عريب 22:
بالنسبة للمكتبة ينفع انشودة
اما بانسبة لمسح العرائس عندي قصة الضفع يلبس النضارة
اصنعي مسرح مرسوم علية غابة فبها منزل وبحيرة وشجرة في المنتصف ( يجب ان يكون المسح مغلق من جميع الجهات ومفتوح من عند البيت والشجرة والبحيرة بقدر لعبة الاصبع ( الدمية ) )
القصة بإختصار :
الضفدع النشيط احس بقصر النضر ( انة لا يرى جيدا ) فذهب الى الدكتور الحكيم ( في المنزل يتم اخراج الدميتين من نافذة المنزل المنزل) والدكتور ممكن يكون الببغاء فوصف لة الكتور نضارات للعينين
حاول الضفدع ان يلبس النضارة لكنها كانت تسقط لان ليس لدية اذنين فقرر ان يشتري اذنين فذهب الى حيوانات الغابة ليعرض عليهم ان يشري اذنيهم
ذهب الضفدع للكلب فقال الكلب : لا استطيع ان اعطيك اذناي لاني بدونهما لا استطيع حراسة المنزل ........
ثم الى الدب الذي كان يلعب في البحيرة :فقال الدب : بدون اذناي لا استطيع سماع صوت النحل الذي يجمع العسل لاكلة فبدونهما اموت من الجوع
اما الفأرفقال : انة بدونهما يمسكة القط
فحزن الضفدع فاخذ يبكي عند الشجرة فخرجت من بين الاشجار البومة الحكيمة وقالت لة : ان يربط النضارة حول راسة فلا تقع ففرح الضفدع كثيرا

alfrasha
•

باستيل
•
اختي عريب22
انا مالي بالتدريس لكن حبيت اقولك فيه بايكيا عرايس تلبس في الاصابع على شكل حيوانات
وشخصيات مشهوره ممكن تستفيدين منها بالقصه ........
موفقه
انا مالي بالتدريس لكن حبيت اقولك فيه بايكيا عرايس تلبس في الاصابع على شكل حيوانات
وشخصيات مشهوره ممكن تستفيدين منها بالقصه ........
موفقه

alfrasha
•
بنت ربيعة :
متي يبدأ الابن القراءة ؟ .. أنه سؤال يلح دائماً علي
الوالدين ، يختلف كل طفل عن الآخر في القراءة ، فلا يوجد مقياس دقيق يوضح متي يكون الطفل قادراً عليها .
وإذا كانت من الأباء الحريصين علي القراءة مع أبنائهم ستلاحظ تطور قدرة ابنك عليها .. أما إذا كنت من الذين لا يقرأون لأبنائهم فيلزمك بعض الجهد للتعرف علي قدرته بشأنها .
وإليك بعض الأسئلة التي تساعد في اكتشاف قدرات ابنك علي القراءة :
1- هل يحب النظر إلي الكتب ؟
2- هل يمسك الكتب لينظر إليها أحياناً بمفرده ؟
3- هل يتظاهر أحياناً إنه يقرأ ؟
4- هل يظهر اهتماماً للجمل المكتوبة إذا ما أشير إليها ؟
5- هل يحب اللعب بالكلمات ؟
6- هل يسأل عن معاني الكلمات ؟
7- هل يعيد بعض الجمل عندما تقرأ قصص يعرفها ؟
8- هل يستطيع أن يعيد سرد القصة مرة أخري بطريقة بسيطة؟
إذا كانت أغلب إجاباتك بنعم ، فابنك قادر الآن لتقوم معه بالمهارات الآتية :
أولاً : القراءة بصوت مرتفع
اقرأ أنت وابنك معاً وبصوت مسموع فهذا من شأنه أن يرفع من ثقته بنفسه ويمنحه الطلاقة في القراءة يكون أكثر قدرة علي فهم القصة وتسلسلها أيضاً ، والتركيز علي إخراج الطفل بشكل صحيح يجعله أكثر سرعة في القراءة ، لتجعل أوقات القراءة لابنك من أمتع الأوقات لديه فإذا وجدها الطفل مسلية مفيدة ستشجعه علي الاستمرار ولكي نجعلها أوقات متعة لا بد من :
1- اختيار الكتب : يجب أن تحرص أن تكون الكتب في السنين الأولي عبارة عن قصص وصورها واضحة تماماً تعبر عن كلمات القصة ودائماً القصص الجديدة للطفل تجعله يسأل عن المعاني الجديدة التي يقرأها .
2- الجلوس للقراءة : بعد اختيار الكتاب تأتي عملية الكتاب والتي يجب أن نراعي فيها :
- أمرر إصبعك علي السطر ككل عند القراءة ولا تقرأ الكلمات منفردة .
- اختر بعض الكلمات وأسأله عن معانيها .
