الله يجزاك خير نعم نحن الكبار غافلون الله المستعااان

آهلا بك يا روزان مره آخرى ،،،

معك حق .. الدعاء هو السحر الشافي بإذن الله

ولا اجمل ولا آبلغ ولا آحلى من أدعيه القرآن :

ربنا هب لنا من آزواجنا وذرياتنا قرة آعين واجعلنا للمتقين إماما
ربي اجعلني مقيم الصلاه ومن ذريتي ربنا وتقبل دعاء ..

وغيرها من الأدعيه ..

بارك الله فيك وبارك في أولاد آختك وحفظهم ورعاهم وآقر عينها بهم ..

حياك المولي ..

رفال الغاليه ..

اشكرك على المقطع .. بإذن الله سآتابعه ..

ست بهيجة

آهلا ومرحبا بك

نسآل الله آن يردنا لديننا ردا جميلا ..
جزاك الله خيرا ..

هذه مقاله في إسلام أون لاين عن كيفيه التحدث مع الآولاد عن الموت ..
.
إن التصرف حيال ما وصفت من الأمر هو أن نحاول أن نوصل للطفل بطريقة هادئة حقيقة الموت مستندا على قصة الخلق والبعث والجزاء بما يتناسب مع عمره، ولا بد أن يكون ذلك في جو هادئ لطيف غير مفتعل وأفضل السبل هو أسلوب القصة، وعبر السطور التالية سأحاول اقتراح كيفية القيام بهذا.
قومي بجمع مجموعة من الأطفال في سن ابن أخيك سواء من الأصدقاء أو من أبناء الإخوة والأخوات، ومعهم شخص كبير متمكن من قصّ القصص على الأطفال، وكوني معهم بصفة مستمعة ليحكي لهم قصة خلق الإنسان على النحو التالي:
إن الله خلق الأرض ولم يكن عليها بشر، وأراد الله سبحانه أن يعمر الأرض، فجاء بالطمي (الطين) وصنع منه هيكلا أو جسدا على هيئة الإنسان ثم نفخ الله سبحانه في الجسد من روحه فتحول الجسد إلى إنسان (هو آدم عليه السلام)، ولدت فيه (النفس) أي الروح التي جعلته يتحرك ويأكل ويشرب ويعيش كما نحن الآن.

هل فهمتم الآن ما هي النفس أيها الأطفال؟
إنها الشيء الذي بداخلنا ويجعلنا نستطيع أن نحس ونحب ونتضايق ونغضب، وكل إحساس نحس به يأتي من تلك النفس، وإن لم تكن بداخلنا تلك النفس فلن نتمكن من الإحساس بأي شيء وسنصبح مجرد دمى.. أيها الأطفال هل تعرفون الدمية؟ هل تغضب أو تتضايق أو تصرخ إن أنتم ضربتموها أو صرختم فيها؟.

هل تعلمون أن النفس التي بداخلنا تحب أن ترجع مرة ثانية إلى السماء وسط الملائكة، ومن أجل هذا لا بد أن نعمل الخير ونتجنب الشر، الخير في كل شيء في دراستنا وعلاقتنا بالآخرين.

هذه النفس لتعود مرة ثانية إلى السماء وتحيا في الجنة العالم الجميل لا يمكن أن يكون ذلك إلا بعمل الصالحات لتفرح هذه النفس بعد الموت.

تعرفون: النفس الصالحة بعد الموت لا تتألم ولا تحس بأي حاجه تحصل للجسم وتبقى فرحة جدا لأنها راجعة فوق مع أصدقائها الصالحين والجسم لا يشعر بأي سوء أو ألم نشعر به على الأرض. تماما كما تشاهدون في أفلام الكرتون الإنسان الآلي الذي يحارب الشر ليحقق الخير وعندما يدخل في هيكله أي شيء فلا يشعر بأي مشاعر سيئة بدليل أنه يمكن أن ينكسر ويصلح مرة ثانية.. والآن سأسألكم يا أولاد ما الذي فهمتموه؟؟

وبهذا توصلين لهم حكاية الموت والحياة في الجنة وما يتطلبه العيش في الجنة بطريقة هادئة تبعث على حب الآخرة والعمل على مصاحبة الصالحين بعيدا عن التخويف وحكايات النار أو ما يرعب الأطفال ولا تتحمله مخيلتهم من معايشة الظلمة والوحشة في القب

بصراحه احنا الكبار اللي لازم نتذكر

انا مع الاخت ام دحومي مو أي سن تبدين تخبرينه
زي ما احنا تعلمنا بمدارسنا بدينا بالصلاه و شوي شوي
انا اتذكر اخذنا درس اشراط الساعه لما كنت بعمر 15

اهم شي اننا نعلمهم تعاليم ديننا و الدعاء لهم بالصلاح
ويارب يحمينا من فتنة المسيح الدجال و تدخلنا الجنه برحمتك يا أرحم الراحمين

بارك الله فيك يا شام
فعلاً لما كنا صغار كنا نخاف من هالأشياء بقوة لدرجة كنت أقول ما أبغى إلا الدنيا ما أبي أموت أبد
والسبب اننا كنا نقعد (يعني الأطفال) وكل واحد يقول اللي عنده ويهول الموضوع
وكانوا يقولون الموت يخوف ويعور وإذا كلت كذا بتموت وإذا طحت بتموت ويكون التهديد دائماً بالموت
والنار الحااارة اللي يكذب يروح فيها
والقبر ظلام ويجون منكر ونكير وأشكالهم كذا وماعندك أحد أبد

صراحة رهبة كبيرة الله المستعان :(
المفروض أول من يوصل هالمعلومة يكون شخص بالغ عاقل ويوصلها بنفس الطريقة اللي ذكرتيها
لأنه يزيد شوق الإنسان للقاء الله

الله يرحمنا برحمته