الكورنيش
الكورنيش
الحمد لله اننا مسلمين
اوزوريس
اوزوريس
الحمد لله اننا مسلمين
الحمد لله اننا مسلمين
تاسعا : رحمة الله

يقول الكتاب المقدس على لسان الرب : "" أما رحمتي فلا أنزعها ولا أكذب من جهة أمانتي ولا أنقض عهدي ، ولا أغير ما خرج من شفتي "" المزمور التاسع والثمانون _ عدد 33 _ 34 . ويقول ايضا :"" أن رحمته للأبد "" المزمور المئة عدد 5 . ولكنك تقرأ بعد ذلك نصوصا تقول بعكس ذلك وتنفي رحمة الله _ حاشاه _ فيقول في الكتاب المقدس : "" يارب الجنود الى متى لا ترحم اورشليم التي غضبت عليها هذه لسبعين سنة """ زكريا _ الاصحاح الأول _عدد 12 ويقول في موضع آخر : "" هل انتهت رحمته الى الأبد ؟؟ هل نسي الله الرأفة "" المزمور السابع والسبعون عدد 7 _ 9 والمزمور الخامس والثمانون عدد 5 . ويقول الله سبحانه وتعالى عن رحمته في القرآن الكريم ( ورحمتي وسعت كل شئ ) سورة الأعراف آية 156 . أي انها تشمل البشر والشجر والحجر وكل الكائنات ويكفيك ان تعرف ان القرآن الكريم فيه 114 سورة منها 113 سورة تبدأ بــ ( بسم الله الرحمن الرحيم ) وقد وردت كلمة الرحمة في القرآن الكريم حوالي 78 مرة أما مشتقاتها فوردت حوالي 330 مرة .


عاشراً : عدل الله

يقول بولس في الانجيل : "" الله الذي يريد أن يجمع الناس يخلصون والى معرفة الحق يقبلون "" المزمور السابع عدد 7-9 والمزمور الخامس والثمانون عدد 5 . ولكنك تقرأ رسالة اخرى لبولس نفسه فيها يقول : "" ولاجل هذا سيرسل الله اليهم عمل الضلال حتى يصدقوا الكذب لكي يدان جميع الذين لم يصدقوا الحق وسروا بالاثم "" رسالة بولس الاولى الى اهل تيموثاوس الاصحاح الثاني عدد 4
وامام هذا التناقض يأتي صوت الحق والعقل ليحسم الامر في القرآن الكريم يقول سبحانه وتعالى ( وما كان ربك ليهلك القرى بظلم وأهلها مصلحون ) سورة هود آية 117 . ويقول ( من عمل صالحاً فلنفسه ومن أساء فعليها وما ربك بظلام للعبيد ) سورة فصلت آية 46 ويقول ايضا سبحانه وتعالى ( ومن يعمل من الصالحات وهو مؤمن فلا يخاف ظلما ولا هضما ) سورة طه آية 112


حادي عشر : علــــــــــم الله

تقرأ نصا في الكتاب المقدس يقول : "" بأن الشيطان أغوى داود ليحصى إسرائيل "" أخبار الايام الاواى _ الاصحاح الحادي والعشرون عدد 1 . ولكنك تقرأ نصا آخر يقول : "" بأن الرب هو الذي أهاج داود ليحصى إسرائيل "" صموئيل الثاني الاصحاح الرابع والعشرون عدد 1 . فكيف يمكن ان ينسب نفس العمل تارة للرب واخرى للشيطان ؟؟ اعتقد بأن هنالك فرقا شاسعا بينهما !! وهل يحتاج علام الغيوب لعلم غيره في الاحصاء !! لذلك تجد القرآن الكريم يصحح هذا التناقض بقوله سبحانه وتعالى ( عالم الغيب فلا يظهر على غيبه أحد إلا من ارتضى من رسول ، فإنه يسلك من بين يديه ومن خلفه رصدا ليعلم أن قد أبلغوا رسالات ربهم وأحاط بما لديهم وأحصى كل شئ عددا ) سورة الجن آية 26-28. ثم انك تقرأ في الكتاب المقدس نصا غريبا يقول : "" أمِل يارب اذنك واسمع وافتح عينك وانظر واسمع كلام سنحاريب "حقا يارب ان ملوك آشور قد خربوا الامم واراضيهم"" الملوك الثاني - الاصحاح التاسع عشر عدد 16-17. هل يعقل مثل هذا الكلام ؟؟ إذا كان البشر في هذه الايام قد أوجدوا لهم عيونا ومراكز للتصنت ومخابرات ومحطات فضائية فباتوا يعرفون ويرون ويطلعون على كثير من الاشياء المخفية .....فهل يعقل ان ينتظر الله سبحانه وتعالى ان يخبره واحد من البشر بما يجري على الارض فيقال له افتح عينك ....اسمع ....انظر !!!