- اطلب من ابنك إعادة بعض الفقرات التي يتذكرها من القصة وعند إعادة القراءة مرة أخري .
- وازن عند القراءة في السرعة المطلوبة لقراءة القصة حتي لا تفقد تسلسلها مع تفهم وإدراك مقدرة طفلك علي القراءة .
- أعط للطفل فرصة للنظر للصورة حتي يستطيع أن يحب الكلمات بالصورة .
- لا توقف عن القراءة لتصويب الخطأ إلا في حالات اختلاف المعني وليس ابدال المرادفات لأن إبدال المعاني يوضح قدرته علي الفهم .
- اطلب من ابنك إذا نسي إحدى الكلمات أن يحاول تذكر الكلمة الناقصة وإن لم يستطع اقرأها أنت .
3- لقراءة منفردة : حتي نبدأ في تأهيل الطفل للقراءة المنفردة تملينا تتبع هذه الخطوات :
1- اجعل صوت ابنك أعلي من صوتك عند القراءة وحاول أن تتوقف عن القراءة في بعض الفقرات ودعه يقرأ وحده .
2- لا تدفعه دفعاً للقراءة إلا إذا كان لديه الاستعداد للقراءة .
3- لا تمنعه إن يعيد ما حفظ من الكتب فليس هناك مانع من ذلك .
4- لا تتوقف عن القراءة بصوت عال لابنك حتي وإن أحسست أنه قادر علي القراءة ولكن تبادل الأدوار معه .
5- لا تقوم بأي عمل أثناء قراءة الابن لك فأعطه دائماً الاهتمام والانتباه .
6- لا تعود للقصص الأقل مستوي مرة أخري مع ابنك .
ثانياً : القراءة الإيقاعية
ونقصد بالإيقاع تلك الكلمة التي لديها النطق نفسه ، فلقد وجد أن الأطفال الغير قادرين علي تميز الكلمات المتشابهة في النطق يجدون صعوبة في القراءة مستقبلاً وهذا ما يجعل من الضرورة التركيز علي الأناشيد والقصائد البسيطة في مرحلة ما قبل القراءة وللأطفال القادرين علي تذكر الكلمات وبعد حفظ الطفل النشيد عليك أن تريه الكلمات المكتوبة الخاصة بها وهذا ما يعطيه الفرصة لرؤية الكلمة وسماعها .
0000000000000000000000000000000000000000000
القراءة هامة جداً لتنمية ذكاء أطفالنا ، ولم لا ؟؟ فإن أول كلمة نزلت في القرآن الكريم : ( اقرأ ) ، قال الله تعالى : ( اقرأ باسم ربك الذي خلق خلق الإنسان من علق اقرأ وربك الأكرم الذي علم بالقلم علم الإنسان ما لم يعلم ) .
فالقراءة تحتل مكان الصدارة من اهتمام الإنسان ، باعتبارها الوسيلة الرئيسية لأن يستكشف الطفل البيئة من حوله ، والأسلوب الأمثل لتعزيز قدراته الإبداعية الذاتية ، وتطوير ملكاته استكمالاً للدور التعليمي للمدرسة ، وفيما يلي بعض التفاصيل لدور القراءة وأهميتها في تنمية الذكاء لدى الأطفال !!
والقراءة هي عملية تعويد الأطفال : كيف يقرأون ؟ وماذا يقرأون ؟؟
ولا أن نبدأ العناية بغرس حب القراءة أو عادة القراءة والميل لها في نفس الطفل والتعرف على ما يدور حوله منذ بداية معرفته للحروف والكلمات ، ولذا فمسألة القراءة مسألة حيوية بالغة الأهمية لتنمية ثقافة الطفل ، فعندما نحبب الأطفال في القراءة نشجع في الوقت نفسه الإيجابية في الطفل ، وهي ناتجة للقراءة من البحث والتثقيف ، فحب القراءة يفعل مع الطفل أشياء كثيرة ، فإنه يفتح الأبواب أمامهم نحو الفضول والاستطلاع ، وينمي رغبتهم لرؤية أماكن يتخيلونها ، ويقلل مشاعر الوحدة والملل ، يخلق أمامهم نماذج يتمثلون أدوارها ، وفي النهاية ، تغير القراءة أسلوب حياة الأطفال .
والهدف من القراءة أن نجعل الأطفال مفكرين باحثين مبتكرين يبحثون عن الحقائق والمعرفة بأنفسهم ، ومن أجل منفعتهم ، مما يساعدهم في المستقبل على الدخول في العالم كمخترعين ومبدعين ، لا كمحاكين أو مقلدين ، فالقراءة أمر إلهي متعدد الفوائد من أجل حياتنا ومستقبلنا ، وهي مفتاح باب الرشد العقلي ، لأن من يقرأ ينفذ أوامر الله عز وجل في كتابه الكريم ، وإذا لم يقرأ الإنسان ، يعني هذا عصيانه ومسؤوليته أمام الله ، والله لا يأمرنا إلا بما ينفعنا في حياتنا .
