ماوية

ماوية @maoy

كبيرة محررات

مشاكل العصر وضريبته .

نزهة المتفائلين


بعض مشاكل العصر
لاشك أن لكل عصر سماته المختلقة ومتطلباتة المختلفة عن العصور الأخرى, فعصرنا عصر مادي
طغت فيه المادة على القيم الإنسانية وأصبحت هي الهم الأكبر , كثرت فيه مشاغل الحياة فتشتت فيه العائلة الكبيرة التي تضم الجد والجدة والأبناء وأبنائهم .
أصبح يعتمد على وسائل التقنية وكثرت فيه بشكل لم يسبق له مثيل انه عصر الانفتاح والعولمة أو الامركه
في هذا الموضوع ساحاول ان اذكر بعض هذه المشاكل المصاحبة للعصر وادعوكن اخواتي الكريمات بارك الله فيكن للمشاركة كلا حسب رأيها .
ومن هذه المشاكل :
_ المخدرات والمسكرات
-التقنية الحديثة من أطباق فضائية وانترنت ومساهمتها في تحطيم عرى الأسرة والقضاء على الوازع الديني
- عمل المرأة ومشاكل الطلاق المصاحبة له ..
- تأخر سن الزواج وسلبياته على الحياة الجنسية والعاطفية والاجتماعية .
- تبديد الأموال على المظاهر والترف الزائد وكثرة التجول في الأسواق .
- الخادمة والسائق والعمالة الأجنبية وتأثيرها على مسخ هوية المجتمع .

- المشاكل والاضطرابات والامراض النفسية من قلق واكتيئاب وانفصام وذهان التي تفشت بشكل لم يسبق له مثيل وكذلك الامراض الجسمية التي انتشرت بسبب مشاكل البئية والمواد الحافظة ....
- وهناك مشاكل التعليم التي صاحبت العصر
- ومشاكل التوظيف ووجود مصدر رزق ثابت .
كل هذه الأمور وغيرها الكثير هي وليدة هذا العصر وضريبته
23
9K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

سارية
سارية
هلا وغلا عزيزتي ماااااوية

موضوع رائع واسمحي لي بتناول جزئية المخدرات والمسكرات

تتميز شخصية المدمن ببعض الملامح المعبرة عن الجوع النفسي وسوء التوافق الشخصي والاجتماعي وهذه الملامح توضح لنا كيف يدمر الادمان شخصية الفرد وكيف يمثل الادمان عائقا خلقيا ينبغي ان نتنبه له ونعمل على محاربته وهذه الملامح هي :-

الاتكالية وعدم النضج الانفعالي :-

الشخص المدمن يكون دائما غير قادر على الاعتماد على نفسه فهو يصبح عاجزا عن الاستقلال عن والديه ولا يستطيع لفرط توتره وشدة حساسيته ان يكون علاقات ثابتة وهادفة مع الآخرين وتتميز عواطفه بالتقلب وعدم الاستقرار واختلال الاتزان العاطي والوجداني 0

وكثيرا ما نراه لا يستطيع ان يستمر على حال واحد لمدة طويلة
فهو متقلب المزاج سريع الهياج0

السلوك العدواني والإسراف في حب الذات :

يتميز سلوك المدمن بالعدوان فهو يريد أن يحقق كل ما يرغبه وفي سبيل تحقيق رغباته العارمة والمسيطرة عليه يحطم كل العوائق ويرتكب أبشع الجرائم في سبيل الحصول على ما يريد فهو يحب الإشباع الفوري ويميل الى كل ما يحقق رغبته في الحال حتى ولو على حساب الآخرين فإذا اقتضت الضرورة في سبيل الحصول على ما يحقق رغباته أن يسحق جماجم الآخرين فنراه يسحقها دون وجل أو ندم ‍‍‍‍‍‍ وهو يحب نفسه ويسرف في نرجسيته فلا يستطيع الصبر أو تقبل التأجيل ومن الصعب بطبيعة الحال إرضاؤه لأنه لا يعرف على وجه التحديد ما هي الأمور التي ترضيه ، وما التصرفات التي تشبع أنانيته ونرجسيته0

