السنيوره**
السنيوره**
$$$ بسم الله الرحمن الحيم $$$
السلام عليكم ورحمت الله وبركاته......................
جيبتلكم اليوم قصه انشاء الله تعجبكم
وهذه الحكايه تدل على العشق البرىء، والعفه عند اهل الباديه، حيث ان الفتاه تعشق الرجل الذي ياتي على ذكره بالمدح، وتسمع بين الناس عن شجاعته او كرمه.......
وخصاله الحميده وان كان بعيد الديار او النسب ، وربما كان من أعداء قومها وغالبا
مايدرك مثل هذا الرجل هذه الفتاه بالشيمه فهم يزوجون من كانت هذه صفاته ومن نسب طيب ولا تقف العداوات عائقا وهو شيء مألوف عند عموم اهل الباديه.
هذا رجل يدعى ( ماجد الحبيبي ) من قبيلة الدواسر وهو امير جماعته وهناك رجل
اسمه ( الدعيمي ) قيل انه من اهل الخرج وربما كان من غيرها والعيمي عنده ابنة ذات جمال نادر كانت هذه البنت تسمع عن شجاعة ماجد الحبيبي لكنها لم تراه ابدا.
وحدث في احد الاعوام ان ماجد كان غازيا فاصاب الجيش الهزل لطول المسير
ومضى قومه في حال سبيلهم، بينما تأخر ومعه اثنان من جماعته وشاءت الصد ف
ان يحلو ضيوفا عند الدعيمي والد الفتاة .
وعرفت الفتاة بالخبر وكانت اشد ماتكون فرحا لكنها لا تعرف اى الرجال الثلاثة ماجد
وبالطبع يمنعها الحياء ان تبوح بالسر او تستفسر من احد .
لذلك كان لابد ان تلجأ الى حيلة ما تعرف بها ماجد وكانوا اقاموا مدة طويلة يعلفون ركائبهم وقد اعتادو ان ينطلق اثنان منهما للصيد والتسلي ويبقى واحد لحراسة
الركائب والاهتمام باعلافها وهي في حوش بجانب القصر والفتاة تطل عليها ، واعتادت
ان ترمي في كل يم ثلاث حزم من العلف وثلاثة اقراص، وتختبىء لترى ما يحدث ،
كان قصدها اختبار شيمة كل رجل منهم وهي تنظر من نافذة في القصر.
فرات ان الرجل الاول يضع الحزام امام دابته وياكل الاقراص كلها ولايخبر صحبه
بشيء وكذلك فعل الثاني اما الثالث فوضع امام كل دابة حزمه بالتساوي واكل قرصا وابقى لكل من صاحبيه قرصا فعرفت ان هذا هو ماجد الحبيبي الذي سمعت عن
شيمته ورجولته وانها تثق على نفسها فيما لو حدثته بما في نفسها.

