Raheel
Raheel
أبيات عند الإشارات الثلاث ... لازلت مستغرب من نفسي ..فالوقت غير مناسب تماما ... ففي الساعة الثانية والنصف تقريبا .. تحت لظى الشمس ..كنت للتو ..خارجا من بوابة الكلية ..وسط زخم هائل من السيارات .. تحمل بين دفتيها موظفين وطلاب وطالبات .. وفي الطريق..!! بدأت حشرجات في نفسي ..!وأحاديث شتى وأمشاج خواطر .. وعندالإشارة الأولى.. امسكت القلم ..وعلى قفى دفتر الملاحظات ..كتبت البيت الأول .. لم يكن هناك الوقت الكافي لأكتب بيتاً آخر ..فاللون الأخضر قد لاح ..وأصوات المنبهات تترجم عن غضب من خلفي ..سرت في الطريق ..وعادت أحاديث النفس تلف سكون القلب ..وتنسج بيتاً آخر وعند الإشارة الثانية .. كانت عناصر البيت الثاني قد تكونت .أمسكت القلم ..وكتبت البيت الثاني...وسرت في الطريق ...وطيف خيال يسير معي .. كانت الإشارة الثالثة أصبحت حمراء للتو وللمرة الأولى ..أفرح لمشاهدتها ...أمسكت القلم وكان الوقت نسبيا كافي لكتابة البيت الثالث مقارنة بماسبق .. وصلت للمنزل ..إذ أن الإشارة كانت هي الأخيرة وقبيل أن أدخل المنزل ..أمسكت الدفتر لأقرأ تلك الأبيات الثلاثة .. هل أبصرت عيناكِ بحراً سارح الـ -------أطراف لا تدرين ماأقصاه متلاطمَ الأمواج يجأر كلما ---------لامستِ بالقدمين شط هواه لاتقربيه فذاك بحر عواطفي --------والصوت صوتي ..وأنتي صداه حاولت أن أكمل ..في المنزل ..لكني لم أستطع!! فذاك الشعور الذي كان يتأرجح بين جوانبي ذهب وختفى ..كالأشباح .. وبعد اليأس كتبت ماحدث لي هنا .. ولسان حالي يقول .. آه لو كانت ألف إشارة ---------- ملاحظة ..لاشك أن الأبيات فيها أخطاء كثيره وأعتقد أن العجز في البيت الأخير مكسور لكني أحببت أن أكتبها كما جاءت ..تخليدا لهذه الحادثه ومحاولة لفك رموز هذا البيت .. ففي نفسي دهاليز لم أكتشفها حتى الآن ..واعتقد أني لن أكتشفها أبداً..لأنها مرتبطه بحواء مجهولة ..للكل حتى لي أنا ..ربما مجازية أو حقيقة ..؟؟ ستبقى الإجابة مخبأة بـللاشعور بتاريخ ..يوم الإثنين 24/رجب/1423هـ---الدمام
أبيات عند الإشارات الثلاث ... لازلت مستغرب من نفسي ..فالوقت غير مناسب تماما ... ففي الساعة...
الحمد لله

بارك الله في الإشارات ، إذ جاءت لنا بهذه الأبيات!!!

أخي الكريم...
لا أدعي الفهم في أوزان الشعر و أترك المهمة للأديب ، ولكن الجميل حقاً أن نطلق سراح المسجون من المشاعر ولو على قارعة طريق مزدحم بالناس وإشارات المرور...

العفوية بريد الصدق أحياناً، وهذا ما حظيت به أبياتك المرورية!!!

