السلام عليكم 000 كيفكم يادبب والله اشتقت لكم ولسواليفكم 00
اول شي دعواتي لولد توتو 00الله يشفيه ويخليه لها ويقر عينها به ويخليه لها هو واخته 00 واللي يكلمها يطمنا عنه
ثاني شي 00 ام البنات ترى ماباركت لك بافتتاح الملف00 شفتي التناحه والفهايه 00اعذريني حبيبتي توقيت الملف جاء في عز الإنشغال
وبعدين من ذي اللي معطيتك ركبه لايكون انا بس 00
رقروقه00سلامتها البنوته عورت قلبي ياعمري 00الله يشفيها انتبهي لها هالأيام الأجواء كلها فيروسات
حبيباتي الأخوات اللي فقدوني جعلكم ماتفقدون غالي 00 الله يجزاكم خير
الفتره اللي فاتت انشغلت بتجهيزات زواج اختي وزياده على كذا جهازي خربان 00وابونا دايم جالس على جهازه واشغال العمل ماتنتهي
والله كنت ابي اعزمكم كلكم بس مالقيت فرصه ابد ابد 000
الحمد لله الزواج كان يوم الخميس الماضي والحمد لله مر بسلام وكثير مدحوا الزواج والترتيب والتنظيم مع اننا كنا نحسه حوسه بس الناس مايدرون عن ماوراء الكواليس
والفستان وما ادراك مالفستان الكل اعجب فيه ومدحوه وانا الوحيده اللي لابسه هاللون وكان (نيلي)ومميز لو من بعيد وصرت احس اني طاووس وانا امشي -00مو عاد غرور لا00بس ثقه في النفس
والحمد لله الذي بفضله تتم الصالحات 00
ومارجعنا من الزواج الا متكسرين ومهددودين ورجلينا ماغير تشد علينا 00والا يومكم ذا وانا مهدوده 00 وعيالي الأربعة كلهم تعبانين زكام وكحه 00والحمد لله على كل حال 00
عن اذنكم بنات شوي 00نام واحد منهم بروح احطه في سريره

بنت عبد العزبز
مبرووووووووووك عرس اختك وعقبال لما تفرحي بعيالك
واكيد طلعتي قمر 14 مش من الفستان لالالالالالالالالالالالالالا من الجمال الرباني
يابخت ابو العيال فيكي
مبرووووووووووك عرس اختك وعقبال لما تفرحي بعيالك
واكيد طلعتي قمر 14 مش من الفستان لالالالالالالالالالالالالالا من الجمال الرباني
يابخت ابو العيال فيكي

كيف تقوي الأم العلاقة بين طفلها الكبير ومولودها الصغير .؟!
--------------------------------------------------------------------------------
كل أم أثناء حملها بطفلها الثاني ,, تعيش حالة من القلق على طفلها الأول ,, ياترى كيف يعامل الأخ الأكبر الأخ الأصغر ويتقبل وجوده ؟؟؟ ...
