ديباج الجنان

ديباج الجنان @dybag_algnan

عضوة شرف في عالم حواء

** الخــــــيمة الرمـــــــضانيه ** ملف منوع وشامل وجاهز للطباعه

ملتقى الإيمان

خيمة رمضانية مفتوحه لآستقبالكن.ها هو شهر الخير قد أوشكت أن تنصب خيامه..وتضيئ نجومه







أجــــــــــــــــواء روحانيه مهيبه




بدأت تلوح لنا بالآفاق
وبهذه المناسبه الكريمه
يسعدنا تخصيص هذه الخيمه لأستقبال الجميع









خيمه رمضانيه


خاصة مفتوحه لأستقبالكن
ويسعدنا مشاركة الجميع










نفحة ربانيَّة تَمتدُ شهرًا كاملا ، وتَفِدُ إلينا مرّة كلّ عام ،
ما أعظمَ عطاء الرّب ، وما أرحمَه بعبادِهِ !
فمَن ذا الذي يفتحُ لك بابَه شهرًا كاملا ؟!
ويقول لك : أقبِل إليَّ لا تتردّد ،
اسأل تُعطَ فهذا موسم الهِبات ؟!







المفروض نبدا للأستعداد من الان بعقد العزم والتخطيط السليم
لكيفية أستقبال الشهر بمايرضى الله سبحانه وتعالى












هكذا كانوا يصومون وهكذا نصوم نحن




كان سلفنا الصالح يهتمون بشهر رمضان ويفرحون بقدومه،
كانوا يدعون الله أن يبلغهم رمضان ثم يدعونه أن يتقبله منهم،
يستقبلونه بالتوبة النصوح، والعزيمة الصادقة على اغتنامه،
وعمارة أوقاته بالأعمال الصالحة، سائلين الله الإعانة على حسن عبادته.
بينما نستقبله نحن بالإقبال المتناهي على المحلات والأسواق
لشراء المواد الغذائية من عصائر وفطائر وأكياس من الأرز
والمعكرونة وكأننا مقدمون على سنوات عجاف..






رمضــــــــــــــــــــــان ..
ذلك الشهر الذي سخره لنا منحة سنوية وفرصة رحمانية ..
لتصحيح الخطأ ... والعودة عن وحل الذنوب ..





رمضــــــــــــــــــــــــــا ن ..
غنيمة باردة ... لنوقع عقدا نضمن به بإذن الله ..
أننا من أهل الجنة ...!!
ولكن هيهات ..!!
اليوم نحن نعيش نفحاته ..
فمن قرر منا وكتب أهدافه ... !!
كم سيختم ؟؟ وكم لدينه سيخدم ؟؟





هل سيبحث عن الفقير ؟؟
هل سيروي الضمآن ويشبع الجوعان ؟؟
هل سيعيد الإبتسامة ؟؟
لأسرة لأرملة ... في وقت ننتظر فيه نحن غروب الشمس ؟؟
هم ينتظرون رحمة الله !! ولربما أفطروا بالنية !!




هل ستمسح رأس يتيم ؟؟
بل هل ستعود أنت إلى رشدك وصوابك ...
هل ستنهي أخي وأختي ... حالة الحرب القائمة مع الله بالمعاصي ..؟؟




هل ستنهي الإستعداد لرمضان بأشهى أنواع




( المسلسلات الرمضانية .. والأغاني والفوازير ... والمسلسلات المليئة بالمتبرجات ..!! ))



وااا أسفي على من أعرض عن مائدة الله .. وغض الطرف عن نزوله في الأسحار ..



تخيلوا أحبتي في الله أن هذا هو آخر
رمضان في أعماركم،
وليحفزكم هذا الشعور على فعل كل ما يحبه الله ويرضاه في
رمضان والاستمرار والثبات على ذلك بعد رمضان.





