من منّا لايحبّ أن يحدث ربه ؟!
من منّا لايريد ،،، أن يحيا قلبه ؟!
من منا لايرغب أن يزيد في هدىً ،،، وينقص في تيه ؟!
من منّا لايحبّ أن تقتح له خزائن لا تفنى ، وكنوز لاتنفد ؟!
من منّا لايحب أن يرتقي بروحه وقلبه، وأن يوقد للياليه المظلمة سراجاً يشق صدر الظلام
ويحيل غاشية الليل نهاراً ؟!
كلّنا ،،، نحب ذلك !!
فيا أيها المؤمنون ! يا أهل القرآن ! دعونا نرتبط بالقرآن دائماً وأبداً ،،،،
قلباً وقالباً ،،،، !!
نرتبط بالقرآن ،، حباً بالقرآن ،،،
لتتفتح في نفوسنا براعم الإيمان ،،،!
لتزهر في قلوبنا رياض الإيمان ،،،!
لتتوسع آفاق أرواحنا فتبصر ما لم تبصره قبل ارتباطها القوي بالقرآن !!
دعونا نستنشق عبيره ،، ونسيح في رياضه ،، ونحاول أن نرتقي في أجواء سماءه ،،،
دعونا نقرأ ،، فنتدبر
ونعتبر ،، فتخشع قلوبنا ،،
وتقشعر من خشية الله جلودنا ،،،،
ثم تلين بذكر الله ،، قلوبنا ،،
وتخضلُّ برجاء المغفرة من الله ،، عيوننا
( وإذا تتلى عليهم آيات الرحمن خروا سجداً وبكياً )))::،،
فيضٌ وعِطرْ @fyd_oaatr
فريق الإدارة والمحتوى
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
عزيزتي...
نفحات إيمانية كلماتكِ....زمرد الحق يعلو في منابر الإيمان....
روحي تناجي الرحمن...وعقلي آسير بحب القرآن...والخوض في كنوز معانيه العظام..
رحماك ياالله لاتحرمنا لذة لقاءك ونحن على الوعد والعهد باقين...
وأجعل القرآن الكريم ربيع قلوبنا..وغاية همنا...وسراجاً المنير..
جزاكِ الله خير ..وزاد الله حسناتكِ...وأسعدكِ بالدرين...
فمن يزرع الخير...لابد بمشيئة الله أن تمطر سماءه وتزهر أرضه طاعة وإيمان...
حماكِ الله..وسدد خطاك...
نفحات إيمانية كلماتكِ....زمرد الحق يعلو في منابر الإيمان....
روحي تناجي الرحمن...وعقلي آسير بحب القرآن...والخوض في كنوز معانيه العظام..
رحماك ياالله لاتحرمنا لذة لقاءك ونحن على الوعد والعهد باقين...
وأجعل القرآن الكريم ربيع قلوبنا..وغاية همنا...وسراجاً المنير..
جزاكِ الله خير ..وزاد الله حسناتكِ...وأسعدكِ بالدرين...
فمن يزرع الخير...لابد بمشيئة الله أن تمطر سماءه وتزهر أرضه طاعة وإيمان...
حماكِ الله..وسدد خطاك...
جزاك الله خيرااا وعلى الروحانيه الايمانيه الرائعهجزاك الله خيرااا وعلى الروحانيه الايمانيه الرائعه
غاليتي .. لك كل المودة .. على الدعوة الطيبة .. والمشاركة الطيبة !!
روحي استقبلت كلماتك .. فشكري لك !
روحي استقبلت كلماتك .. فشكري لك !
عزيزتي... نفحات إيمانية كلماتكِ....زمرد الحق يعلو في منابر الإيمان.... روحي تناجي الرحمن...وعقلي آسير بحب القرآن...والخوض في كنوز معانيه العظام.. رحماك ياالله لاتحرمنا لذة لقاءك ونحن على الوعد والعهد باقين... وأجعل القرآن الكريم ربيع قلوبنا..وغاية همنا...وسراجاً المنير.. جزاكِ الله خير ..وزاد الله حسناتكِ...وأسعدكِ بالدرين... فمن يزرع الخير...لابد بمشيئة الله أن تمطر سماءه وتزهر أرضه طاعة وإيمان... حماكِ الله..وسدد خطاك...عزيزتي... نفحات إيمانية كلماتكِ....زمرد الحق يعلو في منابر الإيمان.... روحي تناجي الرحمن...وعقلي...
