عادي جداً انا بالبيت عاديه لكن اذا طلعت برى قليل كلامي ولااحب اتكلم مع اي وحده او
او وحده ماعرفها لاتكبرين الموضوع

ركايز
•


فيه كتاب انا قرأته اسمه How to Talk to Anyone - 92 little tricks for big success in relationships
اظن بالعربي كيف تتحدث لأي شخص... 92 خدعة صغيرة للوصول لعلاقات انسانية اكثر نجاحاً... بتلاقين الكتاب كامل مترجم في جرير في نهاية كل فصل فيه راح تلاقين الملخص والزبدة للكلام الموجود في الفصل نفسه.. دورت في قوقل ولقيت وحده حاطه الملخصات الموجودة بنهاية كل فصل .. اقرأيها وراح تفيدك :
الأسلوب الأول: " الابتسامة الغامرة " :shiny:
لا تتسرع في رسم ابتسامه عابرة على وجهك عندما تحيي شخصا
ما ، على الرغم من أن أي شخص يمر من أمامك أو على مستوى
نظرك سيكون هو المستفيد، ولكن بدلا من ذلك، انظر إلى وجه
الشخص الآخر لمدة ثانية واحدة . توقف، وقم بالغوص داخل
شخصيته، ثم دع ابتسامه غامرة عريضة دافئة ترتسم على وجهك
وتملأ عينيك ، فسوف تغمر من أمامك كالموجه الدافئة ، والتأني الذي
يستغرق لحظة واحدة يقنع الناس بأن ابتسامتك حقيقية ولا تكون
إلا لهم فحسب.
الأسلوب الثاني: " الأعين المحدقة " :w00t:.
تظاهر بأن عينيك ملتصقان بزميلك عندما يتحدث وانظر إليه
بكل دفء وصدق . لا تصرف عينيك عنه حتى بعد أن ينتهي من حديثه.
عندما ينبغي لك النظر بعيدا ، افعل ذبك ولكن ببطء شديد ، وعلى
مضض، وبتأن بالغ؛ حتى ينقطع الخيط الرفيع.
الأسلوب الثالث: " الأعين المبالغة في التحديق :detective2: "
هذا الأسلوب الجريء يحمل بين طياته قوة هائله . راقب هدفك ( الشخص
الذي تمارس معه هذا الأسلوب ) حتى عندما يكون هناك شخص آخر
يتحدث ، ولايهم من المتحدث ، استمر في النظر إلى الشخص الذي تريد التأثير
فيه .
أحيانا يكون استخدام الأعين المبالغة في التحديق قويا وفعالا، لذا فإليك
صيغة أو شكلا أكثر رقه وفعالية تمارس به هذا الأسلوب: راقب المتحدث،
ولكن دع نظرك ينتقل فجأة إلى هدفك في كل مرة ينهي فيها المتحدث حديثة ،
وبهذه الطريقة لايزال هدفك يشعر بأنه قد أثار اهتمامك بردود أفعاله ، إلى
جانب أن هذا يخفف من حدة التوتر .
الأسلوب الرابع: " التعلق من الأسنان :to_keep_order:"
شاهد لاعب الأكروبات الذي يتعلق بأسنانه في حلقة الفكين الحديدية التي
توجد في إطار كل باب تسير من خلاله . عض على هذه الحلقة؛ وأنت تضعها
بثبات بين أسنانك، دعها تجذبك إلى أعلى القمة. عندما تتعلق من أسنانك،
فإن كل عضلة في جسمك تتمدد حتى تصبح في الوضع السليم الممتاز.
إنك الآن مستعد لأن تتردد في الغرفة لجذب انتباه الجماهير أو لإنهاء
الموضوع (أو ربما تجلس فقط لكي تبدو كالشخص المهم في الغرفة).
الأسلوب الخامس: " الاهتمام بالطفل الكبير :thumbsup:"
اهتم بكل شخص تقابله ؛ لأن بداخله طفلا كبيرا ، وفي اللحظة التي
يتعرف فيها كلاكما على الآخر، قم بمكافأة رفيقك الجديد، امنحه
الابتسامة الدافئة، والتفت إليه بكل جوارحك وحواسك، وامنحه
كذلك الاهتمام البالغ الذي تمنحه لطفل صغير قد حبا إليك وتعلق
بملابسك، ليمنحك ابتسامه رائعة ترتسم على وجهه الصغير
الجميل. الاهتمام 100% بشخص جديد يصرخ صرخة مدوية تقول :
"أعتقد أنك شخص متميز جدا" .
