عاشقه الشهاده
حرقت كل أوراقي . ونثرتها رماداً يذروه الرياح في سماء القهر أصبحت اليوم بلا ذاكرة .. بلا مفكرة تدلني على نبضات الأمس لم أعد أعرف أين هو قلبي !! .. أو حتى ان كان لي قلب في وقت ما.. سألغي خصوصيتي . وسأنزف لكم جرحي المثخن . وسألغي حدود آلامي وأجعل أنيني مشاع بل وسأستوقد لكم بقبس من حر جواي ماتستدلون به على الملامح المشوهة لأطلال جنَّة الأمس المورقة . والتي كانت محرمة على كل ذات رئة . حتى خدعتني تلك العصفورة الصغيرة الملونة التي كانت تسري طيفاً رقيقاً ناعماً . كاللؤلؤة تسكن محارة أجفاني كلما زارني الوسن لاأدري كيف باغتت تلك العصفورة كل حراس جنتي . ولا كيف استطاعت التسلل من ضيق حلمي الى سعة ذاتي إحساسٌ غريب فعلاً .. ذلك الذي شعرت به عندما بدأت تلك العصفورة تداعب بمنقارها جدارية صدري لتفيقني على أروع تشكيل للحروف عرفته البشرية . تشكيل يحرك كل ساكنة تختص بمطويات النفس على هيئة أحبك لم أعارض تواجدها أبداً .. بل على العكس . شعرت باستئناس عجيب لتغاريدها الشجيَّة . وتتالت لترانيمها قوافل الدم المهاجرة الى وجناتي ومرت الأيام . وكادت أن تعيد تشكيل هيكل قلبي وفكري وقراري. بل أنني شرعت أبني قصوراً في المدى حتى بدأت أفتقد عصفورتي . وأستشعر بمساحة جنتي وقد تبدلت كلها الى خواء . بدأت أبحث عنها . أقلب كل شيء . وماكدت أفعل !! حتى بدا لي حجم الدمار الذي أصاب دواخلي تحول كل شيء الى أشلاء وبقايا أشياء .. وأحيلت فردوس نفسي الى صحراء جرداء وبدأت رحلة العبرات . وأنا أرمق تلك المروج وقد أحيلت إلى أحراش . وكيف تقصفت كل أغصاني ولكني وبآخر نبضات الأمل المخنوق عدت أتحسس موضع مانقشته على جدارية الموت في صدري إلاّ أنني لم أستطع قراءة شيء فلم يعد هنالك إلاّ بعض آثار لمخالب . تيقنت من خلالها أن عنقاء كانت هنا تحياتي عبدالله
حرقت كل أوراقي . ونثرتها رماداً يذروه الرياح في سماء القهر أصبحت اليوم بلا ذاكرة .. بلا مفكرة...
اولا...
في قولك
((حتى خدعتني تلك العصفورة الصغيرة الملونة ))
ما يعلمه الجميع ان العصفور لا يخدع ولا يعرف معنى المخادعه
*****************

ثانيا...
((تيقنت من خلالها أن عنقاء كانت هنا ))

مع مرالايام والثغر ممتد بالابتسامه كنت ترى انها عصفوره رقيقه وهذا حقيقتها...
ولكن وبعد ان إمتلأ القلب جمرا من الغضب وغطى على العين غشاوة القهر
رأيت انها عنقاء

لا اتوقع ان خطأ الحكم إلا من إنتكاسة الفهم ...
وإلا فحقيقة العصفور معروفه بالرقة وإلا
ما كان شعارا عند الجميع للسلام...

