الجـمــ ام ـــــان
♥ الإيـــثار ♥

أبرز أعراض الحب الإيثار

عندما تقدم رغبات غيرك على رغباتك تكون متيماً

التضحية من درجات الإيثار

الإيثار يعيد عدّاد الكره إلى الصفر

كلما زاد حبك زاد إيثارك وتضحيتك
rommana2000
rommana2000
الإستغفار: سيــــــد الأذكـــــــار ثمــــــــــرات الإســــتغفـــار 1 - يطرد الشيطان. 2 - يرضي الرحمن. 3 - يزيل الهم والغم. 4 - يجلب البسط والسرور. 5 - ينور الوجه. 6 - يجلب الرزق. 7 - يورث محبة الله للعبد. 8 - يورث محبة العبد لله، ومراقبته، ومعرفته، والرجوع إليه، والقرب منه. 9 - يورث ذكر الله للذاكر. 10- يحيي القلب. 11 - يزيل الوحشة بين العبد وربه. 12 - يحط السيئات. 13 - ينفع صاحبه عند الشدائد. 14 - سبب لتنزّل السكينة، وغشيان الرحمة، وحفوف الملائكة. 15 - أن فيه شغلاً عن الغيبة، والنميمة، والفحش من القول. 16 - أنه يؤمَّن من الحسرة يوم القيامة. 17 - أنه مع البكاء في الخلوة سبب لإظلال الله للعبد يوم القيامة تحت ظل عرشه. 18 - الذكر أمان من نسيان الله. 19 - أنه أمان من النفاق. 20 - أنه أيسر العبادات وأقلها مشقة، ومع ذلك فهو يعدل عتق الرقاب، ويرتب عليه من الجزاء مالا يرتب على غيره. 21 - أنه غراس الجنة. 22 - يغني القلب ويسد حاجته. 23 - يجمع على القلب ما تفرق من إرادته وعزومه. 24 - ويفرق عليه ما اجتمع من الهموم، والغموم، والأحزان، والحسرات. 25 - ويفرق عليه ما اجتمع على حربه من جند الشيطان. 26 - يقرب من الآخرة، ويباعد من الدنيا. 27 - الذكر رأس الشكر، فما شكر الله من لم يذكره 28 - أكرم الخلق على الله من لا يزال لسانه رطباً من ذكر الله. 29 - الذكر يذيب قسوة القلب. 30 - يوجب صلاة الله وملائكته. 31 - جميع الأعمال ما شرعت إلا لإقامة ذكر الله. 32 - يباهي الله عز وجل بالذاكرين ملائكته. 33 - يسهل الصعاب ويخفف المشاق وييسر الأمور. 34 - يجلب بركة الوقت. 35 - للذكر تأثير عجيب في حصول الأمن، فليس للخائف الذي اشتد خوفه أنفع من الذكر. 36 - سبب للنصر على الأعداء. 37 - سبب لقوة القلب. 38 - الجبال والقفار تباهي وتبشر بمن يذكر الله عليها. 39- دوام الذكر في الطريق، والبيت والحضر والسفر، والبقاع تكثير لشهود العبد يوم القيامة. 40 - للذكر من بين الأعمال لذة لا يعدلها لذة. أهمية الاستغفار في حق النساء الاستغفار في حق النساء مهم جداً لأن النبي عليه الصلاة والسلام لما جاء النساء، قال يا معشر النساء.. تصدقن، وأكثرن الاستغفار، فإني رأيتكن أكثر أهل النار، فقالت امرأة منهن جزلة: وما لنا يا رسول الله أكثر أهل النار! قال: تكثرن اللعن، وتكفرن العشير.. رواه مسلم ماهو الفرق بين الاستغفار والتوبة؟ الاستغفار هو قول العبد : أستغفر الله طلبا للمغفرة ، والتوبة هي الرجوع إلى الله تعالى والإنابة إليه . والاستغفار من أعظم الأذكار التي ينبغي للعبد أن يكثر منها، ففي مسند الإمام أحمد عن ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول في المجلس الواحد : اللهم اغفر لي وتب علي إنك أنت التواب الرحيم، حتى يعد العاد بيده مائة مرة . والاستغفار يكون توبة إذا جمع معاني التوبة وشروطها، وهي الإقلاع عن الذنب إن كان متلبسا به وعقد العزم على أن لا يعود إليه فيما بقي من عمره ، والندم على ما فات، وبذلك تتداخل التوبة والاستغفار فيكون الاستغفار توبة والتوبة طلب مغفرة
الإستغفار: سيــــــد الأذكـــــــار ثمــــــــــرات الإســــتغفـــار 1 - يطرد الشيطان. ...
جزاك الله خيرا
ـ أم ريـــــم ـ
بعض أعظم مواقف الايثار الإسلامية




ولقد سجل التاريخ بأحرف من نور مواقف خالدة للمسلمين بلغوا فيها المرتبة العالية والغاية القصوى من الإيثار:

الموقف الأول :