فها هو قطار المغفرة على وشك الوصول فالحق به
واحجز مقعدك






إن رمضان آت بعد أيام، وفى الآمة تُعساء يستقبلونه على أنه شهر؛
جوع نهار وشبع ليل، نوم في الفراش إلى ما بعد العصر؛
وسمر في الليل إلى الفجر، ، جعلوا من رمضان موسم وسهر و وقنوات،




انهم يقتلون رمضان ويفسدون حلاوته وطعمه،
حُرموا وحَرموا غيرهم من جمال رمضان وروعة الحياة فيه،
عبادة للبدن والجسد بنزواته ولذاته، وأسر للروح والعقل؛





وأنا ارى ظاهره تتكرر كل عام عند دخول الشهر الكريم وهو



ظاهرة التفنن والتنويع بأعداد سفرة الآفطار





الأهتمام المتزايد بأنواع المأكولات
فتقضي الواحده منا جل وقتها أمام المنتدى للبحث عن الجديد من الآصناف
وهالظاهره تستوجب النقاش السريع قبل دخول الشهر ان الله كتب لنا فيه نصيب




فعلآ والله اني استغرب من تضييع الأوقات بالطبخ والتنويع
هناك الحلول الكثيره التي نستطيع فيها القضاء على تلك الظاهره السلبيه للأسف
كما نعلم جميعى المنتدى يعج بألاف الاصناف المتنوعه
يجب عليك تجهيز ملف خاص بتلك الأصناف وعدم الأكثار أيضآ مهم
أنا ارى موائد الناس برمضان شي لا يعقل بصراحه




غير كذا التنويع والأكثار من أنواع الحلويات والمعجنات والله سيرهق المعده
ويصيبك الكسل حتى عن اداء صلاة التروايح كامله




فمن الضروري تخصيص أنوا ع محدده واللى تستطيعين وضعه بالفريزر يكون أفضل
حتى مايبقى عندك غير القليل اثناء النهار.





وبكذا تستطيعين استغلال بقية النهار بسماع المحاضرات والبرامج بأذاعة القرآن
وتستطيعين قراءة أجزاء محدده من القران الكريم
للأسف ان البعض من النساء ان حصلت وقت فراغ قرأت كم ورقه على عجله
وان ماحصل لها وقت ماتصفحت ولا صفحه بحجة الارهاق وزحمة المطبخ





وهذا والله كله من صنع أيدينا كما يقال
التوسط مطلوب..ومقولة ان التنويع برمضان ضروري ماأنزل الله بها من سلطان





فأتمنى والله أن الجميع يهتمون بهالنقطه




وهو تضييع أوقات النهار بتصفح المنتدى
بحثآ عن أكلات ماصارت ولا حصلت!!




ياناس والله غلط الوصفات هي الوصفات والمنتدى عايش رمضان سنين
أبدأي من الان بجمع ماتحتاجين وريحي عمرك




واللى أتعجب منه مثل غير ي أن وصفات اللقيمات والسمبوسه

مازالت تطرح للأن يعني والله شي مو طبيعي ويحتاج لآعادة نظر

ملاحظه للأطلاع على الموضوع الاساسي من هنا

خيمة رمضانية مفتوحه لآستقبالكن.ها هو شهر الخير قد أوشكت أن تنصب خيامه..وتضيئ نجومه


87
15K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

ديباج الجنان
ديباج الجنان
والموضوع الثاني والأهم بعد من ألأول






أهتمام الناس بالعزايم خصوصآ في شهر رمضان((لا تفهمون غلط))

ليس المقصود أني ماأويد الاجتماعات بالعكس هذا جزء من روحانيه هذا الشهر وهو صلة الرحم
لكن للأسف نحن نفهمها غلط








ومناسبه واحده فقط قد تاخذ منك مجهو ايام للاستعداد وبالتالي تضيع الآوقات المهمه لآستغلال الشهر

ومافيه طبخه بالكون ولا نوع معكرونه ولا نوع سلطه الا ويسوى

والضحيه انتي يضيع يومك واللي قبله واللى قبله بالتجهيز




طيب ليش ماتتفقين انتي وزوجك من قبل دخول الشهر على التخطيط لهالشي

انه تكون زياراتكم أو دعوة ضيوفكم بعد صلاة التروايح
بحيث ان الواحد منتهي من كل شي وهالثلاث ساعات بعد التروايح
كافيه جدآ للسلام على أكثر من بيت







سؤال يطرح نفسه

هل كثرة وتنويع الكلات لأبراز مهاره المرأه بالطبخ أم ماذا !!!!
صراحه سؤال يحتاج اجابه
ليش ماتخلين المهارات بعد شهر رمضان والتكلف والتنويع الزايد والله ماله داعي




البعض بيستثقل كلامي اكيد ويقول

كلام غير منطقي وخاصة اللى تعودوا على هالشي



لكن عشان مايضيع يومك بالمطبخ









أدعوالاخوات اللى نظامهم مريح وبسيطين أحييهم وأدعوهم هنا لذكر تجاربهم وتنبيه الاخوات لهالشي