في البداية تخطأ الأم بأهمال طفلها الأول أثناء حملها ,, اي نعم هو شئ خارج عن ارادتها بس لابد من التحمل فالطفل أثناء حمل أمه ومعرفته بأن هناك طفل داخل أحشاءها يشعره بالقلق حتى لو بين أنه متحمس لهذا الضيف الجديد .. فعلى الأم أن تهتم بطفلها بشكل خاص جدا وزائد وهذا لتقربه منها وتشعره أنه صديقها الصغير ولا تستطيع الاستغناء عنه في أي وقت ,,
وطبعا أثناء الحمل لابد أن تشارك طفلها في تحضير ملابس البيبي واحتياجاتها ,, وتشعره أن رأيه هام جدا وهو المسؤل عن أخيه أو أخته ,, وان كان الطفل الأول أنثى تسهل مهمة الأم بأن تشاركها كل ترتيبات واحتياجات الضيف الجديد .. وعلى الام ان تشتري للطبير كما اشترت للصغير حتى لا يشعر بالتفرقة ,,
ولابد أن تخبر الأم طفلها الكبير أنها تحبه وتقص له ذكرياتها معه وهو صغير .. فكل هذا يعزز ثقة طفلها بنفسه ويبعد عنه حقده على الصغير ,,,
قبل ولادة الأم يجب ان لا تنسى طفلها أو طفلتها في تعب الولادة والمستشفى ,, فعليها أن تطمئن طفلها ومن الأفضل ألا يعرف الطفل أن والدته تضع مولودها ,,
عند أول لقاء بعد الولادة يجب أن يكون حافل بالنسبه للطفل فعليها أن تشتري له هدية أو تكون أحضرتها قبل الولادة وتعطيها لطفلها ليشعر بأهتمامهما .. وتأخذه في حضنها بعض الوقت قبل الصغير أيضا ,,
عند ارضاعها الصغير لابد أن تعوض الكبير بعد رضاعة الصغير عن حضنها وحنانها حتى لا يشعر بالنقص والحرمان ,,
يجب على الام ان تحاول قبل الولادة أن تفصل طفلها الكبير عن النوم بجانبها حتى لا تفصله وقت ولادة الصغير ويشعر بأنها فضلت الصغير على الكبير ,,
في بعض الاوقات ستجد الأم محاولات من طفلها الكبير لأيذاء الصغير أو ضربة فعليها ان تتعامل مع هذا الأمر بشكل جيد فتنبه الكبير بشكل مناسب وتحاول ان تلين قلبه على الصغير بالقصص والمكافآت حتى يتكيف مع الوضع ويحبه ..
وطبعا بعد استقرار حالة الأم تحاول التقريب بين طفليها وتشعر الكبير انها انجبته من أجله فقط وأنه المسؤل عن كل شئ مرتبط بأخيه ,, وفي النهاية تمر هذه المرحلة بسلام ويبدأ الترابط الأخوي بين الطفلين ,,
هذه المقتطفات تصلح مع الطفل من سن 2 الى 7 سنوات
--------------------------------------------------------------------------------
كل أم أثناء حملها بطفلها الثاني ,, تعيش حالة من القلق على طفلها الأول ,, ياترى كيف يعامل الأخ الأكبر الأخ الأصغر ويتقبل وجوده ؟؟؟ ...
في البداية تخطأ الأم بأهمال طفلها الأول أثناء حملها ,, اي نعم هو شئ خارج عن ارادتها بس لابد من التحمل فالطفل أثناء حمل أمه ومعرفته بأن هناك طفل داخل أحشاءها يشعره بالقلق حتى لو بين أنه متحمس لهذا الضيف الجديد .. فعلى الأم أن تهتم بطفلها بشكل خاص جدا وزائد وهذا لتقربه منها وتشعره أنه صديقها الصغير ولا تستطيع الاستغناء عنه في أي وقت ,,
وطبعا أثناء الحمل لابد أن تشارك طفلها في تحضير ملابس البيبي واحتياجاتها ,, وتشعره أن رأيه هام جدا وهو المسؤل عن أخيه أو أخته ,, وان كان الطفل الأول أنثى تسهل مهمة الأم بأن تشاركها كل ترتيبات واحتياجات الضيف الجديد .. وعلى الام ان تشتري للطبير كما اشترت للصغير حتى لا يشعر بالتفرقة ,,
ولابد أن تخبر الأم طفلها الكبير أنها تحبه وتقص له ذكرياتها معه وهو صغير .. فكل هذا يعزز ثقة طفلها بنفسه ويبعد عنه حقده على الصغير ,,,
قبل ولادة الأم يجب ان لا تنسى طفلها أو طفلتها في تعب الولادة والمستشفى ,, فعليها أن تطمئن طفلها ومن الأفضل ألا يعرف الطفل أن والدته تضع مولودها ,,
عند أول لقاء بعد الولادة يجب أن يكون حافل بالنسبه للطفل فعليها أن تشتري له هدية أو تكون أحضرتها قبل الولادة وتعطيها لطفلها ليشعر بأهتمامهما .. وتأخذه في حضنها بعض الوقت قبل الصغير أيضا ,,
عند ارضاعها الصغير لابد أن تعوض الكبير بعد رضاعة الصغير عن حضنها وحنانها حتى لا يشعر بالنقص والحرمان ,,
يجب على الام ان تحاول قبل الولادة أن تفصل طفلها الكبير عن النوم بجانبها حتى لا تفصله وقت ولادة الصغير ويشعر بأنها فضلت الصغير على الكبير ,,
في بعض الاوقات ستجد الأم محاولات من طفلها الكبير لأيذاء الصغير أو ضربة فعليها ان تتعامل مع هذا الأمر بشكل جيد فتنبه الكبير بشكل مناسب وتحاول ان تلين قلبه على الصغير بالقصص والمكافآت حتى يتكيف مع الوضع ويحبه ..
