
الوائلي
•
لأم حنين في الفؤاد حنينُ
……………………… وموضعها في القلب جدُّ مكينُ
وعاشرتها دهراً فكانت رفيقةً
……………………. تصبرني في محنتي وتُعـــينُ
وما عارضتني قط مهما أمرتها
…………………… وتحفظني في غيبتي وتصـونُ
وتسكنني في قلبها خير موضعٍ
…………………… كذاك أراها في الفؤادِ تكـونُ
قضيتُ وإياها أزاهير عمرها
…………………… فتاةً لها في الذكريات شـئونُ
إذا ما أصاب القلب همٌ أتيتُها
…………………… ومن دون أن أحكي لها وأبينُ
تعانقني بالصمت تفتحُ قلبها
…………………… وتغمرني في عطفها وتمــونُ
وتأخذني في رحلة خلوية
…………………… يصاحبنا بدرُ السما وسكونُ
أحادثها والصمت أضحى رسولنا
…………………… وتنطقُ فيما نبتغيه عيــونُ
وإنْ أنْشَدتْ لي يسحرُ القلب صوتها
……………………وإن رتلت هزَّ لفؤادَ لحـونُ
وفيها علومٌ يعجز الفكر حصرها
………………… وما يجري في كون لنا ويكونُ
وأذكرُ يوماً أن تعدى بجرمه
………………… على زهرتي ذاك الفتى المجـنونُ
فلم تستطع مشياً وباتت مكانها
………………… لها عبرة من حزنها وأنـــينُ
أتيتُ لها والهم يملأ خافقي
….……………… وتعصفُ بي ذاك المساء حزونُ
مسحتُ بكفي فوقها بتلطفٍ
………………… وماذا سيجدي المسح والتطمينُ
ذهبتُ بها كيما أعالج جرحها
……….………وفي القلب جرحٌ آخرٌ وطعونُ
وأبدلتها أجزاء جسمٍ جديدة
…..……………فلا أيدها تجدي لها ومتــونُ
وعادت عروساً ياسر القلب حسنها
……………… ويُفتنُ فيها قلبي لمفتـــونُ
فذي غادتي سيارتي إن وصفتها
……………… لها الشمس من شعر الفتى ومزونُ
* أم حنين هي سيارتي وسميتها بهذا الاسم لأن لها صوتا عندما تسير يشبه الحنين .

الوائلي :
[SIZE=4] لأم حنين في الفؤاد حنينُ ……………………… وموضعها في القلب جدُّ مكينُ وعاشرتها دهراً فكانت رفيقةً ……………………. تصبرني في محنتي وتُعـــينُ وما عارضتني قط مهما أمرتها …………………… وتحفظني في غيبتي وتصـونُ وتسكنني في قلبها خير موضعٍ …………………… كذاك أراها في الفؤادِ تكـونُ قضيتُ وإياها أزاهير عمرها …………………… فتاةً لها في الذكريات شـئونُ إذا ما أصاب القلب همٌ أتيتُها …………………… ومن دون أن أحكي لها وأبينُ تعانقني بالصمت تفتحُ قلبها …………………… وتغمرني في عطفها وتمــونُ وتأخذني في رحلة خلوية …………………… يصاحبنا بدرُ السما وسكونُ أحادثها والصمت أضحى رسولنا …………………… وتنطقُ فيما نبتغيه عيــونُ وإنْ أنْشَدتْ لي يسحرُ القلب صوتها ……………………وإن رتلت هزَّ لفؤادَ لحـونُ وفيها علومٌ يعجز الفكر حصرها ………………… وما يجري في كون لنا ويكونُ وأذكرُ يوماً أن تعدى بجرمه ………………… على زهرتي ذاك الفتى المجـنونُ فلم تستطع مشياً وباتت مكانها ………………… لها عبرة من حزنها وأنـــينُ أتيتُ لها والهم يملأ خافقي ….……………… وتعصفُ بي ذاك المساء حزونُ مسحتُ بكفي فوقها بتلطفٍ ………………… وماذا سيجدي المسح والتطمينُ ذهبتُ بها كيما أعالج جرحها ……….………وفي القلب جرحٌ آخرٌ وطعونُ وأبدلتها أجزاء جسمٍ جديدة …..……………فلا أيدها تجدي لها ومتــونُ وعادت عروساً ياسر القلب حسنها ……………… ويُفتنُ فيها قلبي لمفتـــونُ فذي غادتي سيارتي إن وصفتها ……………… لها الشمس من شعر الفتى ومزونُ * أم حنين هي سيارتي وسميتها بهذا الاسم لأن لها صوتا عندما تسير يشبه الحنين .[SIZE=4] لأم حنين في الفؤاد حنينُ ……………………… وموضعها في القلب جدُّ مكينُ وعاشرتها دهراً فكانت...
الصراحة قصيدة جميلة
وممتعة ..ومرحة ....
وممتعة ..ومرحة ....

