عصير الخوخ
•
كلامك صحيح 100/100
shitoona
•
مستحييييييييييييييييل أقتنع بهذا الشي
:( :( ليش ماعندي إحساس :( :(
بعدين الغيرة غريزة في المرأة ،، الم{اة تموت ألف مرة اذ لمحت زوجة يطالع غيرها ،،،،،، حتى لو ماكان قصده شي ،،،،،،،،،، مو بعد يتزوج غيرهاااااااااااااا :icon33: :icon33: :icon33:
:( :( ليش ماعندي إحساس :( :(
بعدين الغيرة غريزة في المرأة ،، الم{اة تموت ألف مرة اذ لمحت زوجة يطالع غيرها ،،،،،، حتى لو ماكان قصده شي ،،،،،،،،،، مو بعد يتزوج غيرهاااااااااااااا :icon33: :icon33: :icon33:
تقول بنت الجزيره ...
فهل يراعى الرسول مشاعر بنتة اكثر من بنات المسلمين
وأنا أقول
هل يراعي الرسول مشاعر ابنته وبنات المسلمين ولايقيم وزناً لمشاعر زوجاته ؟؟؟
والحديث المذكور قاله النبي صلى الله عليه وسلم وهو يعرض بعلي رضي الله عنه لأنه أراد أن يتزوج ببدرة بنت أبي جهل على فاطمة الزهراء ،فأنف الرسول صلى الله عليه وسلم ذلك فقام النبي صلى الله عليه وسلم في الناس خطيبا يثني على بعض أصهاره ، ويعتب على علي لما أقدم عليه ، فكان مما قال أو في معناه :
((: إني لا أحرم حلالا ولا أحل حراما، وإن فاطمة بضعة مني يريبني ما رابها، ويؤذيني ما آذاها، وإني أخشى أن تفتن عن دينها، ولكن إن أحب ابن أبي طالب أن يطلقها ويتزوج بنت أبي جهل، فإنه والله لا تجتمع بنت نبي الله وبنت عدو الله تحت رجل واحد أبدا ))
فترك علي الخطبة وآثررضي الله عنه رضى رسول الله عليه الصلاة والسلام . .
الرواية التي جاءت عن النبي صلى الله عليه وسلم فيها منع علي بن ابي طالب رضي الله عنه من ان يجمع بين ابنته فاطمة رضي الله عنها وابنة ابي جهل لا تعد دليلا على منع التعدد، لآن النبي صلى الله عليه وسلم اشترط على علي رضي الله عنه ألا يتزوج على فاطمة رضي الله عنها إما تصريحا وإما تضمينا وذلك من قوله صلى الله عليه وسلم: (( يريبني مارابها ويؤذيني ما آذاها )). ويعلم قطعا انه صلى الله عليه وسلم زوجه فاطمة بشرط إلا يؤذيها و لايريبها – وهذا قول ابن القيم رحمه الله.
كما ان ذلك من خصائص النبي صلى الله عليه وسلم أو من خصائص فاطمة رضي الله عنها.
.. اما كونه من خصوصيات فاطمة فقد قال ابن حجر ( رحمه الله ) : و يحصل الجواب ان فاطمة كانت إذ ذاك فاقدة من تركن إليه حتى يؤنسها ويزيل وحشتها من أم وأخت، بخلاف أمهات المؤمنين فإن كل واحدة منهن كانت ترجع الى من يحصل لها معه ذلك.
.. وقال أبن حجر أيضا: قوله (( إني أخـاف أن تفـتن في دينهـا )) يعني أنها لاتصبر على الغيرة فيقع منها حق زوجها في حال الغضب ما لا يليق بحالها في الدين..( وهذا امر مهم جدا في مكانة فاطمة رضي الله عنها ) ثم قال: ويؤخذ من هذا الحديث أن فاطمة رضي الله عنها لو رضيت بذلك لم يمنع علي من التزوج بها أو بغيرها.
