المزيووونه5555
المزيووونه5555
يسلموووو ع المروررر
شرفتوني في موضوعي
سحــ الكلام ـــر
استغفر الله
الم تسمعي بهذا الحديث؟؟
جاء عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بن مسعود رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :

( هَلَكَ الْمُتَنَطِّعُونَ)
. قَالَهَا ثَلَاثًا ) رواه مسلم (2670)
وللعلماء في تفسير " التنطع " و " المتنطعين " عبارات كثيرة ، تتوافق ولا تتعارض ، وكلها تجتمع في معنى واحد ،

يرجع إلى التكلف والتشدد فيما لا ينبغي وفي غير موضعه الصحيح.

ومن هذه المعاني :

1- الغلو في العبادة والمعاملة ، بحيث يؤدي إلى المشقة الزائدة ، والشريعة لم تأمر إلا بما فيه يسر وسماحة ، ونهت عن التشدد في الدين ، وصور الغلو التي أحدثها
الناس في الدين وعدها العلماء من التنطع لا تكاد تحصى بعدد .
يقول النووي في "شرح مسلم" (16/220) :
" أي : المتعمقون ، الغالون ، المجاوزون الحدود في أقوالهم وأفعالهم " انتهى .

2- الابتداع في الدين ، بتحريم ما لم يحرمه الله ورسوله ، واستحداث صور من العبادات والإلزامات لم تكن على عهد النبي صلى الله عليه وسلم .
يقول شيخ الإسلام ابن تيمية – كما في "مجموع الفتاوى" (10/620) - :
" الرهبانيات والعبادات المبتدعة التي لم يشرعها الله ورسوله من جنس تحريمات المشركين وغيرهم ما أحل الله من الطيبات ، ومثل التعمق والتنطع الذي ذمه النبي صلى
الله عليه وسلم حيث قال : ( هلك المتنطعون ) ، وقال : ( لو مد لي الشهر لواصلت وصالا يدع المتعمقون تعمقهم ) مثل الجوع أو العطش المفرط الذي يضر العقل والجسم
، ويمنع أداء واجبات أو مستحبات أنفع منه ، وكذلك الاحتفاء والعري والمشي الذي يضر الإنسان بلا فائدة ، مثل حديث أبي إسرائيل الذي نذر أن يصوم ، وأن يقوم قائما
ولا يجلس ، ولا يستظل ، ولا يتكلم ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( مروه فليجلس ، وليستظل ، وليتكلم ، وليتم صومه ) رواه البخاري . وهذا باب واسع " انتهى
.
3- التقعر في الكلام ، والتشدق باللسان ، بتكلف الكلمات التي تميل قلوب الناس إليه ، حيث لا معنى ولا مضمون ، ولا فائدة ترجى من تشدقه وتقعره .
فقد أورد ابن أبي الدنيا هذا الحديث في رسالة " الغيبة والنميمة " في باب " ما جاء في ذم التقعر في الكلام " (ص/15) وروى فيه عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِيَ
اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ :

( إِنَّ أَخْوَفَ مَا أَخَافُ عَلَى أُمَّتِي كُلُّ مُنَافِقٍ عَلِيمِ اللِّسَانِ)

رواه أيضا أحمد في "المسند" (1/22) وحسنه محققو المسند .
وروى فيه أيضا قول عمر بن الخطاب رضي الله عنه : ( إن شقاشق الكلام من شقاشق الشيطان )
قال ابن الأثير في "النهاية" (5/164) :
" المُتَنَطِّعون : هم المُتعَمِّقون المُغالون في الكلام ، المتكلِّمون بأقْصَى حُلوقهم . مأخوذ من النِّطَع ، وهو الغارُ الأعْلى من الفَم ، ثم استُعْمِل في
كل تَعَمُّق قولاً وفعلا " انتهى .

