نصر
نصر
نصر نصر :
قـالت وفـي عينها من رمشها iiكحل قـف وانتظرني فقد أودى بي iiالحول أنـا الـغريبة يا عمري وكم iiنظرت إلـيك عـيني بقلب ملؤه iiالوجل.... أنـا الـمحبة والولهى على iiمضض فـكن رحـيما وقـف يا أيها iiالرجل لاتـتـركني فـإنـي بـت مـغرمة بـحسن وجـهك لـما اختاره الخجل صـددت عـني فـكاد الصد يقتلني وغـبت عـني فـكاد الـعقل iiيختبل فـكـرت أنـساك لـكني كـواهمة ظـنت بـأن قـلوب الـغيد iiتـنتقل فرحت أرسل طرفي في الوجوه iiفما عـلـمت قـلبي إلا فـيك iiيـشتغل يـنام كـل الـورى حولي ولا iiأحد يـدري بـأن فـؤادي مـنك iiيشتعل فـكن شـفوقا وجد لي بالوصال iiفما أريـد غـيرك أنـت الحب iiوالأمل جـد لـي ولا تـك مغرورا فما iiأحد رأى جـمـالي إلا إغـتاله iiالـغزل ألا تـرى قـدي الـمياس لو iiنظرت إلـيه أجـمل من في الأرض iiتختجل ووجـهي الـشمس هل للشمس بارقة إذا شـخصت إلـيها فـهي iiتـرتحل فـقلت والـحزن مرسوم على iiشفتي وفـي فـؤادي مـن أقـوالها iiدخل أخـتاه لا تـهتكي سـتر الحياء ولا تـضيعي الـدين بـالدنيا كمن جهلوا والله لـو كـنت من حور الجنان iiلما نـظرت نـحوك مهما غرني iiالهدل أخـتاه إنـي أخـاف الله iiفـاستتري ولـتـعلمي أنـني بـالدين iiمـشتمل تـمـسكي بـكتاب الله iiواعـتصمي ولا تـكوني كـمن أغـراهم iiالأجل أخـتاه كـوني كأسماء التي صبرت وأم يـاسـر لـما ضـامها iiالـجهل كـوني كـفاطمة الـزهراء iiمـؤمنة ولـتعلمي أنـها الـدنيا لـها iiبـدل كـوني كـزوجات خير الخلق iiكلهمو مـن عـلم الـناس أن الآفـة iiالزلل من صانت العرض تحيا وهي شامخة ومـن أضـاعته مـاتت وهي iiتنتعل كـل الـجراحات تـشفى وهي iiنافذة ونـافذ الـعرض لا تجدي له iiالحيل مـن أحـصنت فرجها كانت مجاهدة كـمريم ابـنت عـمران التي iiسألوا ومـن أضـاعته عاشت مثل iiجاهلة تـريد تـسير مـن قـد عاقه iiالشلل أخـتاه مـن كـانت الـعلياء iiعايته فـلـيس يـنظر إلا حـيث iتـحتمل أخـتاه مـن هـمه الدنيا iiسيخسرها ومـن إلـى الله يسعى سوف يتصل أخـتاه إنـا إلـى الـرحمان مرجعنا وسـوف نـسأل عـما خـانة المقل أخـتاه عودي إلى الرحمان واحتشمي ولا يـغـرنك الإطــراء iiوالـدجل تـوبي إلـى الله من ذنب وقعت iiبه وراجـعي الـنفس إن الجرح يندمل منقولة
قـالت وفـي عينها من رمشها iiكحل قـف وانتظرني فقد أودى بي...
بارك الله فيك اخت عطاء وصدقتي فيما قلتي..
