طيف99
طيف99
شكرا اختي سيدة الوسطى
اطلعت على اللنكات وابغي اسال عن حليب الصويا فين اجد فول الصويا المعمول منه الحليب وهل طعم الحليب يكون عادي مثل الحليب العادي (مستتا غ) تعرفي الاطفال يدوروا على الطعم حتى ولو بدون فائدة واحنا ندورلهم على الاثنين
ولو قرا زوجي الموضوع راح يجيب ماعز في البيت من بكرة لانه نفسه نتعود نشرب حليب طبيعي بس انا رافضة الفكرة
سيدة الوسط
سيدة الوسط
اين تسكنين اختي؟
بالنسبة لحليب الصويا فهو مستساغ ويمكن تضيفي له اي طعم يحبه الاطفال.
تعرفين تحلبين الماعز؟:)
سيدة الوسط
سيدة الوسط
للحليب في غالبية المجتمعات حصانة كبرى كرسها "العلم "و"الطب"، منذ زمن طويل، واعطته غريزة البقاء عند الانسان قيمة شبه قدسية. فالحليب "مصدر الحياة"والحليب "غذاء كامل "وهو الغذاء الأول الذي يتلقاه الانسان فور ولادته. يعطينا البروتينات ، كما يعطينا الكالسيوم وأكثر من ذلك: هو السائل السحري ذو اللون الأبيض الذي يرمز الى النقاء والصفاء والنظافة والطهارة والصحة السليمة التي لا يشوبها أي سواد. هذا اللون الذي يريحنا نفسيا تسبب- بنظري الشخصي- بتدهور الصحة العامة ليس الهدف من هذا المقال زعزعة اضعف نسبة ترقق عظام في في ما يخص السكر الذي خسر كل خواصه ليصبح أبيض، وفي ما يخص الطحين الذي جردناه من كل فوائده في سبيل ان يتحول من اسمر الى ابيض.. وهنا الكارثة، لكن لون الحليب الأبيض هو احد اسباب نجاحه كغذاء للإنسان. لكن الأهم بنجاحه هو كونه غذاء كاملا يسمح للمولود ان يعيش وينمو لفترة سنة او سنتين هي مرحلة الرضاعة يتناول فيها المولود حليب أمه. ان الحليب الذي نود التحدث عنه هنا هو الحليب الحيواني وبالأخص حليب البقرة. إذ يطرح هذا الحليب سؤال جديا ومهما جدا عن مبرر تناول حليب الحيوان بعد انقضاء فترة الفطام عند الطفل؟ وهل هناك فائدة من تناول الحليب بعد الفطام عن حليب الأم ؟ أجاب بعض العلماء والاطباء ، وما أكثرهم، بنعم. وهذا ما تعلمناه منذ صغرنا، وما تعلمه آباؤنا واجدادنا. ولهذا، فرض على التلامذة شرب كوب صباح كل يوم (قرار منديس فرانس رئيس حكومة فرنسا). وقد اجاب بعض العلماء اثر أبحاث ودراسات اجروها على الحليب بلا… قائلين ان ضرر تناول الحليب بعد الفطام يفوق منافعه. ليس الهدف من هذا المقال زعزعة "معتقدات صحية" اصبحت "شبه منزلة" في ما يخص الحليب، إنما إلقاء الضوء على نظرة علمية وفلسفية جديدة في ما يخص السائل الأبيض ذا السمعة الفائقة يقول بعض البحاثة ان بروتينات الحليب يستغنى عنها بسهولة ويستعاض عنها بتناول الحبوب، وهو ما يتوافق عليه الجميع. لكن، يجيب المدافعون عن الحليب :ماذا عن الكالسيوم ؟ فيقول مهاجمو الحليب بناء على دراسات عدة أجريت: يمكن الاستعاضة عن كالسيوم الحليب الحيواني بالكالسيوم النباتي المتوفر بكثرة في السمسم النيء والخضار والخس والبقدونس والتين.. الخ. ويمتاز الكالسيوم النباتي بقدرة الجسم على امتصاصه بسهولة، بالمقابل لا يمتص الجسم القسم الأكبر من كالسيوم الحليب الحيواني. وقد تبين ان البلدان التي تستهلك اكبر نسبة من الحليب كالولايات المتحدة الاميركية تعاني من اكبر نسبة لترقق العظام في العالم. بينما لا تعاني البلدان التي لا تستهلك الحليب بكثرة كبعض البلدان الآسيوية من ترقق العظام بل تشهد اضعف نسبة ترقق عظام في العالم. يجيب، إذ ذاك المدافعون عن الحليب ان هناك عوامل أخرى قد تفسر هذه الظاهرة وهي أن الذين لا يتناولون الحليب في البلدان الآسيوية لا يتناولون اللحوم أيضا، وربما لتناول اللحوم تأثير سلبي على دخول الكالسيوم الى العظام. فيما يجيب الفريق الآخر ان داخل البلد الواحد حيث العوامل تبقى ثابتة هناك نسبة اكبر من ترقق العظام عند من يتناول الكالسيوم من الحليب مقارنة بمن يتناول الكالسيوم من النبات. النقاش مازال مطروحا وسيأخذ وقته، وقد تدخل مؤخرا في هذاالنقاش مفكرين من خارج حدود العلم المجرد، إذ ان الموضوع برمته يهم قطاعات المجتمع كلها، وقد تحول موضوع الحليب فأصبح موضوعا ثقافيا وليس مجرد موضوع علمي.إذ يتساءل الكثير من المفكرين الآن: لماذا الانسان وحده بين الحيوانات الثديية ينتقل لتناول حليب غيره لا سيما الحليب المخصص للعجل او الماعز بعد ان يتوقف عن تناول حليب الأم؟ فلو كان هناك من ضرورة لتناول الحليب مدى الحياة، فلماذا يفطم الطفل إذا؟ ولأن هناك شكوكا كبيرة حول الحليب وتناوله من قبل الكبار، لربما لذلك لجأ الأقدمون للاستفادة من مشتقات الحليب فكان اللبن واللبنة والشنكليش والقريشة و...غيرها.