وشكرا
Neena
Neena
حرقت كل أوراقي . ونثرتها رماداً يذروه الرياح في سماء القهر أصبحت اليوم بلا ذاكرة .. بلا مفكرة تدلني على نبضات الأمس لم أعد أعرف أين هو قلبي !! .. أو حتى ان كان لي قلب في وقت ما.. سألغي خصوصيتي . وسأنزف لكم جرحي المثخن . وسألغي حدود آلامي وأجعل أنيني مشاع بل وسأستوقد لكم بقبس من حر جواي ماتستدلون به على الملامح المشوهة لأطلال جنَّة الأمس المورقة . والتي كانت محرمة على كل ذات رئة . حتى خدعتني تلك العصفورة الصغيرة الملونة التي كانت تسري طيفاً رقيقاً ناعماً . كاللؤلؤة تسكن محارة أجفاني كلما زارني الوسن لاأدري كيف باغتت تلك العصفورة كل حراس جنتي . ولا كيف استطاعت التسلل من ضيق حلمي الى سعة ذاتي إحساسٌ غريب فعلاً .. ذلك الذي شعرت به عندما بدأت تلك العصفورة تداعب بمنقارها جدارية صدري لتفيقني على أروع تشكيل للحروف عرفته البشرية . تشكيل يحرك كل ساكنة تختص بمطويات النفس على هيئة أحبك لم أعارض تواجدها أبداً .. بل على العكس . شعرت باستئناس عجيب لتغاريدها الشجيَّة . وتتالت لترانيمها قوافل الدم المهاجرة الى وجناتي ومرت الأيام . وكادت أن تعيد تشكيل هيكل قلبي وفكري وقراري. بل أنني شرعت أبني قصوراً في المدى حتى بدأت أفتقد عصفورتي . وأستشعر بمساحة جنتي وقد تبدلت كلها الى خواء . بدأت أبحث عنها . أقلب كل شيء . وماكدت أفعل !! حتى بدا لي حجم الدمار الذي أصاب دواخلي تحول كل شيء الى أشلاء وبقايا أشياء .. وأحيلت فردوس نفسي الى صحراء جرداء وبدأت رحلة العبرات . وأنا أرمق تلك المروج وقد أحيلت إلى أحراش . وكيف تقصفت كل أغصاني ولكني وبآخر نبضات الأمل المخنوق عدت أتحسس موضع مانقشته على جدارية الموت في صدري إلاّ أنني لم أستطع قراءة شيء فلم يعد هنالك إلاّ بعض آثار لمخالب . تيقنت من خلالها أن عنقاء كانت هنا تحياتي عبدالله
حرقت كل أوراقي . ونثرتها رماداً يذروه الرياح في سماء القهر أصبحت اليوم بلا ذاكرة .. بلا مفكرة...
أخي الكريم عبد الله ..
مرحبا وأهلا بك وبمساهماتك بعد غياب طويل .........:)

جدارية الموت .. من أجمل ما قرأت لك .. شعرت بأن كل شئ فيها متكامل وجميل ..

أسلوبك جميل أخي الكريم .. وألفاظك واضحة وراقية جدا ..
التسلسل وارتباط العبارات وتمحورها حول الفكرة فن .. أنت تجيده ..

يالقسوتها ..
حولت كل شئ إلى رماد ..
و ماذا ننتظر من عنقاء ..................!!
سوى آثار مخالب ..

أعجبتني النهاية كثيرا ...: . تيقنت من خلالها أن عنقاء كانت هنا ..

سلمت الأيادي .. مساهمتك رائعة يا أخي عبدالله ..


**************
لو سمحت يا أخي .. هل ممكن أن توضح لي معنى هذه العبارة:
وسأستوقد لكم بقبس من حر جواي ماتستدلون به على الملامح المشوهة لأطلال جنَّة الأمس المورقة ..

وبالأخص كلمة:
حر جواي ..


و أيضا عبارة:
والتي كانت محرمة على كل ذات رئة ..

**************

تقبل شكري وتقديري ..
عبدالله دبلول
حرقت كل أوراقي . ونثرتها رماداً يذروه الرياح في سماء القهر أصبحت اليوم بلا ذاكرة .. بلا مفكرة تدلني على نبضات الأمس لم أعد أعرف أين هو قلبي !! .. أو حتى ان كان لي قلب في وقت ما.. سألغي خصوصيتي . وسأنزف لكم جرحي المثخن . وسألغي حدود آلامي وأجعل أنيني مشاع بل وسأستوقد لكم بقبس من حر جواي ماتستدلون به على الملامح المشوهة لأطلال جنَّة الأمس المورقة . والتي كانت محرمة على كل ذات رئة . حتى خدعتني تلك العصفورة الصغيرة الملونة التي كانت تسري طيفاً رقيقاً ناعماً . كاللؤلؤة تسكن محارة أجفاني كلما زارني الوسن لاأدري كيف باغتت تلك العصفورة كل حراس جنتي . ولا كيف استطاعت التسلل من ضيق حلمي الى سعة ذاتي إحساسٌ غريب فعلاً .. ذلك الذي شعرت به عندما بدأت تلك العصفورة تداعب بمنقارها جدارية صدري لتفيقني على أروع تشكيل للحروف عرفته البشرية . تشكيل يحرك كل ساكنة تختص بمطويات النفس على هيئة أحبك لم أعارض تواجدها أبداً .. بل على العكس . شعرت باستئناس عجيب لتغاريدها الشجيَّة . وتتالت لترانيمها قوافل الدم المهاجرة الى وجناتي ومرت الأيام . وكادت أن تعيد تشكيل هيكل قلبي وفكري وقراري. بل أنني شرعت أبني قصوراً في المدى حتى بدأت أفتقد عصفورتي . وأستشعر بمساحة جنتي وقد تبدلت كلها الى خواء . بدأت أبحث عنها . أقلب كل شيء . وماكدت أفعل !! حتى بدا لي حجم الدمار الذي أصاب دواخلي تحول كل شيء الى أشلاء وبقايا أشياء .. وأحيلت فردوس نفسي الى صحراء جرداء وبدأت رحلة العبرات . وأنا أرمق تلك المروج وقد أحيلت إلى أحراش . وكيف تقصفت كل أغصاني ولكني وبآخر نبضات الأمل المخنوق عدت أتحسس موضع مانقشته على جدارية الموت في صدري إلاّ أنني لم أستطع قراءة شيء فلم يعد هنالك إلاّ بعض آثار لمخالب . تيقنت من خلالها أن عنقاء كانت هنا تحياتي عبدالله
حرقت كل أوراقي . ونثرتها رماداً يذروه الرياح في سماء القهر أصبحت اليوم بلا ذاكرة .. بلا مفكرة...
سيدتي الأخت الماجدة عاشقة الشهادة
حنانيك على نفسك ورفقاً بأعصابك
فما الأمرإلاّ إفرازاً مراً لتقلصات قلب موجوع وأنين خاطر . وهذا في حد ذاته أنتِ غير ملزمة بالتفاعل الإيجابي معه ولاشك
ولكن في ردك المقوَّس وإنفعالك الرمادي مايبعث على التساؤل عن اسباب مجانبتك لكل الأطر الراقية التي تؤطر أدب الحوار والتي طالما تعودنا إلتصاقه بكبد مداخلاتك
وذلك عندما وصمتِ حكمي الخاطيء ( على حد تعبيرك ) بإنتكاسة الفهم !!!
شكراً سيدتي على ذوقك الرفيع
بقي لي أن اسأل .. أين انتِ من القلب حتى تستوقديه فرضاً . وعن العين التي يبدو أنك استحدثت عليها الغشاوة المجازيَّة لتري من خلالها رؤيتك التي جانبت الإحساس
المقيم في ذاتي ؟!!! .. الف علامة استعجاب وتساؤل أضعها هنا . وتحديداً قبل أن أرفع لشخصك الطيب أرقى وأصدق الأماني بحياة لاتعرف الألم وقلب لايعرف الوجع
وأحاسيس لا يمسها جرح وفهم لايخالطه إنتكاسة . وأخيراً إغفري لي جهلي فلقد كنتِ أولى برد يتساوى مع كبير مداخلتك
شكراً لك أخيتي
ولكن
من غير القلب الموجوع . سيدتي ..
تحيات
صاحب الفكر المنتكس
عبدالله