واللقصه بقيه .................
ودمتم
السنيوره**
السنيوره**
$$$ بسم الله الرحمن الحيم $$$ السلام عليكم ورحمت الله وبركاته...................... جيبتلكم اليوم قصه انشاء الله تعجبكم وهذه الحكايه تدل على العشق البرىء، والعفه عند اهل الباديه، حيث ان الفتاه تعشق الرجل الذي ياتي على ذكره بالمدح، وتسمع بين الناس عن شجاعته او كرمه....... وخصاله الحميده وان كان بعيد الديار او النسب ، وربما كان من أعداء قومها وغالبا مايدرك مثل هذا الرجل هذه الفتاه بالشيمه فهم يزوجون من كانت هذه صفاته ومن نسب طيب ولا تقف العداوات عائقا وهو شيء مألوف عند عموم اهل الباديه. هذا رجل يدعى ( ماجد الحبيبي ) من قبيلة الدواسر وهو امير جماعته وهناك رجل اسمه ( الدعيمي ) قيل انه من اهل الخرج وربما كان من غيرها والعيمي عنده ابنة ذات جمال نادر كانت هذه البنت تسمع عن شجاعة ماجد الحبيبي لكنها لم تراه ابدا. وحدث في احد الاعوام ان ماجد كان غازيا فاصاب الجيش الهزل لطول المسير ومضى قومه في حال سبيلهم، بينما تأخر ومعه اثنان من جماعته وشاءت الصد ف ان يحلو ضيوفا عند الدعيمي والد الفتاة . وعرفت الفتاة بالخبر وكانت اشد ماتكون فرحا لكنها لا تعرف اى الرجال الثلاثة ماجد وبالطبع يمنعها الحياء ان تبوح بالسر او تستفسر من احد . لذلك كان لابد ان تلجأ الى حيلة ما تعرف بها ماجد وكانوا اقاموا مدة طويلة يعلفون ركائبهم وقد اعتادو ان ينطلق اثنان منهما للصيد والتسلي ويبقى واحد لحراسة الركائب والاهتمام باعلافها وهي في حوش بجانب القصر والفتاة تطل عليها ، واعتادت ان ترمي في كل يم ثلاث حزم من العلف وثلاثة اقراص، وتختبىء لترى ما يحدث ، كان قصدها اختبار شيمة كل رجل منهم وهي تنظر من نافذة في القصر. فرات ان الرجل الاول يضع الحزام امام دابته وياكل الاقراص كلها ولايخبر صحبه بشيء وكذلك فعل الثاني اما الثالث فوضع امام كل دابة حزمه بالتساوي واكل قرصا وابقى لكل من صاحبيه قرصا فعرفت ان هذا هو ماجد الحبيبي الذي سمعت عن شيمته ورجولته وانها تثق على نفسها فيما لو حدثته بما في نفسها. واللقصه بقيه ................. ودمتم
$$$ بسم الله الرحمن الحيم $$$ السلام عليكم ورحمت الله وبركاته...................... جيبتلكم...
ولان نكمل القصه.
وهو حديث عفهههه ونقاء لاتشوبه شائبه. فحصلت المعرفه بينهما وابدت له الرغبه بالزواج منه اذا قبل هو بذ لك. وبالفعل وجدت منه قبولا واتفقا حين يعود الى قومه
ان ياتي على رأس جاهة من جماعته لحطبتها. لكن الظروف لم تأت على ما يشتهي فقد واجه صعوبات حالت دون عودته ومضت سنين على ذلك وكانت الفتاة خلال هذه الفتره ترفض كل من تقد م لها خاطبا.
اما ماجد عند ما تخلص من مشاكله اراد ان يتأكد ان الفتاة لم تتزوج من غيره بعد
حيث ارسل رسولا منه يحمل كتابا الى الفتاة وشاءت الظروف ان يقع الكتاب في
يد والد الفتاة الذي قرأه وعرف مضمونه ، لكنه طواه كأنه لم يطلع عليه وارسله
الى ابته ثقة منه في عفتها بخاصة وان الكتاب كان خاليا مما يمس الشرف وغايته
الزواج العفيف .
اما مضمون الكتاب الذي ارسله ماجد الحبيبي فكان يحمل قصيده والمرسول اسمه
طوق حيث قال:

ياطوق يامترحل فوق ضامره _ يبوح الفيا في ناحلات خدايمه

لاسرتها ياطوق عشر كوامل _ وطلعت من قصر الدعيمي علامه

سلم على قصر الدعيمي ومن به _ أجاويد ما داسوا بنا قط لايمه

سلم عدد ماهل وبل من السما _ وما لعلع القمري باصوات دايمه

ترى حبهم ياطوق كالنقر بالصفا _ ونقر الصفا ما هيب تمحي رسايمه

نقر الصفا لوهبت الريح ما انجلي _ ولوجا الحيا ما خرب الما... علايمه

اما البنت.. عندما قرات القصيده فقد ردت عليها معاتبه ماجد على ابطائه عنها.
تقول:

ياطوق لاجيت لحبيبي ماجد _ فتى بالمعادي بينات وسايمه

قليل اغتنام الزاد عن ربعة الخوى_ ولوكان جيعان يلاحق حزايمه


الى ان قالت:

كم ليلة بتنا ولابات بيننا _ غير التمني كلنا الهم ضايمه

ريحه على انفى وطرياه في فمي _ ورياه توقظني ولو كنت نايمه

ونقوم اطهر من حمامات مكه _ والافراط تلوي بالايدي حزايمه

وتقول الراويه :

ان ماجد الحبيبي عندما جاء وعقد له عليها ، وقابلته في ليلة زواجهما في باب
( الروشن ) تعانقا عناقا طويلا لشدة الشوق واغمى عليهما من الفرح فتد حرجا
مع الدرج حتى استقرا على الارض وهما على عناقهما .
ولكنهما كانا مجرد جثتين هامدتين فقد ماتا!!