والقراءة هامة لحياة أطفالنا فكل طفل يكتسب عادة القراءة يعني أنه سيحب الأدب واللعب ، وسيدعم قدراته الإبداعية والابتكارية باستمرار ، وهي تكسب الأطفال كذلك حب اللغة ، واللغة ليست وسيلة تخاطب فحسب ، بل هي أسلوب للتفكير .
منقووووووووووووووووووووول
متي يبدأ الابن القراءة ؟ .. أنه سؤال يلح دائماً علي
الوالدين ، يختلف كل طفل عن الآخر في القراءة ، فلا يوجد مقياس دقيق يوضح متي يكون الطفل قادراً عليها .
وإذا كانت من الأباء الحريصين علي القراءة مع أبنائهم ستلاحظ تطور قدرة ابنك عليها .. أما إذا كنت من الذين لا يقرأون لأبنائهم فيلزمك بعض الجهد للتعرف علي قدرته بشأنها .
وإليك بعض الأسئلة التي تساعد في اكتشاف قدرات ابنك علي القراءة :
1- هل يحب النظر إلي الكتب ؟
2- هل يمسك الكتب لينظر إليها أحياناً بمفرده ؟
3- هل يتظاهر أحياناً إنه يقرأ ؟
4- هل يظهر اهتماماً للجمل المكتوبة إذا ما أشير إليها ؟
5- هل يحب اللعب بالكلمات ؟
6- هل يسأل عن معاني الكلمات ؟
7- هل يعيد بعض الجمل عندما تقرأ قصص يعرفها ؟
8- هل يستطيع أن يعيد سرد القصة مرة أخري بطريقة بسيطة؟
إذا كانت أغلب إجاباتك بنعم ، فابنك قادر الآن لتقوم معه بالمهارات الآتية :
أولاً : القراءة بصوت مرتفع
اقرأ أنت وابنك معاً وبصوت مسموع فهذا من شأنه أن يرفع من ثقته بنفسه ويمنحه الطلاقة في القراءة يكون أكثر قدرة علي فهم القصة وتسلسلها أيضاً ، والتركيز علي إخراج الطفل بشكل صحيح يجعله أكثر سرعة في القراءة ، لتجعل أوقات القراءة لابنك من أمتع الأوقات لديه فإذا وجدها الطفل مسلية مفيدة ستشجعه علي الاستمرار ولكي نجعلها أوقات متعة لا بد من :
1- اختيار الكتب : يجب أن تحرص أن تكون الكتب في السنين الأولي عبارة عن قصص وصورها واضحة تماماً تعبر عن كلمات القصة ودائماً القصص الجديدة للطفل تجعله يسأل عن المعاني الجديدة التي يقرأها .
2- الجلوس للقراءة : بعد اختيار الكتاب تأتي عملية الكتاب والتي يجب أن نراعي فيها :
- أمرر إصبعك علي السطر ككل عند القراءة ولا تقرأ الكلمات منفردة .
- اختر بعض الكلمات وأسأله عن معانيها .
- اطلب من ابنك إعادة بعض الفقرات التي يتذكرها من القصة وعند إعادة القراءة مرة أخري .
- وازن عند القراءة في السرعة المطلوبة لقراءة القصة حتي لا تفقد تسلسلها مع تفهم وإدراك مقدرة طفلك علي القراءة .
- أعط للطفل فرصة للنظر للصورة حتي يستطيع أن يحب الكلمات بالصورة .
- لا توقف عن القراءة لتصويب الخطأ إلا في حالات اختلاف المعني وليس ابدال المرادفات لأن إبدال المعاني يوضح قدرته علي الفهم .
- اطلب من ابنك إذا نسي إحدى الكلمات أن يحاول تذكر الكلمة الناقصة وإن لم يستطع اقرأها أنت .
3- لقراءة منفردة : حتي نبدأ في تأهيل الطفل للقراءة المنفردة تملينا تتبع هذه الخطوات :
1- اجعل صوت ابنك أعلي من صوتك عند القراءة وحاول أن تتوقف عن القراءة في بعض الفقرات ودعه يقرأ وحده .
2- لا تدفعه دفعاً للقراءة إلا إذا كان لديه الاستعداد للقراءة .
3- لا تمنعه إن يعيد ما حفظ من الكتب فليس هناك مانع من ذلك .
4- لا تتوقف عن القراءة بصوت عال لابنك حتي وإن أحسست أنه قادر علي القراءة ولكن تبادل الأدوار معه .
5- لا تقوم بأي عمل أثناء قراءة الابن لك فأعطه دائماً الاهتمام والانتباه .
6- لا تعود للقصص الأقل مستوي مرة أخري مع ابنك .