الضعف والوهن وقلة الحيلة :

ويصاب المدمن بالضعف الجسمي والوهن العضلي مما يفقده حيويته ويقضي على العوامل العضوية المنشطة فيه ، وهو بهذا الادمان يحكم على نفسه بالارتخاء العصبي الذي يصيب مكامن حيويته فيجعله في صورة شاذة لا يقوي على شيء ولا ترغب نفسيته في أي شيء شخصيته متقاعسة قليلة الحيلة لا تستطيع تحت وطأة التخير أن تبدى رأياه أو تأتي فعلا أو توظف ارادة0

شخصية تعذب نفسها لشدة توترها وتبرمها :

وتتسم شخصية المدمن بالماسوئيه (أي المحبة لتعذيب نفسها) فهي تحب أن تبدو غاضبة لأقل الأسباب وتحطم الأشياء لاتفه الأمور ، وهي تشعر بالقلق والتهديد والإحساس المستمر بالرغبة في التعبير عن الغضب ، وهو يلجأ الى" التعاطي" عند مواجه أي موقف وكأنه يضع لنفسه "شرنقة من التحذير فيظن وهما أنها تحميه من المواجهة وتدفع عنه الغضب فهو يعذب نفسه من خلال عدم المواجهة ويتفرج على خيبته عند اصطدامه لفشله في تقديم الحلول الإيجابية فيلوذ بالانسحاب ويستمر العذاب ويستسيغ التمزق والقلق الذي يشعر بهما من جراء أفعاله ومخدراته 0


شخصية لا تقدر الذوق والكياسة الاجتماعية :

وتتميز شخصية المدمن بالخروج على السائد المألوف من الأعراف والقيم فهي شخصية قد " خلعت برقع الحياء وارتضت لنفسها أن تكون موضع تهكم وتهجم من جميع أفراد المجتمع ، والمدمن يميل الى أن يدعي الأدب والمسايرة السوية للجماعة لكنه غالبا ما يفضح الادمان تصرفاته والفاظة بحكم المناخ الملائم الذي يعيش بين جوانبه أثناء التعاطي واعتمادا على المعجم اللفظي الخاص بجماعة رفاق السوء وتظهر منه وتتضح عليه كل عوامل قلة الذوق وما يصاحبها من تصرفات تعبر عن عدم احترامه للتقاليد والأصول والواجبات الاجتماعية ، أو أنه لا يهمه ان يكون مهذبا ومقبولا من الجماعة لكل هذه الأمور الخطيرة التي تمثل إعاقة خلقية ينبغي أن نهتم بظاهرة الادمان على المخدرات بكل أنواعها بحيث يكون الاهتمام موجها بطريقة إرشادية وعلاجية توضح لكل من يتصور وهما من المدمنين أنه مجبر على التعاطي و أن حريته وارادته في أمر رفض الاستمرار في هذا السلوك ليست سوى وهو من اللآوهام وكأنه قد كتب عليه هذا المصير المشئوم مصير الاستمرار في تعاطي المخدرات ولا أمل في العلاج0

والواقع ان هذه الضرورة الزائفة تتسبب في أحداث بعض الاضطرابات الانفعالية التي يصاب بها بعض المدمنين والتي تنبه الى خطورة الموقف وتظهر بجلاء الإعاقة الخلقية في صورتها الاجتماعية والشخصية فتعبر عن اضطراب هؤلاء وتظهر هذه الاضطرابات من خلال مجموعة الأعراض الآتية :


الشعور بالسعادة الزائفة :

قد يشعر المدمن بالراحة من جراء التعاطي فتظهر عليه بعض أعراض الاسترخاء، فيرى أن الأمور تسير في طريقها الطبيعي ووفق مزاجه وليس في الإمكان أفضل من ذلك 0

