يَ سلام يعني هو متزوجها علشان تكون راحه له بس هو لا عادي يكون انسان اتكالي و يتعبها
يَ سلام يعني هو متزوجها علشان تكون راحه له بس هو لا عادي يكون انسان اتكالي و يتعبها
من حسن العشرة أنه يساعدها من نفسه لكن لو طلب منها شيء ما فيها معصية ما يحق لها أن ترفض لأنها بتكون بكذا ناشز
قال تعالى :
(وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ ۖ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا )
قال تعالى :
(وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ ۖ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا )
انتي الكلام معاك ضايع نفس هذيك اللي تقول عقوق ام الزوج تستخدمو الدين والاحاديث على هواكم حسستوني الحياة الزوجية حياة عبودية وخادم ومخدوم والزوجة مو من حقها تفتح فمها او تقول لا للشي اللي ماتبغاه ويناسبها ماحد شوه الدبن غيركم ولا احد قوى الرجال غير اشكالكم اللي تحللو للرجال اي شي حتى لو ماكان اللي يسويه صحيح ولو تبغي تتكلمي بالاحاديث شوفي الاحاديث اللي ذكر فيها ان الرسول كان يخدم حاله ويساعد اهل بيته وهو عنده اكثر من زوجة ماكان يستنى وحدة فيهم تخدمه وهذا هو الرسول مو عاد سلتوح تقولي ماصدق يتزوج عشان يطلع عقده في زوجته ويفتكرها جارية عندهانتي الكلام معاك ضايع نفس هذيك اللي تقول عقوق ام الزوج تستخدمو الدين والاحاديث على هواكم حسستوني...
ما جبت شيء من عندي يا قلبي !!
راجعي القرآن والسنة .
أنا ما قلت أن الرجل ما عنده حقوق على المرأة ، بل كلامي عن نفس الموضوع الي طرحته الأخت عن طاعة المرأة لزوجها وخدمته .
نعم حبيبتي إن خدم الزوج نفسه فهذا من حسن العشرة ولا يعني هذا أنه لو طلب منها شيء أنها يحق أنها ترفض وتعصيه !! لأنها تكون ناشز .
قال تعالى : (وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ ۖ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا )
\
بل كانت زوجات النبي صلى الله عليه وسلم يحرصن على خدمته حتى يضعون له الطيب كعائشة رضي الله عنها ، ويحضرون له الطعام .
في الحديث : أتى جبريلُ النبيَّ صلى الله عليه وسلم فقال: (يا رسول الله، هذه خديجة قد أتت معها إناء فيه إدام أو طعام أو شراب، فإذا هي أتتك فاقرأ عليها السَّلام من ربها ومني، وبشرها ببيت في الجنة من قصب لا صخب فيه ولا نصب)
أخرج البخاري -رحمه الله- في صحيحه أن فاطمة رضي الله عنها بنت رسول الله ﷺ أتت النبي ﷺ تسأله خادماً؛ لأنها تعبت من الخدمة في البيت، فتقول: أريد خادماً.
فقال:ألا أخبركِ ما هو خير لكِ منه؟ تسبحين الله عند نومكِ ثلاثاً وثلاثين، وتحمدين الله ثلاثاً وثلاثين، وتكبرين الله أربعاً وثلاثين .
================
وحتى الصوم التطوع ما يجوز لها تصوم بغير إذنه ، ولا تدخل أحد إلا بإذنه :
قال صلى الله عليه وسلم :
(لا يحل للمرأة أن تصوم وزوجها شاهد إلا بإذنه -يعني صيام النافلة- ولا تأذن في بيته إلا بإذنه .
راجعي القرآن والسنة .
أنا ما قلت أن الرجل ما عنده حقوق على المرأة ، بل كلامي عن نفس الموضوع الي طرحته الأخت عن طاعة المرأة لزوجها وخدمته .
نعم حبيبتي إن خدم الزوج نفسه فهذا من حسن العشرة ولا يعني هذا أنه لو طلب منها شيء أنها يحق أنها ترفض وتعصيه !! لأنها تكون ناشز .