ملاحظه هامه
الكثير من ألاخوات لا يستطيعون مشاهدة مثل هذه المواضيع
وللحصول على التوعيه المطلوبه بشهر رمضان اتمنى ان نستغل
هالشهر شهر شعبان بطبع مطويات
مثل هذا الموضوع وتوزيعه على كل اخت تشوفينها وحتى بالمستوصف
أو المستشفى ضعي كم نسخه
لتستفيد منها أخواتك ويكون لك ألاجر
طبعآ هناك شي أسمه ملف الطهي السريع








وهو يكون خاص بالشهر الفضيل






يعني يعمل جدول لمدة أسبوع ويكرر على بقية الشهر

وبكذا ترتاح الوحده من التفكير وش أسوي وش أطبخ!!







وفي ديننا ولله الحمد أجر عظيم لمن همّ بالطاعة!!

فالتي تفكر أنها ستفعل وستفعل من الخير فإنها ستُجزى
وسيكتب لها الأجر العظيم حتى لو صرمتها يد المنون






فمثلاً لو قالت إنسانة أنا في هذا الشهر لأتصدق وهي صادقة

وسأقوم الليل وهي صادقة
وسأقرأ القرآن وهي صادقة
ثم صرمتها يد المنون.. أو حال المرض بينها وبينما اشتهت فسيجري
الله سبحانه وتعالى لها ما نوت






كما قال عليه الصلاة والسلام في الحديث الصحيح

" إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى"





لكن يجب أن نقدم على الله سبحانه وتعالى ونحن قد بذلنا

الغالي والنفيس وقصارى جهدنا في طاعة ربنا جل وعلا..
ليرضى عنا.. والذي يرضى عنه ربه جل وعلا ماذا سيحصل له؟!






أسألى نفسك هالسؤال وأنتى بجانب هذا القبر








أتمنى والله أن يجد الموضوع اهتمامكم الايجابي

والفعلي والله يوفق الجميع لكل مافيه خير





أسأل الله سبحانه وتعالى أن يبلغنا رمضان وأن يوفقنا لصيامه وقيامه

على الوجه الذي يرضيه عنا وأن يقيل عثراتنا ويجرنا من النار
ونسأله سبحانه وتعالى الفردوس الأعلى






وهناك الكثير مما يسمون بلصوص رمضان

يسرقون أوقاتك ويضيعون ساعات رمضان الثمينه بالتوافه
ومنها الفضائيات...






والأاسواق..



الهاتف ووووالكثير

من الظواهر السلبيه التى تحتاج توعيه من الجميع









ديباج الجنان
ديباج الجنان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ورمضان نفحة إلهية وعطية ربانية للعالم فيه يستطيع المرء أن يجدد حياته ويبعث فيها الأمل

رمضان فرصة حقيقية للخلاص من كل ما هو سيئ،
فالشياطين مكبلة في هذا الشهر،
وكل ما علينا هو جهاد النفس وتطويعها لتكون في خدمتنا ولتعمل لنا وليس ضدنا..


فلرمضان في حياتنا محطات نقف أمامها تتكرر كل عام
ونحتاج ان نقف طويلآ عند تلك المحطات لنتزود بالزاد الذي
يعيننا على صيام وقيام هذا الشهر كما ينبغي لا كما ننبغي نحن


وما شهر رمضان إلا كسرا لرتابة السنة وفي كل محطة
من هذه المحطات يجدد الإنسان حياته ويقف أمام معان جديدة تعيده على جادة الصواب



أكرر التوعيه مطلوبه لهذا الشهر
صراحه وأنا أستمع لآذاعة القرأن الكريم كل سنه بسؤال على الهاتف
تتجدد الأسئله الروتينيه المعتاده من الناس
الفتاوي الخاصه بالشهر الكريم جمعت في كتيبات مفيده وتوزع وتباع


ولكن مايكلف الواحد نفيسه الحصول عليها
ومعرفه الأأحكام واللى يجوز واللى مايجوز فينا سلبيه عجيبه بصراحه

يعني مثل تلك البرامج وقتها محدود ومفروض أتاحة الفرصه لآسئله مهمه لدى البعض
غير كذا أحيانآ المشايخ يحرصون على توعيه المستمعين بالنصايح ولكن لضيق وتكرار الآسئله يتعذر ذلك


والكلام للجميع أقول كما ذكرت أحد الاخوات




اخواتي لنذكر فضل الله علينا بهالشهر

تذكروا أخواننا وأخواتنا اللاجئين والمنكوبين

في كل مكان
كيف يمر عليهم الشهر تحت هدير الدبابات
والقصف والموت يلاحقهم بكل ثانيه

هل تعلمين ماهي امنية أحدهم!وماذا يقول!

