خشوووع
خشوووع
من علامة الكذاب أن يحلف قبل أن يستحلف
خشوووع
خشوووع
الدعاء بالبركة:لفظة شائعة خاطئة



بسم الله الرحمن الرحيم.


قال الشيخ عبيد بن عبد الله الجابري حفظه الله تعالى:"واللفظة الشائعة بين عامة الناس وهي:<<مبروك على فلان كذا>>خاطئة, ومخالفة للاستعمال الصحيح لغة, ف<<مبروك>>فعلها برَكَ, أما<<مبارك>>ففعلها بارك, فلا تستعملوا مبروكا استعملوا مباركا, لأن فعل <<مبارك>>كما قدمنا بارك, أما فعل <<مبروك>>فهو برَكَ.
والعامة لا يريدون بقولهم:<<مبروك عليه>>أي:بورك عليه, لكن خطأ في التعبير, فهم يريدون الدعاء له بالبركة, لايريدون الدعاء عليه بالبروك, لا يريدون هذا أبدا, لكن التعبير خطأ, فيقال بارك الله عليك, وهذا عليه مبارك, النجاح مبارك, الزواج مبارك-إن شاء الله-, أما الزواج مبروك, والنجاح مبروك, فخطأ لما قدمنا."انتهى


من كتاب "إتحاف العقول بشرح الثلاثة الأصول".ص59.
خشوووع
خشوووع
بقول النبي صلى الله عليه وسلم :
( الدُّنيَا مَلعُونَةٌ ، مَلعُونٌ مَا فِيهَا ، إِلَّا ذِكرُ اللَّهِ ، وَمَا وَالَاهُ ، وَعَالِمٌ أَوَ مُتَعَلِّمٌ ) حسنه الألباني

خشوووع
خشوووع
إذا أحب الله عبدًا استعمله في الأوقات الفاضلة بفواضل الأعمال ، وإذا مقته استعمله في الأوقات الفاضلة بسيء الأعمال ، ليكون ذلك أوجع في عتابه وأشد لمقته..
( أبو حامد الغزالي )

خشوووع
خشوووع
عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ قَبْلَ مَوْتِهِ بِثَلاَثٍ « لاَ يَمُوتُ أَحَدُكُمْ إِلاَّ وَهُوَ يُحْسِنُ الظَّنَّ بِاللَّهِ ». سنن أبي داود



وعَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم « إِنَّ اللَّهَ يَقُولُ أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِى بِى وَأَنَا مَعَهُ إِذَا دَعَانِى ». صحيح مسلم


قال العلماء: معنى حسن الظن بالله تعالى أن يظن أنه يرحمه ويعفو عنه ، قالوا وفى حالة الصحة يكون خائفا راجيا ويكونان سواء وقيل يكون الخوف أرجح فإذا دنت أمارات الموت غلب الرجاء أو محضه لأن مقصود الخوف الانكفاف عن المعاصى والقبائح والحرص على الاكثار من الطاعات والأعمال وقد تعذر ذلك أو معظمه فى هذا الحال فاستحب إحسان الظن المتضمن للافتقار إلى الله تعالى والاذعان له " شرح النووي على مسلم