~ M!Ss AmOoOlA ~
~ M!Ss AmOoOlA ~
أحلى فكره فكرة باااااقة الوررررد وتكون حمرااااا ياسلااااام

مع كرت فيه كلام حلوووو وشوية شووووق وعتب :)

والله صدقيني بيجيك طااااااير يتعذر

الله يهدي سركم يااااارب :)

ياحبي لك احسك بريئه وطيووووبة :)
aml2
aml2
الله يخليك يااا جرح 2 والله ما في اطيب منك انتي اللي كلامك عسل يا حبيبتي ربنا يخليكي
وردة نت
وردة نت
8
8
8
ما وافق هواك صار عسلا ويا حبيبتي وما في اطيب منه

ومن وافق الله ورسوله ,,,, طناش ولاحنا طيبين ,,, اشرار يعني


وقد قيل
عجبا للمؤمن يحب الله ويعصيه ويكره الشيطان ويطيعه


وانا وردة نت اريد الفتوى التي تبيح الاحتفال باعياد الكفار,,, كما ذكرت
قد احتاجها ,,,
white hurt
white hurt
اختي الحبيبه
اتمنى من الله ان يوفقكما ويرزقكما حياه سعيده ويبعد الشيطان عن طريقكما
ولكن,,,,,,,,,, يااختي ارجوا ان تجيبي على سؤالي وبكل صراااااحه.. لماذ لم تردي على بقية اخواتك اللاتي يخافون عليك من النار لماذ كان جوابك للاخت جرح 2 فقط
هل يعني انها هي التي تحبك فقط ,,,, والله اننا نحبك وحابين نساعدك والا ماكنا كتبنا لك اصلا
يااختي الحجاب مسأله اخرى وصحيح ان العلماء اختلفوا فيها,,,,
لكن عيد الميلاد شئ آخر تماما الا تحبين الله ورسوله اذا كانت اجابتك بنعم فاطيعيهما
ساضرب لك مثالا : هل رايت كافرا في يوم من الايام يهدي خطيبته اوزوجته في يوم عيد الاضحى او الفطر ويحتفل فيها,,,, بل هو من اشد المعادين لهذا ولايمكن على الاطلاق ان يفعل ذلك ,,,
انظري الى جرائمهم وعدائيتهم لنا فكيف نتشبه بهم ,,, وتحريم الاحتفال بهذا العيد محرم بلا نقاش
ابعد هذا ترغبين بالاحتفال بعيدهم ؟؟؟؟؟ الى متى نبقى نحن المسلمون ضعفاء ونقلد ماحرم الله علينا وهو اعلم بمصلحتنا,,,,,
الاسلام اباح لك ان تهدي وتحتفلي بزوجك كيفما شئت واينما شئت عدا ان نحدد يوما في كل سنه او ان نتشبه بالفاسقين,,,,,
وخطيبك كزوجك عليك ان تطيعيه وان لا تغضبيه وحاولي بشتى الطرق ان ترضيه لانه جنتك ونارك
وسعادته وتعاسته بيدك بعد يد الله سبحانه,,,,, فارضيه وارسلي له هديه واعتذار وتوددي له
ولكن ليس بيوم تخصصينه لذلك...
غاليتي اتمنى لك حياه سعيده وان يجمعك بزوجك وتكوني اسعد امراه به,,,,
محبتك في الله
aml2
aml2
لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
انا عملت بحث ولقيت هذا المقال ...والله اعلم ..
علما اني احتفل بعيد الميلاد واهدي الاصدقاء واقبل هداياهم وتهانيهم

الحقيقة أن من المشايخ من يرى حرمة الاحتفال بأي مناسبة سوي عيدي الفطر والأضحى. فالرسول لم يحتفل بعيد ميلاده ولا أحد من الصحابة!! ومن أهم القائلين بهذا الرأي الشيخ محمد عبد العزيز بن باز الذي يرى في حكم الاحتفال بأعياد الميلاد أن: "الاحتفال بأعياد الميلاد لا أصل له في الشرع المطهر بل هو بدعة، لقول النبي صلى الله عليه وسلم (من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد)..ومعلوم أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يحتفل بمولده مدة حياته، ولا أمر بذلك ولا علمه أصحابه وهكذا خلفاؤه الراشدون"..