هذه حياتنا فكيف نشعر بحلاوة رمضان

الذي يأتي ليفتح ذكريات جراحنا واحزاننا؟

امنيتي ورجائي في رمضان ان نعيش
كباقي البشر كأُسرة واحدة بدون شهداء او معتقلين او آلام".

تقول بنان كريمة الشيخ جمال ابو الهيجاء (19 عاماً)،
"ما دام الاحتلال جاثما على ارضنا وصدورنا وحياتنا القاسية في مخيم جنين الذي لا يوجد فيه بيت او اسرة لا تعاني او تتألم خاصة في هذه الايام. فللعام الثاني على التوالي نستقبل واشقائي الاطفال رمضان وحيدين بلا أب أو أُم او أخ، فجميعهم يرزحون في ظلمة السجون,
ابي لا زال موقوفا ومعزولا ويهددونه بالابعاد،
وامي المريضة بالسرطان مكبلة بقيد الاعتقال

الاداري دون ذنب او تهمة،
واخانا الاكبر محكوم 78 شهراً،

فاي طعم لرمضان وهذا هو واقعنا؟
ومهما حاولت رعاية الصغار فانهم يبكون منذ اليوم الاول
في رمضان ويتحرقون ألما لغياب الحضن الدافئ.. أي ظلم اكبر من هذا؟

واي عدل او قانون او شريعة تجيز ان نقاسي ونحرم من الأهل؟
اين هي الضمائر الحية لتتحسس آلام الصغيرة ساجدة وهي تصوم
وترفض الافطار حتى تأتي والدتي لتقدم لها طعامها وتمنحها بعض الدفء وقطعة حلوى ولحظة سعادة, فحتى السعادة اصبحت شيء غريب عنا، وحتى رمضان فقد اجمل ألوانه".

