ضاقت ذرعا احدى النساء بتصرفات ( شايب ) من جيرانها واحد اقرباء زوجها في الوقت نفسه, فهو برغم كبر سنه وشيخوخته الا انه ينتظر خروج زوج المرأه لشأنه
ومن ثم يأتي ليلقي على مسامعها كلمات الغزل والاعجاب . وكانت في بداية الامر
لاترد عليه ولم تأخذ كلماته مأخذ الجد بل تعتبرها على سبيل المزاح الثقتها في نفسها
ونظرا الكبر سنه .. الا انه اخذ يتمادا وبدأ بالتحرش غير اللا ئق وعندها كان لابد
أن تخبر زوجها الذي ضحك كثيرا من تصرفات هذا ( الشايب ) وفكر في طريقة تعيد
( الشايب ) الى رشده... واخيرا اهتدى الى فكرة طريفه .
وضع الزوج صندوقا كبيرا في حوش البيت واتفق وزوجته على الخطه . فلما خرج في صباح اليوم التالي , جاء ( الشايب ) على عادته , واستقبلته المرأه بكلمات
طيبه ولانت معه بالحديث وبينما هما على هذه الحال سمعا طرقا قويا على الباب ...
فتصنعت المرأه الارتباك وهي تقول هذا زوجي ... اين اخفيك ... ثم اضافت تعال
اختبئ في الصندوق ! واحكمت اغلاق الصندوق وفتحت الباب لزوجها الذي دخل غاضبا وهو يقول :الم أخبرك اني سابيع هذا الصندوق ؟ لماذا لم تذكريني به قبل
خروجي ؟ وسحب الصندوق , وجرته المرأه من الجهة الاخرى وهي تصيح :
لا لن تبيعه ! وهكذا استمر يتجادلان ( والشايب ) في داخله يدعو الله الا ينفضح امره
وهو يتعرض للأ رتطام والكدمات في كل انحاء جسده فلما تحققا انه اخذا قدرا
لابأس به من الضرب , قذف الرجل الصندوق وخرج قائلا بصوت عال : خذي
صندوقك سأتركه لك ! فلما فتحت المرأه الصندوق وجدت ( الشايب ) في
حالة يرثى لها , لايستطيع المشي لكثرة الرضوض , فساعدته على الوصول
الى الباب وكان خروجه الاخير ولم يعد بعدها ابدا .
هاه وشرايكم في القصه والعقاب الذي اخذه الشايب

السنيوره** :
ضاقت ذرعا احدى النساء بتصرفات ( شايب ) من جيرانها واحد اقرباء زوجها في الوقت نفسه, فهو برغم كبر سنه وشيخوخته الا انه ينتظر خروج زوج المرأه لشأنه ومن ثم يأتي ليلقي على مسامعها كلمات الغزل والاعجاب . وكانت في بداية الامر لاترد عليه ولم تأخذ كلماته مأخذ الجد بل تعتبرها على سبيل المزاح الثقتها في نفسها ونظرا الكبر سنه .. الا انه اخذ يتمادا وبدأ بالتحرش غير اللا ئق وعندها كان لابد أن تخبر زوجها الذي ضحك كثيرا من تصرفات هذا ( الشايب ) وفكر في طريقة تعيد ( الشايب ) الى رشده... واخيرا اهتدى الى فكرة طريفه . وضع الزوج صندوقا كبيرا في حوش البيت واتفق وزوجته على الخطه . فلما خرج في صباح اليوم التالي , جاء ( الشايب ) على عادته , واستقبلته المرأه بكلمات طيبه ولانت معه بالحديث وبينما هما على هذه الحال سمعا طرقا قويا على الباب ... فتصنعت المرأه الارتباك وهي تقول هذا زوجي ... اين اخفيك ... ثم اضافت تعال اختبئ في الصندوق ! واحكمت اغلاق الصندوق وفتحت الباب لزوجها الذي دخل غاضبا وهو يقول :الم أخبرك اني سابيع هذا الصندوق ؟ لماذا لم تذكريني به قبل خروجي ؟ وسحب الصندوق , وجرته المرأه من الجهة الاخرى وهي تصيح : لا لن تبيعه ! وهكذا استمر يتجادلان ( والشايب ) في داخله يدعو الله الا ينفضح امره وهو يتعرض للأ رتطام والكدمات في كل انحاء جسده فلما تحققا انه اخذا قدرا لابأس به من الضرب , قذف الرجل الصندوق وخرج قائلا بصوت عال : خذي صندوقك سأتركه لك ! فلما فتحت المرأه الصندوق وجدت ( الشايب ) في حالة يرثى لها , لايستطيع المشي لكثرة الرضوض , فساعدته على الوصول الى الباب وكان خروجه الاخير ولم يعد بعدها ابدا . هاه وشرايكم في القصه والعقاب الذي اخذه الشايبضاقت ذرعا احدى النساء بتصرفات ( شايب ) من جيرانها واحد اقرباء زوجها في الوقت نفسه, فهو برغم كبر...
ههههههه >>>> يستاهل الشايب اللي جاه 00
مشكورة اختي السنيورة على القصة الظريفة 000
مشكورة اختي السنيورة على القصة الظريفة 000