بقلم د. أنطوان ضاهر
سيدة الوسط
سيدة الوسط
توصلت دراسة أميركية إلى أن تناول منتجات الحليب بكثرة قد يكون من أسباب الإصابة بمرض الباركنسون وهو شلل اهتزازي مع تعظم عضلي.

وتابعت الدراسة التي نشرتها صحيفة / لو جورنال سانتيه / الفرنسية خلال عدة سنوات عشرات الآلاف من المتطوعين أصيب منهم 210 رجلا و 184 امرأة بمرض الباركنسون.

وأظهرت نتائج الدراسة أن الرجال الذين كانوا يتناولون منتجات الحليب بكثرة تضاعف لديهم خطر الإصابة بمرض الباركنسون في حين لم تنطبق هذه النتائج على النساء.

واوضحت الدراسة أن المواد الموجودة في الحليب من لاكتوز وبروتين وفيتامين / دي / بالإضافة إلى الكالسيوم قد تكون المسؤولة عن زيادة خطر الإصابة بهذا المرض.

يذكر حسب وكالة الأنباء الأردنية، أن الرجال هم الأكثر إصابة بمرض الباركنسون حيث أن الهرمونات الأنثوية تحمي النساء من الإصابة به.

ومن جانب آخر فقد وجد الباحثون في جامعة كولومبيا الأميركية، أن معظم الأشخاص الذين يعانون من الاضطراب الحركي الذي يعرف باسم الرعاش الأساسي (ET) ، هم من النحفاء الذين يملكون عاملا كتليا منخفضا مقارنة مع نظرائهم الأصحاء.