الأسلوب السادس: " أهلا صديقي القديم :003:"
عندما تلتقي بأحدهم، تخيل أنه شخص قديم ( عميل، أو حبيب
قديم، أو أي شخص آخر كنت تكن له مشاعر حب وتقدير،
وإعجاب ). وكم هو مؤسف أن ظروف الحياة قد فرقت بينكما.
ولكن، لحسن الحظ، فإن الحفل، أو الاجتماع، أو المؤتمر قد جمع
ثانية بينك وبين صديقك القديم الذي افتقدته طويلا!
تبدأ هذه التجربة الممتعة بسلسة رائعة وردود أفعال في جسدك من
منبت رأسك إلى أخمص قدميك وكل شيء في المنتصف بينهما.
الأسلوب السابع: " ضع حدا للقلق العصبي :umnik2:"
عندما تشرع في التحدث مع احدهم، دع أنفك يستشعر الضرورة لأن
تحكها ، دع أذنك أو قدمك يستشعر وخزا خفيفا . لتقلق ، لا
ترتعش، أو تتذبذب أو تتلوى، ولا ترتبك أو تخجل، ولا تهرش أو
تحك جلدك، و فوق كل ذلك، لا تجعل يدك تلمس وجهك،
فحركات اليد بالقرب من الوجه والقلق العصبي يمكن أن يشعرا
مستمعك بأنك تكذب .
الأسلوب الثامن : "هانز الحصان الحكيم :thumbup1:"
عليك بأن تعتاد القيام بوظيفة ثنائية أثناء التحدث مع الآخرين.
عبر عن نفسك ، ولكن ثبت عينيك على كيفية رد فعل مستمعك ، ثم
خطط لحركاتك طبقا لذلك .
إذا كان الحصان يستطيع فعل ذلك ، فكذلك الإنسان ، وسوف يقول
الناس إنك سريع البديهة وتتمتع بحس وذكاء الحصان .
الأسلوب التاسع : " شاهد الحدث قبل أن تصنعه :11tworthy:"
تدرب كثيرا على كونك الشخص الممتاز الذي الذي أن تكونه بمرور
الوقت. قم برؤية نفسك وأنت تسير وفي صحبتك الوضع الجسماني
( تعلق من أسنانك )، وكذلك وأنت تصافح الآخرين بالأيدي وتبتسم
الابتسامة الغامرة، وتنظر بأعين محدقة، وتسمع نفسك وأنت
تتحدث بارتياح مع الجميع . استشعر سعادة وجودك على القمة
والجميع ينجذب نحوك.
تخيل نفسك شخصية هامة ممتازة ، وعندئذ سيحدث الأمر بشكل
تلقائي.
الأسلوب العاشر: " تناغم الحالة المزاجية :icon31:" قبل أن تفتح فمك خذ (عينه صوتية) من مستمعك ؛ لكي تختبر
حالته المزاجية. التقط (صورة نفسية) للتعبير لترى ماإن كان
مستمعك يبدو مبتهجا أم شاعرا بالملل أم غاضبا ، ولو ابتغيت جذب
الناس لأفكارك أو التعبير لهم عنها، بأن تتناغم مع حالتهم
المزاجية وكذلك نغمة صوتهم، حتى ولو لدقيقة واحدة.
الأسلوب الحادي عشر: " ألق خطبتك المبتذلة بحرارة وصدق :018222: "
هل أنت قلق بشأن كلماتك الأولى ؟ لا تخف ، بما أن 80% من
انطباعات مستمعيك لا علاقة لها بكلماتك على أية حال ، فأي شيء
تقوله في البداية سيكون حسنا ، ولا يهم مدى ابتذال النص ، فالحالة
المزاجية المتعاطفة، والسلوك الإيجابي وطريقة الإلقاء الحارة الصادقة
تجعل حوارك صحيحا .