انتهت القصه واتمنى ان تنال اعجابكم
دمعة الطيف
دمعة الطيف
$$$ بسم الله الرحمن الحيم $$$ السلام عليكم ورحمت الله وبركاته...................... جيبتلكم اليوم قصه انشاء الله تعجبكم وهذه الحكايه تدل على العشق البرىء، والعفه عند اهل الباديه، حيث ان الفتاه تعشق الرجل الذي ياتي على ذكره بالمدح، وتسمع بين الناس عن شجاعته او كرمه....... وخصاله الحميده وان كان بعيد الديار او النسب ، وربما كان من أعداء قومها وغالبا مايدرك مثل هذا الرجل هذه الفتاه بالشيمه فهم يزوجون من كانت هذه صفاته ومن نسب طيب ولا تقف العداوات عائقا وهو شيء مألوف عند عموم اهل الباديه. هذا رجل يدعى ( ماجد الحبيبي ) من قبيلة الدواسر وهو امير جماعته وهناك رجل اسمه ( الدعيمي ) قيل انه من اهل الخرج وربما كان من غيرها والعيمي عنده ابنة ذات جمال نادر كانت هذه البنت تسمع عن شجاعة ماجد الحبيبي لكنها لم تراه ابدا. وحدث في احد الاعوام ان ماجد كان غازيا فاصاب الجيش الهزل لطول المسير ومضى قومه في حال سبيلهم، بينما تأخر ومعه اثنان من جماعته وشاءت الصد ف ان يحلو ضيوفا عند الدعيمي والد الفتاة . وعرفت الفتاة بالخبر وكانت اشد ماتكون فرحا لكنها لا تعرف اى الرجال الثلاثة ماجد وبالطبع يمنعها الحياء ان تبوح بالسر او تستفسر من احد . لذلك كان لابد ان تلجأ الى حيلة ما تعرف بها ماجد وكانوا اقاموا مدة طويلة يعلفون ركائبهم وقد اعتادو ان ينطلق اثنان منهما للصيد والتسلي ويبقى واحد لحراسة الركائب والاهتمام باعلافها وهي في حوش بجانب القصر والفتاة تطل عليها ، واعتادت ان ترمي في كل يم ثلاث حزم من العلف وثلاثة اقراص، وتختبىء لترى ما يحدث ، كان قصدها اختبار شيمة كل رجل منهم وهي تنظر من نافذة في القصر. فرات ان الرجل الاول يضع الحزام امام دابته وياكل الاقراص كلها ولايخبر صحبه بشيء وكذلك فعل الثاني اما الثالث فوضع امام كل دابة حزمه بالتساوي واكل قرصا وابقى لكل من صاحبيه قرصا فعرفت ان هذا هو ماجد الحبيبي الذي سمعت عن شيمته ورجولته وانها تثق على نفسها فيما لو حدثته بما في نفسها. واللقصه بقيه ................. ودمتم
$$$ بسم الله الرحمن الحيم $$$ السلام عليكم ورحمت الله وبركاته...................... جيبتلكم...
تسلمي اختي السنيورة على هذه القصة فهي مؤثرة جدا 000 و نهايتها محزنة 00
®§[كحيلة^^العينين]§®
$$$ بسم الله الرحمن الحيم $$$ السلام عليكم ورحمت الله وبركاته...................... جيبتلكم اليوم قصه انشاء الله تعجبكم وهذه الحكايه تدل على العشق البرىء، والعفه عند اهل الباديه، حيث ان الفتاه تعشق الرجل الذي ياتي على ذكره بالمدح، وتسمع بين الناس عن شجاعته او كرمه....... وخصاله الحميده وان كان بعيد الديار او النسب ، وربما كان من أعداء قومها وغالبا مايدرك مثل هذا الرجل هذه الفتاه بالشيمه فهم يزوجون من كانت هذه صفاته ومن نسب طيب ولا تقف العداوات عائقا وهو شيء مألوف عند عموم اهل الباديه. هذا رجل يدعى ( ماجد الحبيبي ) من قبيلة الدواسر وهو امير جماعته وهناك رجل اسمه ( الدعيمي ) قيل انه من اهل الخرج وربما كان من غيرها والعيمي عنده ابنة ذات جمال نادر كانت هذه البنت تسمع عن شجاعة ماجد الحبيبي لكنها لم تراه ابدا. وحدث في احد الاعوام ان ماجد كان غازيا فاصاب الجيش الهزل لطول المسير ومضى قومه في حال سبيلهم، بينما تأخر ومعه اثنان من جماعته وشاءت الصد ف ان يحلو ضيوفا عند الدعيمي والد الفتاة . وعرفت الفتاة بالخبر وكانت اشد ماتكون فرحا لكنها لا تعرف اى الرجال الثلاثة ماجد وبالطبع يمنعها الحياء ان تبوح بالسر او تستفسر من احد . لذلك كان لابد ان تلجأ الى حيلة ما تعرف بها ماجد وكانوا اقاموا مدة طويلة يعلفون ركائبهم وقد اعتادو ان ينطلق اثنان منهما للصيد والتسلي ويبقى واحد لحراسة الركائب والاهتمام باعلافها وهي في حوش بجانب القصر والفتاة تطل عليها ، واعتادت ان ترمي في كل يم ثلاث حزم من العلف وثلاثة اقراص، وتختبىء لترى ما يحدث ، كان قصدها اختبار شيمة كل رجل منهم وهي تنظر من نافذة في القصر. فرات ان الرجل الاول يضع الحزام امام دابته وياكل الاقراص كلها ولايخبر صحبه بشيء وكذلك فعل الثاني اما الثالث فوضع امام كل دابة حزمه بالتساوي واكل قرصا وابقى لكل من صاحبيه قرصا فعرفت ان هذا هو ماجد الحبيبي الذي سمعت عن شيمته ورجولته وانها تثق على نفسها فيما لو حدثته بما في نفسها. واللقصه بقيه ................. ودمتم
$$$ بسم الله الرحمن الحيم $$$ السلام عليكم ورحمت الله وبركاته...................... جيبتلكم...
رااائعه

