أكدت الدراسات الحديثة أن تناول الخضار يومياً من أسباب الوقاية من سرطان الثدي، بإذن الله تعالى، ذلك المرض الخبيث الذي يهدد حياة آلاف النساء سنوياً، بل وتؤكد دراسات أخرى أن أكل الخضار اليومي مفيد لمن اجتزن مرحلة العلاج النهائية من هذا المرض الخبيث. ولكن المشكلة التي تواجه علماء التغذية والاجتماع والنفس والأطباء هي كيفية إقناع النساء بتغيير سلوكهن الغذائي والتوجه إلى تناول الغذاء الغني بالخضراوات. في دورية الغذاء والسرطان نتائج دراسة حديثة تحاول تغيير السلوك الغذائي لدى السيدات اللاتي تعدين مرحلة علاج هذا المرض الخبيث لكي يحرصن على تناول الخضراوات بصورة يومية. الدراسة تؤكد أن المتابعة التليفونية لـ 93 سيدة تعدين مرحلة العلاج النهائي كان لها أثر حقيقي في تغيير السلوك لديهن. في بداية الدراسة وضعت للمشاركات وجبات تحوي 5 حصص من الخضار مع حصة من عصير الخضار وثلاث حصص فواكه، على ألا تزيد كمية الدهون على 15% من مجمل الطاقة الكلية، وكانت الوجبات تحوي 30 جرام ألياف غذائية يومية. وتمت متابعة السيدات (ولكن بالتليفون) للتأكيد عليهن بضرورة الاستمرار في تناول هذا النمط من الوجبات، وكم كانت النتيجة رائعة، إذ إنه وبعد سنة من الدراسة ما زالت النساء ملتزمات بأكل الخضراوات والفواكه. وللوقاية من هذا المرض الخبيث، هل يمكن لك سيدتي أن تمارسي وتعودي نفسك الإكثار من تناول الخضراوات دون متابعة تليفونية؟!
باب

ستوكهولم- بترا
أكدت دراسة طبية سويدية أن الأشعة الصادرة عن الهاتف الخلوي ترفع من مخاطر الإصابة بسرطان الدماغ . ووفق الدراسة التي نشرتها صحيفة "داجنس نوهته" السويدية فإن فريقا من الأطباء والباحثين في كلية طب جامعة ستوكهولم خلصوا بعد دراسة واسعة شملت ألفي شخص مصابين بسرطان الدماغ إلى ان ارتفاع الإصابة بهذا الداء يزداد بشكل ملحوظ عند مستخدمي الهواتف الخلوية القديمة التي تعمل على نظام "ن م ت " مقارنة مع المواطنين الذين لا يستخدمون الهواتف الخلوية. وقال رئيس الفريق الطبي البروفيسور كيلد هانسون إن مستخدمي الهواتف التي تعمل على نظام "ج س م" ومستخدمي الهواتف اللاسلكية معرضون أيضا لنفس الدرجة من مخاطر الإصابة بسرطان الدماغ. وأوضحت الدراسة ان الإصابة بالسرطان في صفوف مستخدمي هواتف "ن م ت" الخلوية ترتفع بنسبة ثلاثين بالمائة عن باقي المواطنين.
باب
أكدت دراسة طبية سويدية أن الأشعة الصادرة عن الهاتف الخلوي ترفع من مخاطر الإصابة بسرطان الدماغ . ووفق الدراسة التي نشرتها صحيفة "داجنس نوهته" السويدية فإن فريقا من الأطباء والباحثين في كلية طب جامعة ستوكهولم خلصوا بعد دراسة واسعة شملت ألفي شخص مصابين بسرطان الدماغ إلى ان ارتفاع الإصابة بهذا الداء يزداد بشكل ملحوظ عند مستخدمي الهواتف الخلوية القديمة التي تعمل على نظام "ن م ت " مقارنة مع المواطنين الذين لا يستخدمون الهواتف الخلوية. وقال رئيس الفريق الطبي البروفيسور كيلد هانسون إن مستخدمي الهواتف التي تعمل على نظام "ج س م" ومستخدمي الهواتف اللاسلكية معرضون أيضا لنفس الدرجة من مخاطر الإصابة بسرطان الدماغ. وأوضحت الدراسة ان الإصابة بالسرطان في صفوف مستخدمي هواتف "ن م ت" الخلوية ترتفع بنسبة ثلاثين بالمائة عن باقي المواطنين.