الأسلوب الثاني عشر :
" ارتد دائما الشيء الذي يثير فضول الآخرين ليسألوك : " ماهذا ؟! :blink:""
عندما تذهب إلى تجمع ما، ارتد أو احمل شيئا ما ليس عاديا أو
مألوفا؛ حتى تمنح أولئك الذين يجدونك الشخص الغريب المبهج
الذي يتجول في الغرفة المزدحمة الفرصة للاقتراب منك ليسألوك:
" إذا سمحت، لا أعرف ماذا أقول ، ولكنني لاحظت ..... الذي
ترتديه . ماهذا ؟! "
الأسلوب الثالث عشر : " من هذا ؟!:44: "
من هذا ؟ من أكثر الأدوات فعالية وأقلها استخداما ( من قبل غير
السياسيين ) في مقبلة الناس وهو من الأساليب المبتذلة ذات الحيلة
والدهاء . اسأل ببساطة صاحب الحفل في أن يعد هو المقدمه " أي
يقدمك لأحدهم أو يقدم أحدهم إليك ، أو أن تحاول انتزاع المعلومات
عن بعض الحقائق الخاصة بتلك الشخصية التي يمكن من خلالها
أن تتحول بشكل مباشر إلى محطم للجليد "
الأسلوب الرابع عشر : " التدخل باستراق السمع :snooks:"
لا يوجد شيء تسأل عنه بـ "ماهذا ؟" ولا ضيف تسأل عنه قائلا:"من
هذا؟" ما من مشكلة في ذاك ! فقط امش بهدوء بجانب المجموعة
التي تريد اختراقها وافتح أذنيك ، وانتظر حتى تسمع أي شيء
يمكنك من خلاله اختلاق أي عذر لتقتحم هذه المجموعة وتقول :
" لو سمحتم ، لو أستطع سماع .... "
هل سيتراجعون قليلا؟ للحظات .
هل سيقطعون الحوار ؟ للحظات
هل ستشترك معهم في الحوار ؟ بالتأكيد .
الأسلوب الخامس عشر: " لاتذكر أبدا اسم المدينة وتتركها عارية :bleh:"
عندما يسألك أحدهم السؤال الحتمي: " ومن أي بلدة أنت ؟" لا
تعرض نفسك أبدا للتحدي الجائز لقواهم الخيالية بأن تجيب
عن هذا السؤال بإجابة تتألف من كلمة واحدة .
تعلم بعض لحقائق المدهشة الجذابة عن مدينتك التي تنتمي إليها
عن الأشياء التي يمكن لشركائك في الحوار أن يعلقوا عليها ، وعندما
يقولون شيئا ذكيا في إجابتهم على الطعم الذي ألقيته لهم ، فإن ذلك
دليل على اعتقادهم بأنك متحدث عظيم .
الأسلوب السادس عشر : " لا تذكر أبدا وظيفتك وتتركها عارية :bleh:"
عندما يطرح عليك السؤال الحتمي: "وماذا تعمل ؟" ربما تعتقد أن مجرد
إجابتك بـ " إنني أعمل في مجال الاقتصاد "،أو "أنا معلم " ، أو " أنا مهندس "
يمد السائل بمعلومات كافية تحفزه على أن يدير حوارا ناجحا معك ، ومع
ذلك ، ربما تجيب الشخص الذي لا يعمل في مجال الاقتصاد أو مجال التعليم
أو الهندسة ، بأن تقول له : " انني أعمل بيلونتولوجي "عالم في علم الإحاثة " ،
أو أنا " أنا محلل نفسي " أو " أديب متخصص في الأدب الإباحي " .
اكس العظام لحما ، ألق ببعض لحقائق الشهية عن وظيفتك لرفيقك
الجديد ؛ حتى يستسيغ مضغها ، وإلا ، سوف يستأذن منك سريعا ؛ لأنه
سيفضل الذهاب إلى الصينية التي توجد عليها وجبات الجبن الخفيفة .
الأسلوب السابع عشر: " إياك والمقدمة العارية:teaase:"
عندما تقدم الناس إلى بعضهم البعض ، لا تلق بصنارة خالية من
الطعم وتقف هناك تبتسم كالشخص الصامت المتكتم ، تاركا الملتقين
لأول مرة ترفرف زعانفهم كالسمكة الخارجه من البحر يحاولون
التقاط أي موضوع يتحدثون عنه . ألق بصنارتك ذات الطعم
الحواري ؛ ليسبحوا في العديد من الموضوعات ، عندئذ تكون لك
الحرية في أن تبقى معهم تحت الماء أو أن تطفو فوق السطح إلى أن
تظهر فرصة أخرى لبدء علاقات جديدة .
