الغذاء.....غذاء القلب
غذاء القلب
0000000000000
0000000000000000
لغرض تقليل مخاطر التعرض لهذا المرض، هنالك حاجة لحصولك على هذه المغذيات:
حامض الفوليك
يفضل تناول حامض الفوليك (Folic Acid) بمقدار400 مايكرو غرام/اليوم حيث وجدت دراسة قامت بها جامعة هارفارد على 80 ألف ممرضة بأن الممرضات اللواتي تناولن وجبات غنية بحامض الفوليك قلت فرص إصابتهن بأمراض القلب بنسبة 31%.
ويعود السبب في حماية حامض الفوليك الجسم إلى دوره في تقليل مستويات الدم للحامض الأميني هوموسيستايين (Homocysteine) الذي يعتبر أحد عوامل التي تحفز التعرض لمرض القلب والسكتة.
ومن مصادر حامض الفوليك عصير البرتقال واللوبيا والقرنبيط الأخضر والسبانخ.
فيتامين (ب6)
فيتامين (ب6) بمقدار 3ملغ يوميا: وجدت نفس الدراسة التي جرت على الممرضات بأن اللاتي تناولن فيتامين B6 استطعن التقليل من مخاطر مرض القلب بنسبة 33% .
وعلى غرار حامض الفوليك، فإن فيتامين (ب6) يساعد في تقليل مستوى الحامض الأميني هوموسيستايين.
وإن تناول المكملات الغذائية فكرة جيدة ذلك لأن هنالك العديد من الأشخاص الذين لا يستطيعون تناول الكمية الكافية من الغذاء التي تضمن لهم الحصول على الـ 2ملغ من فيتامين ب6 الضروري في اليوم الواحد.
ويكثر فيتامين ب6 في الموز والأفوكادو والدجاج والرز الأسمر والشوفان، ونفس الفيتامين المتعدد الذي يعطيك القيمة اليومية من حامض الفوليك بإمكانه أن يضمن حصولك على 3ملغ من فيتامين (ب6).
فيتامين (هـ)
يفضل تناول فيتامين (هـ)- E بمقدار 400وحدة دولية/اليوم الواحد، وتشير العديد من الدراسات إلى أن تناول فيتامين (هـ ) بمقادير تتراوح بين 100-800 وحدة دولية قد تقلل مخاطر تعرضك للإصابة بمرض القلب بنسبة 40%. وفي احدى الدراسات التي أجريت على أشخاص مصابين بمرض القلب فإن أولئك الذين كانوا يتبادلون 400-800 وحدة دولية من فيتامين (هـ) استطاعوا تقليل مخاطر تعرضهم إلى السكتة عند الحمية بنسبة 77% حسبما ورد في مجلة لانسيت في 23 آذار 1996.
ويفيد بعض الأطباء إلى أن طبيعة فيتامين (هـ) كعامل يحارب التأكسد يعمل على إيقاف التغيرات في الكولسترول المنخفض الكثافة (LDL) وهو النوع المعروف بالكوليسترول السيء، لأنه يعمل على تخثر الشرايين.
وللحصول على مقدار كاف من فيتامين (هـ)، فإنه من المحتمل أن تحتاج إلى مكمل غذائي، وأفضل المصادر لهذا الفيتامين من الأغذية الطبيعية هو الزيوت النباتية والجوز وبذر الحنطة، ولكن يتوجب عليك تناول كميات عالية جدا لغرض الاقتراب من المقدار المرغوب به لغرض منع حصول مرض القلب.
دهون أوميغا-3
إن تناول 120غراما من الحوامض الدهنية أوميغا-3، الممكن الحصول عليها من سمك السلمون والسمك البحري وسمك القد، أو أي سمك دهني آخر، مرة واحدة في الأسبوع، تقلل مخاطر التعرض للأزمة القلبية بين 50-70% حسبما ورد في صحيفة الاتحاد الطبي الأمريكي في تشرين ثاني 1995.
وتعمل هذه الأحماض الدهنية على تقليل التشنجات القلبية وتكتل الصفائح الدموية التي تقود إلى تخثرات خطيرة في الشرايين.
اللايكوبين
يوجد اللايكوبين (Lycopene) بكميات كبيرة في الطماطم، وفي السنة الماضية، أظهرت الدراسات بأن اللايكوبين، الذي ينتمي إلى عائلة الكاروتينات وأشهرها البيتا كاروتين، يحمي من الأمراض القلبية وبعض أنواع السرطان.
