ديباج الجنان
ديباج الجنان
*wed* *wed* :
ميران اختي الغالية كم هو جميل كلامك لي عودة باذن الله برد وافي اريد ان اساهم معك
ميران اختي الغالية كم هو جميل كلامك لي عودة باذن الله برد وافي اريد ان اساهم معك


حياكم الرحمن

حقيقة لا أجد الكلمات التي تسعفني لأعبر عن مدى اعجابي بأضافتكن القيمه
بل والله اني لأبخسها حقها فقط في هذه الكلمه


أجوان+wed


الله يحرم ايديكم على النار ويجزيكم عنا خيرآ
ويبارك لكن بأوقاتكن بالعمل الصالح
أعدت قراءة أضافتكن القيمه مرتين


وأكثر مااعجبني طريقه الأختصار ووضع المفيد كما وددت ان تكتبن
ولكنها كلمات رائعه اتمنى اخواتي معنا ان يطلعن على الردود جيدآ ليقطفن ثمرات
يانعه زرعنها اخواتنا هاهنا وعلينا التنفيذ

ولن اعلق على كل نقطه وأدع الأخوات يلمسن بأنفسهن مدى الفوائد القيمه التي سيجنينها من تلك الكلمات




أيمان الغامدي

حياكِ الله
بالطبع تفضلي وانضمي معنا وستجدين كل خير بأذن الله
فقط اعيدي قراءة الموضوع مرارآ حتى تكتشفي بنفسك الكنوز الدفينه بين ثنايا الموضوع,وانا واثقه بأنك ستجدي اجابه لسؤالك



أصداف حياكِ الله




ألم الدموع
حياكِ الله اختي كم اسعدنا تواجدك بيننا فنحن هنا جميعآ للتناصح والتشاور
شاركينا اختي ودعي همومك هنا نغسلها سوية بماء التوبه وفتح صفحه جديده في حياتك

تابعينا



نورس الهيام

اختي الوسوسه تجري منا مجرى الدم
وكما نعلم فسورة الناس تبدأ بالأستعاذه من شر الواسوس الخناس

أكثري من الأستعاذه من الشيطان وجاهدي نفسك واصبري وتؤجرين بأذن الله على ذلك لا يهمك الضيقه الحاصله انما هي من وسوسة الشيطان لكي يصرفك عن كل عمل صالح
اعيدي قراءة الموضوع وستجدي بأذن الله لسؤالك اجابات كثيره


