السنيوره**
السنيوره**
خلوج بن رومي اصبحت مضربا للا مثال عند العامه من الناس...وهي واحده من الحكايات المؤلمه التي تسمعها وتتمنى لو لم تسمعها حيث تدل على الغباء الانساني والوحشيه التي تسيطر عل تفكير الانسان حين يرفض ارادة الله سبحانه وتعالى ولا بالقدر. ابن رومي _ هذا _ تاجر من اهل الاحساء كان لديه ابل كثيره يجمعها في حوش وكان لديه ولد صغير يحب مشاهدة الابل وقد جاء ذات يوم عند الابل فرمحته ناقه وكانت سببا في موته ولان الولد كان اصغر ابناء هذا الرجل كانت له معزه خاصه... فا ستبد الغضب بابن رومي لمقتل ابنه وقام بذبح ولد الناقه امام عينيها... فاخلجت الناقه وظلت تحن حتى هزلت وقد لقحت بعد مده .. وبعدما وضعت ولدها وعرفته قام ابن رومي بذبحه امامها ايضا... فلما ولدت في المره الثالثه اوهي المره الرابعه واتى ابن رومي ليفعل ماتعوده... بركت الناقه على ابنها حتى لايتمكن منه وظلت هكذا حت ماتت... فلما شقوا بطنها وجدوا كبدها قد تليفت من شدة الحزن ! وقد صارت خلوج ابن رومي مضربا للامثال ...
خلوج بن رومي اصبحت مضربا للا مثال عند العامه من الناس...وهي واحده من الحكايات المؤلمه التي...
اهلا فيك يافرس بيضاء منوره ومتالقه دوم انشاءالله
ومشكوره
السنيوره**
السنيوره**
ضاقت ذرعا احدى النساء بتصرفات ( شايب ) من جيرانها واحد اقرباء زوجها في الوقت نفسه, فهو برغم كبر سنه وشيخوخته الا انه ينتظر خروج زوج المرأه لشأنه
ومن ثم يأتي ليلقي على مسامعها كلمات الغزل والاعجاب . وكانت في بداية الامر
لاترد عليه ولم تأخذ كلماته مأخذ الجد بل تعتبرها على سبيل المزاح الثقتها في نفسها
ونظرا الكبر سنه .. الا انه اخذ يتمادا وبدأ بالتحرش غير اللا ئق وعندها كان لابد
أن تخبر زوجها الذي ضحك كثيرا من تصرفات هذا ( الشايب ) وفكر في طريقة تعيد
( الشايب ) الى رشده... واخيرا اهتدى الى فكرة طريفه .
وضع الزوج صندوقا كبيرا في حوش البيت واتفق وزوجته على الخطه . فلما خرج في صباح اليوم التالي , جاء ( الشايب ) على عادته , واستقبلته المرأه بكلمات
طيبه ولانت معه بالحديث وبينما هما على هذه الحال سمعا طرقا قويا على الباب ...
فتصنعت المرأه الارتباك وهي تقول هذا زوجي ... اين اخفيك ... ثم اضافت تعال
اختبئ في الصندوق ! واحكمت اغلاق الصندوق وفتحت الباب لزوجها الذي دخل غاضبا وهو يقول :الم أخبرك اني سابيع هذا الصندوق ؟ لماذا لم تذكريني به قبل
خروجي ؟ وسحب الصندوق , وجرته المرأه من الجهة الاخرى وهي تصيح :
لا لن تبيعه ! وهكذا استمر يتجادلان ( والشايب ) في داخله يدعو الله الا ينفضح امره
وهو يتعرض للأ رتطام والكدمات في كل انحاء جسده فلما تحققا انه اخذا قدرا
لابأس به من الضرب , قذف الرجل الصندوق وخرج قائلا بصوت عال : خذي
صندوقك سأتركه لك ! فلما فتحت المرأه الصندوق وجدت ( الشايب ) في
حالة يرثى لها , لايستطيع المشي لكثرة الرضوض , فساعدته على الوصول
الى الباب وكان خروجه الاخير ولم يعد بعدها ابدا .