الأسلوب الثامن عشر : " كن مستكشفا للكلمات :unsure:"
كما هي الحال مع الشرطي السري الناجح ، أصغ جيدا إلى كل كلمة
في حوار شريكك تدل على مفتاح لحل للغز ( لغز تناول الحديث في
موضوعه المفضل ) . على أن يكون الدليل متعلقا بزلات اللسان ،
وعندئذ عليك بأن تنتهز هذة الفرصة لتكون كالمخبر لسري على كل
زلة لسان ، ومثل شلوك هولمز ، تكون مالكا لمفتاح الموضوع الذي
يعتبرة الشخص الآخر ساخنا .
الأسلوب التاسع عشر: " الضوء المسلط :34:" عندما تلتقي بأحدهم ، تخيل وجود ضوء قوي مثبت فوق حامل
بينكما ، وحينما تحدث يتجه هذا الضوء نحوك ويكون مسلطا
عليك ، وكذا يكون الحال أيضا حين تحدثه إذا ماكان هذا الضوء
قويا ولامعا بشكل كاف ، فلن ينتبه الشخص الغريب إلى شيء سوى
أنك لم تنطق بكلمة عن نفسك ، وكلما حافظت على استمرارية الضوء
القوي وبعده عنك ، وجدك هذا الشخص أكثر إمتاعا وجاذبية .
الأسلوب العشرون : " ترديد أقولا الآخرين كالببغاء"
لا تلذ بالصمت وكن كالببغاء ، وذلك بأن تردد الكلمات الأخيرة
القليلة التي قالها رفيقك أو شريكك في الحوار ، مما يعيد الكرة ثانية
إلى ملعبه ، فكل ما يلزمك فعله أن تنصت له .
أيها البائعون ، لماذا تستمرون في مطاردة الطيور الشاردة ومشاكسة
العميل العميل المعترض ، في حين إنه من السهل جدا أن تهز الشجرة فتطير
الطيور من فوقها ؟
الأسلوب الواحد والعشرون : " مرة ثانيه :18:!"
أعذب صوت يمكن للمؤدي أن يسمعه صادرا عن الجمهور المصفق هو
(مرة ثانية ! مرة ثانية ! دعنا نسمعها ثانيه ! وأعذب صوت يمكن
لشريكك في الحوار أن يسمعه منك هو عندما تتحدث إلى مجموعة من
الناس فتطلب منه أمامهم : " ارو لهم عن الوقت الذي كنت ......."
وعندما تكون في أحد الاجتماعات أو الحفلات مع شخص يهمك
أمرة كثيرا ، فكر في بعض القصص التي رواها لك ، واختر قصة
مناسبة منها يمكن أن تسعد وتمتع الجميع ممن يستمعون ، ثم سلط
الضوء على هذا الشخص بان تطلب منه إعادة العرض للمرة الثانية .
الأسلوب الثاني والعشرون : " إبراز الإيجابيات:icon31: "
عندما تلتقي بشخص ما للمرة الأولى ، أغلق باب حجرتك الخاصة التي
تختلي فيها بنفسك وأسرارك ، واحتفظ بأسرارك وأخر البوح بها لوقت لاحق .
يسعدك أنت وصديقك الجديد أن تكشفا عن الحقائق المثيرة وتسخرا منها
وتتمايلا طربا حين سماعها في وقت لاحق من العلاقة ، ولكن يتوجب عليك
الآن أن - كما تقول كلمات الأغنية القديمة – ( تبرز الإيجابيات وتخفي
السلبيات ) .
الأسلوب الثالث والعشرون : " آخر الأنباء ... لاتترك المنزل دون سماعها :11umbup:"
آخر خطوة عليك أن تخطوها قبل مغادرة المنزل والذهاب إلى الحفل
– حتى بعد أن تكون قد رأيت نفسك للمرة الأخيرة في المرآة
واستحسنت مظهرك – هي أن تفتح الرديو لسماع نشرة الأخبار
أو أن تتصفح الجريدة . أي شيء حدث اليوم يكون مادة خصبة لصنع
الحوار . العلم بالأحداث الهامة في ذلك الحين يعتبر خطوة دفاعية
تنأى بك عن التعرض للمواقف الحرجه والاظطرار إلى الاستفسار عما
يتحدث عنه الآخرون ، فذلك ليس مستحبا أن يكون على مرأى
ومسمع من الجميع ، لا سيما حين تحاط بمن يحاولون الاستهزاء بك .
