الوائلي
الوائلي
قالت أخت المحلق لابن أخيها عندما علمت أن الأعشى قد نزل ضيفاً عند أهل الماء الذي سكن به المحلق : يابن أخي : هذا الأعشى قد نزل بمائنا وقد قراه أهل الماء والعرب تزعم أنه لم يمدح قوماً إلا رفعهم ، ولم يهج قوماً إلا وضعهم ، فما زالت تحثه على إكرام الأعشى وتقديم ما يرضيه حتى أنشأ قصيدته المشهورة والتي يقول فيها :

أرقتُ وما هذا السهاد المؤرق
وما بي من سقم وما بي معشقُ

نفى الذمَّ عن آل المحْلق جفنةٌ
كجابية الشيخ العراقي تفهقُ

إلى أن يقول:

ترى الجود يجري ظاهراً فوق وجهه
كما زان وجه الهندواني رونقُ

يداه يدا صدقٍ فكف مبيدةً
وكفٌّ إذا ما ضنَّ بالمالِ تنفقُ

وسار الشعر وشاع في العرب فما أتت على المحلق سنة حتى زوج أخواته الثلاث كل واحدة على مائة ناقة فأيسر بعد ما أعسر
بحور 217
بحور 217
قالت أخت المحلق لابن أخيها عندما علمت أن الأعشى قد نزل ضيفاً عند أهل الماء الذي سكن به المحلق : يابن أخي : هذا الأعشى قد نزل بمائنا وقد قراه أهل الماء والعرب تزعم أنه لم يمدح قوماً إلا رفعهم ، ولم يهج قوماً إلا وضعهم ، فما زالت تحثه على إكرام الأعشى وتقديم ما يرضيه حتى أنشأ قصيدته المشهورة والتي يقول فيها : أرقتُ وما هذا السهاد المؤرق وما بي من سقم وما بي معشقُ نفى الذمَّ عن آل المحْلق جفنةٌ كجابية الشيخ العراقي تفهقُ إلى أن يقول: ترى الجود يجري ظاهراً فوق وجهه كما زان وجه الهندواني رونقُ يداه يدا صدقٍ فكف مبيدةً وكفٌّ إذا ما ضنَّ بالمالِ تنفقُ وسار الشعر وشاع في العرب فما أتت على المحلق سنة حتى زوج أخواته الثلاث كل واحدة على مائة ناقة فأيسر بعد ما أعسر
قالت أخت المحلق لابن أخيها عندما علمت أن الأعشى قد نزل ضيفاً عند أهل الماء الذي سكن به المحلق :...
قصة جميلة ذكرتني بقصة مشابهة ..

حيث كان بنو أنف الناقة يغضون حياء وضاعة وصفهم ...

فجاء من مدحهم بقوله :

قوم هم الأنف والأذناب غيرهم فمن يسوي بأنف الناقة الذنبا ؟؟؟

فصار أحدهم إذا سئل ممن هو ...

