النونو فيروز
النونو فيروز
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


أحضرت لكم ملابس شتويه للكتاكيت مواليد 2009


يارب يخليهم ويحفظهم من كل شر




























النونو فيروز
النونو فيروز
النونو فيروز
النونو فيروز
النونو فيروز
النونو فيروز
:: وحمات في طفلي لا اعرف كيف حدثت ؟؟ ::


يعتقد الكثير منا ان الحامل اذا اشتهت شيئا ما من فاكهة وخضار وغيرها ولم
تتمكن من اكله تكون النتيجه ظهور بقعة على جسم مولودها تأحذ شكل الشيء
الذي تمنته ولم تأكله وتسمى " بالوحمة " ,,,
والوحمة ,, تظهر في أي مكان من الجسم .. اما في الوجه او الراس او الرقبة
وغيرهامن الاماكن ,,,







فما هي الوحمة ؟؟

الوحمة :: هي مجرد عيب تكويني في جزء من اجزاء الجلد ..
ولكن الى الان لم يتوصل بالتحديد الى تعريف مقبول للوحمات ..
فهي تشوهات لا وراثية تنجم عن اضطراب في التطور الجيني ..
وقد تكون الوحمات موجودة عند الولادة " الوحمات الخلقية " وقد تظهر فيما بعد
" الوحمات المكتسبة " ومتى ظهرت الوحمات فانها تستمر او تبقى ثابتة دون
أي تغير بشكل عام ويستثنى من ذلك بعض الوحمات مثل الوحمة المنغولية التي عادة
تختفي عند سن البلوغ وبالتعبير العامي تسمى الشامات او الخال " MOLES "
او وحمات الولادة " BIRTH MARKS "







انواع الوحمات ,,,

هناك نوعين رئيسين للوحمات ::
الاول :: هو الوحمة الحمراء المنبسطة
الثاني :: الوحمة الحمراء البارزة
وتظهر الوحمات منذ الولادة والبعض منه بعد الولادة,,





)) الوحمات التي تظهر مع الولادة ((

** الوحمة المنغولية او الوخمات الزرقاء , وهي بقع غير خطيرة وقد تظهر في أي
منطقةمن الجسم ولها شكل الكدمة وتظهر هذه الوحمة وقد تختفي خلال بضع سنوات



**وهناك وحمة يطلق عليها الناس اسماء مختلفة كقضمة اللقلق او قبلةالملاك
وهي الوحمة ذات اللون البني وغالبيتها تقع في مؤخرة الرقبة او على الشفة العليا
كما انها قد تختفي بعد عدة سنوات .






)) الوحمات التي تظهر بعد الولادة ((


**بعضهابني اللون وتكون ملساء مسطحة وهي تظهر خلال الشهرين الاولين
من عمرالطفل ,, فالبعض يعتقد انه نمش وهي ليست كذلك ,, ولكنها وحمات
وشامات قد تكون حميدة في اغلب الاحيان وقد تكون متسرطنه وهذا في حال كثرتها
وكبر حجمها وعدم تجانس لونها..
لذلك يجب عرضها على الطبيب لايجاد الحل المناسب لها ..
ويجب ان تحذر الام لان اكثر الوحمات والشامات هو بسبب التعرض لاشعة الشمس
خاصة اذا كان عمر الطفل صغيرا والبشرة فاتحة اللون ..



** وهناك وحمات باللون الاحمر وتكون مرتفعة عن سطح الجلد وتشبه في شكلها
حبات الفراولة وهذه الوحمات قد تكون متعددة وكبيرة الحجم وفي بدايتها تكون عبارة
عن بقع حمراء مسطحة ومحاطة ببقعة بيضاء ويتغير حجمها ,حيث تكبرالبقعة الحمراء
لتصل لحدود البقعة البيضاء .
توجد هذه الوحمات في مناطق متعددة من الجسم ولكن اغلبها يظهر في مناطق غيرمكشوفة
كالظهر او البطن او فروة الرأس..