أن لم تؤثر فيك تلك الكلمات فماذا بالله سيؤثر فيك أكثر منه
ديباج الجنان
ديباج الجنان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ورمضان نفحة إلهية وعطية ربانية للعالم فيه يستطيع المرء أن يجدد حياته ويبعث فيها الأمل رمضان فرصة حقيقية للخلاص من كل ما هو سيئ، فالشياطين مكبلة في هذا الشهر، وكل ما علينا هو جهاد النفس وتطويعها لتكون في خدمتنا ولتعمل لنا وليس ضدنا.. فلرمضان في حياتنا محطات نقف أمامها تتكرر كل عام ونحتاج ان نقف طويلآ عند تلك المحطات لنتزود بالزاد الذي يعيننا على صيام وقيام هذا الشهر كما ينبغي لا كما ننبغي نحن وما شهر رمضان إلا كسرا لرتابة السنة وفي كل محطة من هذه المحطات يجدد الإنسان حياته ويقف أمام معان جديدة تعيده على جادة الصواب أكرر التوعيه مطلوبه لهذا الشهر صراحه وأنا أستمع لآذاعة القرأن الكريم كل سنه بسؤال على الهاتف تتجدد الأسئله الروتينيه المعتاده من الناس الفتاوي الخاصه بالشهر الكريم جمعت في كتيبات مفيده وتوزع وتباع ولكن مايكلف الواحد نفيسه الحصول عليها ومعرفه الأأحكام واللى يجوز واللى مايجوز فينا سلبيه عجيبه بصراحه يعني مثل تلك البرامج وقتها محدود ومفروض أتاحة الفرصه لآسئله مهمه لدى البعض غير كذا أحيانآ المشايخ يحرصون على توعيه المستمعين بالنصايح ولكن لضيق وتكرار الآسئله يتعذر ذلك والكلام للجميع أقول كما ذكرت أحد الاخوات اخواتي لنذكر فضل الله علينا بهالشهر تذكروا أخواننا وأخواتنا اللاجئين والمنكوبين في كل مكان كيف يمر عليهم الشهر تحت هدير الدبابات والقصف والموت يلاحقهم بكل ثانيه هل تعلمين ماهي امنية أحدهم!وماذا يقول! هذه حياتنا فكيف نشعر بحلاوة رمضان الذي يأتي ليفتح ذكريات جراحنا واحزاننا؟ امنيتي ورجائي في رمضان ان نعيش كباقي البشر كأُسرة واحدة بدون شهداء او معتقلين او آلام". تقول بنان كريمة الشيخ جمال ابو الهيجاء (19 عاماً)، "ما دام الاحتلال جاثما على ارضنا وصدورنا وحياتنا القاسية في مخيم جنين الذي لا يوجد فيه بيت او اسرة لا تعاني او تتألم خاصة في هذه الايام. فللعام الثاني على التوالي نستقبل واشقائي الاطفال رمضان وحيدين بلا أب أو أُم او أخ، فجميعهم يرزحون في ظلمة السجون, ابي لا زال موقوفا ومعزولا ويهددونه بالابعاد، وامي المريضة بالسرطان مكبلة بقيد الاعتقال الاداري دون ذنب او تهمة، واخانا الاكبر محكوم 78 شهراً، فاي طعم لرمضان وهذا هو واقعنا؟ ومهما حاولت رعاية الصغار فانهم يبكون منذ اليوم الاول في رمضان ويتحرقون ألما لغياب الحضن الدافئ.. أي ظلم اكبر من هذا؟ واي عدل او قانون او شريعة تجيز ان نقاسي ونحرم من الأهل؟ اين هي الضمائر الحية لتتحسس آلام الصغيرة ساجدة وهي تصوم وترفض الافطار حتى تأتي والدتي لتقدم لها طعامها وتمنحها بعض الدفء وقطعة حلوى ولحظة سعادة, فحتى السعادة اصبحت شيء غريب عنا، وحتى رمضان فقد اجمل ألوانه". أن لم تؤثر فيك تلك الكلمات فماذا بالله سيؤثر فيك أكثر منه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ورمضان نفحة إلهية وعطية ربانية للعالم فيه يستطيع المرء أن يجدد...
ديباج الجنان
ديباج الجنان
حياكم الله اخواتي
وببدايه حديثنا اليوم وددت التنبيه لنقطه هامه جدآ
ان كل فرد فينا يحتاج دوره تأهيليه خاصه مع نفسه لخوض غمار الطاعه في رمضان
واستغلاله كما اراد الله سبحانه وتعالى لا كما ارادناه نحن


لآن كثير من الناس يأتيه رمضان وما أعد العدة بعد بل قد يمر نصفه وهو يفكر أو يسوف
قبل رمضان..لابد من تهيئة وإعداد لهذه الرحلة الإيمانية ..
رحلة التغيير التي يمر بها كل منا ..
رحلة الإقلاع عن عوائد تعودناها..

.وعوائق قد تفننت في صدنا عن السير إلى الله وإيثار مايحبه ويرضاه..

وعلائق قد قطعت علينا طريق الوصل..فالتفتت قلوبنا
وانشغلت بغير الله فآثرت العاجل على الآجل..

ولكن سنعمل جاهدين سوية لتغيير ذلك كله
كيف نستثمر ونعي جيدآ ماحولنا
وكيف نستغل أوقاتنا بالشكل المطلوب



الكثير والكثير مما يحتاجه العقل والروح ويغفل عنه الجميع

من نعم الله علينا الكبيره في هذا الشهر
أنه سبحانه صفد لنا الشياطين

وهل تعلمون مامعنى ذلك!!

معنى ذلك أن الشيطان الذي يوسوس لنا بأعمال الشر والمعاصي قد أبعده الله عنا.
.وبسط يده لنا سبحانه
كيف لا نستغل ذلك أستغلالآ أيجابيآ لصالح أنفسنا!!!
كيف نجعل شياطين الأنس تسرح بعقولنا كيف نشاء!!!!
والمشاهد لرواج الفضائيات في هذا الشهر يفهم جيدآ أحوالنا في هذا الشهر مع الفضائيات

فعلآ اننا سلبيين بمعنى الكلمه نجعلهم يقودوننا حيث شاءوا

ولكن للأسف لا نتعجب حين تعلمين ان الله سبحانه وتعالى الذي خلق لنا العقول
فوالله لم نستغل منه سوى 10% و90%خامل لم يستغل أبد
وهالمعلومه سمعتها من الشيخ سلمان العوده
ولو فكرتوا باحوالنا اليوم لو جدنا الكلام صحيح فعلآ وينطبق علينا

كم نحن بحاجة لهذا الشهر المبارك نجدد حياتنا ونطلب من الله ما يصلح ديننا ودنيانا و آخرتنا .
انه واحه في وسط الهجير لقلوبنا ولعقولنا ولكن!!!
نحن ما زلنا نقدم ديننا بشكل مبتسر ومنقوص!!