وأوضح الباحثون، أن أسباب هذا الاضطراب لا تزال غير واضحة، ولكن يعتقد أنه مرض تحلل عصبي في طبيعته، ويسبب ارتعاشات ورجفات شديدة تعطل الشخص عن القيام بنشاطاته الحيوية اليومية كالأكل والشرب وغيرها، ويكون هذا المرض أسوأ عند كبار السن بوجه خاص، حيث يصاب البعض بإعاقة وعجز كامل يحتاجون معه إلى المساعدة.

وأشار العلماء إلى أن اضطرابات التحلل العصبية، مثل الشلل الرعاشي (الباركنسون)، والزهايمر، تتصاحب عادة بفقدان شديد في الوزن، لذلك قاموا بقياس عامل الجسم الكتلي والسعرات الحرارية المستهلكة عند 78 مريضا من المصابين بالارتعاش الأساسي، ومقارنتهم مع 242 شخصا من الأصحاء في نفس الفئة العمرية.

ووجد الباحثون في الدراسة التي نشرتها مجلة أرشيف العلوم العصبية، أنه بالرغم من أن متوسط السعرات الحرارية المستهلكة كان متشابها في المجموعتين، إلا أن عامل الجسم الكتلي لمرضى الارتعاش كان أقل بحوالي 6 في المائة عما هو عند الأصحاء، ويكون الرجال أكثر تأثرا بهذه الحالة من النساء، مشيرين إلى أن مرضى الارتعاش من ذوي الأوزان المنخفضة يعانون غالبا من أعراض أشد تبقى مدة زمنية أطول.

ويعتقد العلماء أن انخفاض عامل الجسم الكتلي عند مرضى الارتعاش ينتج عن الكمية العالية من الطاقة المستهلكة خلال النوبات الارتعاشية، مشيرين إلى أن انخفاض الوزن يزيد خطر الإصابة بكسور الأوراك والوفاة وخصوصا عند كبار السن.

والجدير ذكره هو ما يعتقده مجموعة من العلماء الأميركيين بأن هناك فائدة من التدخين، فقد أظهرت دراسة أميركية سابقة أن التدخين قد يقلل خطر الإصابة بمرض الشلل الرعاشي أو ما يعرف بداء باركنسون.
ومع ذلك، شدد العلماء على أن سيئات التدخين ومخاطره وآثاره السلبية تفوق حسناته بكثير، وينبغي على المدخنين الإقلاع فورا عن هذه العادة الضارة.
واستند البحث الذي نشرته مجلة (علم الأعصاب)، على دراسة 113 زوجا من التوائم المتماثلة وغير المتماثلة، بعضها مصاب بمرض الباركنسون.
وتبين للباحثين أن التوائم الذين دخنوا بمستويات أقل خلال حياتهم هم من أصيبوا بالمرض، وكانت هذه العلاقة أوضح عند التوائم المتماثلة الذين يشتركون بنفس التركيب الجيني، حيث ظهر أن التوأم الذي دخن، كان أقل عرضة للإصابة بالشلل الرعاشي بحوالي النصف من أخيه التوأم غير المدخن.
ويتميز مرض الباركنسون بفقدان الخلايا الدماغية المسؤولة عن إنتاج مادة الدوبامين الكيميائية، مما يؤدي إلى ظهور أعراض مرضية تشمل الرجفة والارتعاش والتصلب ومشكلات في تناسق الاستجابات الحركية.

وعلى الرغم من عدم اتضاح الأسباب البيولوجية وراء الأثر الوقائي للتدخين ضد مرض الشلل الرعاشي، يعتقد العلماء أن النيكوتين قد يحمي خلايا المخ بطريقة ما من الأثر الضار لنقص المواد الدماغية الحيوية.
KOKY
KOKY
>>> سلالالالالالالالالالام
والله انك صادقه .... قد ما سمعنا عنة مو قادرين نستوعب اضرارة....

كلام رائع
يسلموووووووووووووو
باااااااااااايو