وطبعا بعد استقرار حالة الأم تحاول التقريب بين طفليها وتشعر الكبير انها انجبته من أجله فقط وأنه المسؤل عن كل شئ مرتبط بأخيه ,, وفي النهاية تمر هذه المرحلة بسلام ويبدأ الترابط الأخوي بين الطفلين ,,
هذه المقتطفات تصلح مع الطفل من سن 2 الى 7 سنوات

نمو وتطور الطفل في سنوات ما قبل المدرسة
2- 5 سنوات
عادة ما تلعب التحديات التطورية للمراحل السابقة دوراً في سياق توسع المحيط الاجتماعي وإعادة تشكلها من خلال ازدياد تعقد اللغة، وذلك بين عمر 2و5 سنوات، مثال ذلك تحدي السيطرة على الذات في مواجهة محرض يحمل على الارتباك ، وتعود هذه القضية التي تتكون منذ المراحل الأولى للعمر إلى الظهور عندما يواجه الطفل ملعباً مزدحماً أو صفاً دراسياً قبل المدرسة مكتظاً . وإن الصراع بين الشعور بالاستقلال الآخذ بالنمو لدى الطفل وكل من المحددات الداخلية والخارجية يميز الحركات الرئيسية في هذا العمر. يتأثر هذا الصراع ويؤثر بدوره في مختلف ميادين التطور
التطور الجسدي :
يبطؤ النمو الجسمي و الدماغي حوالي نهاية السنة الثانية من العمر، مع تناقص مرافق في المتطلبات الغذائية والشهية. تناقص مرافق في المتطلبات الغذائية والشهية فالطفل بين عمري 2و 5 سنوات يكسب وسطياً حوالي 2 كغ وزناً و 7 سم طولاً وذلك كل عام . ويتسطح بطن الطفل الدارج ويخفف تبارزه الموجود سابقاً كما يصبح الجسم أكثر امتشاقاً. وتتزايد الفعالية الجسدية إلى حدها الأقصى وتتناقص الحاجة إلى النوم إلى 11-13 ساعة يومياً بما فيها فترة قيلولة نهارية واحدة تصل القدرة البصرية إلى 20/30 بحلول عمر 3 سنوات و20/20 بحلول عمر 4 سنوات. وتكون جميع الأسنان اللبنية العشرين قد بزغت بعمر 3 سنوات.
يمشي معظم الأطفال مشية متزنة ويركضون بخطوات ثابتة قبل نهاية السنة الثالثة من عمرهم . وفضلاً عن هذا المستوى الأساسي هناك تباين كبير في القدرات حيث يتسع مجال الفعاليات الحركية ليشمل : الرمي والتقاط وقذف الكرات ، ركوب الدراجات ، تسلق منشآت ساحات اللعب ، الرقص ، وأنماطاً سلوكية معقدة أخرى. وتتباين أيضاً وبشكل كبير المظاهر الأسلوبية لفعالية الحركات الكبيرة مثل السرعة والشدة والحذر، وذلك بتأثير ميول خلقية .