القصيمية
القصيمية
نصر نصر :
قـالت وفـي عينها من رمشها iiكحل قـف وانتظرني فقد أودى بي iiالحول أنـا الـغريبة يا عمري وكم iiنظرت إلـيك عـيني بقلب ملؤه iiالوجل.... أنـا الـمحبة والولهى على iiمضض فـكن رحـيما وقـف يا أيها iiالرجل لاتـتـركني فـإنـي بـت مـغرمة بـحسن وجـهك لـما اختاره الخجل صـددت عـني فـكاد الصد يقتلني وغـبت عـني فـكاد الـعقل iiيختبل فـكـرت أنـساك لـكني كـواهمة ظـنت بـأن قـلوب الـغيد iiتـنتقل فرحت أرسل طرفي في الوجوه iiفما عـلـمت قـلبي إلا فـيك iiيـشتغل يـنام كـل الـورى حولي ولا iiأحد يـدري بـأن فـؤادي مـنك iiيشتعل فـكن شـفوقا وجد لي بالوصال iiفما أريـد غـيرك أنـت الحب iiوالأمل جـد لـي ولا تـك مغرورا فما iiأحد رأى جـمـالي إلا إغـتاله iiالـغزل ألا تـرى قـدي الـمياس لو iiنظرت إلـيه أجـمل من في الأرض iiتختجل ووجـهي الـشمس هل للشمس بارقة إذا شـخصت إلـيها فـهي iiتـرتحل فـقلت والـحزن مرسوم على iiشفتي وفـي فـؤادي مـن أقـوالها iiدخل أخـتاه لا تـهتكي سـتر الحياء ولا تـضيعي الـدين بـالدنيا كمن جهلوا والله لـو كـنت من حور الجنان iiلما نـظرت نـحوك مهما غرني iiالهدل أخـتاه إنـي أخـاف الله iiفـاستتري ولـتـعلمي أنـني بـالدين iiمـشتمل تـمـسكي بـكتاب الله iiواعـتصمي ولا تـكوني كـمن أغـراهم iiالأجل أخـتاه كـوني كأسماء التي صبرت وأم يـاسـر لـما ضـامها iiالـجهل كـوني كـفاطمة الـزهراء iiمـؤمنة ولـتعلمي أنـها الـدنيا لـها iiبـدل كـوني كـزوجات خير الخلق iiكلهمو مـن عـلم الـناس أن الآفـة iiالزلل من صانت العرض تحيا وهي شامخة ومـن أضـاعته مـاتت وهي iiتنتعل كـل الـجراحات تـشفى وهي iiنافذة ونـافذ الـعرض لا تجدي له iiالحيل مـن أحـصنت فرجها كانت مجاهدة كـمريم ابـنت عـمران التي iiسألوا ومـن أضـاعته عاشت مثل iiجاهلة تـريد تـسير مـن قـد عاقه iiالشلل أخـتاه مـن كـانت الـعلياء iiعايته فـلـيس يـنظر إلا حـيث iتـحتمل أخـتاه مـن هـمه الدنيا iiسيخسرها ومـن إلـى الله يسعى سوف يتصل أخـتاه إنـا إلـى الـرحمان مرجعنا وسـوف نـسأل عـما خـانة المقل أخـتاه عودي إلى الرحمان واحتشمي ولا يـغـرنك الإطــراء iiوالـدجل تـوبي إلـى الله من ذنب وقعت iiبه وراجـعي الـنفس إن الجرح يندمل منقولة
قـالت وفـي عينها من رمشها iiكحل قـف وانتظرني فقد أودى بي...
