة ضوء
حفنة ضوء
رااائعه ... القصه ...
وشكرا لك .. استمتعت ... بها ...
السنيوره**
السنيوره**
تترى اى ذنب اقترفت هذه المرأة ليفرق بينها وبين زوجها الذي احبته حبا جارفا وبادلها الحب باالمقدار ذاته وما دخل العلاقات المتأزمه بين زوجها من طرف اخر في هدم عش الزوجيه الهانىء؟ هذه(الجازي ام محمد) الشاعره الرقيقه والتي وهبها الله جمالا قلما تحظى به امرأه اخرى وهي ربما من سبيع الوديان او من الاشراف وزوجها الشريف (شكر) من اهالي وادي فاطمه. حدث بينه وبين اخوانها خلاف شديد . فأضمروا على قطع الصله به نهائيا وجث روابط المصاههره من الاساس ولم يكن با مكانهم فعل اكثر من هذاحيث صمموا على خطف اختهم لمعرفتهم بحبه العميق لها. وهكذا اخفو ا ركابهم بعد ان ألفوا خفيه على اختهم واوهموها انهم في طريقهم الى اتجاه اخر وسوف يبيتون الليله وهم بحاجه الى طعام عشاء ولا يستطيعون ضيافة زوجها لما بينهما من قطيعه وبالطبع لا يستطيعون مكا شفتها بالامرلحبها الشديد لزوجها ايضا. فلما انتصف الليل باغتوا الزوجين في فراشهما وقيدوهما وساروا بهم . وفي الليله التاليه تشاوروا في امر الزوج فهم لا يريدون قتله انما لابد من اعاقته حتى لا يستفزع عليهم البوادي ويقعون في يده قبل الوصول الى ديارهم. هاه اقر القصه واذا اعجبتكم اكملها لكم مع خالص تحياتى لكم
تترى اى ذنب اقترفت هذه المرأة ليفرق بينها وبين زوجها الذي احبته حبا جارفا وبادلها الحب...
السلام عليكم نكمل
وكان الرأي اما اصابة عينه او رجله حتى يبقى في مكانه مده اطول ومن ثم يمربه من
ينقذه وكانت الجازي تسمع ما يدور بين اخوتها . وكانوا فكو قيدها فقامت وجهزت
القماشات ومن وبر الابل اضافه الى الصبر لمداواة الجروح دون ان ينتبه اخوته لعلمها هذا وفي منتصف الليل دنت من زوجها واخبرته بما اتفق عليه اخوانها .
وقالت له ان الرجل اهون من العين وقد وضعت لك تحت الصخره الادويه والاسعافات
وهذا ما استطيع ان افعله ثم ودعته بهذه الابيات

ياشكر... يا شكر الشريف بن هاشم = ظريف وصادوك الرجال الظرايف

ياشكر ما تنظر بطون ركابنا = من السري كنهن الجريد النحايف

الى ترادي مشيهن بطونهن = مطاف طرفا لينات غطارف

تودع منى يالشريف ابحبه = وقلب مني مد مجات عكايف

ورص الا شافي وعلهن = تراهن عقب اليوم ماهن ألايف

فلما كان الصباح خيروه بين فقع عينه او سلخ رجله فاختار الثانيه فلما مضوا
عنه عالج رجله بالادويه التي تركتها زوجته ثم قدرالله له من حمله الى بلده.
ويقال ان الشريف شكر قد تزوج ستين من النساء وذكر ذلك في شعره ولم يجد
بينهن من تعوضه عن حبه للجازي التي قال فيها كثيرا من القصائد وقد شاقه
مره سربا للطيور فأنشد سائلا ان كانت الطيور مرت على منازل الجازي
يقول