وبطبيعة الحال فان هذا الشعور يمثل تقييما خاصا من المدمن لما هو عليه من هوس وفصام في الشخصية فهو اعتمادا على عزلته عن الواقع يستشعر هذه السعادة وتلك الغبطة وحسن الحال وإذا كان هذا العرض يجعل المدمن يبدو منبسطا مهروسا فان هذا الانبساط يعبر عن سعادة زائفة مؤقتة ،وتسمي هذه الحالة المرضية (الشعور بالسعادة الزائفة) فهو يفقد احترام الآخرين ويحظى باستيائهم ومع ذلك يستشعر هذه السعادة الزائفة ، مما يثير الدهشة 0


جنون العظمة والتضخيم : يشعر المدمن بحالة شديدة من الشعور بالعظمة والقدرة الفائقة فيتصور وهما أنه مخترع عظيم ، وله قدرة خيالية فائقة وأنه أقوي وأذكي شخص في الوجود فيصاب بجنون العظمة فلا يستمع الى النصائح ولا يحترم رأيا ويهاجم من تسول له نفسه أن يقدم له النصيحة أو يفتش فيه عن عيوبه وتسمى هذه الحالة المرضية " بالنفخة الكذابة " 0


الاستكانة والإحساس بالنشوة : وهو شعور مرضى يمتلك "المدمن" ويسطر عليه فنراه ساكنا مسالما في بعض الأحيان وقد نجده في بعض الأحيان يبدو متدينا عميق الفكر ، يثير بعض القضايا الخلقية ألا أنه يتقمص بغباء هذا الدور المزيف ويلبس دون وعى رداء لا يليق عليه فغالبا ما ينكشف أمره فيعود الى البذاءة وطول اللسان خاصة عندما تضغط عليه مواعيد التعاطي وتلح عليه الحاجة الضاغطة أليها ، وتزن في رأسه آثارها وإلحاحها ودعوتها السافرة العفنة وتسمى هذه الحالة المرضية Eectasy 0

وهناك بعض الأعراض المؤذية المدمرة والمشبعة بأحاسيس غير سارة نوجزها فيما يلي :


الإحساس بالأسى والحسرة :

وهنا نجد المدمن يظهر بمظهر الذي يعاني من آلام واحزان عميقة ، وذلك الشعور بالإحباط والفشل عن مسايرة الجماعة أو أنه لا يقوي على أن يكون صاحب رأي فهو مستهجن مكتئب ويسيطر عليه الشعور بالذنب والإحساس بتأنيب الضمير ويلاحظ ان هذا لاشعور يعتبر أول خيط من خيوط العلاج النفسي للإدمان لأنه الشعور الذي ينتاب المدمن ويعبر من خلاله عن إحساسه بفظاعة هذه الإعاقة الخلقية ويعتبر أول خطوة هامة من خطوات العلاج من الادمان هذا إذا عرض المدمن نفسه آسفا متحسرا على سلوكه وعقد العزم على العلاج من هذه الآفة السلوكية الخطيرة 0


(2)الاكتئاب الحاد:

وهو الانفعال الذي يصاب به المدمن فتسيطر عليه الأفكار السوداوية فنراه مترددا موسوسا وشكاكا فهو لا يستطيع أن يتخذ أي قرارات وهو يشعر بأنه لا قيمة له وان كرامته مهدرة فيبدأ في تضخيم الأمور " يعمل من الحبة قبة " ويشكو من الرق وقلة النوم وفقدان الشهية وتوهمه لأمراض كثيرة وأحيانا تراوده أفكار ضاغطة لالحاق الأذى بنفس0


القلق الزائد المتطرف :

وهو شعور ينتاب المدمن فيغلب عليه الخوف والتوتر دون ان يعرف سببا مباشرا لهذا الخوف وذلك التوتر ، ويصاحب هذا القلق أعراض شديدة في الجهاز العصبي اللاإرادي وتظهر في شكل جفاف الحق وسرعة دقات القلب وتصبب العرق البارد مع ارتعاش في الأطراف واحساس باختناق في الرقبة وهمدان في الجسم 0

