eerr :

امي الله يطرل بعمرها كانت تقول العرس من زمان يسون حفله وطقطقه وعشا وكلن يرجع بيته يعني العريس يرجع بيت اهله والعروسه كذاك ترجع مع اهلها الين عقب اسبوع اهل المعرس يجيبون بقشه فيها هدايا للعروسه وتروح معاهم ذيك الساعه امي كانت عندها ملابس لها قديمه وعباه ثقييييييله وبرقع كلها مسويتها بيدها جعل ايديها ما تمسها النار قولوا امين وكلها مطرزه تطريز ماشاءالله يجننن للاسف ما طلعت زيها فاشله بالخياطه لدرجة العدم😭💔 يدي ماهي راضيه عن مسكة الابره حتي الازرار احوس فيه وقد ماحاولت ماش بالاخير وصلت الي قناعه ان هالشي مهارات وانا مهارتي فيه تحت الصفر😂

امي الله يطرل بعمرها كانت تقول العرس من زمان يسون حفله وطقطقه وعشا وكلن يرجع بيته يعني العريس...

"ورد الجوري" :

فعلا صدق من سماه زمن الطيبين ياليت يرجع 😢😢😢 زمان كانت النيه صافيه والقلوب بيضاء وصله الرحم شي اساسي الحين نجلس بالشهور ماحد يدخل بيت احد الا بمناسبه ورسميات كل شي صار كلفات ومظاهر بس سبحان الله الفرحه ناقصه اذكر زمان مافي غير القنوات السعوديه ١ و٢ مرتبين انفسنا اذا جينا انا وخواتي من المدرسه ننام ساعه وبعدها نساعد امي بالغداء ونذاكر كان في بركه بالوقت ونرتب وقتنا عشان فتره العصر نشوف افلام الكرتون تقريبا ساعه الى ساعه ونص بعدها نكمل مذاكره وبعد المغرب لازم القهوه واجتماع العائله مافي احد يغيب وبعدها نجهز للعشاء عشان ننام بدري طبعا الغداء والعشاء لازم كل البيت متواجدين وصنف واحد عكس الحين اصناف وكل واحد ياكل لوحده كنا نلعب بالشارع مانخاف ونروح للمدرسه مشي ومانخاف الدنيا امان نادر نسمع بالقتل او السجن وهالجرائم عكس الحين صار عادي نسمع هالاشياء حتى عقوق الوالدين ماكان فيه زمن باختصار جميل وماعتقد يرجع

فعلا صدق من سماه زمن الطيبين ياليت يرجع 😢😢😢 زمان كانت النيه صافيه والقلوب بيضاء وصله الرحم شي...

حنين المصرى :

زمان عاصرت جداتي وجدودي بعضهم في المنصورة وبعضهم بالقاهرة لكن زمانهم افضل في كل شيء عن زمانا هذا النظافة الوصل والسؤال والتكاتف الناس كانت اخلاقها افضل الخير في كل مكان وكان جدي زمان رحمه الله يحب يحكيلي عن أيام الملك لانه وقت الملك كان شاب في الثلاثينات وكان يقول مصر ماضيها كان اعظم من حاضرها كنت احب حكاياته وانه كيف كانت مصر في عهد الملك فاروق دولة عظمي وكانت تسلف اموال لانجلترا وأوروبا وكانت اجمل عاصمة في العالم وحلم اي سائح والتعليم كان راقي وعالمي والشوارع كلها نظيفة والناس أخلاقهم حلوة وطيبين وكيف في البلد يزرعوا على شواطئ النيل القطن والذرة والقمح وكان موسم الحصاد أعياد في كل مكان وكان موكب المحمل الشريف لما كانت مصر تودي كسوة الكعبة عيد عند المصريين يخرجوا يودعوا الموكب بفرحة وسعادة وانتهي مع الاسف في الستينات كل هذا كان يحكيلي انه التلفاز كان موجود في بيوت قليلة في الأرياف في الخمسينات وانه منزل والد جدي كان كبير وكان عنده تلفاز كبير يروح اهل القرية كلهم يشاهدوه عنده خاصة لو فيه مباريات كرة قدم وكان العيد وانا طفلة سواء مع اهلي في القاهرة او المنصورة كله فرحة وخروج الحدائق والنيل والأماكن الأثرية وفي المنصورة نروح الأرض نجري في الحدائق ونشوي ذرة ونركب مراكب كانت فرحة كل الاهل بعد صلاة العيد يتزاوروا ونشوف كل العائلة وفي الليل تتجمع حول التلفاز والراديو كان زمان بيوت جميلة كلها خير وبركة وتعاون كانت الاخلاق والعلم والتحضر والثقافة والطيبة والامان والحب في كل مكان الله يرحم زمان وايام زمان موضوعك جميل جدا قلبتي عليا المواجع ياقمر

زمان عاصرت جداتي وجدودي بعضهم في المنصورة وبعضهم بالقاهرة لكن زمانهم افضل في كل شيء عن زمانا...