.. وذلك بالإضافة الى أنه لم يكن ليجعل الله عز وجل ابنة أبي جهل مع فاطمة رضي الله عنها في درجة واحدة ...لا بنفسها، ولا تبعا، وبينهما الفرق ما بينهما
فلم يكن نكاحها على سيدة نساء العالمين مستحسنا ولا شرعا ولا قدرا.
وقد أشار الى هذا أبوها صلى الله عليه وسلم: (( والله لا تجتمع بنت رسول الله وبنت عدو الله في مكان واحد أبدا )).
أنه صلى الله عليه وسلم قال:(فاطمة بضعة مني يقبضني ما يقبضها ويبسطني ما يبسطها وإن الأنساب تنقطع يوم القيامة غير نسبي).
رواه الإمام أحمد والحاكم
************************************************
أختي دوري اشكر لك حرصك على مدى صحه الحديث ..
جزيت خيرا ووفقك الله لكل ما يحبه ويرضاة .......
هذه روايه ...
عن المِسوَر بن مَخرَمَةَ قال: إن عليا خطب بنت أبي جهل فقال المصطفى صلى الله عليه وسلم:(إن فاطمة بضعة منى وأنا أتخوف أن تفتن في دينها وإني لست أحرم حلالا ولا أحل حراما لكن لا تجتمع بنت رسول الله وبنت عدو الله عند رجل واحد أبدا).
رواه أحمد والشيخان وأبو داود وابن ماجه ...
وفقنا الله واياكم لمافيه الصواب .
فهل يراعى الرسول مشاعر بنتة اكثر من بنات المسلمين
وأنا أقول
هل يراعي الرسول مشاعر ابنته وبنات المسلمين ولايقيم وزناً لمشاعر زوجاته ؟؟؟
والحديث المذكور قاله النبي صلى الله عليه وسلم وهو يعرض بعلي رضي الله عنه لأنه أراد أن يتزوج ببدرة بنت أبي جهل على فاطمة الزهراء ،فأنف الرسول صلى الله عليه وسلم ذلك فقام النبي صلى الله عليه وسلم في الناس خطيبا يثني على بعض أصهاره ، ويعتب على علي لما أقدم عليه ، فكان مما قال أو في معناه :
((: إني لا أحرم حلالا ولا أحل حراما، وإن فاطمة بضعة مني يريبني ما رابها، ويؤذيني ما آذاها، وإني أخشى أن تفتن عن دينها، ولكن إن أحب ابن أبي طالب أن يطلقها ويتزوج بنت أبي جهل، فإنه والله لا تجتمع بنت نبي الله وبنت عدو الله تحت رجل واحد أبدا ))
فترك علي الخطبة وآثررضي الله عنه رضى رسول الله عليه الصلاة والسلام . .
الرواية التي جاءت عن النبي صلى الله عليه وسلم فيها منع علي بن ابي طالب رضي الله عنه من ان يجمع بين ابنته فاطمة رضي الله عنها وابنة ابي جهل لا تعد دليلا على منع التعدد، لآن النبي صلى الله عليه وسلم اشترط على علي رضي الله عنه ألا يتزوج على فاطمة رضي الله عنها إما تصريحا وإما تضمينا وذلك من قوله صلى الله عليه وسلم: (( يريبني مارابها ويؤذيني ما آذاها )). ويعلم قطعا انه صلى الله عليه وسلم زوجه فاطمة بشرط إلا يؤذيها و لايريبها – وهذا قول ابن القيم رحمه الله.
كما ان ذلك من خصائص النبي صلى الله عليه وسلم أو من خصائص فاطمة رضي الله عنها.
.. اما كونه من خصوصيات فاطمة فقد قال ابن حجر ( رحمه الله ) : و يحصل الجواب ان فاطمة كانت إذ ذاك فاقدة من تركن إليه حتى يؤنسها ويزيل وحشتها من أم وأخت، بخلاف أمهات المؤمنين فإن كل واحدة منهن كانت ترجع الى من يحصل لها معه ذلك.