شكراً لك و لإشارة المرور....
سنوكة حنين
سنوكة حنين
أبيات عند الإشارات الثلاث ... لازلت مستغرب من نفسي ..فالوقت غير مناسب تماما ... ففي الساعة الثانية والنصف تقريبا .. تحت لظى الشمس ..كنت للتو ..خارجا من بوابة الكلية ..وسط زخم هائل من السيارات .. تحمل بين دفتيها موظفين وطلاب وطالبات .. وفي الطريق..!! بدأت حشرجات في نفسي ..!وأحاديث شتى وأمشاج خواطر .. وعندالإشارة الأولى.. امسكت القلم ..وعلى قفى دفتر الملاحظات ..كتبت البيت الأول .. لم يكن هناك الوقت الكافي لأكتب بيتاً آخر ..فاللون الأخضر قد لاح ..وأصوات المنبهات تترجم عن غضب من خلفي ..سرت في الطريق ..وعادت أحاديث النفس تلف سكون القلب ..وتنسج بيتاً آخر وعند الإشارة الثانية .. كانت عناصر البيت الثاني قد تكونت .أمسكت القلم ..وكتبت البيت الثاني...وسرت في الطريق ...وطيف خيال يسير معي .. كانت الإشارة الثالثة أصبحت حمراء للتو وللمرة الأولى ..أفرح لمشاهدتها ...أمسكت القلم وكان الوقت نسبيا كافي لكتابة البيت الثالث مقارنة بماسبق .. وصلت للمنزل ..إذ أن الإشارة كانت هي الأخيرة وقبيل أن أدخل المنزل ..أمسكت الدفتر لأقرأ تلك الأبيات الثلاثة .. هل أبصرت عيناكِ بحراً سارح الـ -------أطراف لا تدرين ماأقصاه متلاطمَ الأمواج يجأر كلما ---------لامستِ بالقدمين شط هواه لاتقربيه فذاك بحر عواطفي --------والصوت صوتي ..وأنتي صداه حاولت أن أكمل ..في المنزل ..لكني لم أستطع!! فذاك الشعور الذي كان يتأرجح بين جوانبي ذهب وختفى ..كالأشباح .. وبعد اليأس كتبت ماحدث لي هنا .. ولسان حالي يقول .. آه لو كانت ألف إشارة ---------- ملاحظة ..لاشك أن الأبيات فيها أخطاء كثيره وأعتقد أن العجز في البيت الأخير مكسور لكني أحببت أن أكتبها كما جاءت ..تخليدا لهذه الحادثه ومحاولة لفك رموز هذا البيت .. ففي نفسي دهاليز لم أكتشفها حتى الآن ..واعتقد أني لن أكتشفها أبداً..لأنها مرتبطه بحواء مجهولة ..للكل حتى لي أنا ..ربما مجازية أو حقيقة ..؟؟ ستبقى الإجابة مخبأة بـللاشعور بتاريخ ..يوم الإثنين 24/رجب/1423هـ---الدمام
أبيات عند الإشارات الثلاث ... لازلت مستغرب من نفسي ..فالوقت غير مناسب تماما ... ففي الساعة...
أخي أفكر فيك
كثيرة هي المواقف التي تمر على ذات الانسان مرورا بعقله وقلبه
تتأجج مشاعره في لحظة ودون سابق دعوة
يتحرك منبه أو مؤشر داخلي ليعبر عن خلجات النفس
هنا يجب استغلال الفرصة للتسطير كي لا تتبدد الكلمات
وجميل أن الحظ حالفك وكانت الاشارات
لكن هناك أمر
قد نستنكر ما خطته أقلامنا
وقد نخجل منه
وقد نفضح عبره
وكثيرا ما يكون نصيبها إما التمزيق أو الحرق
لكن ما أروع الاحتفاظ بها
لأن مرة عن مرة عن مرة
سنتعرف أكثر عن مكنوزاتنا