قال تعالى : (وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ ۖ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا )
\
بل كانت زوجات النبي صلى الله عليه وسلم يحرصن على خدمته حتى يضعون له الطيب كعائشة رضي الله عنها ، ويحضرون له الطعام .
في الحديث : أتى جبريلُ النبيَّ صلى الله عليه وسلم فقال: (يا رسول الله، هذه خديجة قد أتت معها إناء فيه إدام أو طعام أو شراب، فإذا هي أتتك فاقرأ عليها السَّلام من ربها ومني، وبشرها ببيت في الجنة من قصب لا صخب فيه ولا نصب)
أخرج البخاري -رحمه الله- في صحيحه أن فاطمة رضي الله عنها بنت رسول الله ﷺ أتت النبي ﷺ تسأله خادماً؛ لأنها تعبت من الخدمة في البيت، فتقول: أريد خادماً.
فقال:ألا أخبركِ ما هو خير لكِ منه؟ تسبحين الله عند نومكِ ثلاثاً وثلاثين، وتحمدين الله ثلاثاً وثلاثين، وتكبرين الله أربعاً وثلاثين .
================
وحتى الصوم التطوع ما يجوز لها تصوم بغير إذنه ، ولا تدخل أحد إلا بإذنه :
قال صلى الله عليه وسلم :
(لا يحل للمرأة أن تصوم وزوجها شاهد إلا بإذنه -يعني صيام النافلة- ولا تأذن في بيته إلا بإذنه .
من حسن العشرة أنه يساعدها من نفسه لكن لو طلب منها شيء ما فيها معصية ما يحق لها أن ترفض لأنها بتكون بكذا ناشز قال تعالى : (وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ ۖ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا )من حسن العشرة أنه يساعدها من نفسه لكن لو طلب منها شيء ما فيها معصية ما يحق لها أن ترفض لأنها...
فاهمة النشوز غلط 🤦🏻♀️
فاهمة النشوز غلط 🤦🏻♀️فاهمة النشوز غلط 🤦🏻♀️
فهميني ما هو النشوز عندك قلبي ؟!مع مصدر فهمك !!
الصفحة الأخيرة
ولا يعني هذا أن الرجل ما عنده حقوق على زوجته ، لكن أقصد أن حقه هو الأعظم بالطاعة ، فالرجل ليس ملزوم أن يطيع زوجته بعكس المرأة .
وهذا الاية تأمر المرأة أن تطيع زوجها ومن حق الزوج معاقبة المرأة التي ما تسمع كلامه وما تطيعه كما في الآية هنا عزيزتي :
(الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ ۚ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ ۚ وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ ۖ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا)
المرأة التي ما تبغى تسمع كلامه اسمها ناشز ويحق للزوج معاقبتها لرفضها طلبه بالوعظ وإن لم تفد معها يكون بالهجر وإن لم يفد معها يكون بالضرب الغير مبرح .
-----------------------
كل الأحاديث الي وضعتها صحيحة حبيبتي ، راجعي عزيزتي صحتها .
مش عشان ما توافق هواكم تضعفونها عزيزتي ، انتبهي !
(اثنانِ لا تُجَاوِزُ صلاتُهما رؤوسَهُما : عَبدٌ أبَقَ من مَواليه حتَّى يرجعَ ، وامرأةٌ عصَت زوجَها حتَّى ترجِعَ )صححه الأالباني
( إذا صلت المرأة خمسها ، وصامت شهرها ، وحصنت فرجها ، وأطاعت زوجها قيل لها : ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت )صححه الشيخ الألباني في صحيح الجامع.
قوله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( لَوْ كُنْتُ آمِرًا أَحَدًا أَنْ يَسْجُدَ لِغَيْرِ اللَّهِ ، لَأَمَرْتُ الْمَرْأَةَ أَنْ تَسْجُدَ لِزَوْجِهَا ) رواه ابن ماجة (1853) ، وصححه الألباني في " صحيح سنن ابن ماجة
حديث ( (كيف أنت له؟))، قالت: ما آلوه إلا ما عجَزت عنه، فقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((فانظري أين أنت منه، فإنما هو جنتك ونارك)) صححه الألباني في السلسة الصحيحة .
وحديث : أي النساء خير ، قال عنه الألباني حسن صحيح في صحيح النسائي .
ا