nina
nina
الاخت الغالية عبير الزهور جزاكي الله كل خير

عزيزتي معلش اتحمليني عندي سؤال هل انت واثقة من هذا الكلام وخاصة وجود المسيح الدجال ومن اي المصادر اتيت بها وارجوكي لا تفهميها تشكيك بمعلوماتك ولكن والله هذه اول مرة اسمع هذه القصص على وجوده وكاءنني بحلم سامحيني ولكن احب ان اتاءكد قبل ان انشرها لاصدقائي ولاطفالي وتقبلي مني خالص تحياتي اختك في الله nina
nesmathawa
nesmathawa
الأخت عبيرالزهور
جزاكِ الله خيراً على طرح مثل هذه المواضيع.
عبير الزهور
عبير الزهور
الاخت jewelry وانت ايضا جزاك الله خيرا وبارك فيك
اختي البنفسج بارك الله فيك ولك ذلك يمكنك نقله ولك الاجر ان شاء الله شكرا على ردك
الاخت نينااهلا ومرحبا بك ولا يهمك اختي اي سؤال انا جاهزة واي حديث وردت كتابته وتريدين التاكد من صحته ساعطيك مصدره والله اعلم الكلام كله صحيح انا نقلته من كتاب للكاتب أمين محمّد جمال الدين

واذا كنت تريدين معرفة اكبر عن موضوع الدجال هناك سلسلة رائعة للشيخ محمد حسان يتحدث فيها في احد الدروس عن الدجال
والجميل ان الشيخ لا يستشهد الا بالاحاديث الصحيحة فيهاوهذا هو الرابط http://www.islamway.com/ara/series.php?scholar_id=28&series_id=18
واي سؤال او استفسار انا مستعدة ويسعدني ذلك اشكرك على مشاركتك وبارك الله فيكي

nesmathawaوانت ايضا جوزيت خيرا وبارك الله فيك
عبير الزهور
عبير الزهور
فتنة الدجال وكيف النجاة منها