التناقض العاطفي وعدم الاتزان الوجداني :-

التناقض العاطفي وعدم الاتزان الوجداني كملمح من ملامح الانفعالات المضطربة التي يصاب بها المدمن فأحيانا نراه يضحك ويبتسم دون داع أو سبب معين ، ثم لا يلبث أن ينخرط في البكاء دون أن يكون هناك مثير خارجي يستلزم ذلك ، ويستمر في الانتقال المرضي من حالة انفعالية الى أخرى يعاني من انفصام في شخصيته مما يجعله غريبا على نفسه ، وأكثر غرابة بالنسبة للآخرين 0


اختلال وتصدع الشخصية :

وهنا يشعر المدمن بأن شخصيته قد تغيرت وان البيئة التي يعيش فيها تنظر أليه على انه شخص غريب عليها وان المسايرة التي يعامل بها من الأفراد لا تعدو ان تكون " هدنة مؤقتة " لاستئناف الحرب عليه من جديد فهم يتمنون ان يقلع عن هذه العادة السلوكية الرذيلة وهو لا يري من أمره شيئا سوى الخضوع الأعمى لهذه الرغبة الملحة وبين هذا الازدراء من قبل الجماعة المحيطة به ، وبين الإحساس بعدم القدرة على مواجهة الرغبة تختل بشخصية المدمن ويشعر بالصراع النفسي الذي يجعله مهتزا ومتصدعا0


ويلاحظ ان الخطر الداهم للمخدرات لا ينعكس فقط على الشخصية التي تتعاطى المخدرات كما أوضحنا ولكن الثري نعكس على أسرة المتعاطي فيسودها التوتر والشقاق والخلاف فهو ينفق الكثير على المخدرات ولا يعطي للأسرة والأولاد ألا القليل فتحدث الخلافات وتزداد الانفعالات حدة في إطار الأسرة الى جانب أن عاداته القبيحة وتجمع رفاق السوء في بيئته من المتعاطين في المنزل والسهر لساعات متأخرة من الليل ، والخوف والجزع والقلق الذي يصاب به كل فرد من أفراد السرة وكل من ينتمي أليها وتعرضهم لطائلة القانون مما يفزعهم وينشر الخوف بينهم 0

وينعكس هذا الشر المستطير الذي برتكبه المدمن بإدمانه على الأولاد وتلك هي الخطورة الحقيقية فتتجلى هذه الإعاقة الخلقية المعبرة عن الجوع النفسي في أبشع صورها حيث يزرع المدمن في نفوس أولاده الأمور الآتية :--

