دونا
دونا
ما أروع كلماتك الرقيقـــــــة يا تيمه ...
كم أبهجتني...و رفعت من معنويــــــــات...
في الحقيقة أنت المبدعة التي يستحيل علي مجارتها ...
أتمنى أن تتذكري تلك الإنتقادات فأنا بحاجة إليها لعلها تساعدني في التقدم ...
أشكر لك كونك الأولى في الرد علي...
لا أخفي عليك أن أعجابي بقصصك جعلني أتمنى أن تقرئي قصتي و تتابيعها...
و هاهي أمنيتي تتحقق ...فشكرا لك يا أحلى تيمه ..
----------------------------------------------------------------
بانتظار ردود بقية العضوات ..
دمتم لي...
سنوكة حنين
سنوكة حنين
أهلا دونا
لن أزيد ما قالته الأخوات
لكن ليكن في علمك أنني أراقب من بعيد هذا الابداع الذي يتوهج في كل حلقة ويزداد
أراقب
وأتمتع
وأستفيد
وبالفعل قصتك لها تعمق خاص
وأبعاد خاصة أيضا
طبعا التعليق ليس الآن
سيكون في النهاية وكأس من الشاي
وكلنا نجتمع حولك
نهنئك
وأيضا نناقش معك

تقبل الله منا صالح الأعمال

تقبلي تقديري واحترامي
واعذري تقصيري معك يا غالية

تحياتي لك
بحور 217
بحور 217
دونــــــــــــــــا..

كنت أنتظر نهاية القصة بشوق لكي أسطر ما أريد ..

ولكني منذ أن انتهيت من قراءتها وأنا أحتار ماذا أقول ؟؟

القصة إبداع حقيقي فيها الفكرة والأسلوب والمشاعر والترابط ..

هناك بعض الخروج عن التقاليد أو لنقل المخالفة للشرع في سفر البنتين

وخروجهما عن طاعة أولياء أمورهما .. ولكن أعجبني أنك بينت أن

الفتاة لا بد لها من عودة لأهلها وأن قسوتهم خير لها من قسوة الدنيا بدونهم ..

وما لقيته سمية وأمجاد ليس شيئا مقابل ما كان يمكن أن يحدث ..

سأحاول قراءتها مترابطة للخروج بالمزيد من الأفكار ..















ولن نسمح لك بالتغيب عن الواحة بعد ذلك .
دونا
دونا
عزيزتي سنوكة...
كم أثلجت كلماتك الرقيقة صدري...
و كم سرني و أبهجني كونك من المتابعات....
و من أوائل المجيبات....
لكني أتساءل ماذا تعنين بأن التعليق لن يكون الآن؟؟....
فقد انهيت القصة قبيل أيــام ...
و أني لأهنئ نفسي بك و بتسطيرك لي تلك الكلمات ...
وفقني الله و إياك لصالح الأعمال..
دمت لي يا غالية ...
و بانتظار فيض قلمك على قصتي المتواضعة...
دونا
دونا
أهلا بك بحور...
أنا معك فيما قلت ...لكنني أردت أن أوضح شيئا ما..
إن كانت الفتاة تبحث عن الحرية ...عن الحب ...فلن تجده بالإبتعاد ..
و لا بالهروب...
و لا حتى في دول الغرب...
و لكنها ستجنه هناك ..في بيتها...و بين إخوتها...و في قلب والديها..
أعتذر للخروجي عن بغض الضوابط ..لكني كنت بحاجة لذلك حتى أظهر الفكرة
و ليبقى المغزى...
بانتظار أفكارك و تعليقاتك يا معلمتي..
و دعني أهمس لك >> كم رفعت كلماتك تلك من معنوياتي..فلا أخفي عليك أنني كنت خائفة
و قلقة ..فهي محاولتي الأولى ..فشكرا لك يا مشرفتنا الغالية<<
/////////////////////////////////////////////////////////////////////////////
كان بودي أن لا أغادر الواحة أبدا ....لكن الجامعة قد بدأت ...و ستستحوذ على بعض من وقتي
سأحاول جاهدة أن لا أتغيب عنكم ..فمن ذا الذي يطيق فراقكم؟؟...و ستجدني هنا في الواحة كلما حانت
لي الفرصة ....
أشكر لك لطفك ...
دمت لي..