بارك الله فيك ولك

تقبل تقديري واحترامي
بحور 217
بحور 217
أبيات عند الإشارات الثلاث ... لازلت مستغرب من نفسي ..فالوقت غير مناسب تماما ... ففي الساعة الثانية والنصف تقريبا .. تحت لظى الشمس ..كنت للتو ..خارجا من بوابة الكلية ..وسط زخم هائل من السيارات .. تحمل بين دفتيها موظفين وطلاب وطالبات .. وفي الطريق..!! بدأت حشرجات في نفسي ..!وأحاديث شتى وأمشاج خواطر .. وعندالإشارة الأولى.. امسكت القلم ..وعلى قفى دفتر الملاحظات ..كتبت البيت الأول .. لم يكن هناك الوقت الكافي لأكتب بيتاً آخر ..فاللون الأخضر قد لاح ..وأصوات المنبهات تترجم عن غضب من خلفي ..سرت في الطريق ..وعادت أحاديث النفس تلف سكون القلب ..وتنسج بيتاً آخر وعند الإشارة الثانية .. كانت عناصر البيت الثاني قد تكونت .أمسكت القلم ..وكتبت البيت الثاني...وسرت في الطريق ...وطيف خيال يسير معي .. كانت الإشارة الثالثة أصبحت حمراء للتو وللمرة الأولى ..أفرح لمشاهدتها ...أمسكت القلم وكان الوقت نسبيا كافي لكتابة البيت الثالث مقارنة بماسبق .. وصلت للمنزل ..إذ أن الإشارة كانت هي الأخيرة وقبيل أن أدخل المنزل ..أمسكت الدفتر لأقرأ تلك الأبيات الثلاثة .. هل أبصرت عيناكِ بحراً سارح الـ -------أطراف لا تدرين ماأقصاه متلاطمَ الأمواج يجأر كلما ---------لامستِ بالقدمين شط هواه لاتقربيه فذاك بحر عواطفي --------والصوت صوتي ..وأنتي صداه حاولت أن أكمل ..في المنزل ..لكني لم أستطع!! فذاك الشعور الذي كان يتأرجح بين جوانبي ذهب وختفى ..كالأشباح .. وبعد اليأس كتبت ماحدث لي هنا .. ولسان حالي يقول .. آه لو كانت ألف إشارة ---------- ملاحظة ..لاشك أن الأبيات فيها أخطاء كثيره وأعتقد أن العجز في البيت الأخير مكسور لكني أحببت أن أكتبها كما جاءت ..تخليدا لهذه الحادثه ومحاولة لفك رموز هذا البيت .. ففي نفسي دهاليز لم أكتشفها حتى الآن ..واعتقد أني لن أكتشفها أبداً..لأنها مرتبطه بحواء مجهولة ..للكل حتى لي أنا ..ربما مجازية أو حقيقة ..؟؟ ستبقى الإجابة مخبأة بـللاشعور بتاريخ ..يوم الإثنين 24/رجب/1423هـ---الدمام
أبيات عند الإشارات الثلاث ... لازلت مستغرب من نفسي ..فالوقت غير مناسب تماما ... ففي الساعة...
هي بداية لقصيدة جميلة فلا تتوقف ..

حاول اصطياد مثل هذه اللحظات التي يموج فيها بحر المشاعر ..

لدي صياغة للشطر الأخير لها نفس المعنى وربما تكون أقرب للوزن الصحيح ..

لا تقربيه فذاك بحر عواطفي *** ولموجه صوت أنت رجع صداه ..

ويبقى سؤال ..

لماذا منعت حواء من الاقتراب من بحر هو في الحقيقة بحرها ؟؟
أفكر فيك
أفكر فيك
أبيات عند الإشارات الثلاث ... لازلت مستغرب من نفسي ..فالوقت غير مناسب تماما ... ففي الساعة الثانية والنصف تقريبا .. تحت لظى الشمس ..كنت للتو ..خارجا من بوابة الكلية ..وسط زخم هائل من السيارات .. تحمل بين دفتيها موظفين وطلاب وطالبات .. وفي الطريق..!! بدأت حشرجات في نفسي ..!وأحاديث شتى وأمشاج خواطر .. وعندالإشارة الأولى.. امسكت القلم ..وعلى قفى دفتر الملاحظات ..كتبت البيت الأول .. لم يكن هناك الوقت الكافي لأكتب بيتاً آخر ..فاللون الأخضر قد لاح ..وأصوات المنبهات تترجم عن غضب من خلفي ..سرت في الطريق ..وعادت أحاديث النفس تلف سكون القلب ..وتنسج بيتاً آخر وعند الإشارة الثانية .. كانت عناصر البيت الثاني قد تكونت .أمسكت القلم ..وكتبت البيت الثاني...وسرت في الطريق ...وطيف خيال يسير معي .. كانت الإشارة الثالثة أصبحت حمراء للتو وللمرة الأولى ..أفرح لمشاهدتها ...أمسكت القلم وكان الوقت نسبيا كافي لكتابة البيت الثالث مقارنة بماسبق .. وصلت للمنزل ..إذ أن الإشارة كانت هي الأخيرة وقبيل أن أدخل المنزل ..أمسكت الدفتر لأقرأ تلك الأبيات الثلاثة .. هل أبصرت عيناكِ بحراً سارح الـ -------أطراف لا تدرين ماأقصاه متلاطمَ الأمواج يجأر كلما ---------لامستِ بالقدمين شط هواه لاتقربيه فذاك بحر عواطفي --------والصوت صوتي ..وأنتي صداه حاولت أن أكمل ..في المنزل ..لكني لم أستطع!! فذاك الشعور الذي كان يتأرجح بين جوانبي ذهب وختفى ..كالأشباح .. وبعد اليأس كتبت ماحدث لي هنا .. ولسان حالي يقول .. آه لو كانت ألف إشارة ---------- ملاحظة ..لاشك أن الأبيات فيها أخطاء كثيره وأعتقد أن العجز في البيت الأخير مكسور لكني أحببت أن أكتبها كما جاءت ..تخليدا لهذه الحادثه ومحاولة لفك رموز هذا البيت .. ففي نفسي دهاليز لم أكتشفها حتى الآن ..واعتقد أني لن أكتشفها أبداً..لأنها مرتبطه بحواء مجهولة ..للكل حتى لي أنا ..ربما مجازية أو حقيقة ..؟؟ ستبقى الإجابة مخبأة بـللاشعور بتاريخ ..يوم الإثنين 24/رجب/1423هـ---الدمام
أبيات عند الإشارات الثلاث ... لازلت مستغرب من نفسي ..فالوقت غير مناسب تماما ... ففي الساعة...
أهلا أختي رحيل ...