مشوارنا طويل وسيكون ممتعآ بحول الله وقوته

طبعآ الموضوع مازال مفتوحآ وسأضيف تباعآ كل مالدي

فنرجو منكن المتابعه
عصفوره من فلسطين
جميل جداً أن نعود ... لأرضٍِ ما إن نطأها حتى تتسرب الطمأنينة و السكينة لأرواحنا والأجــــــــــــــــــــمل هو أن تكونوا أنتم هنــا بانتظارنا سنستخرج من قلوبكم الورد وسيهطل عليها ... غمام نبضكم لــ ينبت الحب والخير ويزهر الجوري والإقحوان غاليتي واختي في الله واصلي معنا المشوار في هذه الرحله وانضمي الى ركب الأيمان وأسأل الله تعالى ان ينور قلوبنا بذكره وطاعته وان يعمر اوقاتنا بالعمل الصالح تدبروا معي هذه السطور قليلآ فهي فاتحة خير لبداية موضوعنا طُرق الخير كثيرة، وأبواب العملِ الصالح مشرَعَة، وقد قال أهل العلم: إنّ أعمالَ البرّ لا تُفتح كلُّها للإنسان الواحدِ في الغالب،إن فتِح له في شيء منها لم يكن له في غيرها، وقد يفتَح لقليلٍ من الناس أبوابٌ متعدِّدة، لقد خلق الله الخلقَ لعبادته وطاعتِه، ولكنّه سبحانه قسم حظوظَهم فيها، وفاوت بينهم في الاجتهاداتِ فيها، فمِنهم من كتبه مصلِّيًا قانتًا، ومنهم من كتبه متصدِّقًا محسنًا، ومنهم من كتبه صائمًا، ومنهم من كتبه مجاهدًا. يفتحُ لهم من أبوابِ الطاعات المطلوبات من نوافل العباداتِ وفروض الكفايات ما يتنافس فيه المتنافسون ويتمايَز به المتسابقون. فمن كان حظُّه في طاعةٍ أكثرَ كان منزلته في الجنّة ودرَجَته. وهذا مايؤكد هذه المقوله بداية المعصية تبدأ بالفراغ بداية المعصية تبدأ بالفراغ إذا نظرنا لكل مشاكل النساء تجدها بسبب الفراغ، وما وقع النساء في الغيبة والنميمة وتصيد أخطاء الآخرين والخلافات وغير ذلك إلا وكان الفراغ وراء هذا الوقوع. إذن بداية المعصية تبدأ بالفراغ, وهنا يأتي السؤال فيم تضيع المرأة في هذا العصر وقتها؟ من أشكال الفراغ وتضيع الوقت بين النساء في هذا العصر: ـ النوم لساعات الطويلة، قراءة المجلات التافهة بأخبار الفنانين والفنانات بالساعات التزين الزائد عن الحد، الذهاب للتسوق وبالساعات، مشاهدة التليفزيون والأفلام والمسلسلات والتقليب في القنوات الفضائية بالساعات، الحديث في التليفون مع الأصدقاء أوقات طويلة، والكلام بين الفتيات والشباب بالساعات في الإنترنت إما في كلام ليس له قيمة أو علاقات آثمة، فضلاً عن الخروج والفسح والأكل بالأربع ساعات في المطاعم ... وغير ذلك كثير. إن الوقت هو الحياة وهو سريع الانقضاء، وما مضى منه لا يرجع، ولا يعوض بشيء، والمسلمة مطالبة بحفظ وقتها، فعليها أن تحرص على الاستفادة من عمرها، وصرف وقتها فيما ترجو نفعه، والمرأة التي تمضي الساعة تلو الساعة أمام المرآة لتجميل وجه، وتسريح شعر بصورة مبالغ فيها هي ممن أضاع الوقت، وفرط في العمر، لأن الإسلام جعل الزينة وسيلة لا غاية، وسيلة لتلبية نداء الأنوثة في المرأة، وللظهور أمام زوجها بالمظهر الذي يجلب المحبة ويديم المودة، ولكن يجب أن يكون ذلك بحد معين في الوقت والمال. والإسلام كما يرفض إضاعة الوقت في الزينة فهو كذلك لا يرضى بإضاعته في البحث عن وسائل الزينة ومتابعة المستحدثات وكثرة ارتياد الأسواق. والحاصل والواقع اكبر بكثير مما طرح والمتتبع لحال اخواتنا في المنتدى هنا اكبر مثال على ذلك ماان يطرح موضوع عن منتج او خلطه الا ورأينا الردود بالمئات والصفحات لا تعد ولا تحصى واذا طرح موضوع ممايهم المراءه ويفيدها دينيآ ودنيويآ كان اخر شيئ تفكر في قراءته مــــــــــــــهلآ مـــــــــــــــــهلآ علينا تقرير المصير وتبديل الحال نعم والله ان الأيام تسير مسرعه والساعات تمر كالثواني ولكن على ماذا انظري ليومك وحاسبي نفسك في نهاية كل يوم ماذا عملتي فيه من خير لنفسك او لغيرك!! ماذا قدمتي لدين الله الذي شرعه لنا منهاجآ هل اتبعتي اوامره واجتنبيتي نواهيه ام ضربتي بعرض الحائط كل ذلك وراء ظهرك, وتمكنت منكِ الغفله واستشرى مرضها في عروقك انتي الأن قرري وفكري وستجدي ان حياتك كلها لهو بلهو وان لم نتدراك انفسنا ونستيقظ من السبات الذي نغط فيه فأننا سيأتي يومآ عاجلآ نندم فيه على مافرطنا فيه ولكن يالها من حال ونسال الله تعالى ان لا يشغلنا الا بطاعته وعبادته تابعوا الموضوع
جميل جداً أن نعود ... لأرضٍِ ما إن نطأها حتى تتسرب الطمأنينة و السكينة...
بارك الله فيك


