

وقفـة
إذا أتعبتك أمواج الحياة ..
وعصفت بك الرياح وصار كل شيء ضدك ..
لا تخف !
فالله يحبك
وهو الذي لديه القدرة على كل ريح عاصفة ..
لا تخف !
هو يعرفك أكثر مما تعرف أنت نفسك ?
ويكشف مستقبلك الذي لا تعلم عنه شيء فهو أعلم السّر وأخفى ..
إن كنت تحبه فثق به تماماً واترك أمورك
فهو يحبك
إذا أتعبتك أمواج الحياة ..
وعصفت بك الرياح وصار كل شيء ضدك ..
لا تخف !
فالله يحبك
وهو الذي لديه القدرة على كل ريح عاصفة ..
لا تخف !
هو يعرفك أكثر مما تعرف أنت نفسك ?
ويكشف مستقبلك الذي لا تعلم عنه شيء فهو أعلم السّر وأخفى ..
إن كنت تحبه فثق به تماماً واترك أمورك
فهو يحبك

فـــــــــــــــلاش الإحســــــــــــــــان في رمضـــــــــــان
http://www.saaid.net/mktarat/ramadan/flash/53.swf
http://www.saaid.net/mktarat/ramadan/flash/53.swf

الإحسان في رمضان
ليس القصد منه مرتبة من مراتب الدين ولكن يجب
أن يكون محسنا في تفاصيل حياته ((فتحسن في صلاتك وصدقاتك
وتسبيحك))
-الأحسان هو فعل ماهو حسن وهو قربة الى الله
بمعنى أن تكون أحسنت فعلا
قال عليه الصلاة والسلام ((إن الله كتب الأحسان على كل شيء))
وقال الله تعالى((إن الله يأمر بالعدل والأحسان ))
وهو قربة الى الله وعبادة
معناها =
وقت قيامك بالعبداة تتقرب الى الله بها والأحسان فيها
-كلما بذلت جهد ك في العبادة تقربت الى الله خطوة كي يحبك الله
(( طريق لمحبة الله))((ومعية الله))
((إن الله مع الذين أتقوا والذين هم محسنون))
-جزاء الأحسان الجنة((إنا كذلك نجزي المحسنين)) المرسلات43-44
فضل الأحسان
ـــــــــــــــــــــــ
1-أن الله يحب الأحسان
2-مع المحسنين
3-يجازي المحسنين بالجنة
4-فهو أمر رغب الله فيه
كيف نحسن في رمضان ؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المقصد من الصيام ((لعلكم تتقون))
فالتقوى من أعظم مقاصد الصيام فهي تأتي لو أحسنت في الصيام
التقوى من لوازمها أن تكون محسناً
لماذا تتدهور أمور الناس التعبدية في أول أيام العيد؟؟
لأننا لم نحسن ونتقي الله في رمضان فنهمل في العيد
حتى في صلاة الوتر
- هل الأيمان ينقص ويزيد ؟؟
- نعم يزيد الإيمان بالطاعة وينقص بالمعصية
وكذا في رمضان فنحقق الأحسان بتكثير الأعمال الصالحة
ونحسن فيها الى أن نحقق لعلكم تتقون
يتبع
ليس القصد منه مرتبة من مراتب الدين ولكن يجب
أن يكون محسنا في تفاصيل حياته ((فتحسن في صلاتك وصدقاتك
وتسبيحك))
-الأحسان هو فعل ماهو حسن وهو قربة الى الله
بمعنى أن تكون أحسنت فعلا
قال عليه الصلاة والسلام ((إن الله كتب الأحسان على كل شيء))
وقال الله تعالى((إن الله يأمر بالعدل والأحسان ))
وهو قربة الى الله وعبادة
معناها =
وقت قيامك بالعبداة تتقرب الى الله بها والأحسان فيها
-كلما بذلت جهد ك في العبادة تقربت الى الله خطوة كي يحبك الله
(( طريق لمحبة الله))((ومعية الله))
((إن الله مع الذين أتقوا والذين هم محسنون))
-جزاء الأحسان الجنة((إنا كذلك نجزي المحسنين)) المرسلات43-44
فضل الأحسان
ـــــــــــــــــــــــ
1-أن الله يحب الأحسان
2-مع المحسنين
3-يجازي المحسنين بالجنة
4-فهو أمر رغب الله فيه
كيف نحسن في رمضان ؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المقصد من الصيام ((لعلكم تتقون))
فالتقوى من أعظم مقاصد الصيام فهي تأتي لو أحسنت في الصيام
التقوى من لوازمها أن تكون محسناً
لماذا تتدهور أمور الناس التعبدية في أول أيام العيد؟؟
لأننا لم نحسن ونتقي الله في رمضان فنهمل في العيد
حتى في صلاة الوتر
- هل الأيمان ينقص ويزيد ؟؟
- نعم يزيد الإيمان بالطاعة وينقص بالمعصية
وكذا في رمضان فنحقق الأحسان بتكثير الأعمال الصالحة
ونحسن فيها الى أن نحقق لعلكم تتقون
يتبع
الصفحة الأخيرة
الإحسان إلى الغير انشراح في الصدر.
الجميل كاسمه ، والمعروف كرسمه ، والخير كطعمه. أول
المستفيدين من إسعاد الناس هم المتفضلون بهذا الإسعاد ،
يجنون ثمرته عاجلا في نفوسهم ، وأخلاقهم ، وضمائرهم
، فيجدون الانشراح والانبساط ، والهدوء والسكينة. .
فإذا طاف بك طائف من هم أو ألم بك غم فامنح غيرك
معروفا واسد له جميلأ تجد الفرج والراحة.
اعط محرومأ ، انصر مظلومأ ، أنقذ مكروبا ، أطعم جائعأ ، عد
مريضأ ، أعن منكوبا ، تجد السعادة تغمرك من بين يديك
ومن خلفك.
إن فعل الخير كالمسك ينفع حامله وبائعه ومشتريه ،
وعوائد الخير النفسية عقاقير مباركة تصرف في صيدلية
الذي عمرت قلوبهم بالبر وا لإحسان.
ان توزيع البسمات المشرقة على فقراء الأخلاق صدقة
جارية في عالم القيم ( ولو ان تلقى اخاك بوجه طلق ) وإن
عبوس الوجه إعلان حرب ضروس على الاخرين لا يعلم
قيامها إلأ علأم الغيوب. شربة ماء من كف بغي لكلب عقور
أثمرت دخول جنة عرضها السموات والأرض لأن صاحب
الثواب غفور شكور جميل ، يحب الجميل ، غني حميد.
يا من تهددهم كوابيس الشقاء والفزع والخوف هلموا إلى
بستان المعروف وتشاغلوا بالغير ، عطاء وضيافة ومواساة
وإعانة وخدمة وستجدون السعادة طعمأ ولونأ وذوقأ
{ وما لاحد عنده من نعمة تجزى الا ابتغاء وجه ربه الاعلى ولسوف يرضى }
من كتاب لا تحزن للشيخ الدكتور عائض بن عبدالله القرني
منقول