فعلا ..يأتينا أحيانا أوقات ..نحس من خلالها برغبة جامحة للكتابة ..في المنزل في المطبخ
في السيارة في المحاضرة ..ويغلب على هذه الكتابات العمق ..لأنها تنطلق من رواسب أحداث نسيناها ..لكنها تظل موجودة ..في دواخلنا

الوزن في هذه الحالة غير مهم .. إن فكرت في الوزن وحاولت أن تقولب مشاعرك بأوزان قد تعيق انطلاقة الحس ...وإنما الوزن يأتي متأخرا بعد أن تتوفر الخامة الأساسية ..فالوزن أشبه مايكون بتشذيب للكلمات ..يأتي بعد تكوين الصورة ..

لك تحياتي أختي رحيل وياهلا فيك



أهلا أختي وردة الوفاء ..

هذه الحالة تحدث مع أي انسان ..وربما كون الوقت غير مناسب لبعضها ..فقد تذهب أدراج الرياح
وننساها ...كما حدث معك ..
شكرا لك أختي وردة ..وتقبلي تحياتي



أختي مشرق النور ..

اشكرك على اضافتك القيمة ...وسيبقى شأني شأن من ينتظر مولوداً آخر ...
لك تحياتي



اهلا أختي سنوكة حنين ..
بالضبط هذا ماأريد الوصول إليه ...
فحتكاك الإنسان بالناس طوال حياته وتولد مشاعر الحزن والفرح والغضب والإنبساط
تؤثر في حياته تأثير غير مباشر ..وتترسب في ذهنه كاترسب طبقات الأرض ..أتدرين
لوأن جميع ما حدث لنا من حوادث وجميع ماقرأناه وكتبناه ..يخرج من باطن العقل إلى ظاهره
لأصبحنا كتله من المشاعر ..والعواطف..نمتلك ثروة هائلة من كل شيء ..ولكننا لا نتذكر إلا القليل
والبقية ..في مستودع النفس ..ننتظر من ينبشها ..وهذا الذي عبرتي عنه بالمكنوز ..
وصدق الباري حين قال (وفي أنفسكم أفلا تبصرون )

شكرا لك ..على كل ماكتبتيه ...وتقبلي أسمى تحياتي



أهلا أختي بحور
المشاعر كالموجة من الذهب وأنا وغيري ممن لم يُقَدر لنا أن نتوسع في علوم اللغة ..
نملك وعاءاً صغيراً ..فعلى قدر الوعاء نستطيع أن نجمع الذهب ..بعكس الاديب القادر على احتواء
كل ما فاضت به مشاعره ونطق به احساسه .لذا نراه مسهبا في شعره وأحساسة .:D

اعجبني جدا تعديل البيت الأخير ..وقد حاولت أن اجبر الكسر فقلت ..وأنتِ أنتِ صداه
وكأن أنتِ الثانية توكيد لفظي ..إلا أني أرى أنها أكسبته حشواً..هكذا رأيت ..فكلمة
(رجع) أجمل بكثير فنقول ..فالصوت صوتي وأنتِ رجع صداه..لكن هلا شكلتي لي كلمة رجع صداه ..:D