جزاك الله خير ونقل موفق


:26: :26:
نصر
نصر
نصر نصر :
قـالت وفـي عينها من رمشها iiكحل قـف وانتظرني فقد أودى بي iiالحول أنـا الـغريبة يا عمري وكم iiنظرت إلـيك عـيني بقلب ملؤه iiالوجل.... أنـا الـمحبة والولهى على iiمضض فـكن رحـيما وقـف يا أيها iiالرجل لاتـتـركني فـإنـي بـت مـغرمة بـحسن وجـهك لـما اختاره الخجل صـددت عـني فـكاد الصد يقتلني وغـبت عـني فـكاد الـعقل iiيختبل فـكـرت أنـساك لـكني كـواهمة ظـنت بـأن قـلوب الـغيد iiتـنتقل فرحت أرسل طرفي في الوجوه iiفما عـلـمت قـلبي إلا فـيك iiيـشتغل يـنام كـل الـورى حولي ولا iiأحد يـدري بـأن فـؤادي مـنك iiيشتعل فـكن شـفوقا وجد لي بالوصال iiفما أريـد غـيرك أنـت الحب iiوالأمل جـد لـي ولا تـك مغرورا فما iiأحد رأى جـمـالي إلا إغـتاله iiالـغزل ألا تـرى قـدي الـمياس لو iiنظرت إلـيه أجـمل من في الأرض iiتختجل ووجـهي الـشمس هل للشمس بارقة إذا شـخصت إلـيها فـهي iiتـرتحل فـقلت والـحزن مرسوم على iiشفتي وفـي فـؤادي مـن أقـوالها iiدخل أخـتاه لا تـهتكي سـتر الحياء ولا تـضيعي الـدين بـالدنيا كمن جهلوا والله لـو كـنت من حور الجنان iiلما نـظرت نـحوك مهما غرني iiالهدل أخـتاه إنـي أخـاف الله iiفـاستتري ولـتـعلمي أنـني بـالدين iiمـشتمل تـمـسكي بـكتاب الله iiواعـتصمي ولا تـكوني كـمن أغـراهم iiالأجل أخـتاه كـوني كأسماء التي صبرت وأم يـاسـر لـما ضـامها iiالـجهل كـوني كـفاطمة الـزهراء iiمـؤمنة ولـتعلمي أنـها الـدنيا لـها iiبـدل كـوني كـزوجات خير الخلق iiكلهمو مـن عـلم الـناس أن الآفـة iiالزلل من صانت العرض تحيا وهي شامخة ومـن أضـاعته مـاتت وهي iiتنتعل كـل الـجراحات تـشفى وهي iiنافذة ونـافذ الـعرض لا تجدي له iiالحيل مـن أحـصنت فرجها كانت مجاهدة كـمريم ابـنت عـمران التي iiسألوا ومـن أضـاعته عاشت مثل iiجاهلة تـريد تـسير مـن قـد عاقه iiالشلل أخـتاه مـن كـانت الـعلياء iiعايته فـلـيس يـنظر إلا حـيث iتـحتمل أخـتاه مـن هـمه الدنيا iiسيخسرها ومـن إلـى الله يسعى سوف يتصل أخـتاه إنـا إلـى الـرحمان مرجعنا وسـوف نـسأل عـما خـانة المقل أخـتاه عودي إلى الرحمان واحتشمي ولا يـغـرنك الإطــراء iiوالـدجل تـوبي إلـى الله من ذنب وقعت iiبه وراجـعي الـنفس إن الجرح يندمل منقولة
قـالت وفـي عينها من رمشها iiكحل قـف وانتظرني فقد أودى بي...
الاخت القصيمية بارك الله فيك ووفقك الى كل مايحب ويرضاء
نصر
نصر
هذه القصيدة للشاعر د/ أحمد عثمان التويجري قيلت قبل أكثر من عشرين سنة ، وحتى الآن جراحنا مستمرة ومتتالية !! لأن الداء لم يعالج !!.
وهي من أقوى ما كتب من الأبيات الشعرية المعبرة عن المأساة التي تعيشها أمتنا الاسلامية , خاصة أنها أجادت في التعبير والإيضاح للحل الحقيقي لهذه المآسي التي لا زالت الأمة تكتوي بنارها الشديدة حالياً يوماً بعد يوم.



