قل للمليحة في الخمار الاسود ماذا فعلتي بزاهد متعبد
قد كان شمر للصلاة ثيابة حتى خطرتي لة بباب المسجد
ردي علية صلاتة وصيامة لاتقتلية بحق دين محمد

نصر @nsr_1
محرر في عالم حواء
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.


بشرى
•
نصر :)
الأبيات لمسكين الدارمي
أما أبو نواس فقد ضمّنها في أبياته - بين الأقواس - هذه :
شغلت خِداشا عن مساعي مخلدِ ** خمرٌ توقّدُ من صحاف العسجدِ
فليصبحن من الدراهم مفلسا ** وليمسين من الندى صفر اليد
قد شردت أمواله فضحاته ** ومقالة لنديمه هات انشد
(( قل للمليحة في الخمار الأسود ** ماذا فعلت براهب متعبد
قد كان شمر للصلاة إزاره ** حتى وقفت له بباب المسجد ))
والخمر شاغله إذا ما عوقرت ** يابن الزبير عن الندى والسؤدد
ما يثبت الاخوان حلية وجهه ** مما يغيب فلا يُرى في مشهد
ولك الشكر
الأبيات لمسكين الدارمي
أما أبو نواس فقد ضمّنها في أبياته - بين الأقواس - هذه :
شغلت خِداشا عن مساعي مخلدِ ** خمرٌ توقّدُ من صحاف العسجدِ
فليصبحن من الدراهم مفلسا ** وليمسين من الندى صفر اليد
قد شردت أمواله فضحاته ** ومقالة لنديمه هات انشد
(( قل للمليحة في الخمار الأسود ** ماذا فعلت براهب متعبد
قد كان شمر للصلاة إزاره ** حتى وقفت له بباب المسجد ))
والخمر شاغله إذا ما عوقرت ** يابن الزبير عن الندى والسؤدد
ما يثبت الاخوان حلية وجهه ** مما يغيب فلا يُرى في مشهد
ولك الشكر


نصر
•
من قصائد الكميت الأسدي أععجبني تصنيف ومعنى القصيدة فأحببت المشاركة بها في هذا القسم
الا لا ارى الأيامَ يقضي عبجيبُها * * * بطولٍ، ولا الاحداثُ تَفنْى خُطوبها
ولا عِبَرَ الايامِ يَعْرِفُ بعضها * * * ببعضٍ من الأقوام الا لبيبُها
ولم أرَ قولَ المرءِ إلا كنبلهِ: * * * به وله محرومها ومُصيبها
وما غُبِنَ الأقوام مثلَ عقولهم، * * * ولامثلها كسباً أفاد كسوبها
وما غُيّبَ الأقوامُ عن مثل خُطةٍ * * * تغيّب عنها يومَ قيلت أريبها
ولم أرَ باب الشرِّ سهلاً لأهلهِ، * * * ولاطُرُقَ المعروف وعثاً كثيبها
رمتني قُريشٌ عن قسيّ عداوةٍ * * * وحقدٍ، كأن لم تدرِ اني قريبها
تُوقِّعُ حولي تارةً وتُصيبني * * * بنبلِ الأذى، عفواً جزاها حسيبها
أفي كل ارضٍ جئتُها انا كائن * * * لخوفٍ بني فِهرٍ، كأني غريبها
وان كنتُ في جذمِ العشيرةِ أقبلتْ * * * عليّ وجوهُ القوم كرهاً قطوبها
لنا الرحِمُ الدُّنيا وللناسِ عندكم * * * سجالٌ رغيباتُ اللهى وذنوبها
ملأتم حياض المُلحمين عليكمُ، * * * وآثارُكم فينا تصُبّ نُدوبها
ستلقونَ ما أحببتمُ في عدوِّكم * * * عليكم، إذا ما الخيلُ ثار عُصوبها
فلم أر فيكم سيرةً غيرَ هذه، * * * ولاطُمعةً الا التي لاأعيبها
جمعنا نفوساً صادياتٍ اليكمُ * * * وافئدةً منا طويلاً وجيبها
فقائبة ما نحن يوماً وأنتم، * * * بني عبد شمس ان تفيئوا، وقوبها
وهل يَعْدُون بين الحبيبِ فراقه؟ * * * نعم، داء نفس ان يبينَ حبيبها
ولكن صبراً. عن أخٍائرٍ. * * * عزاءٌ، اذا ما النفس حنّ طروبها
رأيت عذاب الماء إن حيل دونه * * * كفاك لما لابُدّ منه شريبها
وإن لم يكن الا الأسِنّةَ مركبٌ * * * فلا رأيَ للمُضْطرِّ الا ركوبها
الا لا ارى الأيامَ يقضي عبجيبُها * * * بطولٍ، ولا الاحداثُ تَفنْى خُطوبها
ولا عِبَرَ الايامِ يَعْرِفُ بعضها * * * ببعضٍ من الأقوام الا لبيبُها
ولم أرَ قولَ المرءِ إلا كنبلهِ: * * * به وله محرومها ومُصيبها
وما غُبِنَ الأقوام مثلَ عقولهم، * * * ولامثلها كسباً أفاد كسوبها
وما غُيّبَ الأقوامُ عن مثل خُطةٍ * * * تغيّب عنها يومَ قيلت أريبها
ولم أرَ باب الشرِّ سهلاً لأهلهِ، * * * ولاطُرُقَ المعروف وعثاً كثيبها
رمتني قُريشٌ عن قسيّ عداوةٍ * * * وحقدٍ، كأن لم تدرِ اني قريبها
تُوقِّعُ حولي تارةً وتُصيبني * * * بنبلِ الأذى، عفواً جزاها حسيبها
أفي كل ارضٍ جئتُها انا كائن * * * لخوفٍ بني فِهرٍ، كأني غريبها
وان كنتُ في جذمِ العشيرةِ أقبلتْ * * * عليّ وجوهُ القوم كرهاً قطوبها
لنا الرحِمُ الدُّنيا وللناسِ عندكم * * * سجالٌ رغيباتُ اللهى وذنوبها
ملأتم حياض المُلحمين عليكمُ، * * * وآثارُكم فينا تصُبّ نُدوبها
ستلقونَ ما أحببتمُ في عدوِّكم * * * عليكم، إذا ما الخيلُ ثار عُصوبها
فلم أر فيكم سيرةً غيرَ هذه، * * * ولاطُمعةً الا التي لاأعيبها
جمعنا نفوساً صادياتٍ اليكمُ * * * وافئدةً منا طويلاً وجيبها
فقائبة ما نحن يوماً وأنتم، * * * بني عبد شمس ان تفيئوا، وقوبها
وهل يَعْدُون بين الحبيبِ فراقه؟ * * * نعم، داء نفس ان يبينَ حبيبها
ولكن صبراً. عن أخٍائرٍ. * * * عزاءٌ، اذا ما النفس حنّ طروبها
رأيت عذاب الماء إن حيل دونه * * * كفاك لما لابُدّ منه شريبها
وإن لم يكن الا الأسِنّةَ مركبٌ * * * فلا رأيَ للمُضْطرِّ الا ركوبها
الصفحة الأخيرة
تصحيح :)
فعلتي = فعلتِ
خطرتي = خطرتِ
لة = له
علية صلاتة وصيامة لاتقتلية = عليه صلاته وصيامه لاتقتليه
:)
:)
وشكرا