اظن بالعربي كيف تتحدث لأي شخص... 92 خدعة صغيرة للوصول لعلاقات انسانية اكثر نجاحاً... بتلاقين الكتاب كامل مترجم في جرير في نهاية كل فصل فيه راح تلاقين الملخص والزبدة للكلام الموجود في الفصل نفسه.. دورت في قوقل ولقيت وحده حاطه الملخصات الموجودة بنهاية كل فصل .. اقرأيها وراح تفيدك :
الأسلوب الأول: " الابتسامة الغامرة " :shiny:
لا تتسرع في رسم ابتسامه عابرة على وجهك عندما تحيي شخصا
ما ، على الرغم من أن أي شخص يمر من أمامك أو على مستوى
نظرك سيكون هو المستفيد، ولكن بدلا من ذلك، انظر إلى وجه
الشخص الآخر لمدة ثانية واحدة . توقف، وقم بالغوص داخل
شخصيته، ثم دع ابتسامه غامرة عريضة دافئة ترتسم على وجهك
وتملأ عينيك ، فسوف تغمر من أمامك كالموجه الدافئة ، والتأني الذي
يستغرق لحظة واحدة يقنع الناس بأن ابتسامتك حقيقية ولا تكون
إلا لهم فحسب.
الأسلوب الثاني: " الأعين المحدقة " :w00t:.
تظاهر بأن عينيك ملتصقان بزميلك عندما يتحدث وانظر إليه
بكل دفء وصدق . لا تصرف عينيك عنه حتى بعد أن ينتهي من حديثه.
عندما ينبغي لك النظر بعيدا ، افعل ذبك ولكن ببطء شديد ، وعلى
مضض، وبتأن بالغ؛ حتى ينقطع الخيط الرفيع.
الأسلوب الثالث: " الأعين المبالغة في التحديق :detective2: "
هذا الأسلوب الجريء يحمل بين طياته قوة هائله . راقب هدفك ( الشخص
الذي تمارس معه هذا الأسلوب ) حتى عندما يكون هناك شخص آخر
يتحدث ، ولايهم من المتحدث ، استمر في النظر إلى الشخص الذي تريد التأثير
فيه .
أحيانا يكون استخدام الأعين المبالغة في التحديق قويا وفعالا، لذا فإليك
صيغة أو شكلا أكثر رقه وفعالية تمارس به هذا الأسلوب: راقب المتحدث،
ولكن دع نظرك ينتقل فجأة إلى هدفك في كل مرة ينهي فيها المتحدث حديثة ،
وبهذه الطريقة لايزال هدفك يشعر بأنه قد أثار اهتمامك بردود أفعاله ، إلى
جانب أن هذا يخفف من حدة التوتر .
الأسلوب الرابع: " التعلق من الأسنان :to_keep_order:"
شاهد لاعب الأكروبات الذي يتعلق بأسنانه في حلقة الفكين الحديدية التي
توجد في إطار كل باب تسير من خلاله . عض على هذه الحلقة؛ وأنت تضعها
بثبات بين أسنانك، دعها تجذبك إلى أعلى القمة. عندما تتعلق من أسنانك،
فإن كل عضلة في جسمك تتمدد حتى تصبح في الوضع السليم الممتاز.
إنك الآن مستعد لأن تتردد في الغرفة لجذب انتباه الجماهير أو لإنهاء
الموضوع (أو ربما تجلس فقط لكي تبدو كالشخص المهم في الغرفة).
الأسلوب الخامس: " الاهتمام بالطفل الكبير :thumbsup:"
اهتم بكل شخص تقابله ؛ لأن بداخله طفلا كبيرا ، وفي اللحظة التي
يتعرف فيها كلاكما على الآخر، قم بمكافأة رفيقك الجديد، امنحه
الابتسامة الدافئة، والتفت إليه بكل جوارحك وحواسك، وامنحه
كذلك الاهتمام البالغ الذي تمنحه لطفل صغير قد حبا إليك وتعلق
بملابسك، ليمنحك ابتسامه رائعة ترتسم على وجهه الصغير
الجميل. الاهتمام 100% بشخص جديد يصرخ صرخة مدوية تقول :
"أعتقد أنك شخص متميز جدا" .