009999

الى ان يقول

احذت انا ستين عذرا مليحه = عشرين تونهودهن طلوع

وعشرين تو نهودهن متكسراة = لكن حول اشفيهن شموع

وعشرين امخمصات الوسط رجع = يرثن في قلب السفيه امزوع

ماعضنن بالجازي ام محمد = عليها ثويب الطيلسان لموع

لكن حديث اليل بيني وبينها = شحم كلوة بين اليدين يموع

لاجت للبناق يبنق ثوبها = تقول للبنا ق زد بو سوع

وسلامتكم واتمنى انها اعجبتكم وشكر
للا خوات
فرس بيضاء
وغصات الحزن
ومرفأ
والاخت دعاءالخير
وانا أسفه على التئخير
دعاء الخير
دعاء الخير
تترى اى ذنب اقترفت هذه المرأة ليفرق بينها وبين زوجها الذي احبته حبا جارفا وبادلها الحب باالمقدار ذاته وما دخل العلاقات المتأزمه بين زوجها من طرف اخر في هدم عش الزوجيه الهانىء؟ هذه(الجازي ام محمد) الشاعره الرقيقه والتي وهبها الله جمالا قلما تحظى به امرأه اخرى وهي ربما من سبيع الوديان او من الاشراف وزوجها الشريف (شكر) من اهالي وادي فاطمه. حدث بينه وبين اخوانها خلاف شديد . فأضمروا على قطع الصله به نهائيا وجث روابط المصاههره من الاساس ولم يكن با مكانهم فعل اكثر من هذاحيث صمموا على خطف اختهم لمعرفتهم بحبه العميق لها. وهكذا اخفو ا ركابهم بعد ان ألفوا خفيه على اختهم واوهموها انهم في طريقهم الى اتجاه اخر وسوف يبيتون الليله وهم بحاجه الى طعام عشاء ولا يستطيعون ضيافة زوجها لما بينهما من قطيعه وبالطبع لا يستطيعون مكا شفتها بالامرلحبها الشديد لزوجها ايضا. فلما انتصف الليل باغتوا الزوجين في فراشهما وقيدوهما وساروا بهم . وفي الليله التاليه تشاوروا في امر الزوج فهم لا يريدون قتله انما لابد من اعاقته حتى لا يستفزع عليهم البوادي ويقعون في يده قبل الوصول الى ديارهم. هاه اقر القصه واذا اعجبتكم اكملها لكم مع خالص تحياتى لكم
تترى اى ذنب اقترفت هذه المرأة ليفرق بينها وبين زوجها الذي احبته حبا جارفا وبادلها الحب...
والله القصه حلوه لكن لو كانت طويله شوي
يلا تسلمين عليها
دمعة الطيف
دمعة الطيف
تترى اى ذنب اقترفت هذه المرأة ليفرق بينها وبين زوجها الذي احبته حبا جارفا وبادلها الحب باالمقدار ذاته وما دخل العلاقات المتأزمه بين زوجها من طرف اخر في هدم عش الزوجيه الهانىء؟ هذه(الجازي ام محمد) الشاعره الرقيقه والتي وهبها الله جمالا قلما تحظى به امرأه اخرى وهي ربما من سبيع الوديان او من الاشراف وزوجها الشريف (شكر) من اهالي وادي فاطمه. حدث بينه وبين اخوانها خلاف شديد . فأضمروا على قطع الصله به نهائيا وجث روابط المصاههره من الاساس ولم يكن با مكانهم فعل اكثر من هذاحيث صمموا على خطف اختهم لمعرفتهم بحبه العميق لها. وهكذا اخفو ا ركابهم بعد ان ألفوا خفيه على اختهم واوهموها انهم في طريقهم الى اتجاه اخر وسوف يبيتون الليله وهم بحاجه الى طعام عشاء ولا يستطيعون ضيافة زوجها لما بينهما من قطيعه وبالطبع لا يستطيعون مكا شفتها بالامرلحبها الشديد لزوجها ايضا. فلما انتصف الليل باغتوا الزوجين في فراشهما وقيدوهما وساروا بهم . وفي الليله التاليه تشاوروا في امر الزوج فهم لا يريدون قتله انما لابد من اعاقته حتى لا يستفزع عليهم البوادي ويقعون في يده قبل الوصول الى ديارهم. هاه اقر القصه واذا اعجبتكم اكملها لكم مع خالص تحياتى لكم