لم يبقى سوى أياما معدودة ونقول لكم مبارك عليكم الشهرஐ۩۞۩ஐ


مبارك عليكم شهر الرحمة والغفران

مبارك عليكم تلك الأيام المباركة

فلنستغل تلك الأيام المبارك بنوايا الحسنة والهمة العالية والعزيمة الصادقة
فلنسقبله

أولا بالدعـــــــــــــاء

أن الله يبلغنا هذا الشهر المبارك ونحن في صحة وعافية حتى تنشط في العبادة من صيام وذكر وقيام

وثانيا الحمد والشكر

نعم الحمد والشكر لبلوغه وإن من أكبر نعم الله على العبد توفيقه للطاعة والعبادة
فمجرد دخول رمضان وأنتِ في صحة جيدة هي نعمة عظيمة تستحق الشكر والثناء

ثالثا الفرح والأبتهاج

أنه صلى الله عليه وسلم كان يبشر أصحابه بمجئ شهر رمضان فيقول
" جاءكم شهر رمضان شهر البركة يغشاكم الله فيه فينزل
الرحمة ويحط الخطايا ويستجيب الدعاء...الحديث"
نعم وأي فرح أعظم من الأخبار بقرب رمضان موسم الخيرات

رابعا التخطيط

العزم والتخطيط المسبق للأستفادة من رمضان
أخواتي هناك من يخطط لأمور الدنيا ولكن قليلون

من يخططون لأمور الآخرة ربما كان هناك نسيان
أوتناسي أن للمسلم له فرصا كثيرة مع الله في هذا الشهر المبارك
فلنخطط لأستغال رمضان في طاعات والعبادات

خامسا العزم الصادق

العزم الصادق على اغتنامه بالأعمال الصالحة فمن صدق الله صدقه وأعانه على الطاعة


التذكير بالفقراء والمساكين، وبذل الصدقات والزكاة لهم

وأخيرآ
نستقبل رمضان بفتح صفحة بيضاء مشرقة
مع:


أ‌- الله سبحانه وتعالى بالتوبة الصادقة.


أخواتي الحاضرات
هناك كلمة أود تذكير الجميع بها
وهي ان تساهمي في توعية وتذكير غيرك بتلك النصائح

فمتى ما قمت بهذا العمل رجونا أن يتحقق فيك قول نبينا
صلى الله عليه وسلم: رواه الترمذي وأحمد .


وعلينا أن ننوي ونجتهد ونبادر ولا نقول
(نحاول)


أنها أيام قلائل وتمضي
فيها من جاهد نفسه وعمل ليوم الحساب

وفيها من غفل
فأحرصي أن تكوني من المجاهدين


أنه شهر الطاعة
فيه يداوي المسلم نفسه
ويبحث عن نفسه
التى تكون قد أضاعتها منه الاشهر الاخرى في زحمة الحياة
فالصوم ينقي الروح من جميع الشوائب



ولنعقد النية ونعزم على تغير انفسنا للأفضل
فالله معنا يثبتنا ويقوينا
نحاول تغير انفسنا ونطلب العون من الله


ربما تتفتح أبواب قلوبنا الاهية بسبب دمعة صادقة في جوف الليل
و تنقذ نفسنا من الجحيم بسبب
صدقة خفية نقدمها


فنسأل الله العلي القدير أن نكون من الفائزين بجناته ورابحين بليلة القدر
ورابحين بغفرانه وأن لانخرج من رمضان إلا عتقاء من النار



