بحة نآي
بحة نآي
ما شاء الله بالتوووووووووفيق
ما شاء الله بالتوووووووووفيق
تحياتي لك
بحة نآي
بحة نآي
يسلمووووووووووووووووووووووووووووو
يسلمووووووووووووووووووووووووووووو
سلمتِ
بحة نآي
بحة نآي
يبْقى ذَلِك الـ شْعُور خَلَجٌ بَينَ أضلاع الصْدّرِ لآيَمَسُ أرّواحْ الْعابرين رِيقَهُ لَذَّةٌ لاتُقاوم ووَخزُ شآربه مازالَ عآلقٌ في عُمقْ الذآكِره ورَقْصةٌ لَمْ تُدونُ في الوآح الغآنيآت [ بَينَ يَديه ] إنّتَشاءُ .. مُراهِقَه .. وَ عَبثُ عآشِقَه .. ضِحْكَة طِفْلَةٍ لمْ يُغلق الكون نوافذهُ على وجناتها أووووشْ مُجَرّد جُنونْ ..وَ سَكْرَه ب قلم بحة نآي
يبْقى ذَلِك الـ شْعُور خَلَجٌ بَينَ أضلاع الصْدّرِ لآيَمَسُ أرّواحْ الْعابرين رِيقَهُ لَذَّةٌ...
.’،هُنآك

في احدى زوآيآ الكون الشاسع أراها حبلى بمآضٍ يتمخض خديجا عن جرحٍ ينزف ..
اسىً..!
تلج الى ذآلك الركن بعد ان نسجت فيه بيتآ من خيوط الوهن فأصبحت كشرنقةٍ علقت به .!
تقبع الى ذآلك الحيز من الوجود .بجسدٍ منهك متهآلك .وحوآسٍ فقدت النبض والحيآه
واورده لا تضخ الا .انين الالم وزفير الحسرآت ..
عشقٌ متبآدل بينهمآ
كلا منهمآ يكمل فرآغا في فقد الآآخر .
ويصله بعآلمٍ من الجنون .. وتهذي الاروآح في ملكوتها بعيدا عن ارضنا وواقعنا .!
..أقترب
.اقترب

ابعثر خيوط ركنها الوآهن لاختلس النظر .
لأرآهآ ترمي بثقلها على الارض بثقل الجبآل وكأن
الكون اهداهآ طاقات الكون باسره في ترياق الصبآح وسكون الليل سمآ نآقعآ
فتسند ظهرهآ على انقاظ حائطٍ لا يكآد يقيم نفسه فقد اكل الدهر عليه وشرب ..
بعد ان نخر دود الغدر صلابته .
فتتقوقع على ذآتهآ كجنينٍ فقد النبض داخل احشاء الحياه.!
اقترب منها
اكثر
واكثر
واكثر
ارمقها تأوي ببصرهآ الى ذلك الشعاع الساقط على جثمانهآ الحي .
ترمق نظره خلف اخرى نظرة مودع
لتتسآقط الدموع على صفحتي خديها لتحرق مابقي من سنابل الامل ونبض الصدق
لتحثوه في وجهها رمآدا محملا بله الخيانه عالقا في محيطها
صومعةً من حشائش الشقاء ومعاقل الزيف ..
تذهبب ذاكرتها
بعيدا
بعيدا
لتبدأ مرآسم الاحتفاء بتشييع حبهآ ليوارى ثرى النكران والجحود بعد ان القت مابحجرها
من فصول الذكريات على رمال الوهن و شواطئ الماضي
لتتبخر ذكرياتها وتتطايرعالقةً بأغبرة الغدر نآفرةً المآضي عبر مناخر البؤس ومنآفس الآآه
وتتساقط فصول.الذكريات.كأورآق الخريف فيلعب بها الريح كيف تشاء القدره الالهيه
وترمق عينيها اوراقا ذهب بها الريح الى نصب الجبال وكأنهآ تستجدي الزمان ان يعيد ما
سفآه القدر هناك ... الى صومعتهآالثكلى .