الأسلوب السادس: " أهلا صديقي القديم :003:"
عندما تلتقي بأحدهم، تخيل أنه شخص قديم ( عميل، أو حبيب
قديم، أو أي شخص آخر كنت تكن له مشاعر حب وتقدير،
وإعجاب ). وكم هو مؤسف أن ظروف الحياة قد فرقت بينكما.
ولكن، لحسن الحظ، فإن الحفل، أو الاجتماع، أو المؤتمر قد جمع
ثانية بينك وبين صديقك القديم الذي افتقدته طويلا!
تبدأ هذه التجربة الممتعة بسلسة رائعة وردود أفعال في جسدك من
منبت رأسك إلى أخمص قدميك وكل شيء في المنتصف بينهما.
الأسلوب السابع: " ضع حدا للقلق العصبي :umnik2:"
عندما تشرع في التحدث مع احدهم، دع أنفك يستشعر الضرورة لأن
تحكها ، دع أذنك أو قدمك يستشعر وخزا خفيفا . لتقلق ، لا
ترتعش، أو تتذبذب أو تتلوى، ولا ترتبك أو تخجل، ولا تهرش أو
تحك جلدك، و فوق كل ذلك، لا تجعل يدك تلمس وجهك،
فحركات اليد بالقرب من الوجه والقلق العصبي يمكن أن يشعرا
مستمعك بأنك تكذب .
الأسلوب الثامن : "هانز الحصان الحكيم :thumbup1:"
عليك بأن تعتاد القيام بوظيفة ثنائية أثناء التحدث مع الآخرين.
عبر عن نفسك ، ولكن ثبت عينيك على كيفية رد فعل مستمعك ، ثم
خطط لحركاتك طبقا لذلك .
إذا كان الحصان يستطيع فعل ذلك ، فكذلك الإنسان ، وسوف يقول
الناس إنك سريع البديهة وتتمتع بحس وذكاء الحصان .
الأسلوب التاسع : " شاهد الحدث قبل أن تصنعه :11tworthy:"
تدرب كثيرا على كونك الشخص الممتاز الذي الذي أن تكونه بمرور
الوقت. قم برؤية نفسك وأنت تسير وفي صحبتك الوضع الجسماني
( تعلق من أسنانك )، وكذلك وأنت تصافح الآخرين بالأيدي وتبتسم
الابتسامة الغامرة، وتنظر بأعين محدقة، وتسمع نفسك وأنت
تتحدث بارتياح مع الجميع . استشعر سعادة وجودك على القمة
والجميع ينجذب نحوك.
تخيل نفسك شخصية هامة ممتازة ، وعندئذ سيحدث الأمر بشكل
تلقائي.
الأسلوب العاشر: " تناغم الحالة المزاجية :icon31:" قبل أن تفتح فمك خذ (عينه صوتية) من مستمعك ؛ لكي تختبر
حالته المزاجية. التقط (صورة نفسية) للتعبير لترى ماإن كان
مستمعك يبدو مبتهجا أم شاعرا بالملل أم غاضبا ، ولو ابتغيت جذب
الناس لأفكارك أو التعبير لهم عنها، بأن تتناغم مع حالتهم
المزاجية وكذلك نغمة صوتهم، حتى ولو لدقيقة واحدة.
الأسلوب الحادي عشر: " ألق خطبتك المبتذلة بحرارة وصدق :018222: "
هل أنت قلق بشأن كلماتك الأولى ؟ لا تخف ، بما أن 80% من
انطباعات مستمعيك لا علاقة لها بكلماتك على أية حال ، فأي شيء
تقوله في البداية سيكون حسنا ، ولا يهم مدى ابتذال النص ، فالحالة
المزاجية المتعاطفة، والسلوك الإيجابي وطريقة الإلقاء الحارة الصادقة
تجعل حوارك صحيحا .