لذلك تجد القرآن الكريم يرد على ذلك بقوله سبحانه وتعالى (وان تجهر بالقول فإنه يعلم السر وما أخفى ) سورة طه آية 7 . ويقول ايضا ( وعنده مفاتح الغيب لا يعلمها إلا هو ويعلم مافي البر والبحر وما تسقط من ورقة ألا يعلمها ولا حبة في ظلمات الأرض ولا رطب ولا يابس إلا في كتاب مبين ) سورة الانعام آية 59 . وتجد الكثير من النصوص التي تتحدث عن الخالق سبحانه وتعالى وكأنه _ حاشاه _ في واد وخلقه في واد آخر ، فيقول الكتاب المقدس : "" حتى متى يا رب ادعو وانت لا تسمع اصرخ اليك من الظلم وانت لا تخلص "" حبقوق -الاصحاح الاول عدد 2 . ومع ذلك تقرأ نصا آخر ، يناقض ذلك تماما فهو يقول :"" الرب قريب لكل الذين يدعونه بالحق يسمع تضرعهم بيخلصهم "" المزمور المئة والخامس والاربعون عدد 18 . ومرة اخرى يأتي دور القرآن الكريم بالرد الصحيح ، فيقول سبحانه وتعالى ( وإذا سألك عبادي عني غإني قريب ، أجيب دعوة الداع إذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون ) سورة البقرة آية 186.


تقرأ في الكتاب المقدس نصا يقول : "" استيقظ لماذا تتغافى يارب ! انتبه ؟ قم! """ المزمور الثامن والسبعون عدد 65 . ويقول ايضا : "" إنه لا ينعس ولا ينام حافظ إسرائيل الرب حافظك """ المزمور المئة والحادي والعشرون عدد4 . واما هذا التناقض التام يأتي القرآن الكريم رد قاطع فيقوله سبحانه وتعالى ( الله لا اله إلا هو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم ) سورة البقرة آية 255 .
اوزوريس
اوزوريس
تاسعا : رحمة الله يقول الكتاب المقدس على لسان الرب : "" أما رحمتي فلا أنزعها ولا أكذب من جهة أمانتي ولا أنقض عهدي ، ولا أغير ما خرج من شفتي "" المزمور التاسع والثمانون _ عدد 33 _ 34 . ويقول ايضا :"" أن رحمته للأبد "" المزمور المئة عدد 5 . ولكنك تقرأ بعد ذلك نصوصا تقول بعكس ذلك وتنفي رحمة الله _ حاشاه _ فيقول في الكتاب المقدس : "" يارب الجنود الى متى لا ترحم اورشليم التي غضبت عليها هذه لسبعين سنة """ زكريا _ الاصحاح الأول _عدد 12 ويقول في موضع آخر : "" هل انتهت رحمته الى الأبد ؟؟ هل نسي الله الرأفة "" المزمور السابع والسبعون عدد 7 _ 9 والمزمور الخامس والثمانون عدد 5 . ويقول الله سبحانه وتعالى عن رحمته في القرآن الكريم ( ورحمتي وسعت كل شئ ) سورة الأعراف آية 156 . أي انها تشمل البشر والشجر والحجر وكل الكائنات ويكفيك ان تعرف ان القرآن الكريم فيه 114 سورة منها 113 سورة تبدأ بــ ( بسم الله الرحمن الرحيم ) وقد وردت كلمة الرحمة في القرآن الكريم حوالي 78 مرة أما مشتقاتها فوردت حوالي 330 مرة . عاشراً : عدل الله يقول بولس في الانجيل : "" الله الذي يريد أن يجمع الناس يخلصون والى معرفة الحق يقبلون "" المزمور السابع عدد 7-9 والمزمور الخامس والثمانون عدد 5 . ولكنك تقرأ رسالة اخرى لبولس نفسه فيها يقول : "" ولاجل هذا سيرسل الله اليهم عمل الضلال حتى يصدقوا الكذب لكي يدان جميع الذين لم يصدقوا الحق وسروا بالاثم "" رسالة بولس الاولى الى اهل تيموثاوس الاصحاح الثاني عدد 4 وامام هذا التناقض يأتي صوت الحق والعقل ليحسم الامر في القرآن الكريم يقول سبحانه وتعالى ( وما كان ربك ليهلك القرى بظلم وأهلها مصلحون ) سورة هود آية 117 . ويقول ( من عمل صالحاً فلنفسه ومن أساء فعليها وما ربك بظلام للعبيد ) سورة فصلت آية 46 ويقول ايضا سبحانه وتعالى ( ومن يعمل من الصالحات وهو مؤمن فلا يخاف ظلما ولا هضما ) سورة طه آية 112 حادي عشر : علــــــــــم الله تقرأ نصا في الكتاب المقدس يقول : "" بأن الشيطان أغوى داود ليحصى إسرائيل "" أخبار الايام الاواى _ الاصحاح الحادي والعشرون عدد 1 . ولكنك تقرأ نصا آخر يقول : "" بأن الرب هو الذي أهاج داود ليحصى إسرائيل "" صموئيل الثاني الاصحاح الرابع والعشرون عدد 1 . فكيف يمكن ان ينسب نفس العمل تارة للرب واخرى للشيطان ؟؟ اعتقد بأن هنالك فرقا شاسعا بينهما !! وهل يحتاج علام الغيوب لعلم غيره في الاحصاء !! لذلك تجد القرآن الكريم يصحح هذا التناقض بقوله سبحانه وتعالى ( عالم الغيب فلا يظهر على غيبه أحد إلا من ارتضى من رسول ، فإنه يسلك من بين يديه ومن خلفه رصدا ليعلم أن قد أبلغوا رسالات ربهم وأحاط بما لديهم وأحصى كل شئ عددا ) سورة الجن آية 26-28. ثم انك تقرأ في الكتاب المقدس نصا غريبا يقول : "" أمِل يارب اذنك واسمع وافتح عينك وانظر واسمع كلام سنحاريب "حقا يارب ان ملوك آشور قد خربوا الامم واراضيهم"" الملوك الثاني - الاصحاح التاسع عشر عدد 16-17. هل يعقل مثل هذا الكلام ؟؟ إذا كان البشر في هذه الايام قد أوجدوا لهم عيونا ومراكز للتصنت ومخابرات ومحطات فضائية فباتوا يعرفون ويرون ويطلعون على كثير من الاشياء المخفية .....فهل يعقل ان ينتظر الله سبحانه وتعالى ان يخبره واحد من البشر بما يجري على الارض فيقال له افتح عينك ....اسمع ....انظر !!! لذلك تجد القرآن الكريم يرد على ذلك بقوله سبحانه وتعالى (وان تجهر بالقول فإنه يعلم السر وما أخفى ) سورة طه آية 7 . ويقول ايضا ( وعنده مفاتح الغيب لا يعلمها إلا هو ويعلم مافي البر والبحر وما تسقط من ورقة ألا يعلمها ولا حبة في ظلمات الأرض ولا رطب ولا يابس إلا في كتاب مبين ) سورة الانعام آية 59 . وتجد الكثير من النصوص التي تتحدث عن الخالق سبحانه وتعالى وكأنه _ حاشاه _ في واد وخلقه في واد آخر ، فيقول الكتاب المقدس : "" حتى متى يا رب ادعو وانت لا تسمع اصرخ اليك من الظلم وانت لا تخلص "" حبقوق -الاصحاح الاول عدد 2 . ومع ذلك تقرأ نصا آخر ، يناقض ذلك تماما فهو يقول :"" الرب قريب لكل الذين يدعونه بالحق يسمع تضرعهم بيخلصهم "" المزمور المئة والخامس والاربعون عدد 18 . ومرة اخرى يأتي دور القرآن الكريم بالرد الصحيح ، فيقول سبحانه وتعالى ( وإذا سألك عبادي عني غإني قريب ، أجيب دعوة الداع إذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون ) سورة البقرة آية 186. تقرأ في الكتاب المقدس نصا يقول : "" استيقظ لماذا تتغافى يارب ! انتبه ؟ قم! """ المزمور الثامن والسبعون عدد 65 . ويقول ايضا : "" إنه لا ينعس ولا ينام حافظ إسرائيل الرب حافظك """ المزمور المئة والحادي والعشرون عدد4 . واما هذا التناقض التام يأتي القرآن الكريم رد قاطع فيقوله سبحانه وتعالى ( الله لا اله إلا هو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم ) سورة البقرة آية 255 .
تاسعا : رحمة الله يقول الكتاب المقدس على لسان الرب : "" أما رحمتي فلا أنزعها ولا أكذب من جهة...
ثاني عشر : غاية الله من الخلق

