سيدة الوسط
سيدة الوسط
* الابتعاد عن السمن الحيواني و البلدي و الزبدة و الكريمة و القشدة ، و يسمح باستعمال السمن المصنوع من زيت الذرة



* يفضل استخدام زيت الزيتون أو زيت الذرة أو زيت دوار الشمس في طهي الطعام ، أو يضاف إلى السلطات . و يفضل تجنب زيت جوز الهند و زيت النخيل و الزيوت النباتية ( Vegetable Oils ) دون تحديد لنوعها .



*أفضل أنواع اللحوم : السمك و الدجاج ( بدون الجلد ) ، و ينصح بالإقلال من اللحوم السمينة بشكل عام و تجنب الدهون في اللحوم، و يفضل أكل اللحم مشوياً أو مسلوقاً ( و ليس مقلياً ) ، و ينصح بتجنب الأطعمة المقلية و المقالي بشكل عام .



*الابتعاد عن صفار البيض و المخ و الكبد و الكلاوي ، و يسمح ببيضتين في الأسبوع ، أما بياض البيض فمسموح به ، و ينصح بالإقلال من الجمبري و الأستاكوزة و القشريات عموماً ..



*ينصح بالاعتدال في تناول الحليب أو اللبن قليل الدسم و الجبن قليل الدسم،أما الحليب المقشود ( skimmed milk) و الجبن منزوع الدسم ، فيمكن تناولها دون قيود .



*ينصح بتجنب الحلويات العربية و الأفرنجية و الشوكولاته و الآيس كريم و الكريمات و المشروبات الغازية ، إلا إذا كانت من نوع ( دايت ) .



*يسمح بالقليل من المكسرات ( Peanuts ) مثل الفول السوداني و الفستق و البندق و الجوز لأنها تحتوي على زيوت غير ضارة ، و لكنها غنية جداً بالسعرات الحرارية ( و يفضل الامتناع عنها ) .



*ينصح بتناول الخبز الأسمر ( و لو كان رقيقاً ) ، و الإكثار من الخضار و الفواكه و الاعتماد على النشويات مثل البطاطس و القمح ( الجريش و الفريك ) و المعكرونة بدلاً من الاعتماد على الدهون .



*ينصح بممارسة رياضة المشي السريع لمدة 20-30 دقيقة يومياً ، أو 3-4 مرات أسبوعياً على الأقل .



* ينصح بتخفيف الوزن و الوصول إلى الوزن المثالي قدر الإمكان .
نهر فضه
نهر فضه
اختي الفاضله سيدة الوسط

تقبل الله مني مادعوت لك في هذه الساعه المباركه

جزاك الله كل خير

وعصمك الرحمن من الفتن

وعافاك الله من جميع المحن

واصلح منك ماظهر ومابطن

وفقك الله لكل خير وسدد على طريق الخير خطاك

آآآآآآآآآآآآآآآآآآمين
سيدة الوسط
سيدة الوسط
تناول غذاء نباتي قليل الدسم قد يساعد في تقليل مستويات الكوليسترول عند السيدات اللواتي لم يصلن إلى سن اليأس، دون الخضوع للعقاقير الدوائية. هذا ما أكدته دراسة أعدتها اللجنة العلمية الأميركية المختصة في الطب المسؤول.

وكشفت الدراسة التي نشرتها المجلة الأميركية لعلوم القلب، أن تقليل كمية الدهون في الغذاء إلى 10% من الاستهلاك الكلي للسعرات الحرارية وتجنب تناول المنتجات الحيوانية كاللحوم والبيض، ساعد 35 امرأة من صغيرات السن على خفض مستويات البروتين الشحمي قليل الكثافة الذي يعرف أيضاً بالكوليسترول السيء بحوالي 17% والكوليسترول الكلي بحوالي 13% في غضون شهرين فقط.

واعتمدت الدراسة التي استمرت 6 أشهر على غذاء نباتي قليل الدسم يتألف من الحبوب والخضراوات والبقول والفواكه دون أن يحتوي على أية منتجات حيوانية، بحيث كان المصدر الوحيد للكوليسترول هو الكوليسترول النباتي.

وتناولت السيدات غذاء عادياً لأول شهر إلى شهرين، وقيست مستويات الكوليسترول لديهن، ثم قسمن إلى مجموعتين رجعت الأولى إلى تناول الأطعمة العادية، في حين استمرت السيدات في المجموعة الثانية في تناول الغذاء النباتي قليل الدسم مع تناول مضافات فيتامين "ب 12" الذي يوجد في المنتجات الحيوانية، ثم تبادلت كل مجموعة مع الأخرى بعد شهرين.

ونوهت الدكتورة دونا هيرلوك الأخصائية في اللجنة إلى أن السيئة الوحيدة في هذا الغذاء هي أنه بالرغم من أنه قلل الكوليسرتول الكلي والكوليسترول السيئ بشكل ملحوظ، إلا أن الكوليسترول الجيد انخفض أيضاً وارتفعت الدهنيات الثلاثية بدلاً من أن تنخفض هي أيضاً.

وقالت إن الغذاء النباتي قليل الدسم يخفف التقلصات التي تصيب النساء أثناء دورة الحيض الشهرية، كما أنه كان مفيداً أيضاً في تخفيف أوزانهن، إذ تمكن من إنقاص نصف كيلوغرام كل أسبوع. وتنصح هيرلوك بضرورة تقليل الاستهلاك من الدهون وتجنب الإكثار من اللحوم ومنتجاتها والالتزام بتناول الأغذية التي تتألف من 10 إلى 15% من الدهون.
إضافة لهذا فقد توصل العلماء البريطانيون إلى أن تمسك السيدات بالغذاء النباتي لفترات زمنية طويلة قد يساعد في تقليل خطر إصابتهن بسرطان الثدي.

ووجد الباحثون في كلية لندن للتعقيم والطب المداري، أن خطر الإصابة بسرطان الثدي انخفض بصورة ملحوظة عند السيدات النباتيات اللاتي هاجرن إلى بريطانيا من شبة القارة الهندية أو شرق أفريقيا، وحافظن على عاداتهن الغذائية الأصلية في تناول الخضراوات والبقول، مقارنة مع نظرائهن اللاتي تبنين أنماط الغذاء الغريبة بصرف النظر عن العوامل الاقتصادية و الاجتماعية.

وأرجع الباحثون هذه الاكتشافات التي نشرتها المجلة الدولية للسرطان إلى استهلاك النباتيات العالي للخضراوات والألياف الذي قلل احتمالات إصابتهن بسرطان الثدي ومع ذلك فلم يظهر أي ارتباط واضح بين هذا المرض واستهلاك اللحوم مما يسير إلى أن الالتزام بالغذاء النباتي طوال الحياة قد يترافق مع انخفاض مؤكد في خطر الإصابة بسرطان الثدي وخصوصا مع استهلاك الكثير من الخضراوات والبقوليات.

وبينت الدراسة التي استندت إلى ملاحقة المعلومات الطبية المسجلة عن 240 سيدة من المصابات بسرطان الثدي ومقارنتهن مع 477 أخريات غير مصابات حيث كانت جميع السيدات من أصول آسيوية ولم يتجاوزن الخامسة والسبعين وقضين حياتهن في بريطانيا أن السيدات النباتيات طوال حياتهن كن أقل عرضة للإصابة بغض النظر عن مستويات الدخل المادي أو الحالات الاجتماعية أو استخدامهن لأقراص منع الحمل أو العلاج الهرموني البديل.


ولم يلحظ الباحثون علاقة بين السعرات الحرارية المستهلكة أو كمية البروتينات أو الكربوهيدرات المتناولة وبين سرطان الثدي في حين كان الانخفاض في خطر المرض واضحا عند من استهلكن كميات كبيرة من الخضراوات والبقوليات كالعدس وغيرها من الأطعمة الغنية بالألياف.
سيدة الوسط
سيدة الوسط
سيدة الوسط
سيدة الوسط
توصلت دراسة كندية إلى نتيجة مفادها أن الشخص يمكن له أن يتناول طعاماً مفيداً لصحة القلب يتكون من عناصر مضادة للكولسترول وتوفر حماية ضد أمراض القلب بنفس القدر الذي توفره الأدوية المخفضة لمستوى الكوليسترول الضار في الدم.

وكانت دراسات أخرى أظهرت في السابق أن أربعة أنواع من الأطعمة يمكن لكل واحد منها تخفيض مستوى الكوليسترول بنسبة 5-10% أما الدراسة الجديد وهي الأولى من نوعها فكانت حول مزيج الأربعة أنواع مع بعضها بعضها، وتبين من النتائج أن التأثير لهذه الأطعمة على تخفيض الكوليسترول الضار جاء مضاعفا ووصلت نسبته إلى 29% مما يعني فرقا بين المستوى العالي والطبيعي له في الجسم.

تكون الغذاء المستخدم في الدراسة من أربعة عناصر من الصويا، الألياف، سمنة غنية بالستيرول النباتي واللوز حيث كان المشتركون في الدراسة يتناولون حفنة من اللوز يومياً.

وكانت هذه العناصر جزءاً من برنامج غذائي لمدة سبعة أيام يعتمد على الأغذية المتوفرة في الأسواق المركزية ومخازن الأدوية الصحية. واشتملت الأطعمة على الخضراوات أيضاً.
كانت وجبة الإفطار تتكون من الصويا، الشوفان مع شرائح من الفاكهة واللوز، خبز الشوفان والمارجرين الغنية بالستيرول بالإضافة إلى المربى.

أما وجبة الغذاء فتتألف من بروتين الصويا، خبز الشوفان، شوربة الفاصوليا والفواكه.
وكان العشاء يتألف من الخضراوات والفواكه واللوز والوجبات الخفيفة تتضمن اللوز، اللبن وحليب الصويا المروب بألياف ميتاميوسيل.

تبين من الدراسة أن الانخفاض في مستوى الكوليسترول الكلي جاء نتيجة للانخفاض الكوليسترول الضار وكانت قيمة هذا الانخفاض مماثلة لتلك التي يحصل عليها المرضى الذين يتناولون الأدوية المخفضة للكوليسترول مثل الستاتين.

وقد أثارت نتائج الدراسة إعجاب العديد من العلماء والباحثين أمثال الدكتور جين سبلير، مدير مؤسسة سفيرا ومركز الأبحاث الصحية في لوس أنجلوس بكاليفورنيا. والدكتور سبيلر مؤلف لكتاب "تشخيص أمراض القلب" قال سبيلر إن نتائج الدراسة دليل قوي على ما دأب على الإعلان عنه لسنين عديدة".