الأسلوب الثاني عشر :
" ارتد دائما الشيء الذي يثير فضول الآخرين ليسألوك : " ماهذا ؟! :blink:""
عندما تذهب إلى تجمع ما، ارتد أو احمل شيئا ما ليس عاديا أو
مألوفا؛ حتى تمنح أولئك الذين يجدونك الشخص الغريب المبهج
الذي يتجول في الغرفة المزدحمة الفرصة للاقتراب منك ليسألوك:
" إذا سمحت، لا أعرف ماذا أقول ، ولكنني لاحظت ..... الذي
ترتديه . ماهذا ؟! "
الأسلوب الثالث عشر : " من هذا ؟!:44: "
من هذا ؟ من أكثر الأدوات فعالية وأقلها استخداما ( من قبل غير
السياسيين ) في مقبلة الناس وهو من الأساليب المبتذلة ذات الحيلة
والدهاء . اسأل ببساطة صاحب الحفل في أن يعد هو المقدمه " أي
يقدمك لأحدهم أو يقدم أحدهم إليك ، أو أن تحاول انتزاع المعلومات
عن بعض الحقائق الخاصة بتلك الشخصية التي يمكن من خلالها
أن تتحول بشكل مباشر إلى محطم للجليد "
الأسلوب الرابع عشر : " التدخل باستراق السمع :snooks:"
لا يوجد شيء تسأل عنه بـ "ماهذا ؟" ولا ضيف تسأل عنه قائلا:"من
هذا؟" ما من مشكلة في ذاك ! فقط امش بهدوء بجانب المجموعة
التي تريد اختراقها وافتح أذنيك ، وانتظر حتى تسمع أي شيء
يمكنك من خلاله اختلاق أي عذر لتقتحم هذه المجموعة وتقول :
" لو سمحتم ، لو أستطع سماع .... "
هل سيتراجعون قليلا؟ للحظات .
هل سيقطعون الحوار ؟ للحظات
هل ستشترك معهم في الحوار ؟ بالتأكيد .
الأسلوب الخامس عشر: " لاتذكر أبدا اسم المدينة وتتركها عارية :bleh:"
عندما يسألك أحدهم السؤال الحتمي: " ومن أي بلدة أنت ؟" لا
تعرض نفسك أبدا للتحدي الجائز لقواهم الخيالية بأن تجيب
عن هذا السؤال بإجابة تتألف من كلمة واحدة .
تعلم بعض لحقائق المدهشة الجذابة عن مدينتك التي تنتمي إليها
عن الأشياء التي يمكن لشركائك في الحوار أن يعلقوا عليها ، وعندما
يقولون شيئا ذكيا في إجابتهم على الطعم الذي ألقيته لهم ، فإن ذلك
دليل على اعتقادهم بأنك متحدث عظيم .
الأسلوب السادس عشر : " لا تذكر أبدا وظيفتك وتتركها عارية :bleh:"
عندما يطرح عليك السؤال الحتمي: "وماذا تعمل ؟" ربما تعتقد أن مجرد
إجابتك بـ " إنني أعمل في مجال الاقتصاد "،أو "أنا معلم " ، أو " أنا مهندس "
يمد السائل بمعلومات كافية تحفزه على أن يدير حوارا ناجحا معك ، ومع
ذلك ، ربما تجيب الشخص الذي لا يعمل في مجال الاقتصاد أو مجال التعليم
أو الهندسة ، بأن تقول له : " انني أعمل بيلونتولوجي "عالم في علم الإحاثة " ،
أو أنا " أنا محلل نفسي " أو " أديب متخصص في الأدب الإباحي " .
اكس العظام لحما ، ألق ببعض لحقائق الشهية عن وظيفتك لرفيقك
الجديد ؛ حتى يستسيغ مضغها ، وإلا ، سوف يستأذن منك سريعا ؛ لأنه
سيفضل الذهاب إلى الصينية التي توجد عليها وجبات الجبن الخفيفة .
الأسلوب السابع عشر: " إياك والمقدمة العارية:teaase:"
عندما تقدم الناس إلى بعضهم البعض ، لا تلق بصنارة خالية من
الطعم وتقف هناك تبتسم كالشخص الصامت المتكتم ، تاركا الملتقين
لأول مرة ترفرف زعانفهم كالسمكة الخارجه من البحر يحاولون
التقاط أي موضوع يتحدثون عنه . ألق بصنارتك ذات الطعم
الحواري ؛ ليسبحوا في العديد من الموضوعات ، عندئذ تكون لك
الحرية في أن تبقى معهم تحت الماء أو أن تطفو فوق السطح إلى أن
تظهر فرصة أخرى لبدء علاقات جديدة .
الأسلوب الثامن عشر : " كن مستكشفا للكلمات :unsure:"
كما هي الحال مع الشرطي السري الناجح ، أصغ جيدا إلى كل كلمة
في حوار شريكك تدل على مفتاح لحل للغز ( لغز تناول الحديث في
موضوعه المفضل ) . على أن يكون الدليل متعلقا بزلات اللسان ،
وعندئذ عليك بأن تنتهز هذة الفرصة لتكون كالمخبر لسري على كل
زلة لسان ، ومثل شلوك هولمز ، تكون مالكا لمفتاح الموضوع الذي
يعتبرة الشخص الآخر ساخنا .