فمن يآترى يحتمل رؤيتها وهي تجمع اشلاء الماضي بفصوله ومشاهده كدمى
نحتهآ الزمن .
وتعرت ملامحهآ وغآبت اجزاء من كبرياءها
في كثبآن ازمنته واحقابه .بعد ان حثى الغدر
سقم الالم في مقلتيها وخلف الدهرقلبآً ادمته الجرآح ..
نعم..
هناك اراها ترمم ذلك الشتآت لتؤسس منشاءاتٍ افلاطونيه
على نهرٍ من الاحلآم لمدينةِ حبٍ فاضله ..






وللحديث بقيه ما دام قلبي ينبض
!!


بحة نآي
بحة نآي
بحة نآي
كم كُنت اتذكر قصتي معه ولكم توسلت للأرض ان تطوي نفسها لتسآرع في خُطآه إلي
ولكم لبست الليل عباءة حدآدٍ حزناً على فرآقه . بعد ان ارتشفت من
الفجر جرعات الحب
ونفحآت الهوى .
وامتطيت صهوة الامل معآنقةً موكب سموه كغجريةٍ
ترآقص الشوق واللهفه في احضآنه .
وعلى صدره اعزف اجمل الحآني .. قيثارة شوقٍ بلا كلمآت
بحة نآي
بحة نآي




فلسفاتنا هي بالتأكيد مابلغناه من قمة القناعه الممارس علينا منذ بدء التكوين

وانصهار صيغ التنوين بــ ادمغتنا وبعد صراع مرير مع النفس
ومغالبتها إنما هو نتاج مــ استخلص من عمق العمق لتلك القناعات ..!
في ثنايا تجريه موضوعيه مجرده منضويا تحت عرشها كتيرٍ جدا من المفاهيم والفلسفات الفرديه
حتى جلد الذات هو ايضا امتهان للفلسفه كــ حرفه إنسانيه فضفاضه وجدا ..
تعني ماقد تعنيه لكل صاحب لب ولكل فكر ولكل لسان ..!
تطرق اكواخ الفلاسفه في عقر دارهم ونسبيهم تلك الزعامات ..
فليس من السهل بمكان شرب تلك الصنعه وتذوق اشكال العذوق قبل ان تنضج بذرتها
..فلا يعقل ان تقضم الفاكهه قبل نضجها وسقوطها ع سطح الارض التي اقلت راس نيوتن ..!
لا يخفى على احد انه كنا بيوم ما نستعطف الكلام لنرتقي به الى قمة العلياء والاعتلاء
ام انه كان يندس تحت جلبابنا وينخر عظام المفاهيم وسيقانها المغايره
لتنتهي بصنع هاله ضخمه من العظمه والفخامه الحرفيه الادبيه
فقط بــ قناعات شخصيه بحته ..
تشبثوا بــ نوافذ النور قبل ان تغلق في محيا البوح وتنعي ذلك البريق المختبيء داخلكم ..
دعونا نستمع لــ هسيس تلك الارواح المزدلفه حول صهآرة الطهر المنعتق تحت البنان
طوفوا حول المجره وارتقوا ابدان الكلام بثوب يستر عورات النفوس الخجوله
من وجل الإنكفاء على الروح التي تسكن اجسادنا ..
فــ صهيل تلك الارواح الجامحه يضاهي بريق الاسنة البيضاء في ليل حالك السواد .
.بين كرٍ وفر ’ جيش من النثر مصأنة حرماته ..يرتفع ..فلا ارضٌ تقل شهداؤوه ولا سماء .
حتى الذاكره روح العذوبة تفيض من ثناياها كلما نحتتنا الايام والبستنا الامكنه
كثيرٌ من التجارب التي تلمعنا وتبهرجنا
كــ بريق الماس بين ايدي الصآئغ ..
حتى طقطقة اللؤلؤ المتناثر على خشبة المسرح الوهمي
.. اخآذ.!