دم المصلين في المحراب ينهمر = و المستغيثون لا رجع و لا أثر
و القدس في قيدها حسناء قد سُلبت = عيونها في عذاب الصمت تنتظر
تُسائل الليل و الأفلاك ما فعلت = جحافل الحق لما جاءها الخبر
هل جُهزت في حياض النيل ألويةٌ = هل في الحجاز و نجد جلجل الغير
هل قام بليون مهدي لنصرتها = هل صامت الناس .. هل أودى بها الضجر
هل أجهشت في بيوت الله عاكفة = كل القبائل و الأحياء و الأسر
تُسائل القدس هذا الليل حائرةٌ = و نحن بالقولة النكراء نعتذر
ياليت شعري أضاعت كل عزتنا = حتى استباح حمانا جهرة قذر
أين المنادون بالتحرير و يحهموا = أين الصمود و أين السهل و الوعر
أين المرابون في أسواق أمتنا = في كل صقع لهم للخزي مؤتمر
سيوفهم في سبيل الحق مغمدة = و في سبيل الخنا يا ويحهم حمر
سلوا الملايين من أبناء امتنا = كم ذُبحوا و بأيدي خائنٍ نُحروا
سلوا حماة سلوا لبنان ما برحت = دماؤنا في ثراها بعد تستعر
يا أمة الحق إن الجرح متسع = فهل تُرى من نزيف الجرح نعتبر
قوميةٌ كم نبحنا في مقاطعها = حتى أنتنت فاشتكت من قبحها مضر
شعبية كم نعقنا بتسمها زمناً = بها اقتتلنا فما نبقي و ما نذر
غربية كم سُقينا من مشاربها = سمّاً زعافاً به الطغيان يختمر
شرقيةٌ كم جرعنا من مصائبها = و جه قبيح للاستعمار مستتر
يا أمة الحق ماذا بعدُ قد نفدت = كل الدعاوي و كلت دونها الفِكرُ
ماذا سوى عودة لله صادقةٌ = عسى تُبدل هذا الحال و الصور
عسى يعود لما ماضٍ به ازدهرت = كل الدُنا و اهتدى من نوره البشر
على أساس الهدى كانت مدائننا = و في سبيل العلا لم يُثننا سفر
لم نفتخر أبداً بالطين أبنية = كلا و لكننا بالعدل نفتخر
إذا تطاول بالأهرام منهزم = فنحن أهرامنا سلمان أو عمر
اهرامنا شادها طه دعائمه = وحي من الله لا طين و لا حجر
أهرامنا في ذرى الأخلاق شامخة = هي السماحة و هي المجد و الظفر
أهرامنا في ربى التوحيد راسخة = غيث النبوة يسقسها فتزدهر
يا أمة الحق ماذا بعدُ هل قُتلت = فينا المروءات و استشرى بنا الخور
أما لنا بعد هذا الذل معتصمٌ = يجيب صرخة مظلوم و ينتصر
أما لنا من صلاح الدين يُعتقنا = فقد تكالب في استعبادنا الغجر
يا أمة الحق إنا رغم محنتنا = إيماننا ثابت بالله نصطبر
فقد يلين زمانٌ بعد قسوته = و قد تعود إلى أوراقها الشجرُ
الشرشف المطوي
نصر نصر :
هذه القصيدة للشاعر د/ أحمد عثمان التويجري قيلت قبل أكثر من عشرين سنة ، وحتى الآن جراحنا مستمرة ومتتالية !! لأن الداء لم يعالج !!. وهي من أقوى ما كتب من الأبيات الشعرية المعبرة عن المأساة التي تعيشها أمتنا الاسلامية , خاصة أنها أجادت في التعبير والإيضاح للحل الحقيقي لهذه المآسي التي لا زالت الأمة تكتوي بنارها الشديدة حالياً يوماً بعد يوم. دم المصلين في المحراب ينهمر = و المستغيثون لا رجع و لا أثر و القدس في قيدها حسناء قد سُلبت = عيونها