يعتمد تأثير مثل هذه الاختلافات الشخصية على التطور المعرفي والعاطفي جزئياً على متطلبات البيئة الاجتماعية. ينمو أطفال الأبوين اللذين يركزان على المنافسة ويقدمان فرصاً عديدة للفعالية الجسدية نشيطين حركياً ومتعاونين ، في حين ينمو أطفال الأبوين اللذين يركزان على اللعب الهادئ بشكل أقل فعالية حركياً، وأكثر ميلاً للتفكير العقلاني. يتعزز تفصيل استخدام إحدى اليدين ( يمين أو يسار ) بعمر الثلاث سنوات ، وقد ينتج الإحباط عن محاولات تغيير هذا التفصيل . تعكس تباينات تطور الحركات الدقيقة كلاً من الميول الفردية والفرص المختلفة للتعلم عند الأطفال، فعلى سبيل المثال يطور الأطفال الذين يندر السماح لهم باستخدام الطباشير استخداماً جيداً لمسك قلم الرصاص فيما بعد
ردود فعل الوالدين :
يثير التناقص الطبيعي في الشهية في هذا العمر القلق حول التغذية ، ويجب طمأنة الأبوين وإخبارهم بأنه طالما أن النمو طبيعي فالوارد الغذائي كافي. ويعد الأبوان بشكل عام مسؤولين عن تقديم الغذاء الصحي الملائم للعمر وتقرير ذلك حسب الزمان والمكان ، في حين يكون الطفل مسؤولاً عن تحديد كمية الوارد الغذائي . يعدل الطفل عادة واردهم الغذائي حسب الاحتياجات الجسمية المتعلقة بالشعور بالجوع أو الشبع . قد تتباين الكميات المتناولة كل يوم ، وأحياناً بشكل واسع، لكن هذه الكميات تبقى ثابتة نسبياً بفترة أسبوع . تعرقل محاولات الأبوين للتحكم بالوارد الغذائي للطفل مع هذه الآلية المنظمة ذاتياً ، لأن الطفل قد يوافق وقد يتمرد على الضغط المطبق عليه ، وتكون النتيجة فرط تناول الطعام أو نقصه.
يواجه الأطفال مبكري النضج حركياً وشديدي الانفعالية الحركية متزايدة من الأذية ، ومن الضروري تقديم الإرشادات الباكرة لأبوي هذا الطفل حول ضرورة حماية الطفل في المنزل، الإشراف المستمر عليه ، واستخدام خوذة الدراجة ( مع البدء باستخدام الدراجة ثلاثية العجلات). قد يعكس اهتمام الأبوين حول ( فرط فعالية الطفل) المحتملة توقعات غير ملائمة ، أو زيادة المخاوف أو فرطاً حقيقياً في الحركية . يحتاج الأطفال الذين يشاركون في فعاليات طائشة غير موجهة دون اعتبار واضح للسلامة الشخصية بيئة آمنة وضابطات ملائمة لأنشطتهم مع إشراف عن كثب، وقد تكون المعالجة النفسية والدوائية مفيدة أيضاً . يشاهد هذا النمط من الفعالية غير المميزة أحياناً عند الأطفال الذين عانوا من الاضطهاد أو الإهمال.
.
يتبع**
2- 5 سنوات
عادة ما تلعب التحديات التطورية للمراحل السابقة دوراً في سياق توسع المحيط الاجتماعي وإعادة تشكلها من خلال ازدياد تعقد اللغة، وذلك بين عمر 2و5 سنوات، مثال ذلك تحدي السيطرة على الذات في مواجهة محرض يحمل على الارتباك ، وتعود هذه القضية التي تتكون منذ المراحل الأولى للعمر إلى الظهور عندما يواجه الطفل ملعباً مزدحماً أو صفاً دراسياً قبل المدرسة مكتظاً . وإن الصراع بين الشعور بالاستقلال الآخذ بالنمو لدى الطفل وكل من المحددات الداخلية والخارجية يميز الحركات الرئيسية في هذا العمر. يتأثر هذا الصراع ويؤثر بدوره في مختلف ميادين التطور
التطور الجسدي :
يبطؤ النمو الجسمي و الدماغي حوالي نهاية السنة الثانية من العمر، مع تناقص مرافق في المتطلبات الغذائية والشهية. تناقص مرافق في المتطلبات الغذائية والشهية فالطفل بين عمري 2و 5 سنوات يكسب وسطياً حوالي 2 كغ وزناً و 7 سم طولاً وذلك كل عام . ويتسطح بطن الطفل الدارج ويخفف تبارزه الموجود سابقاً كما يصبح الجسم أكثر امتشاقاً. وتتزايد الفعالية الجسدية إلى حدها الأقصى وتتناقص الحاجة إلى النوم إلى 11-13 ساعة يومياً بما فيها فترة قيلولة نهارية واحدة تصل القدرة البصرية إلى 20/30 بحلول عمر 3 سنوات و20/20 بحلول عمر 4 سنوات. وتكون جميع الأسنان اللبنية العشرين قد بزغت بعمر 3 سنوات.