تترى اى ذنب اقترفت هذه المرأة ليفرق بينها وبين زوجها الذي احبته حبا جارفا وبادلها الحب...
تسلمي أختي السنيورة على هذه القصة الرائعة 0000 يعطيك العافية
السنيوره**
السنيوره**
تترى اى ذنب اقترفت هذه المرأة ليفرق بينها وبين زوجها الذي احبته حبا جارفا وبادلها الحب باالمقدار ذاته وما دخل العلاقات المتأزمه بين زوجها من طرف اخر في هدم عش الزوجيه الهانىء؟ هذه(الجازي ام محمد) الشاعره الرقيقه والتي وهبها الله جمالا قلما تحظى به امرأه اخرى وهي ربما من سبيع الوديان او من الاشراف وزوجها الشريف (شكر) من اهالي وادي فاطمه. حدث بينه وبين اخوانها خلاف شديد . فأضمروا على قطع الصله به نهائيا وجث روابط المصاههره من الاساس ولم يكن با مكانهم فعل اكثر من هذاحيث صمموا على خطف اختهم لمعرفتهم بحبه العميق لها. وهكذا اخفو ا ركابهم بعد ان ألفوا خفيه على اختهم واوهموها انهم في طريقهم الى اتجاه اخر وسوف يبيتون الليله وهم بحاجه الى طعام عشاء ولا يستطيعون ضيافة زوجها لما بينهما من قطيعه وبالطبع لا يستطيعون مكا شفتها بالامرلحبها الشديد لزوجها ايضا. فلما انتصف الليل باغتوا الزوجين في فراشهما وقيدوهما وساروا بهم . وفي الليله التاليه تشاوروا في امر الزوج فهم لا يريدون قتله انما لابد من اعاقته حتى لا يستفزع عليهم البوادي ويقعون في يده قبل الوصول الى ديارهم. هاه اقر القصه واذا اعجبتكم اكملها لكم مع خالص تحياتى لكم
تترى اى ذنب اقترفت هذه المرأة ليفرق بينها وبين زوجها الذي احبته حبا جارفا وبادلها الحب...
يروى ان فتى يدعى شامان الخالدي_من قبيلة بني خالد_ كان حائفا ماهرا والحائف
هوالفتى الشجاع الذي يغزو اعداءه وحيدا ويختطف منهم اطايب ابلهم وانجب خيلهم
على حين غره تحت ستار الليل.
وكانت حيافته على قبيلة العجمان فاختار اكبر بيوت القبيله فنبحه الكلب فاسكته
بقطع من اللحم استحضرها لهذا الغرض.
ثم طاف حول البيت فراى فرسا اصيله ومهرها بجانبها فعلم انها غنيمه بارده وراح
يحتال لكي يحصل على مفاتيح قيدالفرس.
اندس تحت رواق البيت فسمع تجاور الزوجين وغضب الزوجه من زوجها الذي دعت عليه ان يبتليه الله بشامان الخالدي ليسرق فرسه .
لان الزوج تزوج عليها ثانيه وكان ينوي ان يبني بها تلك الليله فنهرها زوجها وهزىء منها ومن شامان ..
فاقسمت بالله اذا جاء شامان يسرق الفرس لتعطينه مفتاح القيد فااجابها زوجها:
اذا جاء شامان فاعطيه الفتاح على ان تقولي له هذه فرس فلان فان اخذها فلك
حكمك فقالت منفعله : حكمي تطليق فلانه تقصد زوجته الجديده _ فقال لها ساخر لك
ذلك!
وبعد ان ذهب الرجل الى زوجته الجديده خرج شامان من مخبئه ونادى الزوجه قائلا
لها انا شامان وقد سمعت مادار بينك وبين زوجك فهاتي المفتاح فقالت له معاذاالله
انها فرس اصيله وهي ذخر زوجي .
وبعد حوار بين شامان والزوجه اخبرها بما ينويه فاعطته المفتاح فااطلق الفرس
واقتادها ومهرها الى بيت الرجل الجديد والزوجه على اثره.
وهناك وقف وصاح انا شامان جئتك وهذه فرسك ومهرها فهات ما عندك كانت صدمه
بالنسبة للرجل ونزل على حكم شامان وشرطه فطلق المراه الجديده ورد له شامان
الفرس ومهرها فا ستضافه واولم له.
وسلامتكم هذى كل القصه وان شاء الله تعجبكم