وأما بالنسبة لمسألة البدع فلقد علمنا أن كل ما يتعلق بأمور دنيانا لا يدخل تحت طائلة ما نهى عنه رسولنا الكريم. وهذا ما يؤكده لنا الشيخ فيصل مولوي حيث يقول: " أما القول بأنها بدعة فهو صحيح، لكنها بدعة في عادات الناس وهذه البدع لم تحرم عندنا، أما البدعة في الدين فهي المنهي عنها في الحديث الصحيح المشهور، فقياساً على ذلك لا ضير من الإحتفال بذكرى ميلاد أي شخص إذا خلا هذا الاحتفال من أي منكر، والله أعلم".
ويضيف: " وقد جاء في ديننا ما يؤيد فكرة الإحتفال بالمولد، إذا كان على سبيل الشكر لله عزّ وجلّ على ما وهب ورزق وقدر في العمر، ولم يحصل فيه ما يغضب الله عزّ وجلّ. وذلك أن النبي صلى الله عليه وسلم سئل عن صوم يوم الاثنين فقال: "ذلك يوم ولدت فيه"
ويؤكد ذلك الشيخ جعفر أحمد الطلحاوي، من علماء الأزهر الشريف، حيث يقدم لنا الدليل القرآني على أننا لم نبتدع الاحتفال بأعياد الميلاد: " وفي القرآن الكريم حديث لعيسى عليه السلام روح الله وكلمته، وتذكرة ليوم ميلاده، ودعاء إلى الله تعالى ، بالسلام عليه في هذه الأيام الثلاثة"الولادة، الوفاة، البعث" قال تعالى حاكيا عنه عليه السلام: {والسلام علي يوم ولدت ويوم أموت ويوم أبعث حيا}، ومن مفهوم هذا الدعاء القرآني الوارد عن روح الله وكلمته: لا نرى بأسا بالدعاء بالسلامة والطيب بهذه المناسبة ."
وحتى القائلين بأن النهي عن الاحتفال بمثل هذه الأعياد هو من قبيل عدم التشبه بالنصارى واليهود في فقد رد عليهم الشيخ المولوي بقوله: "وأما الإعتماد على مخالفة اليهود والنصارى وعدم التشبه بالكافرين، فهذا سبيله ما كان خاصاً بدينهم، وعلامة على عقائدهم التي تعتبر في ديننا كفراً، وليس على إطلاقه." . بمعنى أننا يجب أن نخالف غير المسلمين في عباداتهم فقط لا في كل شيء. وإلا كان لزاماً علينا أن ندير ظهورنا لكل منجزات العلم التي يقدمونها لنا، وننغلق على أنفسنا.
نحتفل بطريقتنا..

ولكن كيف نحتفل بيوم مولدنا دون أن نكون مقلدين للغرب، ولا مخالفين لله؟ أول وأهم شيء هو ألا يقترن هذا الاحتفال بمعصية لله، كشرب الخمر، أو الاختلاط غير المحسوب بين الجنسين. وثاني شيء أن نكون مدركين ومقتنعين أن يوم مولدنا ليس عيدا بالمعنى الشرعي، أي أنه ليس بديلاً لأعيادنا الدينية.
يبقى بعد ذلك أن نجعل هذا اليوم رائعا من كل الجهات. فلماذا لا نقرنه كل عام بالاحتفال بالمواظبة على طاعة جديدة واقتراب أكثر من الله؟ يعني مثلا هذا العام تحتفل بمواظبتك على صلاة الجماعة في المسجد، والعام القادم تكافئ نفسك على التزامك بالصلاة في الصف الأول.وهكذا لا يمر عام إلا ونحن في تقدم.
وإذا حققنا ذلك نكون قد ضربنا عدة عصافير بحجر واحد: استمتعنا بيوم ميلادنا، وأرضينا ربنا، ورددنا على الرافضين عملياً لا نظرياً..



وشكرااا على مشاركات الجميييييييييييييع وجزاكم الله خيرا:26: