الصور تبع اللقاء الأول لمادة المواريث >> الموقع فتح بالله نزلوا كل شي هنا عشان لايستهبل مرة ثانية
أعتذر مرة ثانية على رداءة الصور :42:
استدراك للقاء الأول لمادة الفقه
الثقافة وأحكام القرآن >>> هذي المادتين لازم نركز عليهم أكثر لأنهم 3 ساعات
الله ييسر ويوفقنا
الثقافة وأحكام القرآن >>> هذي المادتين لازم نركز عليهم أكثر لأنهم 3 ساعات
الله ييسر ويوفقنا
مشاركة الغالية قلم وحبر :
غالياتي في صفحات سقطت سهوا عند تصويرها في المكتبة
وهي كالتالي :
في أحكام اليتامى الآية التاسعة والخمسون وهي ست مسائل
( 4 ) صفحات ناقصة
غالياتي في صفحات سقطت سهوا عند تصويرها في المكتبة
وهي كالتالي :
في أحكام اليتامى الآية التاسعة والخمسون وهي ست مسائل
( 4 ) صفحات ناقصة
الصفحة الأخيرة
بقولك سر :
ترى يسمح بـ 6 مشاركات في اليوم فقط الين ماتوصلي لـ 50 مشاركة / يعني خلي مشاركة للضرورات :)
وبعدين نادوني همتي أفضل : )
الأربعاء 5_1_1433هـ
اللقاء الثالث لمادة الحديث للأستاذة أمل عبد القادر :
تكملة باب كم يؤدى في صدقة الفطر :
من قوله : ( وله جار )
فالمدار على اهداء الصدقة التي ملكها المسكين لجار أو لغيره
أي على أي انسان حتى لو كان جاره
حديث اهداء بريرة ماتصدق به عليها إلى عائشة قوله صلى الله عليه وسلم :
( هو عليها صدقة وهو منها لنا هدية )
في حقها صدقة ,, وفي حق رسول الله هدية
_ وكذلك الاهداء ليس بقيد .. ( أو جار فقير يتصدق عليه فيهدي لك أو يدعوك )
أي لا أتقيد بالجار ولا أتقيد بالإهداء ( كالوليمة ,,, )
( لا تحل الصدقة لغني ولا لذي مِروة سويّ )
ذي مروة : أي قوي
سويّ : أي بصحته
يعني قوي يستطيع أن يتكسب
قال الباجي : فإن دفعها لغني لغير هؤلاء عالماً بغناه ( لم تجزه بلا خلاف )
فإن اعتقد فقره : فقال ابن قاسم : يضمن إن دفعها لغني أو كافر ..
يضمن : أي يخرجها مرة أخرى
وأما صدقة التطوع فهي بمنزلة الهدية تحل للغني والفقير
* ينبغي أن نفرق بين الصدقة الواجبة ( الزكاة ) وبين صدقة التطوع :
الصدقة الواجبة ( الزكاة ) : لابد يتوفر فيها الشروط ولا تعطى للغني
أما صدقة التطوع : تعطى لغني أو فقير
* لو احتاج المجاهد عدة للجهاد تعطى له من الصدقة
اشترط أبو حنيفة في اعطاء الغازي من الصدقة : أن يكون ( مجاهد ومنقطع به )
الرد من الشارح على ابن حنيفة :
1_ وسهم السبيل غير سهم ابن السبيل ( سهمين : سهم الجهاد ,, سهم ابن السبيل )
2_ وقد فرّق الله بينهما في التسمية ...
( أو رجل اشتراها بماله ) :
دليل على أن المتصدق إذا تصدق بالشيء ثم اشتراه من المدفوع إليه :
1_ البيع جائز
_ وكرهه أكثر العلماء .. ماالذي كرهه العلماء ؟؟
كرهوا أن يرجع الإنسان ويأخذ صدقته .. مع تجويزهم البيع في ذلك
2_ مقولة مالك بن أنس : إن اشتراه فالبيع مفسوخ
* لا يصح البيع عند مالك بن أنس *
_ وأما الغارم الغني ( الذي يصلح بين فئتين .... )
* الغارم نوعين :
1_ غني يصلح بين ذات البين >> يعطى مايقضي به دينه
2_ غارم لنفسه : عنده دين >>> لا يعطى على أنه غارم إنما يعطى على أنه فقير ( من جهة أنه فقير وليس من جهة أنه غارم )
_ وأما العامل على الزكاة >> يعطى منها على قدر عمله وأجرة مثله ..
..........
باب كم يُعطى الرجل الواحد من الزكاة :
مسألة كم يُعطى الرجل الواحد من الزكاة مسألة لا اجماع فيها ,, إنما هي مسألة مختلف فيها
* الرسول صلى الله عليه وسلم أصلح بين فئتين لأنصار واليهود
صح أم خطأ :
(هناك مصرف لمال الصدقات في الديات ) >>> خطأ
والصواب :
لا مصرف لمال الصدقات في الديات
* لا تدفع دية أي انسان من مال بيت المسلمين ,, لكن ممكن أعطي بين فئتين حقناً للدماء >> فهذا غارم
* اختلف الناس في قدر مايعطى الفقير من الصدقة :
قول الشافعي : يجوز أن يعطى على قدر حاجته من غير تحديد فيه , فإذا زال اسم الفقر عنه لم يُعط
نرى كم حاجة هذا الانسان ثم يعطى بقدر حاجته
.......................
باب ماتجوز فيه المسألة :
المسألة في الأصل : محرمة
متى يجوز للإنسان أن يسأل ؟؟
المواضع التي تجوز فيها المسألة :
1_ أن يسأل الرجل ذا سلطان
2_ أو يسأل في أممر لا يجد منه بُداً
كدوح : بفتح الكاف وضمها ( كَدوح , كُدوح )
وقد يطلق الكدح على غير الجرح .. مثل أن يطلق على العمل كقوله تعالى :
" إنك كادح إلى ربك كدحاً فملاقيه "
أدلة التحريم عامة .. ما الذي يخصصها ؟؟
أدلة سؤال السلطان
* المسألة :
1_ محرمة >> وهذا الأصل
2_ جائزة : عند الضرورة والحاجة كما في : الحمالة _ الجائحة _ الفاقة ( الحمالة أن الانسان يتحمل شيء ويغرم .. الجائحة مثل أن يكون للإنسان مزرعة ثم جائتها جائحة كحريق أو آفة واجتاحتها )
3_ واجبة : حال الاضطرار في العري والجوع
* حديث آخر يبين من يحل له المسألة :
حديث قَبيصة : (لايحل السؤال إلا لثلاثة : ذي فقر مدقع , أو دم موجع , أو غرم مفظع )
.......................
تنبيه ذكرته الأستاذة في نهاية اللقاء :
الباب رقم 30 _ باب كيف كان يصوم النبي صلى الله عليه وسلم :
آخر جزئية في هذا الباب تحتاج تعديل :
( قال العلماء : وإنما يستكمل غير رمضان لئلا يظن وجوبه )
العبارة غير مستقيمة والصواب :
وإنما لم يستكمل غير رمضان لئلا يظن وجوبه
أضيفوا ( لم ) ليستقيم المعنى
انتهى اللقاء الثالث
وفق الله الجميع لكل مافيه خير وصلاح