
الأميره جوري
•
طيب يمكن هوو مستقوي وجري لان له اقارب في المدرسسهًلو درستيه في مدرسه وووحده ماله فيها احد يمكن يهااب المكاااان ويعقل

mrs.abk
•
ولدك عنده فرط نشاط على ما يبدو . والله يعينك عليه بس بجد بهالاسلوب انتي امه بتكرهينه ما بالج بالناس ..
أنصحج وديه لمركز استشارات .. ما ينفع نتفلسف عليج الولد محتاجين أخصائيين سلوك ..
أنصحج وديه لمركز استشارات .. ما ينفع نتفلسف عليج الولد محتاجين أخصائيين سلوك ..

الله يهديه لك يارب...واذا تشوفين الفصل افضل افصليه سبع مناسب له وكثفي جرعات تربيه له تفرغليه ..وعلى قولةوحده درسيه بمدرسةمافيهااقارب له.

تولين&
•
د. جاسم المطوع
«إذا مر عليك يوم لم تحضن فيه طفلك فلا تحسب هذا اليوم من عمرك أو من عمر طفلك»
لعل البعض يستغرب هذه العبارة، ولكن من يتأمل فوائد الحضن وآثاره النفسية والصحية على الطفل فإنه سيكون حريصا على الاحتضان، وسيعتبر الاحتضان فرضا، فاحرص أن تحضن طفلك يوميا ولو مرة واحدة على الأقل، وقد جمعت في هذا المقال
الفائدة الأولى: شعور الطفل بأنه مقبول لدى من يحضنه، وهذه أهم فائدة نفسية للطفل ليكون متزنا ومستقرا ويعيش في أجواء من الحب والقبول من قبل والديه، فالطفل الذي يشعر بأنه مرفوض أو مكروه ففي الغالب يكون متوترا أو مزعجا أو متمردا.
والفائدة الثانية: أن الحضن يرفع مستوى الأكسجين لدى الطفل، فيعالج الشعور بالغضب لديه، ويكون أكثر استقرارا وتحكما بالذات، كما أن الاحتضان يزيد من نسبة السيرتونين والتي تشعره بالسعادة وتضبط مزاجه.
والفائدة الثالثة: أن الحضن يزيد من قوة المناعة عند الأطفال، ويساهم في عملية التوازن في الجهاز العصبي، فتكون نفسيته قوية لتواجه الأمراض والمصائب.
والفائدة الرابعة: أن الحضن يعلم الطفل الكرم في المشاعر والعواطف، فإذا حضنت طفلك فإنه سيحضنك، وهذا يعلمه الأخذ والعطاء، كما يتعلم من هذا التكنيك التعبير عن الحب وهو الأهم.
والفائدة الخامسة: أن الحضن يلغي الحواجز بين الحاضن والمحضون ويقرب المسافات، ولو كان في النفس شيء فإنه يزيلها ويغسلها ويعيد العلاقة صافية نقية، ونحتاج لأبنائنا في سن المراهقة حضنا أيضا، وقد تلاحظ قبول الفتاة للحضن أكثر من الفتي في هذه المرحلة وهذا أمر طبيعي، فالصبي يتخشب إذا حضنته والدته ولكنه بنفس الوقت يكون سعيدا فرحا.
والفائدة السادسة: أن الحضن يزيل التوتر والضغط النفسي فكم من خلاف تم معالجته بالحضن على مستوى الكبار والصغار، لأن الحضن يذيب الشوائب ويكسر الحواجز.
والفائدة السابعة: أن الاحتضان يزيد من الشعور بالأمان والراحة والاستقرار، وهذه أهم حاجة يحتاجها الطفل لتزداد الثقة بنفسه، فيكون الحضن بمثابة الوقود الذي يوقده للإنجاز والانطلاقة.
والفائدة الثامنة: أن الاحتضان يزيد من ثواب وأجر الحاضن، لأنه يطبق هدي النبي صلى الله عليه وسلم حيث تروي لنا كتب السير أن النبي صلى الله عليه وسلم كان جالسا بفناء بيت فاطمة رضي الله عنها فجاء الحسن رضي الله عنه فعانقه وقبله، وقال (اللهم إني أحبه فأحبه، وأحب من يحبه)، كما كان عليه الصلاة والسلام يلاعب الحسين رضي الله عنه عندما يراه يلعب بالسكة، ويبسط يديه كأنه يريد أن يصطاده فيفر منه ههنا وههنا، فيضحك النبي صلي الله عليه وسلم منه ويمسكه من رأسه ويقبله، وقصص كثيرة في تقبيل النبي ومعانقته لأصحابه رضي الله عنهم،
فعلى سبيل المثال لا الحصر عندما قدم زيد بن حارثة رضي الله عنه من السفر عانقه النبي الكريم، وعانق النبي كذلك جعفر بن أبي طالب رضي الله عنه عندما قدم من الحبشة، وعانق النبي سعد رضي الله عنه وغيرهم كثير، والشواهد والقصص من السيرة النبوية كثيرة في معانقة النبي للأطفال والأصحاب وحتى زوجاته أمهات المؤمنين، ولهذا كتب الإمام البخاري عنوانا في صحيحه سماه (باب المعانقة) وذلك لبيان أهمية العناق والاحتضان،
بل حتى كلمة الحضانة في الفقه الإسلامي مشتقة من كلمة (حضن) والمراد هو حضن الأم،
والحضن ليس المراد به التلاصق الجسدي فقط، وإنما مع التلاصق الجسدي يتم نقل المشاعر الدافئة والعواطف الجياشة التي تمد من نحضنه بالحب والرحمة، فتكون كأنها شحنة عاطفية تعطيه الطاقة والانطلاقة، وحتى طريقة المعانقة ودرجة الضم والضغط فإنها تفهم من نعانقه الرسالة التي نود توصيلها له من خلال طريقة العناق وقوته وما يرافقه من كلمات وقبلات وشم.
وختاما نقول الكلمة الشهيرة ان الإنسان يحتاج لأربعة أحضان كل يوم ليعيش، ويحتاج لثمانية أحضان لكي يعالج نفسه، ويحتاج لاثني عشر حضنا لكي ينمو ويتطور.
🌹❤👍🏼👪
«إذا مر عليك يوم لم تحضن فيه طفلك فلا تحسب هذا اليوم من عمرك أو من عمر طفلك»
لعل البعض يستغرب هذه العبارة، ولكن من يتأمل فوائد الحضن وآثاره النفسية والصحية على الطفل فإنه سيكون حريصا على الاحتضان، وسيعتبر الاحتضان فرضا، فاحرص أن تحضن طفلك يوميا ولو مرة واحدة على الأقل، وقد جمعت في هذا المقال
الفائدة الأولى: شعور الطفل بأنه مقبول لدى من يحضنه، وهذه أهم فائدة نفسية للطفل ليكون متزنا ومستقرا ويعيش في أجواء من الحب والقبول من قبل والديه، فالطفل الذي يشعر بأنه مرفوض أو مكروه ففي الغالب يكون متوترا أو مزعجا أو متمردا.
والفائدة الثانية: أن الحضن يرفع مستوى الأكسجين لدى الطفل، فيعالج الشعور بالغضب لديه، ويكون أكثر استقرارا وتحكما بالذات، كما أن الاحتضان يزيد من نسبة السيرتونين والتي تشعره بالسعادة وتضبط مزاجه.
والفائدة الثالثة: أن الحضن يزيد من قوة المناعة عند الأطفال، ويساهم في عملية التوازن في الجهاز العصبي، فتكون نفسيته قوية لتواجه الأمراض والمصائب.
والفائدة الرابعة: أن الحضن يعلم الطفل الكرم في المشاعر والعواطف، فإذا حضنت طفلك فإنه سيحضنك، وهذا يعلمه الأخذ والعطاء، كما يتعلم من هذا التكنيك التعبير عن الحب وهو الأهم.
والفائدة الخامسة: أن الحضن يلغي الحواجز بين الحاضن والمحضون ويقرب المسافات، ولو كان في النفس شيء فإنه يزيلها ويغسلها ويعيد العلاقة صافية نقية، ونحتاج لأبنائنا في سن المراهقة حضنا أيضا، وقد تلاحظ قبول الفتاة للحضن أكثر من الفتي في هذه المرحلة وهذا أمر طبيعي، فالصبي يتخشب إذا حضنته والدته ولكنه بنفس الوقت يكون سعيدا فرحا.
والفائدة السادسة: أن الحضن يزيل التوتر والضغط النفسي فكم من خلاف تم معالجته بالحضن على مستوى الكبار والصغار، لأن الحضن يذيب الشوائب ويكسر الحواجز.
والفائدة السابعة: أن الاحتضان يزيد من الشعور بالأمان والراحة والاستقرار، وهذه أهم حاجة يحتاجها الطفل لتزداد الثقة بنفسه، فيكون الحضن بمثابة الوقود الذي يوقده للإنجاز والانطلاقة.