تقرأ في العهد القديم ، وفي مزامير سيدنا داود نصا في غاية الغرابة يقول "" إلى أي باطل خلقت جميع بني آدم "" المزمور التاسع والثمانون -عدد 47 ، وانك لتعجب ان يرد مثل هذا الكلام في كتاب مقدس ، فهل يعقل أن يخلق الله البشر عبثاً !! بل لابد وانه خلقهم لهدف وغاية ، إذا كنا نحن البشر حين نقوم بصنع كمبيوتر او ثلاجة او سيارة نعرف الغاية والهدف من صنعها ! فكيف يمكن ان يقال عن الخالق العظيم مثل هذا الكلام ! لذلك تجد القرآن الكريم يرد بعقلانية على مثل هذه التساؤلات غير المنطقية ، فيقول سبحانه وتعالى : ( أفحسبتم أنما خلقناكم عبثاً وأنكم إلينا ترجعون ) سورة المؤمنون -آية 115. ثم يوضع سبحانه وتعالى الغاية من هذا الخلق فيقول : ( وما خلقت الإنس والجن إلا ليعبدون ) سورة الذريات -آية 56 . ويقول في سورة آخرى : ( تبارك الذي بيده الملك وهو على كل شئ قدير ،الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملاً وهو العزيز الغفور ) سورة الملك _آية 1-2 .


ثالث عشر : الوصايـــــــــــــــــا العشــــــــــر _ لا تقتل
حين يتعلق التناقض بالعقيدة والعبادة يصبح الامر اكثر صعوبة وتعقيدا ففي الوقت الذي تقول فيه الوصايا العشر :"" لا تقتل "" انجيل متى - الاصحاح التاسع عشر - عدد 18 فإنك تقرأ في العهد القديم أمراً بالقتل وضرب السكان بحد السيف مع النساء والاطفال "" قضاة الاصحاح الحادي والعشرون - عدد 18 . بل انك تقرأ في الانجيل أمرا بالقتل نسب ظلما الى السيد المسيح ( عليه السلام ) يقول :"" أما اعدائي اولئك الذين لم يريدوا ان املك عليهم فأتوا بهم الى هنا واذبحوهم قدامي"" انجيل لوقا - الاصحاح التاسع عشر - عدد 27 . ((( وانوه هنا اننا كمسلمين نعلم ان هذا لا يمكن ان يكون من قول السيد المسيح ، لانه يتنافى مع مبادئه فكان يقول دائما مملكتي ليست على الارض وانما في السماء.)))

لذلك يأتي القرآن الكريم بعدة آيات وكلها تنهي عن القتل فيقول سبحانه وتعالى : ( ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق ) سورة الاسراء- آية 32 . ويقول ايضا : ( ومن قتل مؤمنا متعمداً فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذاباً عظيماً) سورة النساء - آية 93. وقال سبحانه وتعالى ايضا: ( من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا) سورة المائدة_آية 32 . وهكذا تجد ان القرآن الكريم جعل للقتل ضوابط وشروطا فلم ينه عن القتل بإطلاقه ولم يبحه باطلاقه.


ولم يقتصر الامر في الكتاب المقدس على الامر بقتل الاعداء فحسب ، بل انك تقرا فيه عن امهات يطبخن اولادهن يأكلونهن"" مراثي ارميا -الاصحاح الثاني- عدد 20 ، والاصحاح الرابع -عدد10. وتقرأ فيه عن أمرا إالهي بأكل لحم الاولاد فيقول :"" فأنا اسلك معكم بالخلاف ساخطا ، أؤدبكم سبعة أضعاف حسب خطاياكم فتأكلون لحم بنيكم ولحم بناتكم تأكلون "" لاويين -الاصحاح السادس والعشرون عدد 28-29. في حين تقرأ في القرآن الكريم نهيه الصريح عن مثل هذا القتل فيقول سبحانه وتعالى ( ولا تقتلوا أولادكم من إملاق نحن نرزقكم وإياكم ) سورة الانعام- آية 151.
كلبيزو
كلبيزو
ايه الجمال ده موضوع اكثر من رائع

جعله الله فى ميزان حسناتك
كلبيزو
كلبيزو
ايه الجمال ده موضوع اكثر من رائع

جعله الله فى ميزان حسناتك