الشعور بالذنب وأن الطفل يتحمل تبعة سمعة والده السيئة 0

الإحساس بالقلق والتمزق نتيجة للخلافات المستمرة بين والده ووالدته 0

صعوبة إقامة علاقات حميمة مع رفاقه لأنه يخجل من سلوك والده0

الإحساس بالاكتئاب نتيجة لاستهجان الجيران والأقارب لسلوك الوالد المدمن

الرسوب في الدراسة والهروب من المدرسة 0

ظهور الاضطرابات السلوكية بكل صورها وما يتبعها من انحرافات


مجلة النفس المطمئنة ,,,
ماوية
ماوية
شكرا لك عزيزتي ساريه واضافة اكثر من رائعة جزاك الله خير عليها
وسلمت اناملك على هذا الوصف الدقيق للمدمنين ....
ماوية
ماوية
المخدرات والمسكرات :
كم من بيت خربته وكم من أسرة دمرتها وكم من شباب أزهقت أرواحهم وهم في زهرة اعمارهم
ماهي أسبابها ؟
- غياب الوازع الديني
- الترف الزائد وكثرة المال في يد المراهق فمن الخطأ أن تكثر الأم او الأب إعطاء المراهق المال بدون حاجه وألام هي المتهم الرئيسي لان قلبها يحن لابنها إذا طلب منها المال فلا تملك أن ترده خائبا.
- أصدقاء السوء فكم من قبيح زينوا فعلة
- الفراغ القاتل
- محاولة التجريب والمغامرة
- السبب الأهم في رائيي القنوات الفضائية وما تبثة من سموم فأصبح منظر الممثل وهو يحمل كأسا
- او يتعاطى مخدر أمر مألوف . وللأسف هذا الممثل أو ذاك أصبح قدوه لشبابنا وأصبحوا يقلدونه في كل شئ حتى في مشيته أو ضحكته .
- ومما زاد الأمر سوء استخدام الانترنت أيضا لنشر هذه السموم .
- سوء التربية وعدم اهتمام الولدين بابنهم أو ابنتهم وعدم إشعارهم بالحنان الذي يقيهم من الفراغ العاطفي ونتائجه
- ومن الأسباب أيضا وجود عصابات تحاربنا وتسعى إلى بث السموم في أجساد فلذات أكبادنا فهل من محارب لها وهل من متصدي لها؟؟؟؟
ماوية
ماوية
التقنية الحديثة وأثرها السلبي
- ان التقنية الحديثة سلاح ذو حدين يمكن استخدامها للخير وكذلك للشر .
- ومنها الاطباق الفضائية التي اصبحت للاسف الشديد مستنقعات لنشر الفساد وتلميع الفسقة والفاسقات وجعلهم قدوة لابنائينا فاصبحت ترى الفتاه فلانة معجبه بالمغنية الفلانية وتعتبرها قدوتها !!!
- واصبح الشاب الفلاني يقتدى بسين من الممثلين او النجوم .
- بل من المآسي ان ترى إحدى الفتيات تحب مغني اونجم من النجوم وتهيم به حبا حتى انها تتمناه زوجا لها .
- إن من يأتي بتلك الأطباق ويجعلها في بيته بكل ماتحملة من سموم ينطبق علية قول الله تعالي (يخربون بيوتهم بأيديهم )
- الى هذا الحد تخلت الأم والاب عن مسؤولية تربية الابناء واوكلوها لتلك الأطباق !!!
- قال صلى الله علية وسلم ( كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيتة )
- بل ان الزوجات اصبحن يشتكين من اعجاب ازواجهن بالفتيات اللاتي يظهرن على شاشات التلفاز
- بل ان هذا الموضوع اصبح محل خلاف بين الزوجين . ذكرت لي احدى الاخوات انها تصاب بصداع شديد عندما ترى احدى الممثلات في احدى المحطات , واتضح فيما بعد ان زوجها ( اي المرأة )يبدى اعجابة بهذه الممثلة ويتمنى ان تكون زوجته مثلها !!!
- فعلى الرغم من كثرة هذه المحطات الا انك نادرا ما تجد قناة ملتزمة تتقيد بتعاليم الشرع إن لم يكن مستحيلا.
- فهذه المحطات همها الاول والاخير دغدغة الجانب السفلي من الإنسان ( حسبما قال الشيخ العوضي )
- افلا تستحق هذه المحطات ان تسمى محطات استثارة الغرائز .
ايضا الانترنت زاد الامور سوءا فاصبح المجال مفتوح للمواقع الاباحبة ونشر المذاهب المنحرف وغيرها .
هذه عدا المشاكل العائلية التي قد تنشا بين الزوجين بسبب هذه المواقع او بسبب كثرة ادمان الزوج عليه .
ان الكثيرين ممن في بيوتهم انترنت اتخذوا منه جليسا وحبيبا وملازما لهم في اوقات بقائهم في البيت ونسوا حقوق الزوجة او الابناء فادى ذلك
تفكك الاسرة وانحراف الابناء .
ارجوا المشاركة من الاخوات .........
شام
شام
موضوع قيم وجدير بالمناقشة .....


وسأحاول قدر الإمكان المشاركة فيه

جزاك الله كل خير وبارك الله فيك .