*قال الله تبارك و تعالى ..* *(أُبَلِّغُكُمْ رِسَالَاتِ رَبِّي وَأَنَا لَكُمْ نَاصِحٌ أَمِينٌ)*
*آية*
تمنح الدلالة القرآنية بأن .. *مقتضي الأمـانة الرسـالية ، تقـديم دوام النصـح، بالوسائل ، الإرشـادات الربـانية
يتسم الأسـاليب فيهـا بـأرق واجمل الطـرق الـدعوة للـه ..!*
*👈 النُصح مَحبّة و لَيسَ إثبات أنني الأفضَل ..*
*▪حينَمـا أنصَحگْ فلا تأخـذ عني صـورة أنني مِثـالي ..*
*لأنني قَد أنصَحـگْ لتكـونَ أفضَل مِني، فقـد يعطيگَ اللـه إرادَة و قـوّة لتبلـغ عندَه مـا لم أبلُغـه!!!*
*▪كـل انسـان محتـاج للنصحية ، لأنه معـرض لفتـرة ضعـف ..* *حتى الـورد .. تُـداعبه ريـاح ثم يصفعـه مطـر
لكن بـدل من أن ينكسـر يفـوح عطـر...* *▪ النصيحة هي ..* *- هديه غالية الثمن وصمام الأمـان من المحذور المنهي عنه ..!*
*- لـذلك لا تتـوقع أن تـأتي من أُنـاس لايعملـون بهـا، ..* *- وعـدم العمـل بالنصيحة ونسيـانها ، تـوجب الشقـاء في معـاده ومعـاشه..*
*📩 لا تَكـرَه كُـلَّ خـلاف في تقـديم الرأي يكـون ضـدُك ..* *،فربّما كان فيه ، سببـاً في تصحيح مسارِك مِن مُخـالفٍ لك نـاصِح ..!.*
*- من يـأبى اليـوم قبـول النصيحة التي لا تكلفـه شيئـاً ..* *- فسـوف يضطـر في الغـد إلى شـراء الأسـف بأغلى سعـر

قال تبارك وتعالى ..* ( *فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً ۖ وَأَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ ۚ*)
تمنح الدلالة القرآنية بأن .. *هنـاك من الأعمـال الخيـر الظـاهرة ، تـذهـب أدراج الـرياح ..* *أن يعمـل عمـلا يـرجوا به رضـا
النـاس لارضي اللـه ..*
*👈 إصنـع الخيـر بنيـة صـادقة للـه ..* *،.. لأنه الشئ الوحـيد الـذي لا يمـوت ويمكُث في الأرض بعـد ممـاتك ..*
*▪البعـض يعيش موهومـٌا بثنـاء النـاس علـيه ..* *، أن يكون كـل همـه له ذكرا في الأرض مغـتراُ بهذا الجميـل..*
*لن تتحـرر من هـذا الـوهـم إلا ..* *بـأن يكون رضـا الله هـو الغـاية ..*
*▪هـؤلاء ..* *من يطيـر فـرحاً بالمـدح ،بأعمـاله ...* *ويـذوب حـزناً وهـماً من النقـد والقَـدْح ويصـر على تبـرير أخطـائه ..*
*▪تـأكد أن كل عمـل خيـر تفعلـه و تخلـص فيـه النـوايا* *وتلقيـه بحـرا ..*
*.. فأن الأمـواج تجـرفه إلي شـواطئ الصحـائف مجـددا ..*
*ولو أستصغـرتـه يكـون غـرسـه بـاق في الأرض ..!* *وآجُره عند اللـه تعـالى عظيـم
تمنح الدلالة القرآنية بأن .. *هنـاك من الأعمـال الخيـر الظـاهرة ، تـذهـب أدراج الـرياح ..* *أن يعمـل عمـلا يـرجوا به رضـا
النـاس لارضي اللـه ..*
*👈 إصنـع الخيـر بنيـة صـادقة للـه ..* *،.. لأنه الشئ الوحـيد الـذي لا يمـوت ويمكُث في الأرض بعـد ممـاتك ..*
*▪البعـض يعيش موهومـٌا بثنـاء النـاس علـيه ..* *، أن يكون كـل همـه له ذكرا في الأرض مغـتراُ بهذا الجميـل..*
*لن تتحـرر من هـذا الـوهـم إلا ..* *بـأن يكون رضـا الله هـو الغـاية ..*