4- الخوض فيما لا يعني ، والسؤال عما لا ينبغي ، وتكلف البحث فيما لا يغني .
قال الخطابي :
" المتنطع : المتعمق في الشيء ، المتكلف للبحث عنه على مذاهب أهل الكلام الداخلين فيما لا يعنيهم ، الخائضين فيما لا تبلغه عقولهم " انتهى . نقلا عن " عون المعبود
" (12/235)
ويقول ابن رجب في "جامع العلوم والحكم" (ص/285) :
" المتنطع : هو المتعمق ، البحاث عما لا يعنيه ؛ فإن كثرة البحث والسؤال عن حكم ما لم يذكر في الواجبات ولا في المحرمات ، قد يوجب اعتقاد تحريمه ، أو إيجابه
لمشابهته لبعض الواجبات أو المحرمات ، فقبول العافية فيه ، وترك البحث عنه والسؤال خير " انتهى بتصرف. ثم ذكر ابن رجب رحمه الله أمثلة لما ينبغي تجنب البحث
فيه من تفاصيل أمور الغيب المجهولة والفروق الفقهية المتكلفة ، والتفريع على المسائل التي يندر وقوعها، ونحوها.
قال الشيخ ابن عثيمين في "شرح رياض الصالحين" (1/416-418) :
" كذلك أيضاً من التشديد في العبادة ، أن يشدد الإنسان على نفسه في الصلاة أو في الصوم أو في غير ذلك مما يسره الله عليه ، فإنه إذا شدد على نفسه فيما يسره الله
فهو هالك .
ومن ذلك ما يفعله بعض المرضى - ولا سيما في رمضان - حين يكون الله قد أباح له الفطر وهو مريض ، ويحتاج إلي الأكل والشرب ، ولكنه يشدد على نفسه فيبقى صائماً ،
فهذا أيضاً نقول إنه ينطبق عليه الحديث : هلك المتنطعون .
ومن ذلك ما يفعله بعض الطلبة المجتهدين في باب التوحيد ؛ حيث تجدهم إذا مرت بهم الآيات والأحاديث في صفات الرب عز وجل جعلوا ينقبون عنها ، ويسألون أسئلة ما كلفوا
بها ، ولا درج عليها سلف الأمة من الصحابة والتابعين وأئمة الهدى من بعدهم ، فتجد الواحد ينقب عن أشياء ليست من الأمور التي كلف بها تنطعاً وتشدقاً ، فنحن نقول
لهؤلاء : إن كان يسعكم ما وسع الصحابة رضي الله عنهم فأمسكوا ، وإن لم يسعكم فلا وسع الله عليكم ، وثقوا بأنكم ستقعون في شدة وفي حرج وفي قلق ...
ومن ذلك أيضاً ما يفعله بعض الطلبة من إدخال الاحتمالات العقلية في الدلائل اللفظية ؛ فتجده يقول : يحتمل كذا ويحتمل كذا ، حتى تضيع فائدة النص ، وحتى يبقى النص
كله مرجوجاً لا يستفاد منه . هذا غلط . خذ بظاهر النصوص ودع عنك هذه الاحتمالات العقلية ، فإننا لو سلطنا الاحتمالات العقلية على الأدلة اللفظية في كتاب الله
وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ما بقى لنا حديث واحد أو آية واحدة يستدل بها الإنسان ، ولأورد عليها كل شيء ، وقد تكون هذه الأمور العقلية وهميات وخيالات من
الشيطان ، يلقيها في قلب الإنسان حتى يزعزع عقيدته وإيمانه والعياذ بالله .
ومن ذلك أيضاً ما يفعله بعض المتشددين في الوضوء ، حيث تجده مثلاً يتوضأ ثلاثاً أو أربعاً أو خمساً أو سبعاً أو أكثر ، وهو في عافية من ذلك . أيضاً في الاغتسال
من الجنابة ، تجده يتعب تعباً عظيماً عند الاغتسال ، في إدخال الماء في أذنيه ، وفي إدخال الماء في منخريه .
وكل هذا داخل في قول الرسول عليه الصلاة والسلام : ( هلك المتنطعون . هلك المتنطعون . هلك المتنطعون )
فكل من شدد على نفسه في أمر قد وسع الله له فيه فإنه يدخل في هذا الحديث " انتهى باختصار .

وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم


للأسف حققتي ثلاث من معاني التنطع الأربع
راجعي نفسك وفكرك!!
تالا2011
تالا2011
أنا أسوق و مستمتعة... و ربي تجربة حلوة جدا...
مناها الجنة
مناها الجنة
أختي استغفر الله اشكر لك حرصك الزائد على اخواتك المسلمات ولكن ليس كل من يخالف ماتعتقدينه معناته حرام؟؟؟
اذا السواقة حرام لأنها تفضي الى الدراسة وهي الأختلاط فسؤالي لك انت هنا مع زوجك لأنه يدرس في مكان مختلط وهذا حرام !!!ام فقط التحريم للمراة المسلمة والرجل المسلم حلال يبحث ويذهب بسيارته للدراسة في اماكن الأختلاط !!!!!
اذا قسنا على ذلك فمعناته سفركم لدوله غير مسلمة فهو حرام لأنه الأولى ان يدرس زوجك في دولة مسلمة وما فيها اختلاط !!!!
لأن السفر لبلاد الكفر قد يجركم لذنوب انتم في غنى عنها
عزيزتي معنى كلامك ان الصحابيات لم يكن يخرجن من بيوتهن ولم يذهبن للبيعة ولم يستمعن الى الخطب والمواعظ والتي يكون فيها رجال !!!!!!
اختي اتمنى منك التخفيف من التنطع في الدين وترك احكامك التي فقط تتماشى مع اهوائك وواقعك ( الذهاب لبلاد الكفر من اجل الدراسة واختلاط الرجل بأرادته مع النساء العاريات الكافرات حلال ولكن قيادة ودراسة المراة حرام في الغربة !!)
ماشاء الله بعض الملتزمين حقا لا يذهبون مطلقا لبلاد الكفر الا للدعوة الى الله وليس لمصالح دنيوية من باب دع مايريبك الى مالا يريبك ومن باب الخوف من الفتن، او إضاعة المال ، لأن الإنسان ينفق أموالاً كثيرة في هذه الأسفار ، وفيه أيضاً تنمية لاقتصاد الكفار
ولكن اقول شي واحد فقط كما قال الرسول صلوات الله عليه (انما الأعمال بالنيات وإنما لكل امريء مانوى ، فمن كانت هجرته......... الحديث)

ووجدت هنا فتوى للشيخ ابن عثيمين يجيز دراسة المرأة في الخارج (الحمدلله الدين يسر يا اختي)
حكم دراسة زوجة المبتعث في الجامعات الغربيه


وقد سُئل فضيلة الشيخ عن حكم دراسة زوجة المبتعث في جامعات الغرب وأجاب بأن يجوز ذلك إذا لم يكن هناك اختلاط حتى وان كانت في مكان واحد أو غرفة واحدة مع الطلاب الذكور مثل ما هو الحال في الصلاة فيجوز للنساء الصلاة مع الرجال متأخرات عنهم في الخلف وكذلك في الفصل فتكون متأخرة في الخلف مع النساء عن الرجال وتلتزم بالحشمة والتستر والوقار
وهنا الرابط
http://www.saudistudents.co.uk/vb/showthread.php?t=74565
المزيووونه5555
المزيووونه5555
كلامك صح واسعدني مرورك
وبعدين عند الظروره تحل المحرمات والدين يسر مو عسر وشرفني مروركم جميعآ