...
لاشيَ أشْبَهَك.. يادَفْتَر غِيابٍ
حًروفُهُ بيْضاءَ ..
كالدُّرِ النَّثير..!
تُعانِقُ فضاءً روحيْ بالنُّور..!
...
فيضٌ وعِطرْ :
... لاشيَ أشْبَهَك.. يادَفْتَر غِيابٍ حًروفُهُ بيْضاءَ .. كالدُّرِ النَّثير..! تُعانِقُ فضاءً روحيْ بالنُّور..! ...... لاشيَ أشْبَهَك.. يادَفْتَر غِيابٍ حًروفُهُ بيْضاءَ .. كالدُّرِ النَّثير..! تُعانِقُ فضاءً...
أكْتُبَ بِحُروفي نَوْتَةَ قَلْبي ~
في السّادسةَ والنِّصْف ..صَباحاً ..
وَمَوْعــدٌ مَعَ الْحَياة .. يَنْتَظِرني ..!
~ ~ ~
في السّادسةَ والنِّصْف ..صَباحاً ..
وَمَوْعــدٌ مَعَ الْحَياة .. يَنْتَظِرني ..!
~ ~ ~
فيضٌ وعِطرْ :
أكْتُبَ بِحُروفي نَوْتَةَ قَلْبي ~ في السّادسةَ والنِّصْف ..صَباحاً .. وَمَوْعــدٌ مَعَ الْحَياة .. يَنْتَظِرني ..! ~ ~ ~أكْتُبَ بِحُروفي نَوْتَةَ قَلْبي ~ في السّادسةَ والنِّصْف ..صَباحاً .. وَمَوْعــدٌ مَعَ الْحَياة...
النُّور الغافِي.. يَتَمَطَّى .. الآنَ خَلْفَ رَمادِ الْغَيْم
يتسَلَّلُ مِنْ ثَغْرَةِ صَفاءٍ ..
مِنْ كُوَّةٍ .. في السَّماء..
يُراقِبُ احْتِفالَ أسْرابِ الطُّيورِ بِتَسَلُّلِ النُّوْر..
يتسَلَّلُ مِنْ ثَغْرَةِ صَفاءٍ ..
مِنْ كُوَّةٍ .. في السَّماء..
يُراقِبُ احْتِفالَ أسْرابِ الطُّيورِ بِتَسَلُّلِ النُّوْر..
فيضٌ وعِطرْ :
النُّور الغافِي.. يَتَمَطَّى .. الآنَ خَلْفَ رَمادِ الْغَيْم يتسَلَّلُ مِنْ ثَغْرَةِ صَفاءٍ .. مِنْ كُوَّةٍ .. في السَّماء.. يُراقِبُ احْتِفالَ أسْرابِ الطُّيورِ بِتَسَلُّلِ النُّوْر..النُّور الغافِي.. يَتَمَطَّى .. الآنَ خَلْفَ رَمادِ الْغَيْم يتسَلَّلُ مِنْ ثَغْرَةِ صَفاءٍ...
صُفوفٌ من الأشْجارِ ..
كانَتْ تَمُرُّ خِلالَ مَشاعِري..
لِتَعْبُرَ الشّارِعُ الْمُنْحَدِر..
وَأنا بِقَلْبي المُسْتَوُْحِد ..أُبادِلُ الطَّريْقَ أحاديْثَ الشُّجونْ..
وأُغْنِيَةً روحِيَّةً تَعْزِفُ بِحُزْنٍ على أوْتارَ ناييْ ~
مُهَيَّأة أنا .. لأنْ يَجْرحُني شُعاع..
وإن متُّ هُنا..
فَلَنْ تُشَيِّعُني ...سوى الأشْجارُ ..!
كانَتْ تَمُرُّ خِلالَ مَشاعِري..
لِتَعْبُرَ الشّارِعُ الْمُنْحَدِر..
وَأنا بِقَلْبي المُسْتَوُْحِد ..أُبادِلُ الطَّريْقَ أحاديْثَ الشُّجونْ..
وأُغْنِيَةً روحِيَّةً تَعْزِفُ بِحُزْنٍ على أوْتارَ ناييْ ~
مُهَيَّأة أنا .. لأنْ يَجْرحُني شُعاع..
وإن متُّ هُنا..
فَلَنْ تُشَيِّعُني ...سوى الأشْجارُ ..!
الصفحة الأخيرة
عُمُري .. دفاتِرَ..
جالَتْ فيها حُروفُ الوَهْمِ
وذاكَرها وَهْمُ الضّياء ..
وعَبَرتْ كلِماتُها وادي الزّمَنِ المَجْروح ..
ومَنافي الصّمت ..
ومَساراتٍ التّجَلّدِ..
حتّى هوى بِها عاصِفُ الرّيحِ
فتَبَعْثَرَتْ أوْراقُها ..
وتَلاشَتْ ..
حيْثُ .. كَبا القَلْب ..
>>>