أولاً: فتنة الدجال:
الدجال هو فتنة آخر الزمان، وهو أعظم فتنة وشر بلاء. وبلغ من عظم فتنته أن أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بالتعوذ منها ضمن أربع دبر كل صلاة لدرجة جعلت بعض علماء السلف – وهم الظاهرية ومن تابعهم – يقولون بوجوب دعاء التعوّذ هذا. يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا تشهّد أحدكم فليستعذ بالله من أربع يقول: اللهم إني أعوذ بك من عذاب جهنم ومن عذاب القبر ومن فتنة المحيا والممات ومن شر فتنة المسيح الدجال"( ).
بل أخبرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه ما من نبي بعثه الله إلا حذر قومه الدجال.
قال صلى الله عليه وسلم: "… إني لأنذركموه، وما من نبي إلا قد أنذره قومه، ولقد أنذره نوح قومه ولكن سأقول لكم فيه قولاً لم يقله نبي لقومه إنه أعورٌ وإن الله ليس بأعور"( ).
وروى الإمام مسلم عن النواس بن سمعان قال: (ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم الدجال ذات غداة فخفض فيه ورفّع حتى ظنناه في طائفة النخل"( ).
- فيا عجباً لقوم يستبعدون هذا الأمر ويظنون أن بينهم وبينه أمداً بعيداً مع أن الأنبياء كلهم حذروا أقوامهم منه وأكثر رسول الله صلى الله عليه وسلم من ذكره حتى ظن الصحابة أنه مختبئ وراء النخل يوشك أن يفجأهم.
- وفتنة الدجال هي فتنة شُبهات وشهوات، ليست فتنة قهر وجبر وإكراه. ففتنته شيطانية تشبه فتنة الشيطان الذي يقول لأتباعه والمفتونين به يوم القيامة، ما اخبر الله تعالى عنه في القرآن بقوله سبحانه:
"وقال الشيطان لما قُضي الأمر إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا أنفسكم ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخي غني كفرت بما أشركتمونِ من قبل إن الظالمين لهم عذاب أليم" إبراهيم 22.
وعندما نقول فتنة شيطانية نعني أنها ضعيفة التأثير على المؤمنين فهي لا تعدو أن تكون فتنة إغواء وشهوات وهذا معنى قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "فخفض فيه ورفع" أي رفع وعظم من شدة فتنته ومع ذلك فهي حقيرة ضعيفة الأثر وصاحبها حقير هين على الله.
- فالدجال اللعين بما أوتي من شبهات وخوارق للعادات يستميل إليه ضعاف القلوب والإيمان من المسلمين فضلاً عن المشركين والملاحدة. فهو يخرج على حين جدب وقحط ومجاعات عالمية فيدعي الصلاح ثم يدعي النبوة ثم يدعي الألهية وعندئذ تطمس عينه ويكتب على جبينه كافر وينفر منه كل ذي لب.
- فيخرج اللعين يلوّح للناس برغيف الخبز وإن معه لجبالاً من الخبز وأنهار الماء، فيفتن به الماديون أصحاب الشهوات وأهل الدنيا الذين لا يبالون من أين يأكلون أمن الحرام أم من الحلال أولئك الذين يقولون: (نحن نتعامل مع الشيطان كي نعيش).
- ولشدة فتنة الدجال والأحوال القاسية وقت خروجه أخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه أعظم فتنة وجدت على ظهر الأرض. قال صلى الله عليه وسلم: "ما بين خلق آدم إلى قيام الساعة أمر أكبر من الدجال"( ). وفي رواية: ".. خلق أكبر من الدجال"( ). وفي رواية "… فتنة أكبر من فتنته الدجال"( ). وأخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أن الناس يهربون منه في الجبال خوفاً من فتنته".
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ليفرن الناس من الدجال في الجبال"( ).
ولذلك حذر النبي صلى الله عليه وسلم – خاصة من لم يتمكن الإيمان من قلبه – من الوقوف في وجه الدجال فقال: "من سمع بالدجال فلينأ عنه فوالله إن الرجل ليأتيه وهو يحسب أنه مؤمن فيتبعه مما يبعث به من الشبهات"( ).
أما من وثق بربه وكمل يقينه بالله فله أن يقف في وجه الدجّال كما سنبين قريباً وليس ذلك بضاره شيئاً.
- والدجال سيهبط الأرض كلها في أربعين ليلة يسير فيها سيراً حثيثاً كالغيث استدبرته الريح، يدعو الناس إلى نفسه، تحيط به الشياطين تعينه على ضلالته. شأنه شأن الساحر الذي تنقاد له الشياطين كما ضل وكفر، ويزداد انقيادها له وطاعتها لأمره بازدياد في كفره وضلاله فيكون ذلك كالبرطيل أو الرشوة التي تُرضي عنه الشياطين فتطيعه.
- يهبط الدجال الأرض كلها إلا مكة وطيبة أي المدينة فإنهما محرمتان عليه كلتاهما على كل باب من أبوابهما ملك بيده السيف صلتا يصده عنهما.
وقد روى الإمام أحمد إمام أهل السنة رضي الله عنه حديثاً جميلاً عجيباً بسنده عن محجن بن الأدرع أن رسول الله صلى الله عليه وسلم: خطب الناس يوماً فقال: "يوم الخلاص، وما يوصم الخلاص؟ ثلاثاً. فقيل له وما يوم الخلاص قال: يجئ الدجال فيصعد أحداً فينظر إلى المدينة فيقول لأصحابه: هل ترون هذا القصر الأبيض( )؟ هذا مسجد أحمد. ثم يأتي المدينة فيجد في كل نقب من أنقابها ملكاً مصلتاً سيفه فيأتي سبخة الجرف فيضرب رواقة ثم ترجف المدينة ثلاث رجفات فلا يبقى منافق فلا يبقى منافق ولا منافقة ولا فاسق ولا فاسقة إلا خرج إليه فذلك يوم الخلاص"( ).
ونختم هذا المبحث بإيراد حديث جامع لفتنة الدجال وسيرته لعنه الله:
em mohamed
em mohamed
اختى عبير الزهور
موضوعك رائع ومميز ونحن بحاجه الى معرفة المزيد فانا كلما قراءت مثل هذا النوع من المواضيع ازددت يقينا بانى لا اعرف شيئا وان امامى الكثير لاتعلمه,
انا رايت المصدر ولكن هناك جزئيه يصعب على ادراكها وهى وجوده حيا ومنذ سنين الى الان,ووجوده سجينا وفى جزيره فكيف لم يكتشفه احد رغم ان البشر لم يتركوا مكانا فوق الارض او تحتها الا وغزوه...
سامحينى انا اؤمن بخروج الدجال ولكن التفسير لا استطيع فهمه بتفكيرى الحالى وكنت اعتقد انه سيولد ولكن كل شيئ جائز
اعتذر منك اختى عبير وارجو الا يفهم كلامى على انه تشكيك ولكن منطقى ياءبى ان يصدق:29: :29: :29: