بلاسيمووو
ربي ماكي وان شاء الله كلها شهر ويتعلموااااااااااااااا هههههههههههههههههههه
يلا كلها كم يوم وان شاء الله ربي يشفيهم من البرد واستأنف الحملة معاكي بس صابري وتماسكي الموضوع كله تعب اعصاب انا مجربته

النونو
الله يسعدك ياشيخه ولايحرمك الاجر
من جد مواضيعك راااااااااااااااائعه
ومن بكره باطلع الصغار في السطح واخليهم تحت الشمس
بلورتي
مو كأنه هذي كيكتنا بس من غير بيض
http://forum.hawaaworld.com/showthread.php?t=1707104
بنات
زوجي من كثر التعب نام من غير عشا
ومانام الا الساعه 11ونص تعبان مكسر
ومدري اصوم بكره ولا افرفر اليوم علشان خاطره ؟؟؟؟؟
الله يسعدك ياشيخه ولايحرمك الاجر
من جد مواضيعك راااااااااااااااائعه
ومن بكره باطلع الصغار في السطح واخليهم تحت الشمس
بلورتي
مو كأنه هذي كيكتنا بس من غير بيض
http://forum.hawaaworld.com/showthread.php?t=1707104
بنات
زوجي من كثر التعب نام من غير عشا
ومانام الا الساعه 11ونص تعبان مكسر
ومدري اصوم بكره ولا افرفر اليوم علشان خاطره ؟؟؟؟؟

والله ما تعرفوا قديش افرح لما احس انكم فعلا بتستفيدوا من المواضيع مش مجرد تقروا العنوان وتمشوا للصفحة التانية
بلاسيموا ما رديتي علي بالنسبة لكيكة الكارميل جربتيها
بلاسيموا ما رديتي علي بالنسبة لكيكة الكارميل جربتيها

الصفحة الأخيرة
أظهر بحث علمي جديد أن الأطفال الرضع الذين يتعرضون لضوء النهار، وخصوصا في ساعات العصر، يميلون للنوم بصورة أطول وأفضل أثناء الليل.
وأوضح الباحثون في كلية علم النفس بجامعة ليفربول البريطانية، أن تنزه الرضع في الحدائق أثناء النهار أو إخراجهم إلى الشرفة على الأقل، يساعد في تحسين مستويات النوم الليلي لديهم، وبالتالي عند الوالدين، مشيرين إلى أن الطفل الذي ينام جيدا في سن الستة أسابيع، ينام جيدا أيضا في سن التسعة والاثني عشر أسبوعا.
واعتمد البحث الذي نشرته مجلة “بحوث النوم”، على متابعة 56 طفلا رضيعا من الأصحاء، ولدوا جميعا في الموعد المحدد بعد اكتمال مدة الحمل، لمدة ثلاثة أيام متتالية عندما بلغوا الستة والتسعة والاثني عشر أسبوعا من العمر، مع مراقبة درجات تعرضهم لضوء الشمس.
ووجد الباحثون أن الأطفال الذين ناموا جيدا أثناء الليل تعرضوا لضوء أكثر بحوالي الضعف بين الفترة التي تبدأ من منتصف النهار وحتى الساعة الرابعة عصرا.
وأشار هؤلاء إلى أن أحد التفسيرات المحتملة لهذه العلاقة بين التعرض للضوء والنوم، تتمثل في أن مستويات الضوء العالية تشجع النمو المبكر للساعة البيولوجية في الجسم المسؤولة عن تنظيم عدد من الوظائف الحيوية ومنها إفراز مادة الميلاتونين المهمة لتحقيق أنماط نوم جيدة ومتوازنة.
وبينت الدراسة أيضا أن الأطفال الذي يبكون كثيرا في سن الستة أسابيع بضعف مما يبكون في سن الاثني عشر أسبوعا، شهدوا تحسنا ملحوظا، وانخفضت فترات بكائهم من 40 دقيقة يوميا إلى 20 دقيقة فقط.