وفي إحدى الدراسات على أشخاص كانوا قد تعرضوا إلى أزمة قلبية، وكانت مستويات مادة اللايكوبين في أنسجتهم دون المستوى الطبيعي، فإن تناول جرعة أو اثنتين من مادة عالية باللايكوبين ساعد على رفع مستويات اللايكوبين عندهم إلى الوضع الطبيعي. وإن الطماطم المطبوخة تحتوي على نسبة أعلى من اللايكوبين مقارنة مع الطماطم النيئة. ويساعد تناول القليل من الدهون، مثل زيت الزيتون، في امتصاص كمية أكبر من اللايكوبين في الجسم.
الفلافونيدات
يحتوي عصير العنب على مادة الفلافونيدات التي تمنع تخثر الدم وتحافظ على ميوعته في المستوى المطلوب، وتدل عدة دراسات إلى أن شرب عصير العنب الأرجواني (5 أونصات) مرتين في اليوم يقلل من خطر تخثر الدم بنسبة 60%.
وتوجد مادة الفلافونويدات في التفاح والبصل والشاي أيضا.
الفطور المثالي لمرضى القلب والسكتة القلبية
الفطور: كوب واحد من نبات الشوفان + ملعقة صغيرة من السكر + ملعقة صغيرة من المرجرين "سمن نباتي" (margarine) + كوب حليب خالي الدسم + 5 أونصات من عصير العنب الأحمر.
وجبة صباحية خفيفة: برتقالة + كوب شاي أخضر ساخن.
الغذاء: نصف كوب من البندورة + نصف كوب من الفاصولياء الحمراء + نصف كوب من الذرة + نصف كوب من البصل + 1 ملعقة صغيرة من زيت الزيتون.
وجبة خفيفة بعد الظهر: تفاحة + شاي أخضر ساخن.
العشاء: 120 غراما من سمك السلمون المشوي + ربع كوب من القرنبيط + كوب واحد من الرز الأسمر + نصف كوب من اللبن الخالي من الدهن والمعزز بالكالسيوم.
وجبة مسائية خفيفة: 5 أونصات من عصير العنب الأحمر + 4 أكواب من البوشار -- (البوابة).


مشكوره يالظبيانيه...على الرد...وشى طبيعى انها تكون طويله
اولآ لأنها موسوعه على أسمها...وثانيآ لأن موضوع الغذاء متشعب وبحر لا حدود له
لذلك لا بد انها تكون مشتمله على كل المعلومات الخاصه بالغذاء
وطبعآ يبيلها وقت للقرآة...وعلى دفعات ...لتحقق الهدف منها
:34: :25: :30:
اولآ لأنها موسوعه على أسمها...وثانيآ لأن موضوع الغذاء متشعب وبحر لا حدود له
لذلك لا بد انها تكون مشتمله على كل المعلومات الخاصه بالغذاء
وطبعآ يبيلها وقت للقرآة...وعلى دفعات ...لتحقق الهدف منها
:34: :25: :30:

" الخلاصـــــــــــــــــــــــــــــــه في دنيا الطعــــــــــــــــــــــــــــــــام "
أولا : الخلاصة في دنيا الخضروات
السبانخ : للأنيميا وللأعصاب .
السلق : للقولون والحساسية .
الملوخية : ملينة ومقوية للدم .
الكوسة : للقلب ومذيبة للكلوليسترول .
البطاطس : للغدد والأعصاب .
البطاطا : مقوي ولأمراض الطحال .
القلقاس : مفتح للسدد ومطهر .
الليمون : مطهر وقاتل للجراثيم والبكتيريا ومنشط .
الباميه : للسموم .
البسله : للصدر والأنيميا .
الكرنب : لجميع المراض .
القرنبيط : للنزيف زمنشط .
الخس : مخصب ومقوي للجنس وللكبد والعيون ومنقي للدم .
الكرفس : مقوي جنسيا ومنشط .
الجرجير : للشعر ومقوي .
الفجل : للكلى ومقوي للمعدة ومطهر .
البقدونس : للمسالك البولية والديدان .
الزيتون : للجلدية والدم والمرارة .
اليقطين : ( القرع / الدباء ) لجميع الأمراض ومقوي ومنشط .
الفاصولياء الخضراء : للكلى والمسالك البولية .
أولا : الخلاصة في دنيا الخضروات
السبانخ : للأنيميا وللأعصاب .
السلق : للقولون والحساسية .
الملوخية : ملينة ومقوية للدم .
الكوسة : للقلب ومذيبة للكلوليسترول .
البطاطس : للغدد والأعصاب .