ديباج الجنان
ديباج الجنان
حياكم الله اخواتي وببدايه حديثنا اليوم وددت التنبيه لنقطه هامه جدآ ان كل فرد فينا يحتاج دوره تأهيليه خاصه مع نفسه لخوض غمار الطاعه في رمضان واستغلاله كما اراد الله سبحانه وتعالى لا كما ارادناه نحن لآن كثير من الناس يأتيه رمضان وما أعد العدة بعد بل قد يمر نصفه وهو يفكر أو يسوف قبل رمضان..لابد من تهيئة وإعداد لهذه الرحلة الإيمانية .. رحلة التغيير التي يمر بها كل منا .. رحلة الإقلاع عن عوائد تعودناها.. .وعوائق قد تفننت في صدنا عن السير إلى الله وإيثار مايحبه ويرضاه.. وعلائق قد قطعت علينا طريق الوصل..فالتفتت قلوبنا وانشغلت بغير الله فآثرت العاجل على الآجل.. ولكن سنعمل جاهدين سوية لتغيير ذلك كله كيف نستثمر ونعي جيدآ ماحولنا وكيف نستغل أوقاتنا بالشكل المطلوب الكثير والكثير مما يحتاجه العقل والروح ويغفل عنه الجميع من نعم الله علينا الكبيره في هذا الشهر أنه سبحانه صفد لنا الشياطين وهل تعلمون مامعنى ذلك!! معنى ذلك أن الشيطان الذي يوسوس لنا بأعمال الشر والمعاصي قد أبعده الله عنا. .وبسط يده لنا سبحانه كيف لا نستغل ذلك أستغلالآ أيجابيآ لصالح أنفسنا!!! كيف نجعل شياطين الأنس تسرح بعقولنا كيف نشاء!!!! والمشاهد لرواج الفضائيات في هذا الشهر يفهم جيدآ أحوالنا في هذا الشهر مع الفضائيات فعلآ اننا سلبيين بمعنى الكلمه نجعلهم يقودوننا حيث شاءوا ولكن للأسف لا نتعجب حين تعلمين ان الله سبحانه وتعالى الذي خلق لنا العقول فوالله لم نستغل منه سوى 10% و90%خامل لم يستغل أبد وهالمعلومه سمعتها من الشيخ سلمان العوده ولو فكرتوا باحوالنا اليوم لو جدنا الكلام صحيح فعلآ وينطبق علينا كم نحن بحاجة لهذا الشهر المبارك نجدد حياتنا ونطلب من الله ما يصلح ديننا ودنيانا و آخرتنا . انه واحه في وسط الهجير لقلوبنا ولعقولنا ولكن!!! نحن ما زلنا نقدم ديننا بشكل مبتسر ومنقوص!! لم يبقى سوى أياما معدودة ونقول لكم مبارك عليكم الشهرஐ۩۞۩ஐ مبارك عليكم شهر الرحمة والغفران مبارك عليكم تلك الأيام المباركة فلنستغل تلك الأيام المبارك بنوايا الحسنة والهمة العالية والعزيمة الصادقةفلنسقبله أولا بالدعـــــــــــــاء أن الله يبلغنا هذا الشهر المبارك ونحن في صحة وعافية حتى تنشط في العبادة من صيام وذكر وقيام وثانيا الحمد والشكر نعم الحمد والشكر لبلوغه وإن من أكبر نعم الله على العبد توفيقه للطاعة والعبادة فمجرد دخول رمضان وأنتِ في صحة جيدة هي نعمة عظيمة تستحق الشكر والثناء ثالثا الفرح والأبتهاج أنه صلى الله عليه وسلم كان يبشر أصحابه بمجئ شهر رمضان فيقول " جاءكم شهر رمضان شهر البركة يغشاكم الله فيه فينزل الرحمة ويحط الخطايا ويستجيب الدعاء...الحديث" نعم وأي فرح أعظم من الأخبار بقرب رمضان موسم الخيرات رابعا التخطيط العزم والتخطيط المسبق للأستفادة من رمضان أخواتي هناك من يخطط لأمور الدنيا ولكن قليلون من يخططون لأمور الآخرة ربما كان هناك نسيان أوتناسي أن للمسلم له فرصا كثيرة مع الله في هذا الشهر المبارك فلنخطط لأستغال رمضان في طاعات والعبادات خامسا العزم الصادق العزم الصادق على اغتنامه بالأعمال الصالحة فمن صدق الله صدقه وأعانه على الطاعة التذكير بالفقراء والمساكين، وبذل الصدقات والزكاة لهم وأخيرآ نستقبل رمضان بفتح صفحة بيضاء مشرقة مع: أ‌- الله سبحانه وتعالى بالتوبة الصادقة. أخواتي الحاضرات هناك كلمة أود تذكير الجميع بها وهي ان تساهمي في توعية وتذكير غيرك بتلك النصائح فمتى ما قمت بهذا العمل رجونا أن يتحقق فيك قول نبينا صلى الله عليه وسلم: [ إِنَّ الدَّالَّ عَلَى الْخَيْرِ كَفَاعِلِهِ] رواه الترمذي وأحمد . وعلينا أن ننوي ونجتهد ونبادر ولا نقول (نحاول) أنها أيام قلائل وتمضي فيها من جاهد نفسه وعمل ليوم الحساب وفيها من غفل فأحرصي أن تكوني من المجاهدين أنه شهر الطاعة فيه يداوي المسلم نفسه ويبحث عن نفسه التى تكون قد أضاعتها منه الاشهر الاخرى في زحمة الحياة فالصوم ينقي الروح من جميع الشوائب ولنعقد النية ونعزم على تغير انفسنا للأفضل فالله معنا يثبتنا ويقوينا نحاول تغير انفسنا ونطلب العون من الله ربما تتفتح أبواب قلوبنا الاهية بسبب دمعة صادقة في جوف الليل و تنقذ نفسنا من الجحيم بسبب صدقة خفية نقدمها فنسأل الله العلي القدير أن نكون من الفائزين بجناته ورابحين بليلة القدر ورابحين بغفرانه وأن لانخرج من رمضان إلا عتقاء من النار
حياكم الله اخواتي وببدايه حديثنا اليوم وددت التنبيه لنقطه هامه جدآ ان كل فرد فينا يحتاج دوره...
حياكم الله