والفائدة الثامنة: أن الاحتضان يزيد من ثواب وأجر الحاضن، لأنه يطبق هدي النبي صلى الله عليه وسلم حيث تروي لنا كتب السير أن النبي صلى الله عليه وسلم كان جالسا بفناء بيت فاطمة رضي الله عنها فجاء الحسن رضي الله عنه فعانقه وقبله، وقال (اللهم إني أحبه فأحبه، وأحب من يحبه)، كما كان عليه الصلاة والسلام يلاعب الحسين رضي الله عنه عندما يراه يلعب بالسكة، ويبسط يديه كأنه يريد أن يصطاده فيفر منه ههنا وههنا، فيضحك النبي صلي الله عليه وسلم منه ويمسكه من رأسه ويقبله، وقصص كثيرة في تقبيل النبي ومعانقته لأصحابه رضي الله عنهم،
فعلى سبيل المثال لا الحصر عندما قدم زيد بن حارثة رضي الله عنه من السفر عانقه النبي الكريم، وعانق النبي كذلك جعفر بن أبي طالب رضي الله عنه عندما قدم من الحبشة، وعانق النبي سعد رضي الله عنه وغيرهم كثير، والشواهد والقصص من السيرة النبوية كثيرة في معانقة النبي للأطفال والأصحاب وحتى زوجاته أمهات المؤمنين، ولهذا كتب الإمام البخاري عنوانا في صحيحه سماه (باب المعانقة) وذلك لبيان أهمية العناق والاحتضان،
بل حتى كلمة الحضانة في الفقه الإسلامي مشتقة من كلمة (حضن) والمراد هو حضن الأم،
والحضن ليس المراد به التلاصق الجسدي فقط، وإنما مع التلاصق الجسدي يتم نقل المشاعر الدافئة والعواطف الجياشة التي تمد من نحضنه بالحب والرحمة، فتكون كأنها شحنة عاطفية تعطيه الطاقة والانطلاقة، وحتى طريقة المعانقة ودرجة الضم والضغط فإنها تفهم من نعانقه الرسالة التي نود توصيلها له من خلال طريقة العناق وقوته وما يرافقه من كلمات وقبلات وشم.
وختاما نقول الكلمة الشهيرة ان الإنسان يحتاج لأربعة أحضان كل يوم ليعيش، ويحتاج لثمانية أحضان لكي يعالج نفسه، ويحتاج لاثني عشر حضنا لكي ينمو ويتطور.
🌹❤👍🏼👪

تولين&
•
كيف نحقق اﻷمان النفسي ﻷطفالنا
👫
🌺🌸
من أجل مساعدة الطفل على تحقيق الأمان النفسي، نقدم للوالدين بمجموعة من التوجيهات أهمها:
- تحقيق جو أسري ينعم بالألفة والمحبة، وتبادل الاحترام فيه، علماً أن احترام الوالدين لبعضهما وطريقة تعاملهما مع أبنائهم تنعكس إيجابًا على طريقة تعامل الأطفال مع بعضهم البعض.
- إزالة كل الهواجس لدى الطفل تجاه الوالدين: فالأطفال أذكى مما نتصور، ويتمتعون بدقة الملاحظة والاستنتاج، وكثيراً ما تختلج عقولهم هواجس تضايقهم وتزعزع استقرارهم النفسي، ومن أكثر تلك الهواجس شيوعاً شعور الطفل بأن والديه لا يعدلان بينه وبين اخوته في المعاملة والعطاء، ولذلك نقول أن تحقيق العدل بين الأبناء من أسباب شعورهم العميق بالأمان النفسي.
- الابتعاد عن الأساليب التي تدمر ثقة الطفل بنفسه، كمقارنته مع إخوته وأصحابه أو النقد أو التوبيخ أو النعت بنعوت سلبية أو التهديد المستمر أو التخويف المستمر أو الصراخ وعدم وجود لغة حوار هادئ.
- الاهتمام بالطفل وتفقده الدائم: عن طريق سؤاله عن أحواله، ومتابعة أخباره، ومشاركته أحزانه وأفراحه، وتوفير الاحتياجات الأساسية للطفل كالغذاء الصحي المتوازن البعيد عن الملونات والمنبهات والمواد الحافظة، والنوم الكافي، واللباس النظيف.
- حرص الوالدين وخصوصاً الأم على التواجد بشكل كبير مع الأبناء، وإذا كانت ظروف عمل الوالدين أو أحدهما لا تمكنه من ذلك؛ فحينئذ يلزمهما التركيز في الأوقات القليلة التي يقضيها بين أبنائه على إشباعهم النفسي والعاطفي، إلى جانب متابعة سير أمورهم الأخرى الدراسية وغيرها.
- حماية الأطفال من الصدمات المختلفة، كالشجار على مرأى ومسمع منه، وتعريضه للمخاوف من الحيوانات أو الأفلام أو الألعاب الخطرة.
- منح الحب غير المشروط للطفل: وذلك بالتعبير عن حب الطفل مهما كانت سلوكياته، فقد نحب أبنائنا في كل وقت ولا يعجبنا تصرفاتهم أحيانا، فلابد من الحب غير المشروط، ومحاولة إثبات الحب له باهتمامنا بحديثه والإنصات إليه، فالطمأنينة تتحقق للطفل حين يشعر أنه محبوب ومرغوب في من أهله.
- اعتماد أسلوب الرفق واللين في التعامل مع الطفل، والابتعاد عن الأساليب التي تدمر الثقة بالنفس، كمقارنته مع اخوته وأصحابه أو النقد أو التوبيخ أو النعت بنعوت سلبية أو التهديد المستمر أو التخويف المستمر أو الصراخ وعدم وجود لغة حوار هادئ.
وأخيراً أعزائي المربين
لاشك في محبة كل أب وأم لأبنائهما، لكن الكثير منهم يظل محتفظاً بهذا الحب مكنوناً في صدره، ولا يحسن التعبير عنه لأبنائه، بينما هم في أشد الحاجة لهذا الحب الذي يمنحهم الأمن والأمان؛ فكلما شعر الطفل بمحبة والديه كلما ازداد طمأنينة، وأشبعت لديه الحاجة إلى الأمن وهي من أهم احتياجات الطفل النفسية، وعليها ينبني استقراره النفسي وسلوكه القويم.
👫
🌺🌸
من أجل مساعدة الطفل على تحقيق الأمان النفسي، نقدم للوالدين بمجموعة من التوجيهات أهمها:
- تحقيق جو أسري ينعم بالألفة والمحبة، وتبادل الاحترام فيه، علماً أن احترام الوالدين لبعضهما وطريقة تعاملهما مع أبنائهم تنعكس إيجابًا على طريقة تعامل الأطفال مع بعضهم البعض.
- إزالة كل الهواجس لدى الطفل تجاه الوالدين: فالأطفال أذكى مما نتصور، ويتمتعون بدقة الملاحظة والاستنتاج، وكثيراً ما تختلج عقولهم هواجس تضايقهم وتزعزع استقرارهم النفسي، ومن أكثر تلك الهواجس شيوعاً شعور الطفل بأن والديه لا يعدلان بينه وبين اخوته في المعاملة والعطاء، ولذلك نقول أن تحقيق العدل بين الأبناء من أسباب شعورهم العميق بالأمان النفسي.
- الابتعاد عن الأساليب التي تدمر ثقة الطفل بنفسه، كمقارنته مع إخوته وأصحابه أو النقد أو التوبيخ أو النعت بنعوت سلبية أو التهديد المستمر أو التخويف المستمر أو الصراخ وعدم وجود لغة حوار هادئ.
- الاهتمام بالطفل وتفقده الدائم: عن طريق سؤاله عن أحواله، ومتابعة أخباره، ومشاركته أحزانه وأفراحه، وتوفير الاحتياجات الأساسية للطفل كالغذاء الصحي المتوازن البعيد عن الملونات والمنبهات والمواد الحافظة، والنوم الكافي، واللباس النظيف.
- حرص الوالدين وخصوصاً الأم على التواجد بشكل كبير مع الأبناء، وإذا كانت ظروف عمل الوالدين أو أحدهما لا تمكنه من ذلك؛ فحينئذ يلزمهما التركيز في الأوقات القليلة التي يقضيها بين أبنائه على إشباعهم النفسي والعاطفي، إلى جانب متابعة سير أمورهم الأخرى الدراسية وغيرها.
- حماية الأطفال من الصدمات المختلفة، كالشجار على مرأى ومسمع منه، وتعريضه للمخاوف من الحيوانات أو الأفلام أو الألعاب الخطرة.
- منح الحب غير المشروط للطفل: وذلك بالتعبير عن حب الطفل مهما كانت سلوكياته، فقد نحب أبنائنا في كل وقت ولا يعجبنا تصرفاتهم أحيانا، فلابد من الحب غير المشروط، ومحاولة إثبات الحب له باهتمامنا بحديثه والإنصات إليه، فالطمأنينة تتحقق للطفل حين يشعر أنه محبوب ومرغوب في من أهله.
- اعتماد أسلوب الرفق واللين في التعامل مع الطفل، والابتعاد عن الأساليب التي تدمر الثقة بالنفس، كمقارنته مع اخوته وأصحابه أو النقد أو التوبيخ أو النعت بنعوت سلبية أو التهديد المستمر أو التخويف المستمر أو الصراخ وعدم وجود لغة حوار هادئ.
وأخيراً أعزائي المربين
لاشك في محبة كل أب وأم لأبنائهما، لكن الكثير منهم يظل محتفظاً بهذا الحب مكنوناً في صدره، ولا يحسن التعبير عنه لأبنائه، بينما هم في أشد الحاجة لهذا الحب الذي يمنحهم الأمن والأمان؛ فكلما شعر الطفل بمحبة والديه كلما ازداد طمأنينة، وأشبعت لديه الحاجة إلى الأمن وهي من أهم احتياجات الطفل النفسية، وعليها ينبني استقراره النفسي وسلوكه القويم.
الصفحة الأخيرة