بارك الله فيك بارك الله فيك

وجزاااااااك خيرررررررررررررا
إيمان الغامدي..
صدقيني اخيه هذا ما اتمناه علما ان الملل والروتين والانتظار والتفكير القاتل سيقضي علي حتى انه يؤثر على خشوعي في الصلاه ولا استطيع تدبر القران وانا اقرءه وصدقيني اني متضايقة ولكن ماذا افعل ؟؟؟؟
صدقيني اخيه هذا ما اتمناه علما ان الملل والروتين والانتظار والتفكير القاتل سيقضي علي حتى انه يؤثر...
ساعة صدق مع الله في جوف ليل قد هجعت فيه العيون.. وغارت فيه النجوم..

ساعة تقبل فيها على الله بكلية قلبك مستغفرا، متضرعا بين يديه متفكرا في دنياك وأخراك.... وتتفكر في الموت وما بعده، وفي ما مضى وفي ما بقى....

ساعة على هذه الشاكلة تقضيها في صلاة خاشعة... وذكر كثير ، ومناجاة فياضة..

ساعة فحسب قد تحول فيك كل شيء.. وإذا أنت غير أنت الذي كنت قبل قليل...

إحساسات جديدة تشرق في قلبك ، ما كنت تعهدها من نفسك...

ولو قيل لك عبر عنها، لعجز لسانك عن ذلك وغاية ما يمكن أن تقوله: إني أجد في قلبي ما لا أستطيع التعبير عنه...!

لقد انقشعت الغشاوة التي كانت تعمي بصيرتك.. ولقد ارتفع الضباب الكثيف الذي كان يغلف روحك.. ومن ثم كنت لا ترى حقائق الأشياء كما تراها الآن..

وها أنت اللحظة تطير بغير جناحين في عالم سماوي ملئ بالنور، قد عجت فيه تسابيح الملائكة..

واستيقظ قلبك أخيرا، فخرج من غفلته، وأصبح مستنيرا جدا..

وعادت المياه إلى مجاريها الأولى يوم كانت الفطرة سليمة لم تكدرها أكدار الحياة..

لقد تفتح الربيع في روحك على أروع ما يكون التفتح...

ما عليك الآن إلا أن تحافظ على هذه الاستنارة القلبية.. وتعمل على صقلها باستمرار.. وتتعهدها بين الليلة والليلة.. والساعة والساعة..

وفي ذات الوقت عليك أن تبقى في حالة حذر ويقظة من مكايد الشياطين.. الذين يدأبون بكل وسيلة ليصرفوك عن هذه الدائرة النورانية، التي تشدك بقوة إلى السماء، لأنهم يراهنون على إنهم قادرون على استدراجك، ليقذفوك في وحل المعاصي وأقذار الموبقات..

فإياك وإياهم، إن مكرهم لتزول منه الجبال.. فلا يستخفنك الذين لا يوقنون..



ماذا يفيد الجاحدون ، يا أخيتي الغالية من ضلالك ؟!

ولأي شيء يزرعون الفسق واليأس في كل المسالك، كوني مسلمة من الداخل والخارج..

واعلمي بأن الكل غير الله.... هالك بمن فيهم أنت...



ابتعدي غاليتي عن كل ما يعكر صفو إيمانك.. وابتعدي قدر الإمكان عن صاحبات السؤ.. إن لم تؤثري فيهم فلا تتأثري بهم.. ولن تستطيعي أن تؤثري فيهم إلا إذا شحنت قلبك جيدا بأمداد السماء..

من خلال إقبال صادق على الله جل جلاله: فرائض، ونوافل ما استطعت الى ذلك سبيلا...

واجتناب للمحرمات والشبهات قدر طاقتك.. تجاهد نفسك في هذه الدوائر... حتى تجد نفحات الله بوضوح تهب على قلبك.. ومما يعينك على هذا أن تجعلي لك من ليلك نصيب تختلين فيه مع الله عز وجل....



وأخيرا أقول لك غاليتي

كن صاحب همه لا ترضى بغير القمة...

فإذا صدقت الله، صدقك وأعانك.......
ديباج الجنان
ديباج الجنان


حياكم الله من جديد وشاكره لكن حضوركن ومتابعتكن الموضوع



اختي عصفوره من فلسطين

بكِ وحياكِ الله معنا

اختي ايمان الغامدي
مشاركه ممتعه وكلمات تدخل القلب بدون استئذان
اعجبتني هذه العباره وليت اخواتنا يدركن معناها بعقولهن



وايضآ هنا

..


جزاك الله خيرآ على حضورك ومشاركتك
القيمه وجعله الله في ميزان حسناتك
كي لا تضيع الأوقات ,,علينا اولآ

تحديد الهدف
للمرأة المسلمة أن تجعل لكل وقت في حياتها عملاً،

وأن تجعل لكل عمل هدفاً نافعاً ومشروعاً تسعى لتحقيقه،


وتنظم حياتها على هذا الأساس، مع وضع خطة للوصول إليه،

بحيث لا يبقي الهدف أفكاراً وآمالاً فقط،

وأن تعقد العزم على الوصول إليه بلا أدنى تردد،
مع الحذر من التعود على القيام بأعمال لا هدف لها،

وأكرم هدف وأسمى غاية يسعى لها كل مسلم في حياته
هو بلوغ مرضاة رب العالمين،


ولابد لتحقيق هذا الهدف من وسائل توصل إليه،
وهي في ذاتها تعد أهدافاً موصلة لتلك الغاية الكبرى..


إن بعضنا قد ينشغل بالكماليات والثانويات، أو المندوبات والمباحات، ويستنفد وقته فيها، ويفرِّط في الضروريات من الفرائض والواجبات، فيكون كمن بذل جهده واستفرغ وسعه في اختيار ألوان منزله وتزيينه، وقصَّرَ تقصيراً كبيراً في قواعد وأعمدة ذلك المنزل، فآل به الأمر إلى أن انهدم المنزل على من فيه.

هكذا حياة بعض النساء، تجري وراء المظاهر الفارغة والمجاملات والسطحيات التافهة، وإذا فتشتِ في حياتها لتبحثي فيها عن علم نافع، أو عمل خير ,,لأعوزك ذلك،


أن الحياة محدودة، والوقت لا يتكرر،
ومن قضى أوقاته ومضت حياته في الاشتغال بتوافه الحياة وصغارها
عاش في قاعها، ولم يتسن له الرقي إلى ذراها وقممها،


فمن الناس من يقضي أوقاته في اللهو والكسل، ولو قضى هذه الأوقات في عبادة ربه من صلاة، وقراءة، وذكر، وصلة، وبر، وسعي على مسكين، أو مزاولة عمل نافع، أو اكتساب رزق، لكان حاله غير حاله، لكنه أضاع الوقت ورضي بالدون {حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ* لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحاً فِيمَا تَرَكْتُ} (المؤمنون:

وما أصيب العاقل بمثل مصيبة ضياع الأوقات؛

لأن اللحظة التي تمر لن تعود أبداً،
وما فاز من فاز وسبق من سبق إلا بإدراكه لقيمة الوقت،
ومبادرته للاستفادة منه بكل ما يستطيع،


وكلما تعودت على حفظ أوقاتك واستغلالها فيما ينفع،
دفعك ذلك إلى تنظيم جميع أمور حياتك، والارتقاء بنفسك
إلى معالي الأمور وكبارها،


أما أهل البطالة والفوضى فليس في حياتهم أرخص من
الأوقات يقضونها في اللهو، والتوافه، والكسل، ولا يفكرون في استغلالها،

بل يتنادون بقتلها، وما علموا المساكين أنهم يقتلون أنفسهم،
وكما قيل: الوقت كالسيف إن لم تقطعه قطعك.