*▪هـؤلاء ..* *من يطيـر فـرحاً بالمـدح ،بأعمـاله ...* *ويـذوب حـزناً وهـماً من النقـد والقَـدْح ويصـر على تبـرير أخطـائه ..*
*▪تـأكد أن كل عمـل خيـر تفعلـه و تخلـص فيـه النـوايا* *وتلقيـه بحـرا ..*
*.. فأن الأمـواج تجـرفه إلي شـواطئ الصحـائف مجـددا ..*
*ولو أستصغـرتـه يكـون غـرسـه بـاق في الأرض ..!* *وآجُره عند اللـه تعـالى عظيـم

*قـال الله تعـالى ..* *(... فَقَالَ أَحَطْتُ بِمَا لَمْ تُحِطْ بِهِ وَجِئْتُكَ مِنْ سَبَإٍ بِنَبَإٍ يَقِينٍ)*
*آية ..*
تمنح الدلالـة القرآنية بأن .. *أهم القضايا المـؤثرة تنـاقل الآخبار ..* *- يجب عليك التوخي
و الحذر والـدقة والتثبت في النقل للأخبار ...* *- وليس كل خبر ينقل ويصـدق دون دليل عليـه ...*
*👈🏼 دائمًا تثبت وتجاهل ودعك من هذه الثلاثة :* *▫ سمعت ..* *▪ وقالوا ..* *▫ ويقولون ..*
*▪هدهد سليمان عليـه السـلام ، لم يقل* *قالـوا ، أو يقولون ، أو سمعت ..* *. بل قال :* *(... وَجِئْتُكَ مِنْ سَبَإٍ بِنَبَإٍ يَقِينٍ)*
*- والأعجب منه كان الرد عليه* *.. من النبي سليمان عليه السـلام في طريقة التريث والتثبيت عن صحـة الخبر اليقين قال : ..*
_*(قَالَ سَنَنْظُرُ أَصَدَقْتَ أَمْ كُنْتَ مِنَ الْكَاذِبِينَ)*_
*▪لا تَجعل جَوالك نُقطة عُبور لِشائعة ....* *أو غيبَة لِمُُسلم ..* *أو كِذبَة ...فَتبلغ الآفَاق* *- فَأوزَارها مَحسوبَة عَليك بلمسة لم تَكن في الحُسبَان وما آفـة الأخبار إلا رواتهـا.!!*
*- بَل اجعَله نُقطة تَفتيش تَحجز الأذى عَنْ إخوانك المُسلمين ..؛*
*▪التثبُّت في الأمور كلِّها دليـل على حسن الرأي وقوة العقـل ، وبه يُعرَفُ هل الإقـدامُ خير أم الإحجام؟*
*- ومن الآفـات التي إبتليت بها الأمة الإسـلامية ..* *، تنـاقل الأشاعات من غير تثبت في زمن كثرة فيه الفتن وضعف الـدين في النفوس ..*
*قال تعالى:* *﴿وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ﴾*
*آية ..*
تمنح الدلالـة القرآنية بأن .. *أهم القضايا المـؤثرة تنـاقل الآخبار ..* *- يجب عليك التوخي
و الحذر والـدقة والتثبت في النقل للأخبار ...* *- وليس كل خبر ينقل ويصـدق دون دليل عليـه ...*
*👈🏼 دائمًا تثبت وتجاهل ودعك من هذه الثلاثة :* *▫ سمعت ..* *▪ وقالوا ..* *▫ ويقولون ..*
*▪هدهد سليمان عليـه السـلام ، لم يقل* *قالـوا ، أو يقولون ، أو سمعت ..* *. بل قال :* *(... وَجِئْتُكَ مِنْ سَبَإٍ بِنَبَإٍ يَقِينٍ)*
*- والأعجب منه كان الرد عليه* *.. من النبي سليمان عليه السـلام في طريقة التريث والتثبيت عن صحـة الخبر اليقين قال : ..*
_*(قَالَ سَنَنْظُرُ أَصَدَقْتَ أَمْ كُنْتَ مِنَ الْكَاذِبِينَ)*_
*▪لا تَجعل جَوالك نُقطة عُبور لِشائعة ....* *أو غيبَة لِمُُسلم ..* *أو كِذبَة ...فَتبلغ الآفَاق* *- فَأوزَارها مَحسوبَة عَليك بلمسة لم تَكن في الحُسبَان وما آفـة الأخبار إلا رواتهـا.!!*
*- بَل اجعَله نُقطة تَفتيش تَحجز الأذى عَنْ إخوانك المُسلمين ..؛*
*▪التثبُّت في الأمور كلِّها دليـل على حسن الرأي وقوة العقـل ، وبه يُعرَفُ هل الإقـدامُ خير أم الإحجام؟*