باب

أثبت باحثون في دراسة نشرت حديثا، أن الإكثار من تناول الخضراوات الطازجة يحمي الإنسان من الإصابة بسرطان القولون والمستقيم من خلال منع تحول المراحل الأولية السابقة للورم التي تعرف بالبروزات أو السليلات المعوية إلى خلايا خبيثة.
واكتشف العلماء الأميركيون بعد تقييم طبيعة الاستهلاك الغذائي من الفواكه والخضراوات عند 564 من غير المصابين، أن الغذاء الغني بالفواكه والخضراوات لا يقدم وقاية عامة ضد البروزات عند السيدات اللاتي تناولن كميات كبيرة من العصائر الطازجة مشيرين إلى أن أكثر أنواع الفواكه والخضراوات المستهلكة كانت الموز والخس والبطاطا.
واقترح الباحثون في الدراسة التي نشرتها المجلة الأميركية لعلوم الوباء، أن الغذاء الغني بالخضراوات والفواكه يمثل وسيلة واقية من سرطان الأمعاء، ليس عن طريق منع ظهور البروزات المعوية، وهي المرحلة السابقة للورم بل من خلال منع تحولها إلى خلايا سرطانية.
هذا وقد وجد الباحثون في جامعة أوكسفورد البريطانية في دراسة سابقة، أن زيت الزيتون يتفاعل مع حمض معوي في المعدة ويمنع الإصابة بمرض سرطان الأمعاء والمستقيم، والذي يعتبر السرطان الثاني الأكثر شيوعا في بريطانيا بعد سرطان الرئة، ولكن علاجه أصبح الآن ممكنا إذا تم اكتشافه في مراحله الأولى.
وكانت دراسة إسبانية سابقة قد أجراها الباحثون على فئران المختبر، قد أثبتت أن زيت الزيتون يساعد في مقاومة سرطان الأمعاء والمستقيم، ولكن الدراسة الجديدة تربط أيضا بين نوع الطعام الذي يتناوله الشخص وزيادة خطر الإصابة بالسرطان المعوي، وقد لاحظ الباحثون بعد دراسة نسبة الإصابة في 28 بلدا، معظمها أوروبية بالإضافة إلى الولايات المتحدة وكندا وكولومبيا والبرازيل والصين، أن الذين يستهلكون كميات كبيرة من اللحوم والأسماك هم أكثر عرضة للإصابة بأورام الأمعاء من الذين يعتمد غذاؤهم على الخضراوات والحبوب، ويقل خطر الإصابة كثيرا إذا كانت الوجبات غنية بزيت الزيتون.
وعلل الباحثون ذلك بأن الاعتماد على اللحوم في الغذاء يؤدي إلى إفراز حامض الصفراء أو الأوكسيسيكليك وهو يساعد على هضم اللحوم ولكنه يؤدي إلى تقليل نشاط وفاعلية إنزيم خاص يسمى دايامين أوكسيديز ويعتقد انه يلعب دورا مهما في تجدد خلايا الأنسجة المبطنة للأمعاء، وقد يكون انخفاض مستوى هذا الإنزيم هو المسؤول عن الإصابة بسرطان الأمعاء والمستقيم . والمهم في زيت الزيتون هو أن له القدرة على خفض المادة الحمضية الضارة الناتجة عن تناول كميات كبيرة من اللحوم، وكذلك زيادة إفراز الإنزيم الذي يمنع تكاثر الخلايا غير الطبيعية في الأمعاء.
_(البوابة)
واكتشف العلماء الأميركيون بعد تقييم طبيعة الاستهلاك الغذائي من الفواكه والخضراوات عند 564 من غير المصابين، أن الغذاء الغني بالفواكه والخضراوات لا يقدم وقاية عامة ضد البروزات عند السيدات اللاتي تناولن كميات كبيرة من العصائر الطازجة مشيرين إلى أن أكثر أنواع الفواكه والخضراوات المستهلكة كانت الموز والخس والبطاطا.
واقترح الباحثون في الدراسة التي نشرتها المجلة الأميركية لعلوم الوباء، أن الغذاء الغني بالخضراوات والفواكه يمثل وسيلة واقية من سرطان الأمعاء، ليس عن طريق منع ظهور البروزات المعوية، وهي المرحلة السابقة للورم بل من خلال منع تحولها إلى خلايا سرطانية.