هاه وشرايكم في القصه والعقاب الذي اخذه الشايب
دمعة الطيف
دمعة الطيف
ضاقت ذرعا احدى النساء بتصرفات ( شايب ) من جيرانها واحد اقرباء زوجها في الوقت نفسه, فهو برغم كبر سنه وشيخوخته الا انه ينتظر خروج زوج المرأه لشأنه ومن ثم يأتي ليلقي على مسامعها كلمات الغزل والاعجاب . وكانت في بداية الامر لاترد عليه ولم تأخذ كلماته مأخذ الجد بل تعتبرها على سبيل المزاح الثقتها في نفسها ونظرا الكبر سنه .. الا انه اخذ يتمادا وبدأ بالتحرش غير اللا ئق وعندها كان لابد أن تخبر زوجها الذي ضحك كثيرا من تصرفات هذا ( الشايب ) وفكر في طريقة تعيد ( الشايب ) الى رشده... واخيرا اهتدى الى فكرة طريفه . وضع الزوج صندوقا كبيرا في حوش البيت واتفق وزوجته على الخطه . فلما خرج في صباح اليوم التالي , جاء ( الشايب ) على عادته , واستقبلته المرأه بكلمات طيبه ولانت معه بالحديث وبينما هما على هذه الحال سمعا طرقا قويا على الباب ... فتصنعت المرأه الارتباك وهي تقول هذا زوجي ... اين اخفيك ... ثم اضافت تعال اختبئ في الصندوق ! واحكمت اغلاق الصندوق وفتحت الباب لزوجها الذي دخل غاضبا وهو يقول :الم أخبرك اني سابيع هذا الصندوق ؟ لماذا لم تذكريني به قبل خروجي ؟ وسحب الصندوق , وجرته المرأه من الجهة الاخرى وهي تصيح : لا لن تبيعه ! وهكذا استمر يتجادلان ( والشايب ) في داخله يدعو الله الا ينفضح امره وهو يتعرض للأ رتطام والكدمات في كل انحاء جسده فلما تحققا انه اخذا قدرا لابأس به من الضرب , قذف الرجل الصندوق وخرج قائلا بصوت عال : خذي صندوقك سأتركه لك ! فلما فتحت المرأه الصندوق وجدت ( الشايب ) في حالة يرثى لها , لايستطيع المشي لكثرة الرضوض , فساعدته على الوصول الى الباب وكان خروجه الاخير ولم يعد بعدها ابدا . هاه وشرايكم في القصه والعقاب الذي اخذه الشايب
ضاقت ذرعا احدى النساء بتصرفات ( شايب ) من جيرانها واحد اقرباء زوجها في الوقت نفسه, فهو برغم كبر...
ههههههه >>>> يستاهل الشايب اللي جاه 00
مشكورة اختي السنيورة على القصة الظريفة 000
همس الشمس في لحظة غروب
ضاقت ذرعا احدى النساء بتصرفات ( شايب ) من جيرانها واحد اقرباء زوجها في الوقت نفسه, فهو برغم كبر سنه وشيخوخته الا انه ينتظر خروج زوج المرأه لشأنه ومن ثم يأتي ليلقي على مسامعها كلمات الغزل والاعجاب . وكانت في بداية الامر لاترد عليه ولم تأخذ كلماته مأخذ الجد بل تعتبرها على سبيل المزاح الثقتها في نفسها ونظرا الكبر سنه .. الا انه اخذ يتمادا وبدأ بالتحرش غير اللا ئق وعندها كان لابد أن تخبر زوجها الذي ضحك كثيرا من تصرفات هذا ( الشايب ) وفكر في طريقة تعيد ( الشايب ) الى رشده... واخيرا اهتدى الى فكرة طريفه . وضع الزوج صندوقا كبيرا في حوش البيت واتفق وزوجته على الخطه . فلما خرج في صباح اليوم التالي , جاء ( الشايب ) على عادته , واستقبلته المرأه بكلمات طيبه ولانت معه بالحديث وبينما هما على هذه الحال سمعا طرقا قويا على الباب ... فتصنعت المرأه الارتباك وهي تقول هذا زوجي ... اين اخفيك ... ثم اضافت تعال اختبئ في الصندوق ! واحكمت اغلاق الصندوق وفتحت الباب لزوجها الذي دخل غاضبا وهو يقول :الم أخبرك اني سابيع هذا الصندوق ؟ لماذا لم تذكريني به قبل خروجي ؟ وسحب الصندوق , وجرته المرأه من الجهة الاخرى وهي تصيح : لا لن تبيعه ! وهكذا استمر يتجادلان ( والشايب ) في داخله يدعو الله الا ينفضح امره وهو يتعرض للأ رتطام والكدمات في كل انحاء جسده فلما تحققا انه اخذا قدرا لابأس به من الضرب , قذف الرجل الصندوق وخرج قائلا بصوت عال : خذي صندوقك سأتركه لك ! فلما فتحت المرأه الصندوق وجدت ( الشايب ) في حالة يرثى لها , لايستطيع المشي لكثرة الرضوض , فساعدته على الوصول الى الباب وكان خروجه الاخير ولم يعد بعدها ابدا . هاه وشرايكم في القصه والعقاب الذي اخذه الشايب
ضاقت ذرعا احدى النساء بتصرفات ( شايب ) من جيرانها واحد اقرباء زوجها في الوقت نفسه, فهو برغم كبر...
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
يسلمو على هيك قصه مهضومه زيك ....
الحساويه
الحساويه
ضاقت ذرعا احدى النساء بتصرفات ( شايب ) من جيرانها واحد اقرباء زوجها في الوقت نفسه, فهو برغم كبر سنه وشيخوخته الا انه ينتظر خروج زوج المرأه لشأنه ومن ثم يأتي ليلقي على مسامعها كلمات الغزل والاعجاب . وكانت في بداية الامر لاترد عليه ولم تأخذ كلماته مأخذ الجد بل تعتبرها على سبيل المزاح الثقتها في نفسها ونظرا الكبر سنه .. الا انه اخذ يتمادا وبدأ بالتحرش غير اللا ئق وعندها كان لابد أن تخبر زوجها الذي ضحك كثيرا من تصرفات هذا ( الشايب ) وفكر في طريقة تعيد ( الشايب ) الى رشده... واخيرا اهتدى الى فكرة طريفه . وضع الزوج صندوقا كبيرا في حوش البيت واتفق وزوجته على الخطه . فلما خرج في صباح اليوم التالي , جاء ( الشايب ) على عادته , واستقبلته المرأه بكلمات طيبه ولانت معه بالحديث وبينما هما على هذه الحال سمعا طرقا قويا على الباب ... فتصنعت المرأه الارتباك وهي تقول هذا زوجي ... اين اخفيك ... ثم اضافت تعال اختبئ في الصندوق ! واحكمت اغلاق الصندوق وفتحت الباب لزوجها الذي دخل غاضبا وهو يقول :الم أخبرك اني سابيع هذا الصندوق ؟ لماذا لم تذكريني به قبل خروجي ؟ وسحب الصندوق , وجرته المرأه من الجهة الاخرى وهي تصيح : لا لن تبيعه ! وهكذا استمر يتجادلان ( والشايب ) في داخله يدعو الله الا ينفضح امره وهو يتعرض للأ رتطام والكدمات في كل انحاء جسده فلما تحققا انه اخذا قدرا لابأس به من الضرب , قذف الرجل الصندوق وخرج قائلا بصوت عال : خذي صندوقك سأتركه لك ! فلما فتحت المرأه الصندوق وجدت ( الشايب ) في حالة يرثى لها , لايستطيع المشي لكثرة الرضوض , فساعدته على الوصول الى الباب وكان خروجه الاخير ولم يعد بعدها ابدا . هاه وشرايكم في القصه والعقاب الذي اخذه الشايب
ضاقت ذرعا احدى النساء بتصرفات ( شايب ) من جيرانها واحد اقرباء زوجها في الوقت نفسه, فهو برغم كبر...
واللح حسن تصرف !