شمخ بأنفه وقال : من بني أنف الناقة !!!
مجاهدة
مجاهدة
قالت أخت المحلق لابن أخيها عندما علمت أن الأعشى قد نزل ضيفاً عند أهل الماء الذي سكن به المحلق : يابن أخي : هذا الأعشى قد نزل بمائنا وقد قراه أهل الماء والعرب تزعم أنه لم يمدح قوماً إلا رفعهم ، ولم يهج قوماً إلا وضعهم ، فما زالت تحثه على إكرام الأعشى وتقديم ما يرضيه حتى أنشأ قصيدته المشهورة والتي يقول فيها : أرقتُ وما هذا السهاد المؤرق وما بي من سقم وما بي معشقُ نفى الذمَّ عن آل المحْلق جفنةٌ كجابية الشيخ العراقي تفهقُ إلى أن يقول: ترى الجود يجري ظاهراً فوق وجهه كما زان وجه الهندواني رونقُ يداه يدا صدقٍ فكف مبيدةً وكفٌّ إذا ما ضنَّ بالمالِ تنفقُ وسار الشعر وشاع في العرب فما أتت على المحلق سنة حتى زوج أخواته الثلاث كل واحدة على مائة ناقة فأيسر بعد ما أعسر
قالت أخت المحلق لابن أخيها عندما علمت أن الأعشى قد نزل ضيفاً عند أهل الماء الذي سكن به المحلق :...
رااائعة .......
yamama
yamama
تقف الكلمات واجمة ، وتتيه الحروف هائمة ، ويعجز اللسان عن وصف الشعور لكنها قريحة أبت إلا أن تبث مكنونها ، وتعزف لحونها ، على علم منها بأنها عاجزة كل العجز عن بيان ما يتغلغل في داخل الفؤاد من الفرحة والحبور نبارك لك أختنا يمامة تخرجكم من قسم اللغة العربية من جامعة العين بتفوق لم يكن مستغرباً على مثلكم ، ونسأل الله تعالى أن يجعل ذلك عوناً لكم على الخير ، وعاجل بشراكم في الدنيا ، وأن يرزقنا وإياكم العلم النافع والعمل الصالح . لا أنـت فـي الـعـيـن تـأتـيـهــا فـتـهـديـهـــا أحـلــى الـتـبـاريــك أن حــازت مـعـالـيـهــا فـدونـهـا الـبـيــد قــد شـطــتْ مـنـازلـهــا يــا بـعــده عــن مـنــال الـعـيــن واديـهــا تـخـرجــت مــن صــروح الـعـلــم حـامـلــةً شـهـادة الـفـخـر فــي أسـمــى مـعـانـيـهــا فـاقـت بـتـقـديـرهـا مــن كــان نـافـسـهــا وأحــرزتْ أفـضــل الـتـرتـيــب عـالـيــهــا مـنـهـا تـعـجــبَ جُــلُّ الـقــوم وانـبـهــروا أمـــا أنــــا فـلَــعَــمْــرُ الله هــاديــهــــا عـرفــتُ تـقـديـرهــا مــن قـبــل ذا وأنـــا أدعــو لـهــا الله يـرعــاهــا ويـحـمـيــهــا لـسـانـهــا أفـصــح الأعــرابِ إن نـطــقــتْ وتـأســرُ الــروح إن صــاغــت قـوافـيــهــا والـنـحـو فـي فـمـهــا كـالـمــاء تـشـربــــهُ والـشـعـر يـقـطـر مـثـل الـشـهـدِ مـن فـيـهـا أمـــا خـلائــقــهــا تالله مــــا نــظـــــرتْ لـمـثـلـهـا الـعـيـن فـي حَـضْــرٍ وبـاديـهــا الـديـن خـصـلـتـهـا الأولــى بــه الـتـزمــتْ فـي دربـهـا والـحـيــا والـطـهــر ثـانـيـهــا يــا درةَ الـعـيــنِ هــذي الـعـيــنُ بـاكــيــةً وبـلَّــلَ الـلـحـيــة الــســوداء جـاريــهــا ومـا بـكـا الـعـيـن مـن حـزنـي ومــن ألـمــي لـكـنـمــا فـرحـتــي أجـرتــهُ غـالـيــهـــا فـهــذه الـعـيــن طــول الـوقــت دامــعــةً الـحـزن يـسـبـلـهــا والـفــرحُ يـبـكـيـهــا وفـرحـتـي لـو بـمـاء الـبـحــر قــد مـزجــتْ لـصـار عـذبــاً يُــرَوِّي عَـطْــشَ ظـامـيـهــا ولــو رَشَـشْــتُ بــه الـصـحــراءَ قـاحــلــةً لأزهــر الــورد فــي شــتــى نـواحـيــهــا يـا بـسـمـةً رُسِـمَـتْ فــي ثـغــرِ مــن مــلأتْ فـــؤادَهُ حــســراتٌ لــيــس يـخـفـيــهــــا يـشـكـو تـسـلـط عـبـادِ الـصـلـيــب عـلــى ديـــار أمــتــه شــرقـــاً وشـامــيــهــــا فــي كــلِّ صـقــعٍ لـنــا جــرحٌ لـنــا ألــمٌ جـراحــنــا أعـجــزتــنــا أن نــداويــهــا والله كـالـراســيــات الــشــمِّ أحـمــلــهــــا هـذي الـهـمــوم وأعـتــى مــن عـواتـيـهــا فـجـاءنــي فــي بـريــدي مــا يـبـشـرنــي رسـالــةٌ أَسْـعَــدَ الـرحــمــن مـهـديــهــا مـبــاركٌ يــا يــمــام الـعــيــن فــوزكــــمُ قـبـل الـلـسـان خـفـوق الـقـلـب يـحـكـيـهــا والله والله أيـــمــــانــــاً أرددهـــــــــــا والله سـائـلـنــي عـنــهــا ومـحـصـيــهــا كـأنـهـا شـهــدُ* مــن حــازت شـهـادتـهـــا فَـرْحِـيْ بـتـخـريـجـكـم أضـحـي يـسـاويـهــا فـالـحـمــد لـلــه ربــي كـلـمــا طـلـعـــت شـمــسٌ تُـزيــلُ ظــلام الـلـيــل داجـيـهــا خـتـامـهــا أطـلــب الـرحـمــن مـغــفــرةً وجـنــةَ الـخـلــدِ نـحـيــا فــي روابـيـهــا * شـــهـــد : ابــنــتـــي الــكــبـــرى
تقف الكلمات واجمة ، وتتيه الحروف هائمة ، ويعجز اللسان عن وصف الشعور لكنها قريحة أبت إلا أن تبث...
مرحبا ،، بشاعر الأوزان في زمن بلا ميزان