فهذا سيد الخلق وخاتم النبيين وإمام المرسلين محمد صلى الله عليه وسلم تأتيه امرأة بُبردة فتقول: " يا رسول الله أكسوك هذه ؟ " فأخذها النبي صلى الله عليه وسلم محتاجًا إليها، فلبسها فرآها عليه رجل من الصحابة، فقال: " يا رسول الله ما أحسن هذه ؟ فاكسنيها " فقال: " نعم " ، فلما قام النبي صلى الله عليه وسلم لامه أصحابه فقالوا: " ما أحسنت حين رأيت النبي صلى الله عليه وسلم محتاجًا إليها، ثم سألته إياها وقد عرفت أنه لا يُسأل شيئًا فيمنعه، فقال: " رجوت بركتها حين لبسها النبي صلى الله عليه وسلم لَعلِّي أُكَفَّن فيها " .


وأما أصحابه رضي الله عنهم والتابعون فحدث ولا حرج .

الموقف الثاني :


فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رجلاً أتى النبي صلى الله عليه وسلم، فبعث إلى نسائه فقلن: " ما معنا إلا الماء، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من يُضيف هذا ؟ " فقال رجل من الأنصار: أنا، فانطلق به إلى امرأته، فقال: أكرمي ضيف رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالت: ما عندنا إلا قوت صبياني. فقال: هيئي طعامك وأصبحي سراجك (أوقديه) ونومي صبيانك إذا أرادوا عشاء، فهيأت طعامها وأصبحت سراجها ونوَّمت صبيانها، ثم قامت كأنها تصلح سراجها، فأطفأته، فجعلا يريانه أنهما يأكلان، فباتا طاويين، فلما أصبح غدا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: " ضحك الله الليلة - أو عجب - من فعالكما، فأنزل الله: (ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة)

الموقف الثالث


: وهؤلاء هم الأنصار يعرض أحدهم على أخيه من المهاجرين أن يناصفه أهله وماله فيأبى المهاجر ويقول: " بارك الله لك في أهلك ومالك ".

الموقف الرابع :


وهذا أبو طلحة أكثر الأنصار مالاً وأحب ماله إليه حديقة تسمى بيرحاء يسمع قول الله تعالى: (لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون) فيأتي رسول الله صلى الله عليه وسلم معلنًا أنه يتصدق بها لوجه الله تعالى.

الموقف الخامس:


وذاك قيس بن سعد بن عبادة يمرض ويتأخر إخوانه عن زيارته فيسأل عنهم، فيقال له: "إنهم كانوا يستحيون مما لك عليهم من الدَّين، فيقول: أخزى الله مالاً يمنع الإخوان من الزيارة " .
ثم أمر مناديًا ينادي: " من كان لقيس عليه مالٌ فهو في حلٍّ " .
فما أمسى حتى كسرت عتبة بابه لكثرة الزوار.

الموقف السادس:


وإن تعجب فعجبٌ أمر هؤلاء الثلاثة الذين آثر كل منهم أخاه بالحياة، فقد قال حذيفة العَدَوي: " انطلقت يوم اليرموك أطلب ابن عمٍّ لي، ومعي شيءٌ من ماء، وأنا أقول: إن كان به رمق سقيته ومسحتُ به وجهه، فإذا أنا به، فقلت: أسقيك ؟ فأشار إليَّ أن نعم، فإذا رجل يقول: آه، فأشار ابن عمي إليَّ أن انطلق به إليه، فجئته فإذا هو هشام بن العاص، فقلت: أسقيك ؟ فأشار إليَّ أن نعم، فسمع به آخر فقال: آهٍ، فأشار هشام: انطلق به إليه فجئته، فإذا هو قد مات. فرجعت إلى هشام فإذا هو قد مات، فرجعت إلى ابن عمي فإذا هو قد مات. رحمة الله عليهم أجمعين " .

من فوائد الإيثار:

لو لم يكن من فوائده إلا أنه دليل كمال الإيمان وحسن الإسلام ورفعة الأخلاق لكفى، فكيف وهو طريق إلى محبة الرب سبحانه، وحصول الألفة بين الناس وطريق لجلب البركة ووقاية من الشُّحِّ ؟!!

منقول

ـ أم ريـــــم ـ
ان من اعظم الفضائل التي ربى الاسلام اتباعه عليها:

فضيلة الايثار وحب

الخير والعطاء للاخرين

،وصفة العطاء من صفة الله عز وجل وعطاؤه

لا ينقطع ولا ينتهي سبحانه وتعالى .

ما هو الايثار:

- الايثار هو ان يقدم المسلم حاجة غيره من الناس على حاجته، برغم احتياجه

لما يبذله، فقد يجوع ليشبع غيره ويعطش ليروي سواه، بل قد يموت في

سبيل حياة الاخرين، وبهذا الشعورالنبيل يجدد حقيقة ايمانه فيطهر نفسه من

الاثرة والانانية التي هي حب النفس وتفضيلها على غيرها وهي صفة ذميمة

نهى عنها الرسول صلى الله عليه وسلم .


