الأقحوانية
الأقحوانية
وَيْلٌ لِدَيَّانِ مَنْ فِي الْأَرْضِ مِنْ دَيَّانِ مَنْ فِي السَّمَاءِ يَوْمَ يَلْقَوْنَهُ روى البيهقي (20359) عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ , رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : " وَيْلٌ لِدَيَّانِ مَنْ فِي الْأَرْضِ مِنْ دَيَّانِ مَنْ فِي السَّمَاءِ يَوْمَ يَلْقَوْنَهُ , إِلَّا مَنْ أَمَّ الْعَدْلَ , وَقَضَى بِالْحَقِّ , وَلَمْ يَقْضِ عَلَى هَوًى , وَلَا عَلَى قَرَابَةٍ , وَلَا عَلَى رَغَبٍ , وَلَا عَلَى رَهَبٍ , وَجَعَلَ كِتَابَ اللهِ مَرْآةً بَيْنَ عَيْنَيْهِ ". صححه الألباني في "مختصر العلو" (ص103) . روى أحمد (15612) عن عَبْد اللَّهِ بْن أُنَيْسٍ قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : ( يُحْشَرُ النَّاسُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ - أَوْ قَالَ الْعِبَادُ - عُرَاةً غُرْلًا بُهْمًا ) قَالَ قُلْنَا وَمَا بُهْمًا ؟ قَالَ ( لَيْسَ مَعَهُمْ شَيْءٌ ، ثُمَّ يُنَادِيهِمْ : أَنَا الْمَلِكُ أَنَا الدَّيَّانُ ، وَلَا يَنْبَغِي لِأَحَدٍ مِنْ أَهْلِ النَّارِ أَنْ يَدْخُلَ النَّارَ وَلَهُ عِنْدَ أَحَدٍ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ حَقٌّ حَتَّى أَقُصَّهُ مِنْهُ ، وَلَا يَنْبَغِي لِأَحَدٍ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ أَنْ يَدْخُلَ الْجَنَّةَ وَلِأَحَدٍ مِنْ أَهْلِ النَّارِ عِنْدَهُ حَقٌّ حَتَّى أَقُصَّهُ مِنْهُ ) حسنه المنذري في "الترغيب والترهيب" (4/218) ، وصححه الألباني في "ظلال الجنة" (1/266) و" الديّان " : قَالَ الْحَلِيمِيُّ : هُوَ مَأْخُوذٌ مِنْ قَوْله (ملك يَوْم الدّين) وَهُوَ الْمُحَاسِبُ الْمُجَازِي لَا يُضَيِّعُ عَمَلَ عَامِلٍ " . انتهى من "فتح الباري" (13/ 458) . وهو أيضا بمعنى الملك المطاع ، والقهار الذي يقهر الناس على طاعته ، والحاكم والقاضي
وَيْلٌ لِدَيَّانِ مَنْ فِي الْأَرْضِ مِنْ دَيَّانِ مَنْ فِي السَّمَاءِ يَوْمَ يَلْقَوْنَهُ ...
 قال أبو بكر الصديق رضي الله عنه :
إنَّ الله يغْفـر الكبائر فـلا تيئسـوا،
ويعذب على الصغائر فلا تغتـروا.
شرح البخاري لابن بطال 267/19”
الأقحوانية
الأقحوانية
 قال أبو بكر الصديق رضي الله عنه : إنَّ الله يغْفـر الكبائر فـلا تيئسـوا، ويعذب على الصغائر فلا تغتـروا. شرح البخاري لابن بطال 267/19”
 قال أبو بكر الصديق رضي الله عنه : إنَّ الله يغْفـر الكبائر فـلا تيئسـوا، ويعذب على الصغائر فلا...
لا إله إلا الله
الأقحوانية
الأقحوانية
لا إله إلا الله
لا إله إلا الله
قال العلامة ابن الوزير:
ولو أن العلماء
تركوا الذب عن الحق
خوفا من كلام الخلق
لكانوا قد أضاعوا كثيرا
وخافوا حقير
(العواصم والقواصم 223/2)
الأقحوانية
الأقحوانية
قال مسروق بن الأجدع :

مَا خَطَا عَبْدٌ خَطْوَةً قَطُّ إِلاَّ كُتِبَتْ لَهُ حَسَنَةٌ ، أَوْ سَيِّئَةٌ.

/ابن أبي شيبة في المصنف36015
الأقحوانية
الأقحوانية
قال الشيخ ابن سعدي رحمه الله
{ ذكر الله تعالى هو عبودية القلب ، وبه سعادته ،
فالقلب المعطل عن ذكر الله معطل عن كل خير ،

وقد خرب كل الخراب }