البطاطا : مقوي ولأمراض الطحال .
القلقاس : مفتح للسدد ومطهر .
الليمون : مطهر وقاتل للجراثيم والبكتيريا ومنشط .
الباميه : للسموم .
البسله : للصدر والأنيميا .
الكرنب : لجميع المراض .
القرنبيط : للنزيف زمنشط .
الخس : مخصب ومقوي للجنس وللكبد والعيون ومنقي للدم .
الكرفس : مقوي جنسيا ومنشط .
الجرجير : للشعر ومقوي .
الفجل : للكلى ومقوي للمعدة ومطهر .
البقدونس : للمسالك البولية والديدان .
الزيتون : للجلدية والدم والمرارة .
اليقطين : ( القرع / الدباء ) لجميع الأمراض ومقوي ومنشط .
الفاصولياء الخضراء : للكلى والمسالك البولية .
الصفحة الأخيرة
عن المفاهيم الخاطئة في عالم التغذية يقول د. صلاح عيد أستاذ الكيمياء الحيوية بكلية طب عين شمس .................
هذا المفهوم الخاطئ لدى البعض حيث يفضلون عدم طهي اللحوم جيدا خاصة الكبدة اعتقادا منهم بأن ذلك يحفظ الفيتامينات الموجودة بتركيز كبير فيها،
في حين أن هذا غير صحيح تماما،
لأن الحصول على الفيتامينات ينبغي أن يتم فقط عن طريق الخضراوات والفواكه الطازجة،
أما عدم طهي اللحوم والكبدة تماما لتحتفظ بالفيتامينات، فإنه يؤدي إلى عدم هضم هذه البروتينات هضما كاملا، ووصول بعضها إلى الدورة الدموية لتنتشر في خلايا الجسم،
وتسبب أمراض الحساسية.
كذلك تعمد بعض الأمهات إلى إضافة البيض النيئ إلى كوب اللبن وإعطائه لأطفالهن بأمل أن يقويهم ويغذيهم، وهذا بدوره تصرف خاطئ, إذ ينتج عنه عدم قدرة الجهاز الهضمي علي هضم البيض( صفاره وبياضه) مما يؤدي إلى ظهور أمراض الحساسية لدى الطفل في سنوات عمره الأولى.
*******************
************************
****************************
التحذير من أنماط التغذية الحديثة
العادات الغذائية التي يتبعها البشر حاليا قد تكون سبباً في إصابتهم بأمراض الجهاز الهضمي.
ويرى فريق علماء من بريطانيا وهولندا أن السبب وراء إصابات المعدة بالبكتريا هو تغيير عادات الطعام تلك.
وقد توصل هؤلاء العلماء إلى معرفة التركيب الوراثي لنوع من البكتريا مسؤول عن حالات إسهال يفوق عددها ثلاث مرات حالات الإسهال الناتج عن جراثيم السالمونيلا.
ويقول فريق العلماء الذين يعملون تحت رعاية مركز سانجر العلمي إن الأشخاص الذين يكثرون من تناول الطعام خارج منازلهم وأولئك الذين اعتادوا الاعتماد على الطعام الجاهز هم الأكثر عرضة للإصابة بهذه الجرثومة.
ويقول أعضاء فريق علمي من بريطانيا وهولندا إنه أصبح بإمكانهم تطوير طرق أفضل لتشخيص البكتريا ومعالجتها.
التسمم الغذائي
في بريطانيا وحدها هناك60 ألف حالة من التسمم الغذائي سنويا. وقد شخصت المختبرات وجود هذه البكتريا في اللحوم الملوثة وخصوصا لحوم الدواجن.
كما وجد العلماء أن الخارطة الوراثية لهذه البكتريا مختلفة عن مثيلاتها، إذ أن سلاسل حامضها النووي تتغير بسرعة فائقة. وهذه التغيرات تؤدي إلى قدرتها على العيش طويلا على الغذاء الملوث أو في داخل الأمعاء.
ولهذه الجراثيم علاقة بنوع من الشلل العضلي العصبي. وتحدث الإصابة نتيجة تناول لحوم ملوثة غير مطهية جيدا أو عن طريق الحليب والماء.
هذه البكتريا تستوطن أمعاء عدد كبير من الحيوانات، لكنها تسبب إسهالا دمويا عند الأشخاص ذوي المناعة الضعيفة.
ويرى فريق العلماء أن اكتشاف الخارطة الوراثية لهذه البكتريا سيسهل عملية الوقاية من المرض وتشخيصه وبالتالي علاجه.
البو ابه