عبدالله دبلول
حرقت كل أوراقي . ونثرتها رماداً يذروه الرياح في سماء القهر أصبحت اليوم بلا ذاكرة .. بلا مفكرة تدلني على نبضات الأمس لم أعد أعرف أين هو قلبي !! .. أو حتى ان كان لي قلب في وقت ما.. سألغي خصوصيتي . وسأنزف لكم جرحي المثخن . وسألغي حدود آلامي وأجعل أنيني مشاع بل وسأستوقد لكم بقبس من حر جواي ماتستدلون به على الملامح المشوهة لأطلال جنَّة الأمس المورقة . والتي كانت محرمة على كل ذات رئة . حتى خدعتني تلك العصفورة الصغيرة الملونة التي كانت تسري طيفاً رقيقاً ناعماً . كاللؤلؤة تسكن محارة أجفاني كلما زارني الوسن لاأدري كيف باغتت تلك العصفورة كل حراس جنتي . ولا كيف استطاعت التسلل من ضيق حلمي الى سعة ذاتي إحساسٌ غريب فعلاً .. ذلك الذي شعرت به عندما بدأت تلك العصفورة تداعب بمنقارها جدارية صدري لتفيقني على أروع تشكيل للحروف عرفته البشرية . تشكيل يحرك كل ساكنة تختص بمطويات النفس على هيئة أحبك لم أعارض تواجدها أبداً .. بل على العكس . شعرت باستئناس عجيب لتغاريدها الشجيَّة . وتتالت لترانيمها قوافل الدم المهاجرة الى وجناتي ومرت الأيام . وكادت أن تعيد تشكيل هيكل قلبي وفكري وقراري. بل أنني شرعت أبني قصوراً في المدى حتى بدأت أفتقد عصفورتي . وأستشعر بمساحة جنتي وقد تبدلت كلها الى خواء . بدأت أبحث عنها . أقلب كل شيء . وماكدت أفعل !! حتى بدا لي حجم الدمار الذي أصاب دواخلي تحول كل شيء الى أشلاء وبقايا أشياء .. وأحيلت فردوس نفسي الى صحراء جرداء وبدأت رحلة العبرات . وأنا أرمق تلك المروج وقد أحيلت إلى أحراش . وكيف تقصفت كل أغصاني ولكني وبآخر نبضات الأمل المخنوق عدت أتحسس موضع مانقشته على جدارية الموت في صدري إلاّ أنني لم أستطع قراءة شيء فلم يعد هنالك إلاّ بعض آثار لمخالب . تيقنت من خلالها أن عنقاء كانت هنا تحياتي عبدالله
حرقت كل أوراقي . ونثرتها رماداً يذروه الرياح في سماء القهر أصبحت اليوم بلا ذاكرة .. بلا مفكرة...
أختي المكرمة الراقية نينا
وأهلا وسهلا بك سيدة الحروف وشكراً على استقبالك الكريم
أضيف إلى قائمة إمتناني . تقييمك المثري لخلجات قلب هشمه الأسى
سيدتي
جدارية الموت على قدر ركاكتها . إنما تكاملت بتواجدك المضيف
وتجمَّلت بعين الرضا
سيدة الحرف ودرّته
برغم علمي التام بأنك على دراية كاملة بكل ما أعنيه . وأن لسان التواضع المهيب
هو المتحدث عنك في رفعة الشموخ
الاَّ أني سأحاول أن أرتقي إلى حيث رغبتك بكل سرور
سيدتي
(( وسأستوقد لكم بقبس من حر جواي ماتستدلون به على الملامح المشوهة لأطلال جنَّة الأمس المورقة ))
أعني بها . أنني سأحاول أن أستعير أحد أضلعي لأشعل طرفه بشيء من وقد الوجد المتلظي