شكرا لكِ
السنيوره**
السنيوره**
$$$ بسم الله الرحمن الحيم $$$ السلام عليكم ورحمت الله وبركاته...................... جيبتلكم اليوم قصه انشاء الله تعجبكم وهذه الحكايه تدل على العشق البرىء، والعفه عند اهل الباديه، حيث ان الفتاه تعشق الرجل الذي ياتي على ذكره بالمدح، وتسمع بين الناس عن شجاعته او كرمه....... وخصاله الحميده وان كان بعيد الديار او النسب ، وربما كان من أعداء قومها وغالبا مايدرك مثل هذا الرجل هذه الفتاه بالشيمه فهم يزوجون من كانت هذه صفاته ومن نسب طيب ولا تقف العداوات عائقا وهو شيء مألوف عند عموم اهل الباديه. هذا رجل يدعى ( ماجد الحبيبي ) من قبيلة الدواسر وهو امير جماعته وهناك رجل اسمه ( الدعيمي ) قيل انه من اهل الخرج وربما كان من غيرها والعيمي عنده ابنة ذات جمال نادر كانت هذه البنت تسمع عن شجاعة ماجد الحبيبي لكنها لم تراه ابدا. وحدث في احد الاعوام ان ماجد كان غازيا فاصاب الجيش الهزل لطول المسير ومضى قومه في حال سبيلهم، بينما تأخر ومعه اثنان من جماعته وشاءت الصد ف ان يحلو ضيوفا عند الدعيمي والد الفتاة . وعرفت الفتاة بالخبر وكانت اشد ماتكون فرحا لكنها لا تعرف اى الرجال الثلاثة ماجد وبالطبع يمنعها الحياء ان تبوح بالسر او تستفسر من احد . لذلك كان لابد ان تلجأ الى حيلة ما تعرف بها ماجد وكانوا اقاموا مدة طويلة يعلفون ركائبهم وقد اعتادو ان ينطلق اثنان منهما للصيد والتسلي ويبقى واحد لحراسة الركائب والاهتمام باعلافها وهي في حوش بجانب القصر والفتاة تطل عليها ، واعتادت ان ترمي في كل يم ثلاث حزم من العلف وثلاثة اقراص، وتختبىء لترى ما يحدث ، كان قصدها اختبار شيمة كل رجل منهم وهي تنظر من نافذة في القصر. فرات ان الرجل الاول يضع الحزام امام دابته وياكل الاقراص كلها ولايخبر صحبه بشيء وكذلك فعل الثاني اما الثالث فوضع امام كل دابة حزمه بالتساوي واكل قرصا وابقى لكل من صاحبيه قرصا فعرفت ان هذا هو ماجد الحبيبي الذي سمعت عن شيمته ورجولته وانها تثق على نفسها فيما لو حدثته بما في نفسها. واللقصه بقيه ................. ودمتم
$$$ بسم الله الرحمن الحيم $$$ السلام عليكم ورحمت الله وبركاته...................... جيبتلكم...
ياهلا فيك يا دمعة الطيف ومشكوره حبيبتي
كحيلة العينين انتي الاروع وتسلمين