*- ومن الآفـات التي إبتليت بها الأمة الإسـلامية ..* *، تنـاقل الأشاعات من غير تثبت في زمن كثرة فيه الفتن وضعف الـدين في النفوس ..*
*قال تعالى:* *﴿وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ﴾*

قـال الله تعـالي ...* *(مَنْ يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ وَلَا يَجِدْ لَهُ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا)*
*آية ...*
تمنح الدلالة القرآنية بأن .. *نتيجة الأعمال السيئة ، مردود رجوعها إلي صاحبها عند ربك بالجزاء كل بما فعله ...*
*👈 أول خلاصك التفتيش.. بذاتك وبـادر بالتـوبة والإستغفار. فلعل مصيبتك ناجمة عن سـؤ افعالك..!*
*▪ضع قاعدة أساسية وعامة ، أنك لن تتغير إذا عصيت ربك أوخالفته بل ..* *هًيئ نفسك لعقوبة لاتـدرى ، مدي كيفية الجزاء لها ..*
*- فأن الجزاء يكون من نفس العمل ..* *في تلك الحالـة من العقوبات لك فلاتلم إلا نفسك ليس هنالك من يدافع عنك أو ينصرك ..*
*▪فأن الأعمال السيئة ، والمعاصي لاتضر ربك ولا معصية اي أحد من خلقه وسيجازي كلا بما يستحقه..*
*- وماربك بظلام للعبيد فلن ينقصهم حسنة واحدة ولايضيف إليهم سيئة واحدة ..* *- من عمـل عمـلاً صالحًا فنفْعُ عمـله الصالح عائد إليه، فالله لا ينفعه العمـل الصالح من أحد ..*
*(مَنْ عَمِلَ صَالِحًا فَلِنَفْسِهِ ۖ وَمَنْ أَسَاءَ فَعَلَيْهَا ۗ وَمَا رَبُّكَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ)*
*▪فإذا هبّت رياح المعصية، فقابِلْها بِرَبْطِ ..* *أشرعة التوبة ، وأبحِر إلى الله ، بقلب منكسر..*
*مُجرد ثانية تنفعِك؛* *“أستغفُرالله العظيِم وأتوب إليّه
*آية ...*
تمنح الدلالة القرآنية بأن .. *نتيجة الأعمال السيئة ، مردود رجوعها إلي صاحبها عند ربك بالجزاء كل بما فعله ...*
*👈 أول خلاصك التفتيش.. بذاتك وبـادر بالتـوبة والإستغفار. فلعل مصيبتك ناجمة عن سـؤ افعالك..!*
*▪ضع قاعدة أساسية وعامة ، أنك لن تتغير إذا عصيت ربك أوخالفته بل ..* *هًيئ نفسك لعقوبة لاتـدرى ، مدي كيفية الجزاء لها ..*
*- فأن الجزاء يكون من نفس العمل ..* *في تلك الحالـة من العقوبات لك فلاتلم إلا نفسك ليس هنالك من يدافع عنك أو ينصرك ..*
*▪فأن الأعمال السيئة ، والمعاصي لاتضر ربك ولا معصية اي أحد من خلقه وسيجازي كلا بما يستحقه..*
*- وماربك بظلام للعبيد فلن ينقصهم حسنة واحدة ولايضيف إليهم سيئة واحدة ..* *- من عمـل عمـلاً صالحًا فنفْعُ عمـله الصالح عائد إليه، فالله لا ينفعه العمـل الصالح من أحد ..*
*(مَنْ عَمِلَ صَالِحًا فَلِنَفْسِهِ ۖ وَمَنْ أَسَاءَ فَعَلَيْهَا ۗ وَمَا رَبُّكَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ)*
*▪فإذا هبّت رياح المعصية، فقابِلْها بِرَبْطِ ..* *أشرعة التوبة ، وأبحِر إلى الله ، بقلب منكسر..*
*مُجرد ثانية تنفعِك؛* *“أستغفُرالله العظيِم وأتوب إليّه
الصفحة الأخيرة
ولنا في رسول الله وصحابته أسوة حسنه