لأدلكم بوهجه الحارق عبر أقبية الظلم الضيقة إلى ماجنته يد المتلهية بمشاعري وأحاسيسي
وأما عن كلمة (( حر جواي )) التي خصصتِها بالسؤال
فأعني بها ذلك الإحساس المرهق لكل ماسكن الجوف من الآم قهرية . تكاد لشدة احتكاكها وتكراره أن تستوقد في الجوف ناراً
أما عبارة (( والتي كانت محرمة على كل ذات رئة ((
فإنني اعني بها حرفياً . أنني قد حاولت ان لاتعبث بها إحدى متغيرات الأنفاس من اللاهيات القاصرات الباحثات عن السلوى
شكراً لجميل تواصلك وفخم مداخلتك , راجياً أن تمنحوني مساحة من العفو على قصوري الملزم في ترجمة ما أتت عليه مخالب العنقاء
شكراً لك سيدتي . شكراً يليق بشخصك المهذب
تحياتي
عبدالله
عبدالله دبلول
لايأخذني ويحلِّق بخيالي مشهد مثل تداعي أعطاف أنامل شاعر أو أديب على ساعد القلم يخيَّل إليَّ حينها بأن جوقة الأبجديَّات قد بدأت العزف على أوتار المعاني وأخذت الكلمات تُشكِّل اللوحات الراقصة على إيقاعات التجلِّي وتناهيد الجوى وغانيات الحروف تتمايل على بلاط رؤاه ويترآءى لي أحياناً بأن الكف غصن أخضر . والأنامل أفانين مورِقة يتنقل على ميلِها عصفور اليراع . يرحِّل الى نهى القراطيس أغاريد وجدانية عن بوح خاطره وتارة يبدو كريشة فنان غمِست في منابع الطيف لترسم ملامح فحواه فالقلم هو رئة المجتمع ومرآة الجيل وعنوان الكاتب وهو عين الغائب ولسان الأبكم وهو أذن الأصم . وهوالحافظ لذمة الميت في القبر. وهوالقلب النابض خارج الصدر . والناقل لذوب الأحاسيس و المشاعر والفكر . توافق عجيب ومنظر جمالي أخآذ وأنت تنظر الى الكف وكأنه طفل بريء منطلق في تلال ابجد يحمل القلم شبكة صغيرة يتصيد بها فراشات اللغة ومفرداتها ليطلقها بين دفات السطور ياسادتي .. الكلمة حرف والحرف إبن الكف والقلم مجرد خاطرة عابرة احببت ان اسطرها آخر الكلام الحب أحفورة العشاق على جدار النور خلَّدها القلم
لايأخذني ويحلِّق بخيالي مشهد مثل تداعي أعطاف أنامل شاعر أو أديب على ساعد القلم يخيَّل إليَّ...
سيدتي الماجدة كل الحنان
ثقي بالله أن ماعطلني عن الرد هو افتقاري الى الرد على هذه الجمهرة المخيفة من المشاعر الكريمة لشخص كريم في علو قامتك
سيدتي
سأختصر على نفسي المسافات لأقول لك
نعم سيدتي
برغم تواضع حرفي إلاَّ أن لي ديوان مقروء وآخر مسموع سينزل إلى الأسواق قريباً
وإسمه (( بيت جدَِي )) وهو عبارة عن رصد للحركة التراثية في الحجاز وبالكلمة الحجازية
أيضاً سيكون لي برنامجين في الإي آر تي .. أحدهما بإسم بيت جدَِي والآخر بإسم مع عبدالله دبلول
ارجو أن أكون قد أشبعت غروري بالرد على شخصك الماجد
سيدتي
كيف أفيك حق الشكر ؟ .. أرشديني على الطريقة ولك بعد الله الفضل
تحياتي
عبدالله