الوائلي
•
الوائلي :
[SIZE=4] لأم حنين في الفؤاد حنينُ ……………………… وموضعها في القلب جدُّ مكينُ وعاشرتها دهراً فكانت رفيقةً ……………………. تصبرني في محنتي وتُعـــينُ وما عارضتني قط مهما أمرتها …………………… وتحفظني في غيبتي وتصـونُ وتسكنني في قلبها خير موضعٍ …………………… كذاك أراها في الفؤادِ تكـونُ قضيتُ وإياها أزاهير عمرها …………………… فتاةً لها في الذكريات شـئونُ إذا ما أصاب القلب همٌ أتيتُها …………………… ومن دون أن أحكي لها وأبينُ تعانقني بالصمت تفتحُ قلبها …………………… وتغمرني في عطفها وتمــونُ وتأخذني في رحلة خلوية …………………… يصاحبنا بدرُ السما وسكونُ أحادثها والصمت أضحى رسولنا …………………… وتنطقُ فيما نبتغيه عيــونُ وإنْ أنْشَدتْ لي يسحرُ القلب صوتها ……………………وإن رتلت هزَّ لفؤادَ لحـونُ وفيها علومٌ يعجز الفكر حصرها ………………… وما يجري في كون لنا ويكونُ وأذكرُ يوماً أن تعدى بجرمه ………………… على زهرتي ذاك الفتى المجـنونُ فلم تستطع مشياً وباتت مكانها ………………… لها عبرة من حزنها وأنـــينُ أتيتُ لها والهم يملأ خافقي ….……………… وتعصفُ بي ذاك المساء حزونُ مسحتُ بكفي فوقها بتلطفٍ ………………… وماذا سيجدي المسح والتطمينُ ذهبتُ بها كيما أعالج جرحها ……….………وفي القلب جرحٌ آخرٌ وطعونُ وأبدلتها أجزاء جسمٍ جديدة …..……………فلا أيدها تجدي لها ومتــونُ وعادت عروساً ياسر القلب حسنها ……………… ويُفتنُ فيها قلبي لمفتـــونُ فذي غادتي سيارتي إن وصفتها ……………… لها الشمس من شعر الفتى ومزونُ * أم حنين هي سيارتي وسميتها بهذا الاسم لأن لها صوتا عندما تسير يشبه الحنين .[SIZE=4] لأم حنين في الفؤاد حنينُ ……………………… وموضعها في القلب جدُّ مكينُ وعاشرتها دهراً فكانت...
جزاك الله خيرا
شهادة أعتز بها
شهادة أعتز بها

بحور 217
•
الوائلي :
[SIZE=4] لأم حنين في الفؤاد حنينُ ……………………… وموضعها في القلب جدُّ مكينُ وعاشرتها دهراً فكانت رفيقةً ……………………. تصبرني في محنتي وتُعـــينُ وما عارضتني قط مهما أمرتها …………………… وتحفظني في غيبتي وتصـونُ وتسكنني في قلبها خير موضعٍ …………………… كذاك أراها في الفؤادِ تكـونُ قضيتُ وإياها أزاهير عمرها …………………… فتاةً لها في الذكريات شـئونُ إذا ما أصاب القلب همٌ أتيتُها …………………… ومن دون أن أحكي لها وأبينُ تعانقني بالصمت تفتحُ قلبها …………………… وتغمرني في عطفها وتمــونُ وتأخذني في رحلة خلوية …………………… يصاحبنا بدرُ السما وسكونُ أحادثها والصمت أضحى رسولنا …………………… وتنطقُ فيما نبتغيه عيــونُ وإنْ أنْشَدتْ لي يسحرُ القلب صوتها ……………………وإن رتلت هزَّ لفؤادَ لحـونُ وفيها علومٌ يعجز الفكر حصرها ………………… وما يجري في كون لنا ويكونُ وأذكرُ يوماً أن تعدى بجرمه ………………… على زهرتي ذاك الفتى المجـنونُ فلم تستطع مشياً وباتت مكانها ………………… لها عبرة من حزنها وأنـــينُ أتيتُ لها والهم يملأ خافقي ….……………… وتعصفُ بي ذاك المساء حزونُ مسحتُ بكفي فوقها بتلطفٍ ………………… وماذا سيجدي المسح والتطمينُ ذهبتُ بها كيما أعالج جرحها ……….………وفي القلب جرحٌ آخرٌ وطعونُ وأبدلتها أجزاء جسمٍ جديدة …..……………فلا أيدها تجدي لها ومتــونُ وعادت عروساً ياسر القلب حسنها ……………… ويُفتنُ فيها قلبي لمفتـــونُ فذي غادتي سيارتي إن وصفتها ……………… لها الشمس من شعر الفتى ومزونُ * أم حنين هي سيارتي وسميتها بهذا الاسم لأن لها صوتا عندما تسير يشبه الحنين .[SIZE=4] لأم حنين في الفؤاد حنينُ ……………………… وموضعها في القلب جدُّ مكينُ وعاشرتها دهراً فكانت...
فعلا القصيدة جميلة ومسلية ..
الصفحة الأخيرة
لويدرك كل واحدمنهم أن تلك ا للغةهي هوية للمسلم لما تنازل عنها
أبدا00ولكنه قصور في
الفهم وقصور في الاعتقاد إذ أنه من باب الموالاةللكفار 000وقد عد شيخ
الإسلام ابن تيمية من يتحدث باللغة الأعجميةأن فيه خلة من النفاق فقال
كلاما فيما معناه أن التحدث بالعجمة ضرب من النفاق0000
جزاك الله خيرا أخي الكريم على الفائدة