حين يعزف الناي مقطوعتة الأزلية الصافية تخفق الضلوع
فكيف ان كان للناي بحة تقتلعنا من عالم الواقع
وتقذف بنا في صخب المشاعر
وعنفوان الإحساس ولهيب الذاكرة ..
دمت وطبت يا أميرة الناي فلحرفك -كما للناي -بحة
تحيات المغتربه
حين يعزف الناي مقطوعتة الأزلية الصافية تخفق الضلوع
فكيف ان كان للناي بحة تقتلعنا من عالم الواقع...
..
حينما اقف على تلك الشرفه لابد لي ان اعيد شريط الذكريات واعبث بالذاكره قليلا
لابأس إن ذرفت اقطاب الشرفه القليل من الدمعات على رحيلهم وبقايا عطرهم مازالت تحتضر في يدي