)) مضاعفات الوحمات ((


هناك مضاعفات للوحمات ومن اهمها ::
هو الضغط على الاوعية والالتهابات والنزف احيانا .. غير التأثير النفسي والجمالي
على الطفل اذا كانت على الوجه او في مكان ظاهر من الجسد





)) طرق علاج الوحمات ((

هناك علاج اساسي وفعال هو العلاج بالليزر ,,كما ان هناك طرق علاج اخرى
اما بالجراحة او الحقن الملينة لانسجة الوحمة والتبريد وغيرها من الطرق المختلفة ,,
ولكن ليس من الضروري علاج الوحمة للتخلص منها ولكن يجب علاج وضع الطفل النفسي ,..
النونو فيروز
النونو فيروز
النطق المتأخر عند الطفل

هل يدل النطق المتأخر على بطء في التطور العقلي عند الطفل ذلك هو أول ما يخطر في بال الوالدين ويؤلمهما. والحقيقة أن بعض الأطفال يتأخرون في تعلم النطق والكلام، ولكن الكثيرين منهم أيضاً ينطقون بالألفاظ في وقتها المعتاد. على أنه من الطبيعي أن الطفل الذي يعاني من تخلف عقلي شديد، والذي لا يستطيع الجلوس مثلاً حتى العام الثاني من العمر، يتأخر بالفعل في النطق والكلام أيضاً. ومع ذلك فالصحيح أيضاً إن الأكثرية من الأطفال الذين يتأخرون في النطق حتى العام الثالث من العمر يتمتعون بذكاء طبيعي بل إن بعضهم أذكياء جداً .
ولا أشك أن في وسعك التكهن بما ينبغي لك أن تفعليه إذا تأخر طفلك في الكلام. عليك أن تتجنبي التوتر بسبب ذلك، وأن لا تسارعي إلى الاستنتاج بأن طفلك بليد الذهن. وأبدي له العطف والمودة أكبر قدر ممكن، مع تفادي المبالغة في توجيهه والسيطرة عليه. وامنحيه الفرصة، إن أمكن، للاختلاط بأطفال آخرين لكي يشق طريقه من بينهم، وتحدثي إليه بلغة سهلة مبسطة وبمودة، وشجعيه على الاستفسار عن الأمور من خلال تسميتها، ولكن إياك أن تلحي عليه غاضبة بأن يتعلم ألفاظاً جديدة.
ومع أن جميع الأطفال لا يحسنون لفظ معظم الكلمات بادئ الأمر ثم يتحسن لفظهم شيئاً فشيئاً، إلا أن بعضهم يستمر لفظه لبعض الكلمات سيئاً، في حين يسيء غيرهم لفظ بعض الكلمات الأخرى. ومن الواضح أن بعض أنواع سوء اللفظ تعود إلى تشوه كائن في اللسان، أو في أي جزء آخر من جهاز النطق. حتى إن بعضهم ينمو ويكبر واللثغ لا يفارقه رغم ما يبذلون من جهد لتفاديه. ويبدو أن بعض أنواع رداءة اللفظ تعود إلى انحرافات في مشاعر الأطفال. فبعضهم يظل يسيء لفظ بعض الكلمات، في حين يحسن لفظ كلمات أخرى تحتاج إلى نفس الحروف. ولكن هذا النوع من التخلف اللفظي البسيط لا أهمية له، ما دام الطفل يتقدم في تكييف نفسه تدريجاً، وما دام يستمر نموه وتطوره في ميادين الحياة الأخرى. ولا بأس بتصحيح نطق الطفل بين وقت وآخر، على أن يكون ذلك بلطف ومحبة.
ولكن، ماذا عن الطفل الذي يستمر اللثغ وسوء النطق عنده حتى سن الثالثة أو الرابعة أو الخامسة من العمر وربما، بعد ذلك، بحيث يصعب على زملائه فهمه، وبحيث يثير لفظه سخريتهم؟ هذا النوع من الأطفال يحتاج بالفعل إلى مراجعة مختص في السمع إذا توافر ذلك، وكان هذا المختص قادراً على التفاهم بسهولة مع طفل صغير، وعلى جعله يتقبل دروسه اللفظية وتوجيهاته. ولكن بصرف النظر عن توافر مختص لهذا الغرض أو عدم توافره، فإن الطفل بحاجة إلى رفقة لأطفال آخرين بنظام تقارب سنهم سنه بقدر الإمكان. ويستحسن أنت كون هذه الرفقة من خلال مدرسة للحضانة إلى أن يصبح مُؤهّلاً للمدرسة العادية. فالمعلمة البارعة يسهل عليها حماية مثل هذا الطفل من سخرية زملائه بسهولة إذا توافرت لديها اللباقة، كما تستطيع أن تدربه على الحديث بأسهل مما تستطيع الأم، لأنها لا تكون بالطبع قلقة عليه بقدر قلق أمه. ومن المعروف أن بعض المدارس لديها معلمات متدربات على تصحيح لفظ الأطفال .

مع تحياتي