تقصد البيت الثاني ،، أحسنت ولكنه ليس مكسور الوزن بل سقطت منه كلمة سهوا ،، وهو

يا من بكى( اليوم) من فرح وأطربه
أن اليمــــــامة قد حـــــــازت معاليها ،،،، وإن كنت أشك في حقيقة بكائك ،،، فالتماسيح لا تبكي عبثا ،،،،

أما عدتك الصدئه فأعدها في دواليبك الخربة ،،، فلن تحتاج لها بعد اليوم ،،،

وخذ حذرك مني فلقد فوت لك الكثير وراجع قصيدتك ففيها بيت ٌ مكسور ولولا شهد ٌ الغالية ، لفتقت جروح قصيدتك ،،،
yamama
yamama
تقف الكلمات واجمة ، وتتيه الحروف هائمة ، ويعجز اللسان عن وصف الشعور لكنها قريحة أبت إلا أن تبث مكنونها ، وتعزف لحونها ، على علم منها بأنها عاجزة كل العجز عن بيان ما يتغلغل في داخل الفؤاد من الفرحة والحبور نبارك لك أختنا يمامة تخرجكم من قسم اللغة العربية من جامعة العين بتفوق لم يكن مستغرباً على مثلكم ، ونسأل الله تعالى أن يجعل ذلك عوناً لكم على الخير ، وعاجل بشراكم في الدنيا ، وأن يرزقنا وإياكم العلم النافع والعمل الصالح . لا أنـت فـي الـعـيـن تـأتـيـهــا فـتـهـديـهـــا أحـلــى الـتـبـاريــك أن حــازت مـعـالـيـهــا فـدونـهـا الـبـيــد قــد شـطــتْ مـنـازلـهــا يــا بـعــده عــن مـنــال الـعـيــن واديـهــا تـخـرجــت مــن صــروح الـعـلــم حـامـلــةً شـهـادة الـفـخـر فــي أسـمــى مـعـانـيـهــا فـاقـت بـتـقـديـرهـا مــن كــان نـافـسـهــا وأحــرزتْ أفـضــل الـتـرتـيــب عـالـيــهــا مـنـهـا تـعـجــبَ جُــلُّ الـقــوم وانـبـهــروا أمـــا أنــــا فـلَــعَــمْــرُ الله هــاديــهــــا عـرفــتُ تـقـديـرهــا مــن قـبــل ذا وأنـــا أدعــو لـهــا الله يـرعــاهــا ويـحـمـيــهــا لـسـانـهــا أفـصــح الأعــرابِ إن نـطــقــتْ وتـأســرُ الــروح إن صــاغــت قـوافـيــهــا والـنـحـو فـي فـمـهــا كـالـمــاء تـشـربــــهُ والـشـعـر يـقـطـر مـثـل الـشـهـدِ مـن فـيـهـا أمـــا خـلائــقــهــا تالله مــــا نــظـــــرتْ لـمـثـلـهـا الـعـيـن فـي حَـضْــرٍ وبـاديـهــا الـديـن خـصـلـتـهـا الأولــى بــه الـتـزمــتْ فـي دربـهـا والـحـيــا والـطـهــر ثـانـيـهــا يــا درةَ الـعـيــنِ هــذي الـعـيــنُ بـاكــيــةً وبـلَّــلَ الـلـحـيــة الــســوداء جـاريــهــا ومـا بـكـا الـعـيـن مـن حـزنـي ومــن ألـمــي لـكـنـمــا فـرحـتــي أجـرتــهُ غـالـيــهـــا فـهــذه الـعـيــن طــول الـوقــت دامــعــةً الـحـزن يـسـبـلـهــا والـفــرحُ يـبـكـيـهــا وفـرحـتـي لـو بـمـاء الـبـحــر قــد مـزجــتْ لـصـار عـذبــاً يُــرَوِّي عَـطْــشَ ظـامـيـهــا ولــو رَشَـشْــتُ بــه الـصـحــراءَ قـاحــلــةً لأزهــر الــورد فــي شــتــى نـواحـيــهــا يـا بـسـمـةً رُسِـمَـتْ فــي ثـغــرِ مــن مــلأتْ فـــؤادَهُ حــســراتٌ لــيــس يـخـفـيــهــــا يـشـكـو تـسـلـط عـبـادِ الـصـلـيــب عـلــى ديـــار أمــتــه شــرقـــاً وشـامــيــهــــا فــي كــلِّ صـقــعٍ لـنــا جــرحٌ لـنــا ألــمٌ جـراحــنــا أعـجــزتــنــا أن نــداويــهــا والله كـالـراســيــات الــشــمِّ أحـمــلــهــــا هـذي الـهـمــوم وأعـتــى مــن عـواتـيـهــا فـجـاءنــي فــي بـريــدي مــا يـبـشـرنــي رسـالــةٌ أَسْـعَــدَ الـرحــمــن مـهـديــهــا مـبــاركٌ يــا يــمــام الـعــيــن فــوزكــــمُ قـبـل الـلـسـان خـفـوق الـقـلـب يـحـكـيـهــا والله والله أيـــمــــانــــاً أرددهـــــــــــا والله سـائـلـنــي عـنــهــا ومـحـصـيــهــا كـأنـهـا شـهــدُ* مــن حــازت شـهـادتـهـــا فَـرْحِـيْ بـتـخـريـجـكـم أضـحـي يـسـاويـهــا فـالـحـمــد لـلــه ربــي كـلـمــا طـلـعـــت شـمــسٌ تُـزيــلُ ظــلام الـلـيــل داجـيـهــا خـتـامـهــا أطـلــب الـرحـمــن مـغــفــرةً وجـنــةَ الـخـلــدِ نـحـيــا فــي روابـيـهــا * شـــهـــد : ابــنــتـــي الــكــبـــرى
تقف الكلمات واجمة ، وتتيه الحروف هائمة ، ويعجز اللسان عن وصف الشعور لكنها قريحة أبت إلا أن تبث...
أشكر عزيزتي عطاء على حسن استقبالك ،،،