هذا وقد وجد الباحثون في جامعة أوكسفورد البريطانية في دراسة سابقة، أن زيت الزيتون يتفاعل مع حمض معوي في المعدة ويمنع الإصابة بمرض سرطان الأمعاء والمستقيم، والذي يعتبر السرطان الثاني الأكثر شيوعا في بريطانيا بعد سرطان الرئة، ولكن علاجه أصبح الآن ممكنا إذا تم اكتشافه في مراحله الأولى.
وكانت دراسة إسبانية سابقة قد أجراها الباحثون على فئران المختبر، قد أثبتت أن زيت الزيتون يساعد في مقاومة سرطان الأمعاء والمستقيم، ولكن الدراسة الجديدة تربط أيضا بين نوع الطعام الذي يتناوله الشخص وزيادة خطر الإصابة بالسرطان المعوي، وقد لاحظ الباحثون بعد دراسة نسبة الإصابة في 28 بلدا، معظمها أوروبية بالإضافة إلى الولايات المتحدة وكندا وكولومبيا والبرازيل والصين، أن الذين يستهلكون كميات كبيرة من اللحوم والأسماك هم أكثر عرضة للإصابة بأورام الأمعاء من الذين يعتمد غذاؤهم على الخضراوات والحبوب، ويقل خطر الإصابة كثيرا إذا كانت الوجبات غنية بزيت الزيتون.
وعلل الباحثون ذلك بأن الاعتماد على اللحوم في الغذاء يؤدي إلى إفراز حامض الصفراء أو الأوكسيسيكليك وهو يساعد على هضم اللحوم ولكنه يؤدي إلى تقليل نشاط وفاعلية إنزيم خاص يسمى دايامين أوكسيديز ويعتقد انه يلعب دورا مهما في تجدد خلايا الأنسجة المبطنة للأمعاء، وقد يكون انخفاض مستوى هذا الإنزيم هو المسؤول عن الإصابة بسرطان الأمعاء والمستقيم . والمهم في زيت الزيتون هو أن له القدرة على خفض المادة الحمضية الضارة الناتجة عن تناول كميات كبيرة من اللحوم، وكذلك زيادة إفراز الإنزيم الذي يمنع تكاثر الخلايا غير الطبيعية في الأمعاء.
_(البوابة)

باريس- بترا
صنفت الوكالة الأميركية لحماية البيئة لأول مرة الدخان المتصاعد من السيارات التي تعمل بوقود الديزل كمادة مسرطنة إضافة إلى أنه يؤدي إلى الإصابة بالربو والأمراض التنفسية . وذكرت صحيفة " لو جورنال سانتيه " الفرنسية أن الوكالة الدولية لأبحاث السرطان كانت قد صنفت دخان الديزل منذ عام 1989 على أنه مادة مسرطنة حيث أظهرت دراسات متعددة أن سائقي المركبات التي تعمل بوقود الديزل معرضون بنسبة أكبر للإصابة بالسرطان من سائقي المركبات التي تعمل بواسطة البنزين .
صنفت الوكالة الأميركية لحماية البيئة لأول مرة الدخان المتصاعد من السيارات التي تعمل بوقود الديزل كمادة مسرطنة إضافة إلى أنه يؤدي إلى الإصابة بالربو والأمراض التنفسية . وذكرت صحيفة " لو جورنال سانتيه " الفرنسية أن الوكالة الدولية لأبحاث السرطان كانت قد صنفت دخان الديزل منذ عام 1989 على أنه مادة مسرطنة حيث أظهرت دراسات متعددة أن سائقي المركبات التي تعمل بوقود الديزل معرضون بنسبة أكبر للإصابة بالسرطان من سائقي المركبات التي تعمل بواسطة البنزين .
الصفحة الأخيرة
وذلك بعد أن أجريت إبحاث في سويسرا وإيطاليا على 274 إمرأة مصابات بسرطان الرحم و 572 أخريات غير مصابات بسرطان ارحم وتبين أن النساء اللاتي يكثرن من تناول الدهون أكثر عرضة للإصابة بسرطان الرحم بمعدل 3 أضعاف ، في حين أن النساء اللاتي يفرطن في تناول السكريات والبيض واللحوم معرضات لقليل من الخطورة كما كشفت الأبحاث عن أكثر النساء تعرضا للإصابة به هن اللواتي يتناولن كميات كبيرة من الزيوت المستخلصة من البذور وتبين نتائج الدراسة أيضا ان الإكثار من تناول الخضار وخبز القمح يقلل من خطر الإصابة بسرطان الرحم بمعدل 60% .
الله يكافينا الشر والمرض وسائر المسلمين والمسلمات