الأسلوب التاسع عشر: " الضوء المسلط :34:" عندما تلتقي بأحدهم ، تخيل وجود ضوء قوي مثبت فوق حامل
بينكما ، وحينما تحدث يتجه هذا الضوء نحوك ويكون مسلطا
عليك ، وكذا يكون الحال أيضا حين تحدثه إذا ماكان هذا الضوء
قويا ولامعا بشكل كاف ، فلن ينتبه الشخص الغريب إلى شيء سوى
أنك لم تنطق بكلمة عن نفسك ، وكلما حافظت على استمرارية الضوء
القوي وبعده عنك ، وجدك هذا الشخص أكثر إمتاعا وجاذبية .
الأسلوب العشرون : " ترديد أقولا الآخرين كالببغاء"
لا تلذ بالصمت وكن كالببغاء ، وذلك بأن تردد الكلمات الأخيرة
القليلة التي قالها رفيقك أو شريكك في الحوار ، مما يعيد الكرة ثانية
إلى ملعبه ، فكل ما يلزمك فعله أن تنصت له .
أيها البائعون ، لماذا تستمرون في مطاردة الطيور الشاردة ومشاكسة
العميل العميل المعترض ، في حين إنه من السهل جدا أن تهز الشجرة فتطير
الطيور من فوقها ؟
الأسلوب الواحد والعشرون : " مرة ثانيه :18:!"
أعذب صوت يمكن للمؤدي أن يسمعه صادرا عن الجمهور المصفق هو
(مرة ثانية ! مرة ثانية ! دعنا نسمعها ثانيه ! وأعذب صوت يمكن
لشريكك في الحوار أن يسمعه منك هو عندما تتحدث إلى مجموعة من
الناس فتطلب منه أمامهم : " ارو لهم عن الوقت الذي كنت ......."
وعندما تكون في أحد الاجتماعات أو الحفلات مع شخص يهمك
أمرة كثيرا ، فكر في بعض القصص التي رواها لك ، واختر قصة
مناسبة منها يمكن أن تسعد وتمتع الجميع ممن يستمعون ، ثم سلط
الضوء على هذا الشخص بان تطلب منه إعادة العرض للمرة الثانية .
الأسلوب الثاني والعشرون : " إبراز الإيجابيات:icon31: "
عندما تلتقي بشخص ما للمرة الأولى ، أغلق باب حجرتك الخاصة التي
تختلي فيها بنفسك وأسرارك ، واحتفظ بأسرارك وأخر البوح بها لوقت لاحق .
يسعدك أنت وصديقك الجديد أن تكشفا عن الحقائق المثيرة وتسخرا منها
وتتمايلا طربا حين سماعها في وقت لاحق من العلاقة ، ولكن يتوجب عليك
الآن أن - كما تقول كلمات الأغنية القديمة – ( تبرز الإيجابيات وتخفي
السلبيات ) .
الأسلوب الثالث والعشرون : " آخر الأنباء ... لاتترك المنزل دون سماعها :11umbup:"
آخر خطوة عليك أن تخطوها قبل مغادرة المنزل والذهاب إلى الحفل
– حتى بعد أن تكون قد رأيت نفسك للمرة الأخيرة في المرآة
واستحسنت مظهرك – هي أن تفتح الرديو لسماع نشرة الأخبار
أو أن تتصفح الجريدة . أي شيء حدث اليوم يكون مادة خصبة لصنع
الحوار . العلم بالأحداث الهامة في ذلك الحين يعتبر خطوة دفاعية
تنأى بك عن التعرض للمواقف الحرجه والاظطرار إلى الاستفسار عما
يتحدث عنه الآخرون ، فذلك ليس مستحبا أن يكون على مرأى
ومسمع من الجميع ، لا سيما حين تحاط بمن يحاولون الاستهزاء بك .

وطبعا هذا مو كل اللي في الكتاب ... الكتاب في لين الاسلوب رقم 92... بس هذا اللي لقيته موجود على الانترنت
الصفحة الأخيرة
اختي انا عندي نفس حالتك الله يفرجها