في عذاب الصمت تنتظر تُسائل الليل و الأفلاك ما فعلت = جحافل الحق لما جاءها الخبر هل جُهزت في حياض النيل ألويةٌ = هل في الحجاز و نجد جلجل الغير هل قام بليون مهدي لنصرتها = هل صامت الناس .. هل أودى بها الضجر هل أجهشت في بيوت الله عاكفة = كل القبائل و الأحياء و الأسر تُسائل القدس هذا الليل حائرةٌ = و نحن بالقولة النكراء نعتذر ياليت شعري أضاعت كل عزتنا = حتى استباح حمانا جهرة قذر أين المنادون بالتحرير و يحهموا = أين الصمود و أين السهل و الوعر أين المرابون في أسواق أمتنا = في كل صقع لهم للخزي مؤتمر سيوفهم في سبيل الحق مغمدة = و في سبيل الخنا يا ويحهم حمر سلوا الملايين من أبناء امتنا = كم ذُبحوا و بأيدي خائنٍ نُحروا سلوا حماة سلوا لبنان ما برحت = دماؤنا في ثراها بعد تستعر يا أمة الحق إن الجرح متسع = فهل تُرى من نزيف الجرح نعتبر قوميةٌ كم نبحنا في مقاطعها = حتى أنتنت فاشتكت من قبحها مضر شعبية كم نعقنا بتسمها زمناً = بها اقتتلنا فما نبقي و ما نذر غربية كم سُقينا من مشاربها = سمّاً زعافاً به الطغيان يختمر شرقيةٌ كم جرعنا من مصائبها = و جه قبيح للاستعمار مستتر يا أمة الحق ماذا بعدُ قد نفدت = كل الدعاوي و كلت دونها الفِكرُ ماذا سوى عودة لله صادقةٌ = عسى تُبدل هذا الحال و الصور عسى يعود لما ماضٍ به ازدهرت = كل الدُنا و اهتدى من نوره البشر على أساس الهدى كانت مدائننا = و في سبيل العلا لم يُثننا سفر لم نفتخر أبداً بالطين أبنية = كلا و لكننا بالعدل نفتخر إذا تطاول بالأهرام منهزم = فنحن أهرامنا سلمان أو عمر اهرامنا شادها طه دعائمه = وحي من الله لا طين و لا حجر أهرامنا في ذرى الأخلاق شامخة = هي السماحة و هي المجد و الظفر أهرامنا في ربى التوحيد راسخة = غيث النبوة يسقسها فتزدهر يا أمة الحق ماذا بعدُ هل قُتلت = فينا المروءات و استشرى بنا الخور أما لنا بعد هذا الذل معتصمٌ = يجيب صرخة مظلوم و ينتصر أما لنا من صلاح الدين يُعتقنا = فقد تكالب في استعبادنا الغجر يا أمة الحق إنا رغم محنتنا = إيماننا ثابت بالله نصطبر فقد يلين زمانٌ بعد قسوته = و قد تعود إلى أوراقها الشجرُ
هذه القصيدة للشاعر د/ أحمد عثمان التويجري قيلت قبل أكثر من عشرين سنة ، وحتى الآن جراحنا مستمرة...
آه يا نصر يا لها من قصيدة تحرك المشاعر الميته يالها من قصيدة توقظ القلوب القلوب النائمة المنشغلة بقصص الحب والهيام و العشق و الغرام نعم ماذا بعد ماذا بعد يا نصر و من أين يأتي النصر و متى متى هل ونحن نائمون؟؟ هل و نحن في الظلمات غارقون؟؟ هل و نحن على الدنيا مقبلون؟؟ و ما عندنا للآخرة أي زاد .. أو ينصر ربنا عباد.. يائهون في الضياع و الفساد .. و أين هو التوحيد و قد جائنا اتباع الهوى ؟.. أين هو التوحيد و القلب عن الحق التوى ؟.. و لكن لا نقول الا يارب اهدنا و انصرنا..