ويبقى السؤال الذي طالما تهربت منه كثيرا ,,

إن حواء التي لا تتقن السباحة في بحر العواطف من الأفضل لها أن تبتعد عنه وتكتفي بالسير على الشاطىء لأنها إن دخلت فيه ..ببساطة ..لن تعود !!
مصونه
مصونه
أبيات عند الإشارات الثلاث ... لازلت مستغرب من نفسي ..فالوقت غير مناسب تماما ... ففي الساعة الثانية والنصف تقريبا .. تحت لظى الشمس ..كنت للتو ..خارجا من بوابة الكلية ..وسط زخم هائل من السيارات .. تحمل بين دفتيها موظفين وطلاب وطالبات .. وفي الطريق..!! بدأت حشرجات في نفسي ..!وأحاديث شتى وأمشاج خواطر .. وعندالإشارة الأولى.. امسكت القلم ..وعلى قفى دفتر الملاحظات ..كتبت البيت الأول .. لم يكن هناك الوقت الكافي لأكتب بيتاً آخر ..فاللون الأخضر قد لاح ..وأصوات المنبهات تترجم عن غضب من خلفي ..سرت في الطريق ..وعادت أحاديث النفس تلف سكون القلب ..وتنسج بيتاً آخر وعند الإشارة الثانية .. كانت عناصر البيت الثاني قد تكونت .أمسكت القلم ..وكتبت البيت الثاني...وسرت في الطريق ...وطيف خيال يسير معي .. كانت الإشارة الثالثة أصبحت حمراء للتو وللمرة الأولى ..أفرح لمشاهدتها ...أمسكت القلم وكان الوقت نسبيا كافي لكتابة البيت الثالث مقارنة بماسبق .. وصلت للمنزل ..إذ أن الإشارة كانت هي الأخيرة وقبيل أن أدخل المنزل ..أمسكت الدفتر لأقرأ تلك الأبيات الثلاثة .. هل أبصرت عيناكِ بحراً سارح الـ -------أطراف لا تدرين ماأقصاه متلاطمَ الأمواج يجأر كلما ---------لامستِ بالقدمين شط هواه لاتقربيه فذاك بحر عواطفي --------والصوت صوتي ..وأنتي صداه حاولت أن أكمل ..في المنزل ..لكني لم أستطع!! فذاك الشعور الذي كان يتأرجح بين جوانبي ذهب وختفى ..كالأشباح .. وبعد اليأس كتبت ماحدث لي هنا .. ولسان حالي يقول .. آه لو كانت ألف إشارة ---------- ملاحظة ..لاشك أن الأبيات فيها أخطاء كثيره وأعتقد أن العجز في البيت الأخير مكسور لكني أحببت أن أكتبها كما جاءت ..تخليدا لهذه الحادثه ومحاولة لفك رموز هذا البيت .. ففي نفسي دهاليز لم أكتشفها حتى الآن ..واعتقد أني لن أكتشفها أبداً..لأنها مرتبطه بحواء مجهولة ..للكل حتى لي أنا ..ربما مجازية أو حقيقة ..؟؟ ستبقى الإجابة مخبأة بـللاشعور بتاريخ ..يوم الإثنين 24/رجب/1423هـ---الدمام
أبيات عند الإشارات الثلاث ... لازلت مستغرب من نفسي ..فالوقت غير مناسب تماما ... ففي الساعة...
<center><img src=http://www.patswebgraphics.com/flower/mumblank.gif>
مثل ماذكرتم في العقل الباطن تدور احداث وصراعات ومعارك نجهلها لكن مشاعرنا
واحاسيسنا تدركها تماما ولا تستطيع ان تتجاهلها فتحاول ان ترينا اياها
فتخرجها على شكل شعر او خواطر او قصص او رسم الخ
او اي شكل من اشكال الفنون او اشكال اخرى!!
وكلنا تمر علينا احداث لكن القليل منا من يسطيع التعبير عنها خير تعبير
وافضل و ارقى التعابير هو بالفن
ولذلك خرج علينا المبدعون والفنانون والرسامون
وكثير من المبدعين خرجوا لنا بشطحات ولزمات خاصة بهم
فمنهم من لايستطيع الرسم الا والغرفة مظلمة تماما ومنهم من لايكتب قصيدة الا وهو واقف امام الباب !
ومنهم احد الشعراء الكبار اللي يقول انه ما يقدر يكتب شعر الا في احلامه
بمعنى انه يحلم بالابيات ثم يستيقظ منتصف الليل ويكتب الشعر ثم يعود مرة اخرى ويكمل نومه ..........ومنهم ومنهم الخ
ولعلك ياافكر فيك شاعر بموهبته اي مثله ولو كان ذلك في بدايـاته
ولعلها تكون لزمتك الخاصة فجرب نفسك ووقف قدام كل اشاره يمكن تكتب الافضل



تحياتي لك


<img src=http://www.patswebgraphics.com/flower/mumblank.gif></center>