.. وقال أبن حجر أيضا: قوله (( إني أخـاف أن تفـتن في دينهـا )) يعني أنها لاتصبر على الغيرة فيقع منها حق زوجها في حال الغضب ما لا يليق بحالها في الدين..( وهذا امر مهم جدا في مكانة فاطمة رضي الله عنها ) ثم قال: ويؤخذ من هذا الحديث أن فاطمة رضي الله عنها لو رضيت بذلك لم يمنع علي من التزوج بها أو بغيرها.
.. وذلك بالإضافة الى أنه لم يكن ليجعل الله عز وجل ابنة أبي جهل مع فاطمة رضي الله عنها في درجة واحدة ...لا بنفسها، ولا تبعا، وبينهما الفرق ما بينهما
فلم يكن نكاحها على سيدة نساء العالمين مستحسنا ولا شرعا ولا قدرا.
وقد أشار الى هذا أبوها صلى الله عليه وسلم: (( والله لا تجتمع بنت رسول الله وبنت عدو الله في مكان واحد أبدا )).
أنه صلى الله عليه وسلم قال:(فاطمة بضعة مني يقبضني ما يقبضها ويبسطني ما يبسطها وإن الأنساب تنقطع يوم القيامة غير نسبي).
رواه الإمام أحمد والحاكم
************************************************
أختي دوري اشكر لك حرصك على مدى صحه الحديث ..
جزيت خيرا ووفقك الله لكل ما يحبه ويرضاة .......
هذه روايه ...
عن المِسوَر بن مَخرَمَةَ قال: إن عليا خطب بنت أبي جهل فقال المصطفى صلى الله عليه وسلم:(إن فاطمة بضعة منى وأنا أتخوف أن تفتن في دينها وإني لست أحرم حلالا ولا أحل حراما لكن لا تجتمع بنت رسول الله وبنت عدو الله عند رجل واحد أبدا).
رواه أحمد والشيخان وأبو داود وابن ماجه ...
وفقنا الله واياكم لمافيه الصواب .
هذا ليس نص الحديث فالحديث الذى اشرت الية لم يرد ذكر ابو جهل او غيرة ------ولم يورد الرسول سببا فى عدم قبول زواج ابنتة الا خوفة على مشاعرها فقط
توضيح لبنات المنتدى
توضيح لبنات المنتدى
أختي بنت الجزيره اوردت تفسير ما ذكرتي في ردي السابق من كلام ابن القيم رحمه الله تعالى
قوله صلى الله عليه وسلم: (( يريبني مارابها ويؤذيني ما آذاها )). ويعلم قطعا انه صلى الله عليه وسلم زوجه فاطمة بشرط إلا يؤذيها و لايريبها – وهذا قول ابن القيم رحمه الله.
كما ان ذلك من خصائص النبي صلى الله عليه وسلم أو من خصائص فاطمة رضي الله عنها.
وأختلاف روايات الحديث الواحد لاتدل ابدا على عدم صحته او تعارض بعضها البعض ...
فاختلاف الرواة سبب في اختلاف الروايه ... رعاك الله ...
توضيح للجميع...
قوله صلى الله عليه وسلم: (( يريبني مارابها ويؤذيني ما آذاها )). ويعلم قطعا انه صلى الله عليه وسلم زوجه فاطمة بشرط إلا يؤذيها و لايريبها – وهذا قول ابن القيم رحمه الله.
كما ان ذلك من خصائص النبي صلى الله عليه وسلم أو من خصائص فاطمة رضي الله عنها.
وأختلاف روايات الحديث الواحد لاتدل ابدا على عدم صحته او تعارض بعضها البعض ...
فاختلاف الرواة سبب في اختلاف الروايه ... رعاك الله ...
توضيح للجميع...
الصفحة الأخيرة