يمشي معظم الأطفال مشية متزنة ويركضون بخطوات ثابتة قبل نهاية السنة الثالثة من عمرهم . وفضلاً عن هذا المستوى الأساسي هناك تباين كبير في القدرات حيث يتسع مجال الفعاليات الحركية ليشمل : الرمي والتقاط وقذف الكرات ، ركوب الدراجات ، تسلق منشآت ساحات اللعب ، الرقص ، وأنماطاً سلوكية معقدة أخرى. وتتباين أيضاً وبشكل كبير المظاهر الأسلوبية لفعالية الحركات الكبيرة مثل السرعة والشدة والحذر، وذلك بتأثير ميول خلقية .
يعتمد تأثير مثل هذه الاختلافات الشخصية على التطور المعرفي والعاطفي جزئياً على متطلبات البيئة الاجتماعية. ينمو أطفال الأبوين اللذين يركزان على المنافسة ويقدمان فرصاً عديدة للفعالية الجسدية نشيطين حركياً ومتعاونين ، في حين ينمو أطفال الأبوين اللذين يركزان على اللعب الهادئ بشكل أقل فعالية حركياً، وأكثر ميلاً للتفكير العقلاني. يتعزز تفصيل استخدام إحدى اليدين ( يمين أو يسار ) بعمر الثلاث سنوات ، وقد ينتج الإحباط عن محاولات تغيير هذا التفصيل . تعكس تباينات تطور الحركات الدقيقة كلاً من الميول الفردية والفرص المختلفة للتعلم عند الأطفال، فعلى سبيل المثال يطور الأطفال الذين يندر السماح لهم باستخدام الطباشير استخداماً جيداً لمسك قلم الرصاص فيما بعد
ردود فعل الوالدين :
يثير التناقص الطبيعي في الشهية في هذا العمر القلق حول التغذية ، ويجب طمأنة الأبوين وإخبارهم بأنه طالما أن النمو طبيعي فالوارد الغذائي كافي. ويعد الأبوان بشكل عام مسؤولين عن تقديم الغذاء الصحي الملائم للعمر وتقرير ذلك حسب الزمان والمكان ، في حين يكون الطفل مسؤولاً عن تحديد كمية الوارد الغذائي . يعدل الطفل عادة واردهم الغذائي حسب الاحتياجات الجسمية المتعلقة بالشعور بالجوع أو الشبع . قد تتباين الكميات المتناولة كل يوم ، وأحياناً بشكل واسع، لكن هذه الكميات تبقى ثابتة نسبياً بفترة أسبوع . تعرقل محاولات الأبوين للتحكم بالوارد الغذائي للطفل مع هذه الآلية المنظمة ذاتياً ، لأن الطفل قد يوافق وقد يتمرد على الضغط المطبق عليه ، وتكون النتيجة فرط تناول الطعام أو نقصه.
يواجه الأطفال مبكري النضج حركياً وشديدي الانفعالية الحركية متزايدة من الأذية ، ومن الضروري تقديم الإرشادات الباكرة لأبوي هذا الطفل حول ضرورة حماية الطفل في المنزل، الإشراف المستمر عليه ، واستخدام خوذة الدراجة ( مع البدء باستخدام الدراجة ثلاثية العجلات). قد يعكس اهتمام الأبوين حول ( فرط فعالية الطفل) المحتملة توقعات غير ملائمة ، أو زيادة المخاوف أو فرطاً حقيقياً في الحركية . يحتاج الأطفال الذين يشاركون في فعاليات طائشة غير موجهة دون اعتبار واضح للسلامة الشخصية بيئة آمنة وضابطات ملائمة لأنشطتهم مع إشراف عن كثب، وقد تكون المعالجة النفسية والدوائية مفيدة أيضاً . يشاهد هذا النمط من الفعالية غير المميزة أحياناً عند الأطفال الذين عانوا من الاضطهاد أو الإهمال.
.
يتبع**
الصفحة الأخيرة
ربي لا يحطملك معنويات بما انك شفتيها يلا حامسحها رغم ان كثير يشكروا فيها