ثانياً : القراءة الإيقاعية
ونقصد بالإيقاع تلك الكلمة التي لديها النطق نفسه ، فلقد وجد أن الأطفال الغير قادرين علي تميز الكلمات المتشابهة في النطق يجدون صعوبة في القراءة مستقبلاً وهذا ما يجعل من الضرورة التركيز علي الأناشيد والقصائد البسيطة في مرحلة ما قبل القراءة وللأطفال القادرين علي تذكر الكلمات وبعد حفظ الطفل النشيد عليك أن تريه الكلمات المكتوبة الخاصة بها وهذا ما يعطيه الفرصة لرؤية الكلمة وسماعها .
0000000000000000000000000000000000000000000
القراءة هامة جداً لتنمية ذكاء أطفالنا ، ولم لا ؟؟ فإن أول كلمة نزلت في القرآن الكريم : ( اقرأ ) ، قال الله تعالى : ( اقرأ باسم ربك الذي خلق خلق الإنسان من علق اقرأ وربك الأكرم الذي علم بالقلم علم الإنسان ما لم يعلم ) .
فالقراءة تحتل مكان الصدارة من اهتمام الإنسان ، باعتبارها الوسيلة الرئيسية لأن يستكشف الطفل البيئة من حوله ، والأسلوب الأمثل لتعزيز قدراته الإبداعية الذاتية ، وتطوير ملكاته استكمالاً للدور التعليمي للمدرسة ، وفيما يلي بعض التفاصيل لدور القراءة وأهميتها في تنمية الذكاء لدى الأطفال !!
والقراءة هي عملية تعويد الأطفال : كيف يقرأون ؟ وماذا يقرأون ؟؟
ولا أن نبدأ العناية بغرس حب القراءة أو عادة القراءة والميل لها في نفس الطفل والتعرف على ما يدور حوله منذ بداية معرفته للحروف والكلمات ، ولذا فمسألة القراءة مسألة حيوية بالغة الأهمية لتنمية ثقافة الطفل ، فعندما نحبب الأطفال في القراءة نشجع في الوقت نفسه الإيجابية في الطفل ، وهي ناتجة للقراءة من البحث والتثقيف ، فحب القراءة يفعل مع الطفل أشياء كثيرة ، فإنه يفتح الأبواب أمامهم نحو الفضول والاستطلاع ، وينمي رغبتهم لرؤية أماكن يتخيلونها ، ويقلل مشاعر الوحدة والملل ، يخلق أمامهم نماذج يتمثلون أدوارها ، وفي النهاية ، تغير القراءة أسلوب حياة الأطفال .
والهدف من القراءة أن نجعل الأطفال مفكرين باحثين مبتكرين يبحثون عن الحقائق والمعرفة بأنفسهم ، ومن أجل منفعتهم ، مما يساعدهم في المستقبل على الدخول في العالم كمخترعين ومبدعين ، لا كمحاكين أو مقلدين ، فالقراءة أمر إلهي متعدد الفوائد من أجل حياتنا ومستقبلنا ، وهي مفتاح باب الرشد العقلي ، لأن من يقرأ ينفذ أوامر الله عز وجل في كتابه الكريم ، وإذا لم يقرأ الإنسان ، يعني هذا عصيانه ومسؤوليته أمام الله ، والله لا يأمرنا إلا بما ينفعنا في حياتنا .
والقراءة هامة لحياة أطفالنا فكل طفل يكتسب عادة القراءة يعني أنه سيحب الأدب واللعب ، وسيدعم قدراته الإبداعية والابتكارية باستمرار ، وهي تكسب الأطفال كذلك حب اللغة ، واللغة ليست وسيلة تخاطب فحسب ، بل هي أسلوب للتفكير .
منقووووووووووووووووووووول

الف شكر لك عزيزتي صدى الاششجان:27:
معليش حثقل عليكم اريد قصه السكر المغرور وابغى صور لها عشان حعرضها على الفانوس
انا تربيه عملي وجديدة على المجال
معليش حثقل عليكم اريد قصه السكر المغرور وابغى صور لها عشان حعرضها على الفانوس
انا تربيه عملي وجديدة على المجال
الصفحة الأخيرة
شكلي اخذت وجه..بطلب منكم شويت اعمال حقت هذا الاسبوع مره وحده عشان ترتاحون مني:27: الله يعينكم علي
1ـانا عملت مفهوم الخباز واعجبها ..والان الدكتوره تبغى ركن المكتبه عن نفس المفهوم انا عندي انشوده عن الخباز ينفع ؟
2ـالدكتوره الثانيه طالبه مسرح الشخصيات ويكون معاه قصه وثلاث من دمى اليد ..وهو عمل جماعي وبنطبقه انا وزميلاتي امام الدكتوره ..وبس والله يعينكم ويعيني
:26: