الذنوب تمنع العقل من تدبر القرآن وفهمه،
وتحجب عن القلب قوّة التأمل
(لو نشاء أصبناهم بذنوبهم ونطبع على قلوبهم فهم لا يسمعون)

*﴿فلما اعتزلهم وما يعبدون
من دون الله وهبنا له إسحاق ويعقوب﴾
اعتزال المعصية
ومكان المعصية
وأهل المعصية ( لوجه الله )
يفتح للعبد باباً بإذن الله تعالى
من هبات الله وعطائه
اللهم هب لنا بفضلك واحسانك حسن الخاتمة واجعل خير أعمالنا خواتيمها 💜🌿

ارتبط اسم الله الرزاق بصفة القوة وباسمه المتين في قوله تعالى : ﴿إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين﴾ الذاريات 58
وهذا مما يقوي في قلب العبد الثقة به وبرزقه جل في علاه فالله لا يعجزه أن يرزقك لأنه قوي و بيده خزائن السماوات و الأرض ..
لذلك لا تخف على رزقك من بطش جبار وتسلط ظالم غشيم ، فما كتبه ﷲ لك من الرزق سيأتيك على ضعفك ؛ لأن ﷲ الرزاق ذو القوة المتين !!
💕
اللهم يا رزاق يا ذو القوة المتين يا من له ما في السموات والارض ارزقنا ووسع رزقنا وأعنا على طاعتك وحسن عبادتك
وهذا مما يقوي في قلب العبد الثقة به وبرزقه جل في علاه فالله لا يعجزه أن يرزقك لأنه قوي و بيده خزائن السماوات و الأرض ..
لذلك لا تخف على رزقك من بطش جبار وتسلط ظالم غشيم ، فما كتبه ﷲ لك من الرزق سيأتيك على ضعفك ؛ لأن ﷲ الرزاق ذو القوة المتين !!
💕
اللهم يا رزاق يا ذو القوة المتين يا من له ما في السموات والارض ارزقنا ووسع رزقنا وأعنا على طاعتك وحسن عبادتك

( غياب ذكر المصطفين الأخيار ) !
ينبغي أن يكون من ضمن مايتذكره المؤمن باستمرار ذكر المصطفين الأخيار، لأن الله تعالى قد أمرنا بذلك قائلا:
واذكر في الكتاب إبراهيم
واذكر في الكتاب موسى
واذكر في الكتاب إسماعيل
واذكر في الكتاب إدريس
إن الله اصطفى آدم ونوحا وآل إبراهيم وآل عمران على العالمين
وإذا أمر الله بأمر; فلا تسل عن أهميته، ونفعه، وخطورة غيابه.
إن كثرة ذكر المصطفين الأخيار في بيوتنا سيشكل سدا منيعا في وجه محاولات الآخرين تشكيكنا في ديننا،
وصب الانبهار بالنصارى في قلوب أبنائنا، والوصول بهم لدرجة التنصير أو الشك او الإلحاد .
ليتذكر كل واحد منا كم مرة سألنا أبناؤنا لم فعلتم هذا الفعل; فكان جوابنا على الفور:
لأن رسولنا صلى الله عليه وسلم فعله؟!
إذا كان هذا جفاؤنا لذكر رسولنا; فكيف بجفائنا لذكر المصطفين الأخيار؟!
إن غياب ذكر المصطفين الأخيار عن البيوت جعل ذكر الأشرار يحل مكانه، وفي هذا من الخطر مالايخفى على كل ذي بصر .
الصفحة الأخيرة
*آية..*
تمنح الدلالة القرآنية بأن .. *تلفظ اللسـان ، بالكـلام ..* *مسـؤولية كبيرة وعظيمة أمـام الله قد تورد إلي مهـالك الـذنوب في الكبائر والصغائر ..*
*👈يبدع الإنسـان في إنتقـاد الآخرين بشهـوة الكـلام ، ولكنه أعمى عن سلبياته .. !*
*-▪ اللسـان كالسيف في إذيته النفسية في أحساس ألـم الجروح ..* *لذا كفـه عن جـرح مشـاعر ونبش عيـوب
الآخرين ..!* *- إذكر محاسن الناس وأثني عليهم بالغيـاب ..!* *▪فنحن بإخـلاقنا نعلـو ونسمؤ بـإنفسنا من خـلال العلـو
بالاخرين ..* *- في جمييل التلفظ بالكـلام وعدم ردود الإسـاءة..*
*أنت دائماً مسـؤول عمّا تقول بلسانك ..* *و لست مسـؤولًا عما يفهـمه الأخرون !*
*▪اللسان أعظم ما يُهـدي به الإنسـان حسناته بإعمـاله الصالحـة* *للغـير بالغيبـة والنميمـة ..* *وأعظم ما يكسب به
حسناته لنفسه بالـذكر ..* *والمفلس من يعيش حيـاته* *عـاملاً لغـيره ..*
*π- أرقـى أنـواع الأنـاقـة؛* *أن تكـون بعيُـداً عن "القيـل والقـال" نظيف القلب ..* *وان تكـون شـاكرا لله والتحـدث
بالنعمـة ..*
*قال الله تعالى :* *(وأما بنعمة ربك فحدث)*