ونستكمل موضوعنا الهام وأتمنى أن نقوي أراداتنا ونعقد العزم على التخطيط والتنفيذ


وهناك نقطه هامه معروف ان التعاون الجماعي
لا سيما في اعمال الخير يضفي الراحه والسرور
على النفس..



فلنجعل من هذا المخيم طريقنا لطريق الطاعه .
ولنرفع شعارنا
لنجعل من شهرنا هذا رمضان مختلف
وليكن التنافس الشريف هدفنا ومطلبنا وغايتنا



.وعلينا أن نذكر بعضنا البعض لرفع الهمم والتواصي




الأهم أن لانتوه عن الهدف من وجودنا هنا


فهيّا


لنشمر ... لننفض غبار وتراكمات السنين ... لنغير من حياتنا شيئا ...
لنتقرب الى الله تعالى خطوة..
حتى نضمن ان يتقرب الينا سبحانه خطوات وخطوات ..
. لنغير من عاداتنا الخاطئة ... ولنبدلها بالتصحيح والتقويم ...






من اهم الأمور اللى بنتكلم عنها في مخيمنا


القرأن الكريم
صلاة التروايح
قيام الليل



قال تعالى: ((شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ ))


لو فتح لأهل القبور باب للأماني لتمنوا حياة يوم في رمضان...
يجوعون فيه لله ! يظمأون فيه لله ! ويحيون نهاره بتلاوة القرآن، وزيادة الإيمان،
وطلب الغفران، ويحيون ليله بالتعبد والقيام، والدعاء والبكاء، والتضرع وطلب العتق من النار.
وكان بعض السلف يختم القرآن في قيام رمضان في كل ثلاث ليال،
وبعضهم في كل سبع، ، وبعضهم في كل عشر .
وبعضهم يقرأ القرآن في كل ليلتين في رمضان.



وكان للشافعي في رمضان ستون ختمة يقرؤها في غير الصلاة وعن أبي حنيفة نحوه.



لو تأملنا تلك الهمم العاليه لعرفنا أن أوقاتهم عمروها بكتاب الرحمن
فأشغلتهم عمن ملذات الدنيا كلها



وسؤالى هنا
كم مره تحرصين على ختم القرأن!!!
والله أني أستغرب أن فيه كثير يقولون سنحرص

على ختم القران بشهر رمضان يعني مرة واحده


أين الهمه..أين ألاراده!!!


لا تدعي الشهر يمر عليكِ الا وقد عزمتي على ختمه مرارآ
ومن افضل الطرق هو قراءة جزء بعد كل فرض صلاة

يعني خمس صلوات خمس اجزاء يوميآ



هل تعرفين أذا فعلتي ذلك ماذا سيحصل لآوقاتك التي تضيع هباءآ!!


ستجدي أن قلبك وعقلك مصروف لأنهاء الجزء المخصص وبكذا راح
تستغلين وقتك الثمين بشهر رمضان بمافرضه الله وأوجبه علينا



هاذي النقطه الاولى اللى اتمنى أننا جميعآ في مخيمنا نسعى لتطبيقها