رفيقة دربي وحرفي غاليتي تغريد ... دائماً لكلماتك الوقع المميز الذي ترتاح له روحي ..
ودائماً يكون نصيبي من ردودك مغدقاً .. يخجل كلماتي المتواضعة ..
جعل الله تعالى القرآن لروحك بستاناً تأنسين فيه وتأخذي من ثمره و تعيشينه .. باركك المولى
ودائماً يكون نصيبي من ردودك مغدقاً .. يخجل كلماتي المتواضعة ..
جعل الله تعالى القرآن لروحك بستاناً تأنسين فيه وتأخذي من ثمره و تعيشينه .. باركك المولى
إن القرآن الكريم إذا تمكن في القلوب وتشربته الأرواح كان للمؤمن زادٌ .. وللصادي عذب مورد ..
يمضي به في طريق حياته بخطوات واثقة مطمئنة .. وهذه قصة عن رجل ملأ حب القرآن قلبه .. فمضى
بهذا اليقين يقطع سبيله .. فتعالين لنقرأ عن ( كهيعص ) ...
عن مالك بن دينار قال : خرجت حاجّاً إلى بيت الله الحرام وإذا بشابٍ في الطريق بلا زادٍ ولاراحلةٍ ..
فسلمت عليه فرد علي السلام ، فقلت : أيها الشاب ! من أين أقبلت ؟
قال : من عنده .
قلت : وإلى أين ؟
قال : إليه .
قلت: وأين الزاد ؟
قال : عليه .
قلت: إن الطريق لا يقطع إلا بالماء والزاد ، فهل معك شيء ؟
قال : لقد تزودت عند خروجي بخمسة أحرف .
قلت: وما هذه الأحرف ؟
قال : قوله تعالى .
قلت : وكيف ؟
قال : أما قوله " كاف " فهو الكافي .
وأما " الهاء " فهو الهادي .
وأما " الياء " فهو المؤدي .
وأما " العين " فهو العالم .
وأما " الصاد " فهو الصادق .
ومن كان صاحبه كافياً وهادياً ومؤدياً وعالماً وصادقاً ،،، لايضيع ،،!!
قال مالك : فلما سمعت هذا الكلام نزعت قميصي الذي علي فأردت أن ألبسه إيّاه فأبى أن يقبله ،
وقال : أيها الشيخ العربي ! لاخير في قميص دارٍ،،،،
في حلالها حساب ،،،
وفي حرامها ،، عقاب ،،!!
يمضي به في طريق حياته بخطوات واثقة مطمئنة .. وهذه قصة عن رجل ملأ حب القرآن قلبه .. فمضى
بهذا اليقين يقطع سبيله .. فتعالين لنقرأ عن ( كهيعص ) ...
عن مالك بن دينار قال : خرجت حاجّاً إلى بيت الله الحرام وإذا بشابٍ في الطريق بلا زادٍ ولاراحلةٍ ..
فسلمت عليه فرد علي السلام ، فقلت : أيها الشاب ! من أين أقبلت ؟
قال : من عنده .
قلت : وإلى أين ؟
قال : إليه .
قلت: وأين الزاد ؟
قال : عليه .
قلت: إن الطريق لا يقطع إلا بالماء والزاد ، فهل معك شيء ؟
قال : لقد تزودت عند خروجي بخمسة أحرف .
قلت: وما هذه الأحرف ؟
قال : قوله تعالى .
قلت : وكيف ؟
قال : أما قوله " كاف " فهو الكافي .
وأما " الهاء " فهو الهادي .
وأما " الياء " فهو المؤدي .
وأما " العين " فهو العالم .
وأما " الصاد " فهو الصادق .
ومن كان صاحبه كافياً وهادياً ومؤدياً وعالماً وصادقاً ،،، لايضيع ،،!!
قال مالك : فلما سمعت هذا الكلام نزعت قميصي الذي علي فأردت أن ألبسه إيّاه فأبى أن يقبله ،
وقال : أيها الشيخ العربي ! لاخير في قميص دارٍ،،،،
في حلالها حساب ،،،
وفي حرامها ،، عقاب ،،!!
الصفحة الأخيرة
وعلى الروحانيه الايمانيه الرائعه