السنيوره** :
ضاقت ذرعا احدى النساء بتصرفات ( شايب ) من جيرانها واحد اقرباء زوجها في الوقت نفسه, فهو برغم كبر سنه وشيخوخته الا انه ينتظر خروج زوج المرأه لشأنه ومن ثم يأتي ليلقي على مسامعها كلمات الغزل والاعجاب . وكانت في بداية الامر لاترد عليه ولم تأخذ كلماته مأخذ الجد بل تعتبرها على سبيل المزاح الثقتها في نفسها ونظرا الكبر سنه .. الا انه اخذ يتمادا وبدأ بالتحرش غير اللا ئق وعندها كان لابد أن تخبر زوجها الذي ضحك كثيرا من تصرفات هذا ( الشايب ) وفكر في طريقة تعيد ( الشايب ) الى رشده... واخيرا اهتدى الى فكرة طريفه . وضع الزوج صندوقا كبيرا في حوش البيت واتفق وزوجته على الخطه . فلما خرج في صباح اليوم التالي , جاء ( الشايب ) على عادته , واستقبلته المرأه بكلمات طيبه ولانت معه بالحديث وبينما هما على هذه الحال سمعا طرقا قويا على الباب ... فتصنعت المرأه الارتباك وهي تقول هذا زوجي ... اين اخفيك ... ثم اضافت تعال اختبئ في الصندوق ! واحكمت اغلاق الصندوق وفتحت الباب لزوجها الذي دخل غاضبا وهو يقول :الم أخبرك اني سابيع هذا الصندوق ؟ لماذا لم تذكريني به قبل خروجي ؟ وسحب الصندوق , وجرته المرأه من الجهة الاخرى وهي تصيح : لا لن تبيعه ! وهكذا استمر يتجادلان ( والشايب ) في داخله يدعو الله الا ينفضح امره وهو يتعرض للأ رتطام والكدمات في كل انحاء جسده فلما تحققا انه اخذا قدرا لابأس به من الضرب , قذف الرجل الصندوق وخرج قائلا بصوت عال : خذي صندوقك سأتركه لك ! فلما فتحت المرأه الصندوق وجدت ( الشايب ) في حالة يرثى لها , لايستطيع المشي لكثرة الرضوض , فساعدته على الوصول الى الباب وكان خروجه الاخير ولم يعد بعدها ابدا . هاه وشرايكم في القصه والعقاب الذي اخذه الشايبضاقت ذرعا احدى النساء بتصرفات ( شايب ) من جيرانها واحد اقرباء زوجها في الوقت نفسه, فهو برغم كبر...
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
يسلمو على هيك قصه مهضومه زيك ....
يسلمو على هيك قصه مهضومه زيك ....

الحساويه
•
السنيوره** :
ضاقت ذرعا احدى النساء بتصرفات ( شايب ) من جيرانها واحد اقرباء زوجها في الوقت نفسه, فهو برغم كبر سنه وشيخوخته الا انه ينتظر خروج زوج المرأه لشأنه ومن ثم يأتي ليلقي على مسامعها كلمات الغزل والاعجاب . وكانت في بداية الامر لاترد عليه ولم تأخذ كلماته مأخذ الجد بل تعتبرها على سبيل المزاح الثقتها في نفسها ونظرا الكبر سنه .. الا انه اخذ يتمادا وبدأ بالتحرش غير اللا ئق وعندها كان لابد أن تخبر زوجها الذي ضحك كثيرا من تصرفات هذا ( الشايب ) وفكر في طريقة تعيد ( الشايب ) الى رشده... واخيرا اهتدى الى فكرة طريفه . وضع الزوج صندوقا كبيرا في حوش البيت واتفق وزوجته على الخطه . فلما خرج في صباح اليوم التالي , جاء ( الشايب ) على عادته , واستقبلته المرأه بكلمات طيبه ولانت معه بالحديث وبينما هما على هذه الحال سمعا طرقا قويا على الباب ... فتصنعت المرأه الارتباك وهي تقول هذا زوجي ... اين اخفيك ... ثم اضافت تعال اختبئ في الصندوق ! واحكمت اغلاق الصندوق وفتحت الباب لزوجها الذي دخل غاضبا وهو يقول :الم أخبرك اني سابيع هذا الصندوق ؟ لماذا لم تذكريني به قبل خروجي ؟ وسحب الصندوق , وجرته المرأه من الجهة الاخرى وهي تصيح : لا لن تبيعه ! وهكذا استمر يتجادلان ( والشايب ) في داخله يدعو الله الا ينفضح امره وهو يتعرض للأ رتطام والكدمات في كل انحاء جسده فلما تحققا انه اخذا قدرا لابأس به من الضرب , قذف الرجل الصندوق وخرج قائلا بصوت عال : خذي صندوقك سأتركه لك ! فلما فتحت المرأه الصندوق وجدت ( الشايب ) في حالة يرثى لها , لايستطيع المشي لكثرة الرضوض , فساعدته على الوصول الى الباب وكان خروجه الاخير ولم يعد بعدها ابدا . هاه وشرايكم في القصه والعقاب الذي اخذه الشايبضاقت ذرعا احدى النساء بتصرفات ( شايب ) من جيرانها واحد اقرباء زوجها في الوقت نفسه, فهو برغم كبر...
واللح حسن تصرف !
الصفحة الأخيرة
ومشكوره