فعلى المرأة التي ترغب في الوصول إلى القمة

وبلوغ الدرجات العالية عند ربها أن تكثر من الطاعات،
والتماس مرضاة رب العالمين، قال تعالى:
{قَدْ أَفْلَحَ مَنْ تَزَكَّى*وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى} فالأعمال الصالحة تقوي الإيمان وتزيده.

ومن الأعمال الصالحة التي لها خاصية في تزكية النفس:
الصلاة، والصدقة؛ والأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر.



وهناك أمر مهم اود التنبيه اليهالبيئه المحيطه بنا لها تأثير سلبي ومااقصده اصدقاء السوء

إن من طبيعة الإنسان أن يتأثر بالبيئة التي يخالطها..

والرفقة الصالحة من أبرز طرق تربية النفس وأكثرها فاعلية؛
لأن من طبيعة الإنسان أن يتأثر بالبيئة التي يخالطها بالاندماج، والموافقة، والاكتساب،


قال النبي صلى الله عليه وسلم: "المرء على دين خليله، فلينظر أحدكم من يخالل" وفي بيان ذلك يقول الحسن البصري ـ رحمه الله ـ:
"أخٌ لك كلما لقيك ذكَّرك بحظك من الله، خير لك من أخ
كلما لقيك وضع في كفك ديناراً".


فالإخوة عون على الثبات على الطريق، حتى الوصول إلى الجنة بإذن الله تعالى.



لذلك كان من واجبات التربية النافعة للنفس التوجيه والإلزام بمصاحبة الخيِّرات والجادات، والبعد عن مصاحبة السيِّئات والتافهات؛ لأن كل عمل إصلاحي للنفس لا يؤتي نتائجه المطلوبة ما لم يتم اعتزال صحبة السوء والتواصل مع الصحبة الصالحة.

وهذا يساعدنا كثيرآ اخواتي على الثبات على طريق الطاعات حين تجدين اخوات لكِ في الله يذكرونك اذا نسيتي ,,ويقفون معكِ في طريق الخير

فلتحذر المرأة المسلمة من أن تكون إمعة،
إذ الإمعة هو الذي لا رأي له ولا عزم، فهو يتابع غيره
على رأيه، ولا يثبت على شيء، وهو ما يسمى بالتقليد الأعمى.


نسأل المولى الكريم الذي بيده مقاليد الأمور أن يصلح شأننا كله، وألا يكلنا إلى أنفسنا طرفة عين أبداً، ولا أقل من ذلك.
نوران علي
نوران علي
اختنا الحبيبة :ميران جزاك الله خيرا على كل كلمة ونصيحة وعظة قلتيها لنا لكي تنوب الى ربناتبارك وتعالى ونثبت ونستمر في التقوى وعبادة الله حتى الموت ,,,,,,ولكن ياحبيبة احيانا لاينفع مع بعض الناس الكلام في تنظيم الوقت في عبادة الله والتقرب الية بالعمل الصالح ولايتأثر به كتأثر ه بنماذج وقصص واقعية في زماننا هذا الذي هواصعب زمن على المسلمين لكثرة الفتن والملهيات الدنيوية والمفاسد الكثيرة ,,,,,,لذلك ارجو منك ان تخبرينا عن قصص اناس صالحين ظلوا ثابتين على ايمانهم حتى ماتوا ولقوا الله بحسن الخاتمة ....ولكن بشرط ان تتحدثي عن الناس الصالحين في زماننا هذا وليس عن قصص السابقين حتى نقتدي بهم أو تتحدثي عن اناس صالحين ظلوا ثابتين على ايمانهم فترة طويلة ولم يتغيروا واحسبك كذلك ان شاء الله فأرجو ان تخبرينا عن كيف تقضين يومك كله وماذا تفعلين في وقت فراغك وماذا تفعلين اذا جاءتك لاقدر الله مصيبة او مشكلة تزلزلك وتوتر اعصابك أو تحزنك ؟ ارجو ان تخبرينا عن نفسك لنستفيد منك ولك الأجر والثواب من الله ....