-فما اقبح ان يتصف الانسان بالانانية وحب النفس، وما اجمل ان يتحلى

المسلم بالايثار وحب الاخرين، وهذا هو درب الفائزين الذين اثنى الله

عز وجل عليهم بقوله تعالى: { ويؤثرون على انفسهم ولو كان بهم خصاصة}

سورة الحشر. ( خصاصة : اي شدة وحاجة )


-الإيثار خُلق رفيع يبعد الإنسان عن الظلم والرذيلة (كالغش والبهتان

-والتلاعب بالاسعار وايذاء الاخرين وهو نتيجة الزهد في الدنيا وايثار الاخرة

ولا يمكن الوصول إلى خُلق الإيثار إلا بالقناعة والسخاء والبذل والعطف

على الفقراء والمحتاجين والايتام.

-من خصائص المؤمن ان يؤثر اخاه المؤمن في حظوظ الدنيا على نفسه طلبا

-لثواب الاخرة ، وان من اعظم الكرامة ان تؤثر بخيرك لغيرك،لقول الرسول

صلى الله عليه وسلملا يؤمن احدكم حتى يحب لاخيه ما يحبه لنفسه )

متفق عليه ، وقال ايضا المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا )
متفق عليه .

-في خلق الايثارقال "الامام ابن القيم" رحمه الله : -
ا
لاولى: ان تؤثر الخلق على نفسك فيما يرضي الله ورسوله ،وهذه هي

درجات المؤمنين من الخلق والمحبين من خلصاء الله .

الثانية: ايثار رضاء الله على رضاء غيره وان عظمت فيه المحن، ولو

اغضب الخلق وهي درجة الانبياء واعلاها للرسل عليهم صلوات الله

وسلامه .
ـ أم ريـــــم ـ
ان من اعظم الفضائل التي ربى الاسلام اتباعه عليها: فضيلة الايثار وحب الخير والعطاء للاخرين ،وصفة العطاء من صفة الله عز وجل وعطاؤه لا ينقطع ولا ينتهي سبحانه وتعالى . ما هو الايثار: - الايثار هو ان يقدم المسلم حاجة غيره من الناس على حاجته، برغم احتياجه لما يبذله، فقد يجوع ليشبع غيره ويعطش ليروي سواه، بل قد يموت في سبيل حياة الاخرين، وبهذا الشعورالنبيل يجدد حقيقة ايمانه فيطهر نفسه من الاثرة والانانية التي هي حب النفس وتفضيلها على غيرها وهي صفة ذميمة نهى عنها الرسول صلى الله عليه وسلم . -فما اقبح ان يتصف الانسان بالانانية وحب النفس، وما اجمل ان يتحلى المسلم بالايثار وحب الاخرين، وهذا هو درب الفائزين الذين اثنى الله عز وجل عليهم بقوله تعالى: { ويؤثرون على انفسهم ولو كان بهم خصاصة} سورة الحشر. ( خصاصة : اي شدة وحاجة ) -الإيثار خُلق رفيع يبعد الإنسان عن الظلم والرذيلة (كالغش والبهتان -والتلاعب بالاسعار وايذاء الاخرين وهو نتيجة الزهد في الدنيا وايثار الاخرة ولا يمكن الوصول إلى خُلق الإيثار إلا بالقناعة والسخاء والبذل والعطف على الفقراء والمحتاجين والايتام. -من خصائص المؤمن ان يؤثر اخاه المؤمن في حظوظ الدنيا على نفسه طلبا -لثواب الاخرة ، وان من اعظم الكرامة ان تؤثر بخيرك لغيرك،لقول الرسول صلى الله عليه وسلملا يؤمن احدكم حتى يحب لاخيه ما يحبه لنفسه ) متفق عليه ، وقال ايضا المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا ) متفق عليه . -في خلق الايثارقال "الامام ابن القيم" رحمه الله : - ا لاولى: ان تؤثر الخلق على نفسك فيما يرضي الله ورسوله ،وهذه هي درجات المؤمنين من الخلق والمحبين من خلصاء الله . الثانية: ايثار رضاء الله على رضاء غيره وان عظمت فيه المحن، ولو اغضب الخلق وهي درجة الانبياء واعلاها للرسل عليهم صلوات الله وسلامه .
ان من اعظم الفضائل التي ربى الاسلام اتباعه عليها: فضيلة الايثار وحب الخير والعطاء للاخرين ...
من أحوال السلف في الإيثار

نبذة :
لقد رأيت أقواماً كانت الدنيا أهون على أحدهم من التراب تحت قدميه، ولقد رأيت أقواماً يمسي أحدهم، وما يجد عنده إلا قوتاً، فيقول: لا أجعل هذا كله في بطني، لأجعلن بعضه لله عز وجل، فيتصدقون ببعضه وإن كان هو أحوج ممن يتصدق عليه




مرات التحميل : 522
pdf/10.3 MB تحميل : 522